الشيخ أبو أويس رشيد الإدريسي | الانابة الى الله تعالى
ฝัง
- เผยแพร่เมื่อ 11 พ.ย. 2024
- فضلا وليس أمرادعمونا باشتراككم وتفعيل الجرس كي يصلكم الجديد.
قناة #جمعية_أصالة_للتربية_والثقافة تعتني بالكتاب والسنة على فهم الصحابة
رضوان الله عليهم ومن تبعهم بإحسان الى يوم الدين
#الشيخ_أبو_الفضل_سفيان_مبصيت / #assalabm / #الشيخ_محمد_الشرقاوي
#جمعية_أصالة_للتربية_والثقافة / #معهد_الإمام_مالك_للعلم_الشرعي
___________________________________________________
TH-cam Assalabm // @AssalaBM
MAÄHAD IMAM MALIK // @MaahahImamMalik
Page Facbook// assalabm
Page Instagram // assalabm0
Page Tiktok // tiktok.com/@assalabm
Page Twitter // assalabm
Channel Telegram // t.me/assalabm
جزاكم الله خيرا
عن معاذ بن جبل عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «خذوا العطاء ما دام عطاء فإذا صار رشوة على الدين فلا تأخذوه ولستم بتاركيه يمنعكم الفقر والحاجة ألا إن رحى بني مرح قد دارت وقد قتل بنو مرح، ألا إن رحى الإسلام دائرة، فدوروا مع الكتاب حيث دار، ألا إن الكتاب والسلطان سيفترقان فلا تفارقوا الكتاب! ألا إنه سيكون أمراء يقضون لكم فإن أطعتموهم أضلوكم وإن عصيتموهم قتلوكم» قال: يا رسول الله فكيف نصنع؟ قال: «كما صنع أصحاب عيسى بن مريم نشروا بالمناشير وحُملوا على الخشب موت في طاعة خير من حياة في معصية الله عز وجل».
قال الهيثمي في «مجمع الزوائد» (9153): رواه الطبراني، ويزيد بن مرئد لم يسمع من معاذ، والوضين بن عطاء وثقه ابن حبان وغيره، وبقية رجاله ثقات.
وأخرج الإمام أحمد (23260) عن حذيفة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إنها ستكون أمراء يكذبون ويظلمون فمن صدقهم بكذبهم وأعانهم على ظلمهم فليس منا ولست منهم ولا يرد علي الحوض ومن لم يصدقهم بكذبهم ولم يعنهم على ظلمهم فهو مني وأنا منه وسيرد علي الحوض».
قال في «مجمع الزوائد» (9265): رواه أحمد والبزار والطبراني في الكبير والأوسط وأحد أسانيد البزار رجاله رجال الصحيح ورجال أحمد كذلك
وأخرج الطبراني في «المعجم الكبير» 22/(935) عن أبي ليلى الأشعري صاحبِ رسول الله صلى الله عليه وسلم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «تمسكوا بطاعة أئمتكم ولا تخالفوهم فان طاعتهم طاعة الله، وإن معصيتهم معصية الله، ون الله إنما بعثني أدعوا إلى سبيله بالحكمة والموعظة الحسنة فمن خلفني في ذلك فهو مني وأنا منه، ومن خالفني في ذلك فهو من الهالكين، وقد برئت منه ذمة الله وذمة رسوله، ومن ولي من أمركم شيئا فعمل بغير ذلك فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، وسيليكم أمراء إن استُرحموا لم يرحموا، وإن سئلوا الحقوق لم يعطوا، وإن أمروا بالمعروف أنكروا، وستخافونه، ويفترق ملأكم فيهم حتى لا يحملوكم على شيء إلا احتملتم عليه طوعاً أو كرهاً، فأدنى الحق عليكم أن لا تأخذوا منهم العطاء، ولا تحضروهم في الملأ».
قال الهيثمي في «مجمع الزوائد (9115): رواه الطبراني وفيه جماعة لم أعرفهم».
وعن عبادة بن الصامت عن النبي صلى الله عليه وسلم: «سيكون عليكم أمراء من بعدي يأمرونكم بما لا تعرفون ويعملون بما تنكرون فليس أولئك عليكم بأئمة.
قال في «مجمع الزوائد» (9152): رواه الطبراني وفيه الأعشى بن عبد الرحمن ولم أعرفه، وبقية رجاله ثقات. ا.هـ. وأخرجه كذلك ابن أبي شيبة (37721).
وأخرج ابن ماجه (2865) عن عبد الله بن مسعود أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «سيلي أموركم بعدي رجال يطفئون السنة ويعملون بالبدعة ويؤخرون الصلاة عن مواقيتها» فقلت: يا رسول الله إن أدركتُهم كيف أفعل؟ قال: «تسألني ـ يا ابن أم عب ـ كيف تفعل؟ لا طاعة لمن عصى الله».
وأخرج أحمد (13225) عن أنس بن مالك أن معاذاً قال: يا رسول الله أرأيت إن كان علينا أمراء لا يستنون بسنتك، ولا يأخذون بأمرك، فما تأمر في أمرهم؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا طاعة لمن لم يطع الله عز وجل».
قال في «مجمع الزوائد» (9141):
رواه أحمد وأبو يعلى وفيه عمرو بن زينب
عن معاوية رضي الله عنه قال : ( سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: لا يزال من أمتي أمة قائمة بأمر الله لا يضرهم من خذلهم ولا من خالفهم ، حتى يأتيهم أمر الله وهم على ذلك )
وعن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق حتى تقوم الساعة ) .
وعن المغيرة بن شعبة رضي الله عنه قال : سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول : ( لا يزال من أمتي قوم ظاهرين على الناس حتى يأتيهم أمر الله ) .
وعن عمران بن حصين رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( لا تزال طائفة من أمتي يقاتلون على الحق ، ظاهرين على من ناوأهم ، حتى يقاتل آخـرهم المسيح الدجال ).
ويؤخذ من هذه الأحاديث عدة أمور :
الأول :
قول النبي صلى الله عليه وسلم ( لا تزال طائفة من أمتي ) . فيه دليل على أنّها فئـة من الأمّة وليست كل الأمّة ، وفيه إيماءة إلى أن هناك فئات أخرى ، وطوائف أخرى .
الثاني :
قول النبي صلى الله عليه وسلم ( لا يضرهم من خالفهم ) . يدلّ على أن هناك فرقاً أخرى تخالف الطائفة المنصورة فيما هم عليه من أمر الدين ، وهذا كذلك يوافق مدلول حديث الافتراق حيث إن الفرق الثنتين والسبعين تخالف الفرقة الناجية فيما هم عليه من الحق