ขนาดวิดีโอ: 1280 X 720853 X 480640 X 360
แสดงแผงควบคุมโปรแกรมเล่น
เล่นอัตโนมัติ
เล่นใหม่
جميلة شكرا لك
⭐ قَصِيدَة : نَجمُ السَاعَة ونَذِيرُ القِيَامَهوَلقَد رَأَيتُ مَن رَمَا علَى دَاارِي سِجَارَةً بِحِقدِهِ عَبِثَاحَقُودٌ وَبِالحِقدِ مُوَاجِهٌ ضَعِيفٌ فِي طَرِيقِي المُثَبِطَاوَطَرِيقِي طَرِيقُ حَقٍ بِالجِهَادِ نَهدِي إِلَى جَنَّةٍ صِدقَاوكُلُ الكُتُب تَهدِي إِلَى الحَقِ وطَرِيقُهُ حَقٌ مُستَقِيمَاوالمَهدِيُ حَقٌ قَد سَمَا بِِاسمِ اللَّهِ رُغمَ صَمتِهِ مُحَقِقَاوهَل حَسِبتَنِي مُسَجِراً حَاشَا أَنَا المَسجُورُ مُنضَبِطَادَع قَولَ الحَاسِدِينَ وأَهتَدِي وَلَستُ بِقَولِكُم مُحَرِمَاحَاشَاهُ رَبِي أَن عَلَيهِ أَفتَرِي وإِجتِهَادِ قِيَاسٌ يُوَضَحَاخَلِّي دَلَائِلَ الإِجمَاعِ مُعدَمَةٌ وَإِذِ الإِفلَاسِ شَرَّهُ نَصبَاوَكَم مِن وَبَاءٍ وأَمرَاضٍ بِالحَرقِ مَكرُوهٌ حُكمٌ لِمُدَخِنَاأَضرَارُهُ مَدَمِرَةً عَوالِمٍ بِتَفكِيكِ أُسرَةٍ وَقِلَّةِ مَالٍ دَخَنَاوَهَل عَلِمتَ مَا حَرَقتَ مَوَادٌ صَحِيحَةٌ تَكُونُ شِفَاً غُثَاالدُخَانُ مُبِينٌ عَمَّا فِي بَواطِنِهِ مَوادُ تَبغٍ شَرُهَا صَدَمَاوإِرتِقَابُكَ حَقٌ لِتَحصُدَ مَاجَنَيتَ ولَم تَسمَع سِّرٌ طَبِيبَاوإِن أَرَدتَ فَلتَكشِف عَمَّا سَبَّبتَ بِالدُخَانِ عَذَابُكَ قَرَبَالَن تَستَطِيعَ السُجُودُ وَكِبرُ آلَامٍ بِقَلبِكَ واالهَوَاءُ مُفَرَغَاسَتَذكُرُ حِينَهَا مَاكَانَ طَبِيبُكَ مُعَلَّمٌ مَجنُونٌ رَبُهُ يُوَفِقَاوبِالحَقِ أَخبَرَك وَكُنتَ لَاعِبَاً ضَاحِكَاً وَمِنهُ بِاللَّهِ الشِفَاأَغَرَّكَ سَحَابَةُ الدُخَانِ وَتُشَكِّلُهُ كَمَا تَشَاءُ تَرَاهُ مُتَرَاكِمَادَعِ التَدخِينَ والتَخدِيرَ وأَفزَع إِلَى طَبِيبٍ سِّرُهُ السَنَاوأَتبَع تَعلِيمَهُ وَحَقِق مَايَقُولُ صَامِتَاً سِينُ عَسَلٍ قَدِّمَالِأَجلِ تَحضِيرِ الدَواءُ مِن الدَاءِ وَصفَة حَكِيمٍ وَمُقدِمَابِسِّرِ حَرفِ الرَاءِ فِي أَرضِ الجَنُوبِ يَمَنِيُ النَّقَا مُرَغَبَّابِعِلمٍ خُصَّ بِالغَيبِ صَاحِبُه وَكُلُ دَاءٍ لَهُ دَوَائِي لِلأَولِيَالَابُدَّ بَعدَ الكَشفِ عَسَلٌ مُصَفَّاً شِفَاءٌ لِلنَاسِ سِّرٌ نُحكِمَايَأتِي كَلَامِي مُختَصَر لِمَن لَهُ الإِعلَاءِ سَلِيمُ قَلبٍ كَتَبَابِنُورِ بَصِيرَةٍ وعَقلٌ مُبصِراً وشَرعُ الحَقَّ بِالحَقِّ نُوجِبَاكَفٍ علَى كَفٍ بِكَافِ الكَافِ كَفَانِيَ الكَافِي لِلَّامِ مُوجِبَا
نص القصيدة :قصيدة : التدخينسِيجارةٌ تَحْمِلُ الدخانَ واللهبامن يَطْلُبِ النفعَ منها بئسَ ما طلباعدوُّنا بين أيدينا نُقرِّبُهُوشَرُّهُ في ازديادٍ كلما اقتربافي كلِّ يومٍ لهُ حَرْبٌ يُقَتّلُناونَحْنُ نَنْسى كأنْ لمْ نَعْرِفِ السَّبباكأنَّما التِّبْغُ يأبى حِينَ نُحْرِقُهُفيأخذَ الثأرَ من أجسامِنا غضباويُحرقُ المالَ مما نَشْتريهِ بهِكأنَّ أموالَنا صارتْ لهُ حَطَباسُمٌ عَدُوٌ مُضِرٌ قاتلٌ خَطِرٌمُدمِّرٌ كلُّها صارتْ لهُ لَقَبافلا تُدخِّنْ فإنَّ العُمْرَ مِن ذَهَبٍولَنْ تُطِيقَ لَهُ ردّاً إذا ذَهَباولا تُؤَمِّلْ مِنَ الدخانِ فائدةًوقلْ بعزمٍ شديدٍ تَرْكُهُ وَجَبايَسْتلُّ مِن وجْهِكَ الباهي نَضَارَتَهُويُهلِكُ الجِسْمَ يؤذي اللحْمَ والعَصَبافلا تُحَاولْ مَعَ الدُّخَّانِ تَجْرِبَة ًولا تُقَلّدْ مُسِيْئاً واحذرِ الرِّيَباكمْ طاحَ في فَخِّهِ مِمَّنْ يُجَرِّبُهُفلا تَقُلْ إِنّمَا جَرَّبْتُهُ لَعِباألا تَرى مُدْمِنَ الدخانِ يُبْغِضُهُوَلَيْسَ يَقْدِرُ عَن إدْمَانهِ هَرَباإِنْ سَلِمَ الجِسْمُ مِن آثارِهِ زَمَناًيَبْقى بِحَرْبَتِهِ في الجِسمِ مُرْتَقِباهلْ تملأُ الصدرَ بالدخانٍ تَسْلية ًإِنْ كُنتَ تَطْلُبُهُ سُمّاً فقدْ وَهَباالشاعر :محمد بن حسن بن ظافر الهلالي الشهري
جميلة شكرا لك
⭐ قَصِيدَة : نَجمُ السَاعَة ونَذِيرُ القِيَامَه
وَلقَد رَأَيتُ مَن رَمَا علَى دَاارِي سِجَارَةً بِحِقدِهِ عَبِثَا
حَقُودٌ وَبِالحِقدِ مُوَاجِهٌ ضَعِيفٌ فِي طَرِيقِي المُثَبِطَا
وَطَرِيقِي طَرِيقُ حَقٍ بِالجِهَادِ نَهدِي إِلَى جَنَّةٍ صِدقَا
وكُلُ الكُتُب تَهدِي إِلَى الحَقِ وطَرِيقُهُ حَقٌ مُستَقِيمَا
والمَهدِيُ حَقٌ قَد سَمَا بِِاسمِ اللَّهِ رُغمَ صَمتِهِ مُحَقِقَا
وهَل حَسِبتَنِي مُسَجِراً حَاشَا أَنَا المَسجُورُ مُنضَبِطَا
دَع قَولَ الحَاسِدِينَ وأَهتَدِي وَلَستُ بِقَولِكُم مُحَرِمَا
حَاشَاهُ رَبِي أَن عَلَيهِ أَفتَرِي وإِجتِهَادِ قِيَاسٌ يُوَضَحَا
خَلِّي دَلَائِلَ الإِجمَاعِ مُعدَمَةٌ وَإِذِ الإِفلَاسِ شَرَّهُ نَصبَا
وَكَم مِن وَبَاءٍ وأَمرَاضٍ بِالحَرقِ مَكرُوهٌ حُكمٌ لِمُدَخِنَا
أَضرَارُهُ مَدَمِرَةً عَوالِمٍ بِتَفكِيكِ أُسرَةٍ وَقِلَّةِ مَالٍ دَخَنَا
وَهَل عَلِمتَ مَا حَرَقتَ مَوَادٌ صَحِيحَةٌ تَكُونُ شِفَاً غُثَا
الدُخَانُ مُبِينٌ عَمَّا فِي بَواطِنِهِ مَوادُ تَبغٍ شَرُهَا صَدَمَا
وإِرتِقَابُكَ حَقٌ لِتَحصُدَ مَاجَنَيتَ ولَم تَسمَع سِّرٌ طَبِيبَا
وإِن أَرَدتَ فَلتَكشِف عَمَّا سَبَّبتَ بِالدُخَانِ عَذَابُكَ قَرَبَا
لَن تَستَطِيعَ السُجُودُ وَكِبرُ آلَامٍ بِقَلبِكَ واالهَوَاءُ مُفَرَغَا
سَتَذكُرُ حِينَهَا مَاكَانَ طَبِيبُكَ مُعَلَّمٌ مَجنُونٌ رَبُهُ يُوَفِقَا
وبِالحَقِ أَخبَرَك وَكُنتَ لَاعِبَاً ضَاحِكَاً وَمِنهُ بِاللَّهِ الشِفَا
أَغَرَّكَ سَحَابَةُ الدُخَانِ وَتُشَكِّلُهُ كَمَا تَشَاءُ تَرَاهُ مُتَرَاكِمَا
دَعِ التَدخِينَ والتَخدِيرَ وأَفزَع إِلَى طَبِيبٍ سِّرُهُ السَنَا
وأَتبَع تَعلِيمَهُ وَحَقِق مَايَقُولُ صَامِتَاً سِينُ عَسَلٍ قَدِّمَا
لِأَجلِ تَحضِيرِ الدَواءُ مِن الدَاءِ وَصفَة حَكِيمٍ وَمُقدِمَا
بِسِّرِ حَرفِ الرَاءِ فِي أَرضِ الجَنُوبِ يَمَنِيُ النَّقَا مُرَغَبَّا
بِعِلمٍ خُصَّ بِالغَيبِ صَاحِبُه وَكُلُ دَاءٍ لَهُ دَوَائِي لِلأَولِيَا
لَابُدَّ بَعدَ الكَشفِ عَسَلٌ مُصَفَّاً شِفَاءٌ لِلنَاسِ سِّرٌ نُحكِمَا
يَأتِي كَلَامِي مُختَصَر لِمَن لَهُ الإِعلَاءِ سَلِيمُ قَلبٍ كَتَبَا
بِنُورِ بَصِيرَةٍ وعَقلٌ مُبصِراً وشَرعُ الحَقَّ بِالحَقِّ نُوجِبَا
كَفٍ علَى كَفٍ بِكَافِ الكَافِ كَفَانِيَ الكَافِي لِلَّامِ مُوجِبَا
نص القصيدة :
قصيدة : التدخين
سِيجارةٌ تَحْمِلُ الدخانَ واللهبا
من يَطْلُبِ النفعَ منها بئسَ ما طلبا
عدوُّنا بين أيدينا نُقرِّبُهُ
وشَرُّهُ في ازديادٍ كلما اقتربا
في كلِّ يومٍ لهُ حَرْبٌ يُقَتّلُنا
ونَحْنُ نَنْسى كأنْ لمْ نَعْرِفِ السَّببا
كأنَّما التِّبْغُ يأبى حِينَ نُحْرِقُهُ
فيأخذَ الثأرَ من أجسامِنا غضبا
ويُحرقُ المالَ مما نَشْتريهِ بهِ
كأنَّ أموالَنا صارتْ لهُ حَطَبا
سُمٌ عَدُوٌ مُضِرٌ قاتلٌ خَطِرٌ
مُدمِّرٌ كلُّها صارتْ لهُ لَقَبا
فلا تُدخِّنْ فإنَّ العُمْرَ مِن ذَهَبٍ
ولَنْ تُطِيقَ لَهُ ردّاً إذا ذَهَبا
ولا تُؤَمِّلْ مِنَ الدخانِ فائدةً
وقلْ بعزمٍ شديدٍ تَرْكُهُ وَجَبا
يَسْتلُّ مِن وجْهِكَ الباهي نَضَارَتَهُ
ويُهلِكُ الجِسْمَ يؤذي اللحْمَ والعَصَبا
فلا تُحَاولْ مَعَ الدُّخَّانِ تَجْرِبَة ً
ولا تُقَلّدْ مُسِيْئاً واحذرِ الرِّيَبا
كمْ طاحَ في فَخِّهِ مِمَّنْ يُجَرِّبُهُ
فلا تَقُلْ إِنّمَا جَرَّبْتُهُ لَعِبا
ألا تَرى مُدْمِنَ الدخانِ يُبْغِضُهُ
وَلَيْسَ يَقْدِرُ عَن إدْمَانهِ هَرَبا
إِنْ سَلِمَ الجِسْمُ مِن آثارِهِ زَمَناً
يَبْقى بِحَرْبَتِهِ في الجِسمِ مُرْتَقِبا
هلْ تملأُ الصدرَ بالدخانٍ تَسْلية ً
إِنْ كُنتَ تَطْلُبُهُ سُمّاً فقدْ وَهَبا
الشاعر :
محمد بن حسن بن ظافر الهلالي الشهري