قصيدة التدخين

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 28 พ.ย. 2024
  • قصيدة في التحذير من التدخين أو الدخان باللغة العربية الفصحى سيجارة تحمل الدخان واللهبا من يطلب النفع منها بئس ما طلبا من كلمات الشاعر محمد حسن ظافر الهلالي الشهري صوت ظفر النتيفات

ความคิดเห็น • 3

  • @antarantar7632
    @antarantar7632 2 ปีที่แล้ว

    جميلة شكرا لك

  • @واصفالمانعي
    @واصفالمانعي 2 ปีที่แล้ว

    ⭐ قَصِيدَة : نَجمُ السَاعَة ونَذِيرُ القِيَامَه
    وَلقَد رَأَيتُ مَن رَمَا علَى دَاارِي سِجَارَةً بِحِقدِهِ عَبِثَا
    حَقُودٌ وَبِالحِقدِ مُوَاجِهٌ ضَعِيفٌ فِي طَرِيقِي المُثَبِطَا
    وَطَرِيقِي طَرِيقُ حَقٍ بِالجِهَادِ نَهدِي إِلَى جَنَّةٍ صِدقَا
    وكُلُ الكُتُب تَهدِي إِلَى الحَقِ وطَرِيقُهُ حَقٌ مُستَقِيمَا
    والمَهدِيُ حَقٌ قَد سَمَا بِِاسمِ اللَّهِ رُغمَ صَمتِهِ مُحَقِقَا
    وهَل حَسِبتَنِي مُسَجِراً حَاشَا أَنَا المَسجُورُ مُنضَبِطَا
    دَع قَولَ الحَاسِدِينَ وأَهتَدِي وَلَستُ بِقَولِكُم مُحَرِمَا
    حَاشَاهُ رَبِي أَن عَلَيهِ أَفتَرِي وإِجتِهَادِ قِيَاسٌ يُوَضَحَا
    خَلِّي دَلَائِلَ الإِجمَاعِ مُعدَمَةٌ وَإِذِ الإِفلَاسِ شَرَّهُ نَصبَا
    وَكَم مِن وَبَاءٍ وأَمرَاضٍ بِالحَرقِ مَكرُوهٌ حُكمٌ لِمُدَخِنَا
    أَضرَارُهُ مَدَمِرَةً عَوالِمٍ بِتَفكِيكِ أُسرَةٍ وَقِلَّةِ مَالٍ دَخَنَا
    وَهَل عَلِمتَ مَا حَرَقتَ مَوَادٌ صَحِيحَةٌ تَكُونُ شِفَاً غُثَا
    الدُخَانُ مُبِينٌ عَمَّا فِي بَواطِنِهِ مَوادُ تَبغٍ شَرُهَا صَدَمَا
    وإِرتِقَابُكَ حَقٌ لِتَحصُدَ مَاجَنَيتَ ولَم تَسمَع سِّرٌ طَبِيبَا
    وإِن أَرَدتَ فَلتَكشِف عَمَّا سَبَّبتَ بِالدُخَانِ عَذَابُكَ قَرَبَا
    لَن تَستَطِيعَ السُجُودُ وَكِبرُ آلَامٍ بِقَلبِكَ واالهَوَاءُ مُفَرَغَا
    سَتَذكُرُ حِينَهَا مَاكَانَ طَبِيبُكَ مُعَلَّمٌ مَجنُونٌ رَبُهُ يُوَفِقَا
    وبِالحَقِ أَخبَرَك وَكُنتَ لَاعِبَاً ضَاحِكَاً وَمِنهُ بِاللَّهِ الشِفَا
    أَغَرَّكَ سَحَابَةُ الدُخَانِ وَتُشَكِّلُهُ كَمَا تَشَاءُ تَرَاهُ مُتَرَاكِمَا
    دَعِ التَدخِينَ والتَخدِيرَ وأَفزَع إِلَى طَبِيبٍ سِّرُهُ السَنَا
    وأَتبَع تَعلِيمَهُ وَحَقِق مَايَقُولُ صَامِتَاً سِينُ عَسَلٍ قَدِّمَا
    لِأَجلِ تَحضِيرِ الدَواءُ مِن الدَاءِ وَصفَة حَكِيمٍ وَمُقدِمَا
    بِسِّرِ حَرفِ الرَاءِ فِي أَرضِ الجَنُوبِ يَمَنِيُ النَّقَا مُرَغَبَّا
    بِعِلمٍ خُصَّ بِالغَيبِ صَاحِبُه وَكُلُ دَاءٍ لَهُ دَوَائِي لِلأَولِيَا
    لَابُدَّ بَعدَ الكَشفِ عَسَلٌ مُصَفَّاً شِفَاءٌ لِلنَاسِ سِّرٌ نُحكِمَا
    يَأتِي كَلَامِي مُختَصَر لِمَن لَهُ الإِعلَاءِ سَلِيمُ قَلبٍ كَتَبَا
    بِنُورِ بَصِيرَةٍ وعَقلٌ مُبصِراً وشَرعُ الحَقَّ بِالحَقِّ نُوجِبَا
    كَفٍ علَى كَفٍ بِكَافِ الكَافِ كَفَانِيَ الكَافِي لِلَّامِ مُوجِبَا

  • @hlali
    @hlali  2 ปีที่แล้ว +1

    نص القصيدة :
    قصيدة : التدخين
    سِيجارةٌ تَحْمِلُ الدخانَ واللهبا
    من يَطْلُبِ النفعَ منها بئسَ ما طلبا
    عدوُّنا بين أيدينا نُقرِّبُهُ
    وشَرُّهُ في ازديادٍ كلما اقتربا
    في كلِّ يومٍ لهُ حَرْبٌ يُقَتّلُنا
    ونَحْنُ نَنْسى كأنْ لمْ نَعْرِفِ السَّببا
    كأنَّما التِّبْغُ يأبى حِينَ نُحْرِقُهُ
    فيأخذَ الثأرَ من أجسامِنا غضبا
    ويُحرقُ المالَ مما نَشْتريهِ بهِ
    كأنَّ أموالَنا صارتْ لهُ حَطَبا
    سُمٌ عَدُوٌ مُضِرٌ قاتلٌ خَطِرٌ
    مُدمِّرٌ كلُّها صارتْ لهُ لَقَبا
    فلا تُدخِّنْ فإنَّ العُمْرَ مِن ذَهَبٍ
    ولَنْ تُطِيقَ لَهُ ردّاً إذا ذَهَبا
    ولا تُؤَمِّلْ مِنَ الدخانِ فائدةً
    وقلْ بعزمٍ شديدٍ تَرْكُهُ وَجَبا
    يَسْتلُّ مِن وجْهِكَ الباهي نَضَارَتَهُ
    ويُهلِكُ الجِسْمَ يؤذي اللحْمَ والعَصَبا
    فلا تُحَاولْ مَعَ الدُّخَّانِ تَجْرِبَة ً
    ولا تُقَلّدْ مُسِيْئاً واحذرِ الرِّيَبا
    كمْ طاحَ في فَخِّهِ مِمَّنْ يُجَرِّبُهُ
    فلا تَقُلْ إِنّمَا جَرَّبْتُهُ لَعِبا
    ألا تَرى مُدْمِنَ الدخانِ يُبْغِضُهُ
    وَلَيْسَ يَقْدِرُ عَن إدْمَانهِ هَرَبا
    إِنْ سَلِمَ الجِسْمُ مِن آثارِهِ زَمَناً
    يَبْقى بِحَرْبَتِهِ في الجِسمِ مُرْتَقِبا
    هلْ تملأُ الصدرَ بالدخانٍ تَسْلية ً
    إِنْ كُنتَ تَطْلُبُهُ سُمّاً فقدْ وَهَبا
    الشاعر :
    محمد بن حسن بن ظافر الهلالي الشهري