الوصية 76 من وصايا الامام الخامنئي لسعادة الزوجين

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 9 ก.ย. 2024
  • في بعض البلدان حيث تطور العلم بشكل سريع جداً، اجبر الناس على العيش بحيث ان أفراد العائلة لا شأن لاحدهم بالآخر، فالأب يعمل في مكان والأم تعمل في مكان ىخر، لا يرى احدهما الآخر لا يعدان الطعام احدهما للآخر، ولا يظهران المحبة والتعاطف ولا يرضي احدهما الآخر وليس بينهما ارتباط حقيقي واذا أرادا العمل بنصائح متخصصي علم النفس حول الاطفال، اتفقا على ساعة معينة يأتي فيها الأب والأم الى المنزل ويقيمان تجمعا عائلياً.
    لكي يتمكنا من عقد هذا الاجتماع العائلي والموجود في الأسر السليمة بصورة طبيعية، فانهما يصنعان ذلك لأنفسيهما. وفي ذلك الوقت ينظر ذلك الرجل او تلك المرأة الى ساعة مرراً ليرى متى ينتهي هذا اللقاء لان لديهما موعداً في الساعة السادسة مثلا في مكان آخر لذلك لن يتكون جو ولقاء عائلي ولن يشعر الاطفال الأنس وبالتالي تدمر هذه الاسرة داخلياً..

ความคิดเห็น •