الحجاب اكبر نعمة هداها الله ل النساء. الحمد لله على هذه اانعمة العظيمة. انا كنت محجبة من عمري ٦ سنين لاني ولدت بعائلة متدينة الحمد لله. ولكني لم اعرف معناه حتى وصلت ل عمر ال ١٦ سنة. كنت اتحجب فقط لان كل الذين من حولي يتحجبون . وكان غطائي لا يغطي جسمي بالكفاية .ولكني نويت ان اشتري غطاء واتحجب بكل ما تحمل الكلمة من معاني. اتفقنا انا وامي ان نذهب عند الصباح ونشتري غطاء كبير اخفي فيه جسدي بشكل جميل. وعند المساء اتى اخي الذي لم يكن له اي علم بالموضوع وبيده من الحجاب الذي كنت اريد ان اذهب غدأ لاشتريه. وقال هذا هدية من زوجة صديقي لكي . مع انها لا تعرفني ولكن وصلت لي هدية ربي 😢 ادعو ربي ان يرزق كل فتياتنا لذة هذه النعمة الجميلة 💜
ان كان هنالك القليل من الفاسقات التي تخلع الحجاب وهي قليلة الدين فهنالك المئات ترتدي الحجاب الحمد لله على الحجاب والشكرر لله الذي هدانا الى ارتدائه اللهم احفاض نساء المسلمين جميعاً
كتاب العبرات للأديب الألمعي مصطفى لطفى المنفلوطي وفوائده في كشف مثالب الاختلاط وعواقبه الوخيمة على أمة الإسلام مررت بالمروءة وهي تبكي فقلت علام تبكي الفتاةُ؟ قالت وما لا أبكي وأهلي جميعا دون خلق الله ماتوا حقيقة نحن لا نكتب ؛بل ننقل ؛ لكنا نقلنا مهم في الطرح ؛ خصوصًا أن المجتمعات العربية المسلمة تعاني خلالًا بالغًا في الاختلاط المفضي إلى الشر الذي لا تحمده عواقبه ، وها هي الصحف تأتي لتنشر ما تحمده النفوس المؤمنة الطائعة المخبتة لربها ففوضى الاختلاط الماجن تغرق المجتمع فيما لا تحمد عواقبه من الشر الذي يفسد المجتمعات التي رضيت بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد نبيا ورسولا وبالكتاب والسنة منهجا يغرس القيم النبيلة والمثل العليا والسمو الروحي والجسدي ، فلا علاقة بين الرجل والمرأة في غير إطار الشريعة الربانية الحريصة كل الحرص على صلاح المجتمعات من ألفه إلي يائه ، وليتنا نرجع إلى شريعتنا لنعرف كم هي سامية حقا ، وكم هي عظيمة حقا ، ونوقن أن صلاحنا هو في طاعة ربنا والامتثال لأوامره واجتناب نواهيه والاعتراف من معينين لا ثالث لهما : هما الكتاب العزيز والسنة المطهرة لننعم بحياة فريدة نحس بأننا نعيش في جو مفعم بالإيمان فليعلم الغرب والشرق كم هو عظيم الإسلام في كل شيئ ؛ لكننا تركنا رسالتنا ، فنشرها المغيبون بأسلوب غليظ فظ ليعطلوا شريعتنا عن رسالتها المهمة : كنتم خير أمة أخرجت للناس ) فإليكم أيها الفضلاء قطرة من بحر تتكلم عن كتاب من كتب الأدب لأديب ألمعي في القرن العشرين حرص في كتبه على نشر الأدب بمسماه الصحيح ؛ فلا للعفن والاختلاط باسم الأدب . فالمرأة المسلمة الفاضلة الفطنة اللبيبة لا تنظر إلى النصيحة ممن تأتي ؛ لكن تنظر من جاء الناصح الأمين بتلكم النصيحة ، أهو جاء بها من تلقاء نفسه ؟أم أتي بها من كتاب هادي وسنة نبوية صحيحة مطهرة ، وأقوال صحابة الرسول الأكرم خير من صحبه وخير من نقل الدين عنه حرفا حرفا بكل موضوعية وشفافية وأمانة ، فأمتنا لست كأي أمة من الأمم ؛ أمتنا لها كبير ترجع إليه ، تقيس حاضرها على ماضيها ، وتستلهم من الماضي طريق الحاضر؛ فالماضي جزء من الحاضر ؛ بل هو أساس الحاضر ؛ بل إنك عندما تبني بيتا تريد أن تعلو به أدوارا عدة ليصبح ناطحة سحاب كما يقولون ، فلا بد أن يكون مؤسسا على أسس متينة قوية ، يستطيع البناء أن يصمد ويعلو فكان لزاما على تلكم الأمة أن تأخذ من الماضي المستمد من الوحيين الكريمين كتاب الله تعالى الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا خلفه تنزيل من حكيم حميد ، ثم السنة المطهرة لأمين وحي الله محمد صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم _ ثم بنقل العدول الصحب الغر الميامين حماة دين الله من التبديل والتغيير والتزوير والتزييف ، الذين بلغوا دين الله غضا طريا سهلا سمحا لمن جاء بعدهم ، فكانت تلكم العلامات علامة مضية في تلكم الأمة المباركة صاحب الكتاب غير المحرف ولا المبدل المحفوظ في السطور والصدور و الذي تكفل بحفظه ربنا :{ إِنَّ نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ ، وإِنَّا لَهُ لحافظون } سورة الحجر. ولتمض الأمة المسلمة ناشرة دينها بعيدة عن الغالي والجافي بعيدة عن الإفراط والتفريط ، فتلك أمة الوسطية :{ وكذلك جعلناكم أمة وسطا لتكونوا شهداء على الناس ويكون الرسول عليكم شهيدا) سورة البقرة . ولتحافظ الأمة على الثوابت الخطوط الحمراء الذي تُوعد من تعدى تلك الخطوط بالضلال والخسران : { ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيامة أعمى ، قال رب لم حشرتني أعمى وقد كنت بصيرا ، قال كذلك أتتك آياتنا فنسيتها وكذلك اليوم تنسى ، وكذلك نجزى من أسرف ولم يؤمن بآيات ربه ربِّهِ ولعذاب الآخرة أشدُّ وأبقى ) سورة طه ومن هذا المنطلق فإن الاختلاط _أيها النجباء الكرماء _ مغبته وخيمة، ومثالبة أليمة ، وحوداثه عظيمة ، ومآله إلى ضياع وانحدار . فليتق الله كل مسلم ومسلمة من الهوي في هذا المنزلق الوخيم المفضي لكل ما هو شر ؛ ولا نقول النيات حسنة ؛ بل نحن مأمورون أمرٍ إيجاب وحتمٍ وإِلزام بأن نصرف أنفسنا عن الوسائل المفضية لهذا الشر ؛ فالاختلاط بين الجنسين شر ، والكلام المنمق بين الرجل والمرأة الأجنبية عنه يفضي لغضب الله وعقابه فمآل الكلمات في ديننا له عواقبه ، وكل يعلم ما يحدث من التفسح والتفسخ في الكلام بين الرجل والمرأة الأجنبية عنه ؛ خصوصا أن المرأة العاملة أو الطالبة في أماكن الاختلاط ترى أشياء ليس لها رادع فتجر لتلك العلاقات جرا ؛ والعاصم من عصمه الله من الزلل. فاللهم إنا نسألك عصمة لألسنتنا من كل ما يفضي إلى غضبك وسخطك علينا ، ونسأل ربنا التوفيق والسداد والإعانة في كل ما نكتبه وننقله عن الله تبارك وتعالى وعن رسوله الأكرم صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم _ وعن الصحب الكرام _ رضوان الله تعالى عليه _ وعن التابعين لهم بإحسان _ رحمهم الله تعالى _ وأنصح بقراءة كتاب العبرات للأديب الألمعي النابه الذي توفي وله من العمر ثمانٍ وأربعون عاما ؛ لكنها كانت عامرة بأدب عفيف شريف ، يوصل المعلومة بأسلوب رشيق ممتع ماتع يأخذ بلب القارئ ، وكم وكم وكم نحتاج لأدباء في هذا العصر الذي امتلاء قيحا وصديدا وسما زعافا من أقلام موتورة عفنة ضالة مضلة زينت المنكر للشعوب ، فأصبحت علاقة الرجل بالمرأة الأجنبية عنه المنحرمة عليه بها من التبذل والانحطاط والتسفل من يندى له جبين الشريف العفيف والشريفة العفيفة الطائعة ، وإذا كان ربنا قال في كتابه الكريم منذ ألف وخمسمائة عامٍ :{ فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولا معروفا } والخطاب موجه للأطهار الأخيار الكرام الذ
@@wafaamousa1519 إن شاء الله يصير في جهاد شرعي براية التوحيد والسنة ومنهج السلف الصالح.. "إن الله يحب الذين يقاتلون في سبيله صفا كأنهم بنيان مرصوص" لا جماعات متفرقة ورايات بغايات غير شرعية . وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين كله لله.. أللهم اهدنا الصراط المستقيم وهدي سلفنا الصالح القويم
كتاب العبرات للأديب الألمعي مصطفى لطفى المنفلوطي وفوائده في كشف مثالب الاختلاط وعواقبه الوخيمة على أمة الإسلام مررت بالمروءة وهي تبكي فقلت علام تبكي الفتاةُ؟ قالت وما لا أبكي وأهلي جميعا دون خلق الله ماتوا حقيقة نحن لا نكتب ؛بل ننقل ؛ لكنا نقلنا مهم في الطرح ؛ خصوصًا أن المجتمعات العربية المسلمة تعاني خلالًا بالغًا في الاختلاط المفضي إلى الشر الذي لا تحمده عواقبه ، وها هي الصحف تأتي لتنشر ما تحمده النفوس المؤمنة الطائعة المخبتة لربها ففوضى الاختلاط الماجن تغرق المجتمع فيما لا تحمد عواقبه من الشر الذي يفسد المجتمعات التي رضيت بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد نبيا ورسولا وبالكتاب والسنة منهجا يغرس القيم النبيلة والمثل العليا والسمو الروحي والجسدي ، فلا علاقة بين الرجل والمرأة في غير إطار الشريعة الربانية الحريصة كل الحرص على صلاح المجتمعات من ألفه إلي يائه ، وليتنا نرجع إلى شريعتنا لنعرف كم هي سامية حقا ، وكم هي عظيمة حقا ، ونوقن أن صلاحنا هو في طاعة ربنا والامتثال لأوامره واجتناب نواهيه والاعتراف من معينين لا ثالث لهما : هما الكتاب العزيز والسنة المطهرة لننعم بحياة فريدة نحس بأننا نعيش في جو مفعم بالإيمان فليعلم الغرب والشرق كم هو عظيم الإسلام في كل شيئ ؛ لكننا تركنا رسالتنا ، فنشرها المغيبون بأسلوب غليظ فظ ليعطلوا شريعتنا عن رسالتها المهمة : كنتم خير أمة أخرجت للناس ) فإليكم أيها الفضلاء قطرة من بحر تتكلم عن كتاب من كتب الأدب لأديب ألمعي في القرن العشرين حرص في كتبه على نشر الأدب بمسماه الصحيح ؛ فلا للعفن والاختلاط باسم الأدب . فالمرأة المسلمة الفاضلة الفطنة اللبيبة لا تنظر إلى النصيحة ممن تأتي ؛ لكن تنظر من جاء الناصح الأمين بتلكم النصيحة ، أهو جاء بها من تلقاء نفسه ؟أم أتي بها من كتاب هادي وسنة نبوية صحيحة مطهرة ، وأقوال صحابة الرسول الأكرم خير من صحبه وخير من نقل الدين عنه حرفا حرفا بكل موضوعية وشفافية وأمانة ، فأمتنا لست كأي أمة من الأمم ؛ أمتنا لها كبير ترجع إليه ، تقيس حاضرها على ماضيها ، وتستلهم من الماضي طريق الحاضر؛ فالماضي جزء من الحاضر ؛ بل هو أساس الحاضر ؛ بل إنك عندما تبني بيتا تريد أن تعلو به أدوارا عدة ليصبح ناطحة سحاب كما يقولون ، فلا بد أن يكون مؤسسا على أسس متينة قوية ، يستطيع البناء أن يصمد ويعلو فكان لزاما على تلكم الأمة أن تأخذ من الماضي المستمد من الوحيين الكريمين كتاب الله تعالى الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا خلفه تنزيل من حكيم حميد ، ثم السنة المطهرة لأمين وحي الله محمد صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم _ ثم بنقل العدول الصحب الغر الميامين حماة دين الله من التبديل والتغيير والتزوير والتزييف ، الذين بلغوا دين الله غضا طريا سهلا سمحا لمن جاء بعدهم ، فكانت تلكم العلامات علامة مضية في تلكم الأمة المباركة صاحب الكتاب غير المحرف ولا المبدل المحفوظ في السطور والصدور و الذي تكفل بحفظه ربنا :{ إِنَّ نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ ، وإِنَّا لَهُ لحافظون } سورة الحجر. ولتمض الأمة المسلمة ناشرة دينها بعيدة عن الغالي والجافي بعيدة عن الإفراط والتفريط ، فتلك أمة الوسطية :{ وكذلك جعلناكم أمة وسطا لتكونوا شهداء على الناس ويكون الرسول عليكم شهيدا) سورة البقرة . ولتحافظ الأمة على الثوابت الخطوط الحمراء الذي تُوعد من تعدى تلك الخطوط بالضلال والخسران : { ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيامة أعمى ، قال رب لم حشرتني أعمى وقد كنت بصيرا ، قال كذلك أتتك آياتنا فنسيتها وكذلك اليوم تنسى ، وكذلك نجزى من أسرف ولم يؤمن بآيات ربه ربِّهِ ولعذاب الآخرة أشدُّ وأبقى ) سورة طه ومن هذا المنطلق فإن الاختلاط _أيها النجباء الكرماء _ مغبته وخيمة، ومثالبة أليمة ، وحوداثه عظيمة ، ومآله إلى ضياع وانحدار . فليتق الله كل مسلم ومسلمة من الهوي في هذا المنزلق الوخيم المفضي لكل ما هو شر ؛ ولا نقول النيات حسنة ؛ بل نحن مأمورون أمرٍ إيجاب وحتمٍ وإِلزام بأن نصرف أنفسنا عن الوسائل المفضية لهذا الشر ؛ فالاختلاط بين الجنسين شر ، والكلام المنمق بين الرجل والمرأة الأجنبية عنه يفضي لغضب الله وعقابه فمآل الكلمات في ديننا له عواقبه ، وكل يعلم ما يحدث من التفسح والتفسخ في الكلام بين الرجل والمرأة الأجنبية عنه ؛ خصوصا أن المرأة العاملة أو الطالبة في أماكن الاختلاط ترى أشياء ليس لها رادع فتجر لتلك العلاقات جرا ؛ والعاصم من عصمه الله من الزلل. فاللهم إنا نسألك عصمة لألسنتنا من كل ما يفضي إلى غضبك وسخطك علينا ، ونسأل ربنا التوفيق والسداد والإعانة في كل ما نكتبه وننقله عن الله تبارك وتعالى وعن رسوله الأكرم صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم _ وعن الصحب الكرام _ رضوان الله تعالى عليه _ وعن التابعين لهم بإحسان _ رحمهم الله تعالى _ وأنصح بقراءة كتاب العبرات للأديب الألمعي النابه الذي توفي وله من العمر ثمانٍ وأربعون عاما ؛ لكنها كانت عامرة بأدب عفيف شريف ، يوصل المعلومة بأسلوب رشيق ممتع ماتع يأخذ بلب القارئ ، وكم وكم وكم نحتاج لأدباء في هذا العصر الذي امتلاء قيحا وصديدا وسما زعافا من أقلام موتورة عفنة ضالة مضلة زينت المنكر للشعوب ، فأصبحت علاقة الرجل بالمرأة الأجنبية عنه المنحرمة عليه بها من التبذل والانحطاط والتسفل من يندى له جبين الشريف العفيف والشريفة العفيفة الطائعة ، وإذا كان ربنا قال في كتابه الكريم منذ ألف وخمسمائة عامٍ :{ فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولا معروفا } والخطاب موجه للأطهار الأخيار الكرام الذ
اللهم صلي وسلم وبارك على الحبيب المصطفى قلها الف مرة في اليوم بشرك الرسول صلى الله عليه وسلم بالجنة قبل موتك بحسب الاحاديث باذن الله وصلي عليه مرة صلى الله عليك عشرا الحمد لله السلام المومن المهيمن الجبار المتكبر الرحمان الرحيم السلام المومن المهيمن الجبار المتكبر الرحمان الرحيم السلام
كتاب العبرات للأديب الألمعي مصطفى لطفى المنفلوطي وفوائده في كشف مثالب الاختلاط وعواقبه الوخيمة على أمة الإسلام مررت بالمروءة وهي تبكي فقلت علام تبكي الفتاةُ؟ قالت وما لا أبكي وأهلي جميعا دون خلق الله ماتوا حقيقة نحن لا نكتب ؛بل ننقل ؛ لكنا نقلنا مهم في الطرح ؛ خصوصًا أن المجتمعات العربية المسلمة تعاني خلالًا بالغًا في الاختلاط المفضي إلى الشر الذي لا تحمده عواقبه ، وها هي الصحف تأتي لتنشر ما تحمده النفوس المؤمنة الطائعة المخبتة لربها ففوضى الاختلاط الماجن تغرق المجتمع فيما لا تحمد عواقبه من الشر الذي يفسد المجتمعات التي رضيت بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد نبيا ورسولا وبالكتاب والسنة منهجا يغرس القيم النبيلة والمثل العليا والسمو الروحي والجسدي ، فلا علاقة بين الرجل والمرأة في غير إطار الشريعة الربانية الحريصة كل الحرص على صلاح المجتمعات من ألفه إلي يائه ، وليتنا نرجع إلى شريعتنا لنعرف كم هي سامية حقا ، وكم هي عظيمة حقا ، ونوقن أن صلاحنا هو في طاعة ربنا والامتثال لأوامره واجتناب نواهيه والاعتراف من معينين لا ثالث لهما : هما الكتاب العزيز والسنة المطهرة لننعم بحياة فريدة نحس بأننا نعيش في جو مفعم بالإيمان فليعلم الغرب والشرق كم هو عظيم الإسلام في كل شيئ ؛ لكننا تركنا رسالتنا ، فنشرها المغيبون بأسلوب غليظ فظ ليعطلوا شريعتنا عن رسالتها المهمة : كنتم خير أمة أخرجت للناس ) فإليكم أيها الفضلاء قطرة من بحر تتكلم عن كتاب من كتب الأدب لأديب ألمعي في القرن العشرين حرص في كتبه على نشر الأدب بمسماه الصحيح ؛ فلا للعفن والاختلاط باسم الأدب . فالمرأة المسلمة الفاضلة الفطنة اللبيبة لا تنظر إلى النصيحة ممن تأتي ؛ لكن تنظر من جاء الناصح الأمين بتلكم النصيحة ، أهو جاء بها من تلقاء نفسه ؟أم أتي بها من كتاب هادي وسنة نبوية صحيحة مطهرة ، وأقوال صحابة الرسول الأكرم خير من صحبه وخير من نقل الدين عنه حرفا حرفا بكل موضوعية وشفافية وأمانة ، فأمتنا لست كأي أمة من الأمم ؛ أمتنا لها كبير ترجع إليه ، تقيس حاضرها على ماضيها ، وتستلهم من الماضي طريق الحاضر؛ فالماضي جزء من الحاضر ؛ بل هو أساس الحاضر ؛ بل إنك عندما تبني بيتا تريد أن تعلو به أدوارا عدة ليصبح ناطحة سحاب كما يقولون ، فلا بد أن يكون مؤسسا على أسس متينة قوية ، يستطيع البناء أن يصمد ويعلو فكان لزاما على تلكم الأمة أن تأخذ من الماضي المستمد من الوحيين الكريمين كتاب الله تعالى الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا خلفه تنزيل من حكيم حميد ، ثم السنة المطهرة لأمين وحي الله محمد صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم _ ثم بنقل العدول الصحب الغر الميامين حماة دين الله من التبديل والتغيير والتزوير والتزييف ، الذين بلغوا دين الله غضا طريا سهلا سمحا لمن جاء بعدهم ، فكانت تلكم العلامات علامة مضية في تلكم الأمة المباركة صاحب الكتاب غير المحرف ولا المبدل المحفوظ في السطور والصدور و الذي تكفل بحفظه ربنا :{ إِنَّ نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ ، وإِنَّا لَهُ لحافظون } سورة الحجر. ولتمض الأمة المسلمة ناشرة دينها بعيدة عن الغالي والجافي بعيدة عن الإفراط والتفريط ، فتلك أمة الوسطية :{ وكذلك جعلناكم أمة وسطا لتكونوا شهداء على الناس ويكون الرسول عليكم شهيدا) سورة البقرة . ولتحافظ الأمة على الثوابت الخطوط الحمراء الذي تُوعد من تعدى تلك الخطوط بالضلال والخسران : { ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيامة أعمى ، قال رب لم حشرتني أعمى وقد كنت بصيرا ، قال كذلك أتتك آياتنا فنسيتها وكذلك اليوم تنسى ، وكذلك نجزى من أسرف ولم يؤمن بآيات ربه ربِّهِ ولعذاب الآخرة أشدُّ وأبقى ) سورة طه ومن هذا المنطلق فإن الاختلاط _أيها النجباء الكرماء _ مغبته وخيمة، ومثالبة أليمة ، وحوداثه عظيمة ، ومآله إلى ضياع وانحدار . فليتق الله كل مسلم ومسلمة من الهوي في هذا المنزلق الوخيم المفضي لكل ما هو شر ؛ ولا نقول النيات حسنة ؛ بل نحن مأمورون أمرٍ إيجاب وحتمٍ وإِلزام بأن نصرف أنفسنا عن الوسائل المفضية لهذا الشر ؛ فالاختلاط بين الجنسين شر ، والكلام المنمق بين الرجل والمرأة الأجنبية عنه يفضي لغضب الله وعقابه فمآل الكلمات في ديننا له عواقبه ، وكل يعلم ما يحدث من التفسح والتفسخ في الكلام بين الرجل والمرأة الأجنبية عنه ؛ خصوصا أن المرأة العاملة أو الطالبة في أماكن الاختلاط ترى أشياء ليس لها رادع فتجر لتلك العلاقات جرا ؛ والعاصم من عصمه الله من الزلل. فاللهم إنا نسألك عصمة لألسنتنا من كل ما يفضي إلى غضبك وسخطك علينا ، ونسأل ربنا التوفيق والسداد والإعانة في كل ما نكتبه وننقله عن الله تبارك وتعالى وعن رسوله الأكرم صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم _ وعن الصحب الكرام _ رضوان الله تعالى عليه _ وعن التابعين لهم بإحسان _ رحمهم الله تعالى _ وأنصح بقراءة كتاب العبرات للأديب الألمعي النابه الذي توفي وله من العمر ثمانٍ وأربعون عاما ؛ لكنها كانت عامرة بأدب عفيف شريف ، يوصل المعلومة بأسلوب رشيق ممتع ماتع يأخذ بلب القارئ ، وكم وكم وكم نحتاج لأدباء في هذا العصر الذي امتلاء قيحا وصديدا وسما زعافا من أقلام موتورة عفنة ضالة مضلة زينت المنكر للشعوب ، فأصبحت علاقة الرجل بالمرأة الأجنبية عنه المنحرمة عليه بها من التبذل والانحطاط والتسفل من يندى له جبين الشريف العفيف والشريفة العفيفة الطائعة ، وإذا كان ربنا قال في كتابه الكريم منذ ألف وخمسمائة عامٍ :{ فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولا معروفا } والخطاب موجه للأطهار الأخيار الكرام الذ
كتاب العبرات للأديب الألمعي مصطفى لطفى المنفلوطي وفوائده في كشف مثالب الاختلاط وعواقبه الوخيمة على أمة الإسلام مررت بالمروءة وهي تبكي فقلت علام تبكي الفتاةُ؟ قالت وما لا أبكي وأهلي جميعا دون خلق الله ماتوا حقيقة نحن لا نكتب ؛بل ننقل ؛ لكنا نقلنا مهم في الطرح ؛ خصوصًا أن المجتمعات العربية المسلمة تعاني خلالًا بالغًا في الاختلاط المفضي إلى الشر الذي لا تحمده عواقبه ، وها هي الصحف تأتي لتنشر ما تحمده النفوس المؤمنة الطائعة المخبتة لربها ففوضى الاختلاط الماجن تغرق المجتمع فيما لا تحمد عواقبه من الشر الذي يفسد المجتمعات التي رضيت بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد نبيا ورسولا وبالكتاب والسنة منهجا يغرس القيم النبيلة والمثل العليا والسمو الروحي والجسدي ، فلا علاقة بين الرجل والمرأة في غير إطار الشريعة الربانية الحريصة كل الحرص على صلاح المجتمعات من ألفه إلي يائه ، وليتنا نرجع إلى شريعتنا لنعرف كم هي سامية حقا ، وكم هي عظيمة حقا ، ونوقن أن صلاحنا هو في طاعة ربنا والامتثال لأوامره واجتناب نواهيه والاعتراف من معينين لا ثالث لهما : هما الكتاب العزيز والسنة المطهرة لننعم بحياة فريدة نحس بأننا نعيش في جو مفعم بالإيمان فليعلم الغرب والشرق كم هو عظيم الإسلام في كل شيئ ؛ لكننا تركنا رسالتنا ، فنشرها المغيبون بأسلوب غليظ فظ ليعطلوا شريعتنا عن رسالتها المهمة : كنتم خير أمة أخرجت للناس ) فإليكم أيها الفضلاء قطرة من بحر تتكلم عن كتاب من كتب الأدب لأديب ألمعي في القرن العشرين حرص في كتبه على نشر الأدب بمسماه الصحيح ؛ فلا للعفن والاختلاط باسم الأدب . فالمرأة المسلمة الفاضلة الفطنة اللبيبة لا تنظر إلى النصيحة ممن تأتي ؛ لكن تنظر من جاء الناصح الأمين بتلكم النصيحة ، أهو جاء بها من تلقاء نفسه ؟أم أتي بها من كتاب هادي وسنة نبوية صحيحة مطهرة ، وأقوال صحابة الرسول الأكرم خير من صحبه وخير من نقل الدين عنه حرفا حرفا بكل موضوعية وشفافية وأمانة ، فأمتنا لست كأي أمة من الأمم ؛ أمتنا لها كبير ترجع إليه ، تقيس حاضرها على ماضيها ، وتستلهم من الماضي طريق الحاضر؛ فالماضي جزء من الحاضر ؛ بل هو أساس الحاضر ؛ بل إنك عندما تبني بيتا تريد أن تعلو به أدوارا عدة ليصبح ناطحة سحاب كما يقولون ، فلا بد أن يكون مؤسسا على أسس متينة قوية ، يستطيع البناء أن يصمد ويعلو فكان لزاما على تلكم الأمة أن تأخذ من الماضي المستمد من الوحيين الكريمين كتاب الله تعالى الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا خلفه تنزيل من حكيم حميد ، ثم السنة المطهرة لأمين وحي الله محمد صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم _ ثم بنقل العدول الصحب الغر الميامين حماة دين الله من التبديل والتغيير والتزوير والتزييف ، الذين بلغوا دين الله غضا طريا سهلا سمحا لمن جاء بعدهم ، فكانت تلكم العلامات علامة مضية في تلكم الأمة المباركة صاحب الكتاب غير المحرف ولا المبدل المحفوظ في السطور والصدور و الذي تكفل بحفظه ربنا :{ إِنَّ نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ ، وإِنَّا لَهُ لحافظون } سورة الحجر. ولتمض الأمة المسلمة ناشرة دينها بعيدة عن الغالي والجافي بعيدة عن الإفراط والتفريط ، فتلك أمة الوسطية :{ وكذلك جعلناكم أمة وسطا لتكونوا شهداء على الناس ويكون الرسول عليكم شهيدا) سورة البقرة . ولتحافظ الأمة على الثوابت الخطوط الحمراء الذي تُوعد من تعدى تلك الخطوط بالضلال والخسران : { ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيامة أعمى ، قال رب لم حشرتني أعمى وقد كنت بصيرا ، قال كذلك أتتك آياتنا فنسيتها وكذلك اليوم تنسى ، وكذلك نجزى من أسرف ولم يؤمن بآيات ربه ربِّهِ ولعذاب الآخرة أشدُّ وأبقى ) سورة طه ومن هذا المنطلق فإن الاختلاط _أيها النجباء الكرماء _ مغبته وخيمة، ومثالبة أليمة ، وحوداثه عظيمة ، ومآله إلى ضياع وانحدار . فليتق الله كل مسلم ومسلمة من الهوي في هذا المنزلق الوخيم المفضي لكل ما هو شر ؛ ولا نقول النيات حسنة ؛ بل نحن مأمورون أمرٍ إيجاب وحتمٍ وإِلزام بأن نصرف أنفسنا عن الوسائل المفضية لهذا الشر ؛ فالاختلاط بين الجنسين شر ، والكلام المنمق بين الرجل والمرأة الأجنبية عنه يفضي لغضب الله وعقابه فمآل الكلمات في ديننا له عواقبه ، وكل يعلم ما يحدث من التفسح والتفسخ في الكلام بين الرجل والمرأة الأجنبية عنه ؛ خصوصا أن المرأة العاملة أو الطالبة في أماكن الاختلاط ترى أشياء ليس لها رادع فتجر لتلك العلاقات جرا ؛ والعاصم من عصمه الله من الزلل. فاللهم إنا نسألك عصمة لألسنتنا من كل ما يفضي إلى غضبك وسخطك علينا ، ونسأل ربنا التوفيق والسداد والإعانة في كل ما نكتبه وننقله عن الله تبارك وتعالى وعن رسوله الأكرم صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم _ وعن الصحب الكرام _ رضوان الله تعالى عليه _ وعن التابعين لهم بإحسان _ رحمهم الله تعالى _ وأنصح بقراءة كتاب العبرات للأديب الألمعي النابه الذي توفي وله من العمر ثمانٍ وأربعون عاما ؛ لكنها كانت عامرة بأدب عفيف شريف ، يوصل المعلومة بأسلوب رشيق ممتع ماتع يأخذ بلب القارئ ، وكم وكم وكم نحتاج لأدباء في هذا العصر الذي امتلاء قيحا وصديدا وسما زعافا من أقلام موتورة عفنة ضالة مضلة زينت المنكر للشعوب ، فأصبحت علاقة الرجل بالمرأة الأجنبية عنه المنحرمة عليه بها من التبذل والانحطاط والتسفل من يندى له جبين الشريف العفيف والشريفة العفيفة الطائعة ، وإذا كان ربنا قال في كتابه الكريم منذ ألف وخمسمائة عامٍ :{ فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولا معروفا } والخطاب موجه للأطهار الأخيار الكرام الذ
لنثقل الميزان بذكر الله سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم الحمدُ لله حمداً كثيرا لا اله الا الله الله اكبر استغفرالله العظيم واتوب اليه (لا اله الا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير) اللهم صل على محمد وآل محمد وصحبه الاطهار وسلم
يا أيها الذين آمنوا تمعنوا في الكلمة وأصلحوا إنفسكم ...وإعلموا أنه أمر من الله جل جلاله لسول الله عليه أفضل الصلاة والسلام وآله وصحبه أجمعين ... بأن يبلغ الرسالة للأمة كافة وأن يقول لأزواجه و بناته و للمؤمنات كافة ..........
@@يومياتأنوش مفيش مشكلة في نشيد ماهر زين انما في الفيديوهات التانية اول الفيديو بيكون فيه موسيقي يعني كدا حرام و الله ارجوكي متزعليش مني انا مقل ابنك ودي نصيحة من ابن الي ام انا اسف متزعليش مني دي نصيحة مني ليكي
كتاب العبرات للأديب الألمعي مصطفى لطفى المنفلوطي وفوائده في كشف مثالب الاختلاط وعواقبه الوخيمة على أمة الإسلام مررت بالمروءة وهي تبكي فقلت علام تبكي الفتاةُ؟ قالت وما لا أبكي وأهلي جميعا دون خلق الله ماتوا حقيقة نحن لا نكتب ؛بل ننقل ؛ لكنا نقلنا مهم في الطرح ؛ خصوصًا أن المجتمعات العربية المسلمة تعاني خلالًا بالغًا في الاختلاط المفضي إلى الشر الذي لا تحمده عواقبه ، وها هي الصحف تأتي لتنشر ما تحمده النفوس المؤمنة الطائعة المخبتة لربها ففوضى الاختلاط الماجن تغرق المجتمع فيما لا تحمد عواقبه من الشر الذي يفسد المجتمعات التي رضيت بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد نبيا ورسولا وبالكتاب والسنة منهجا يغرس القيم النبيلة والمثل العليا والسمو الروحي والجسدي ، فلا علاقة بين الرجل والمرأة في غير إطار الشريعة الربانية الحريصة كل الحرص على صلاح المجتمعات من ألفه إلي يائه ، وليتنا نرجع إلى شريعتنا لنعرف كم هي سامية حقا ، وكم هي عظيمة حقا ، ونوقن أن صلاحنا هو في طاعة ربنا والامتثال لأوامره واجتناب نواهيه والاعتراف من معينين لا ثالث لهما : هما الكتاب العزيز والسنة المطهرة لننعم بحياة فريدة نحس بأننا نعيش في جو مفعم بالإيمان فليعلم الغرب والشرق كم هو عظيم الإسلام في كل شيئ ؛ لكننا تركنا رسالتنا ، فنشرها المغيبون بأسلوب غليظ فظ ليعطلوا شريعتنا عن رسالتها المهمة : كنتم خير أمة أخرجت للناس ) فإليكم أيها الفضلاء قطرة من بحر تتكلم عن كتاب من كتب الأدب لأديب ألمعي في القرن العشرين حرص في كتبه على نشر الأدب بمسماه الصحيح ؛ فلا للعفن والاختلاط باسم الأدب . فالمرأة المسلمة الفاضلة الفطنة اللبيبة لا تنظر إلى النصيحة ممن تأتي ؛ لكن تنظر من جاء الناصح الأمين بتلكم النصيحة ، أهو جاء بها من تلقاء نفسه ؟أم أتي بها من كتاب هادي وسنة نبوية صحيحة مطهرة ، وأقوال صحابة الرسول الأكرم خير من صحبه وخير من نقل الدين عنه حرفا حرفا بكل موضوعية وشفافية وأمانة ، فأمتنا لست كأي أمة من الأمم ؛ أمتنا لها كبير ترجع إليه ، تقيس حاضرها على ماضيها ، وتستلهم من الماضي طريق الحاضر؛ فالماضي جزء من الحاضر ؛ بل هو أساس الحاضر ؛ بل إنك عندما تبني بيتا تريد أن تعلو به أدوارا عدة ليصبح ناطحة سحاب كما يقولون ، فلا بد أن يكون مؤسسا على أسس متينة قوية ، يستطيع البناء أن يصمد ويعلو فكان لزاما على تلكم الأمة أن تأخذ من الماضي المستمد من الوحيين الكريمين كتاب الله تعالى الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا خلفه تنزيل من حكيم حميد ، ثم السنة المطهرة لأمين وحي الله محمد صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم _ ثم بنقل العدول الصحب الغر الميامين حماة دين الله من التبديل والتغيير والتزوير والتزييف ، الذين بلغوا دين الله غضا طريا سهلا سمحا لمن جاء بعدهم ، فكانت تلكم العلامات علامة مضية في تلكم الأمة المباركة صاحب الكتاب غير المحرف ولا المبدل المحفوظ في السطور والصدور و الذي تكفل بحفظه ربنا :{ إِنَّ نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ ، وإِنَّا لَهُ لحافظون } سورة الحجر. ولتمض الأمة المسلمة ناشرة دينها بعيدة عن الغالي والجافي بعيدة عن الإفراط والتفريط ، فتلك أمة الوسطية :{ وكذلك جعلناكم أمة وسطا لتكونوا شهداء على الناس ويكون الرسول عليكم شهيدا) سورة البقرة . ولتحافظ الأمة على الثوابت الخطوط الحمراء الذي تُوعد من تعدى تلك الخطوط بالضلال والخسران : { ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيامة أعمى ، قال رب لم حشرتني أعمى وقد كنت بصيرا ، قال كذلك أتتك آياتنا فنسيتها وكذلك اليوم تنسى ، وكذلك نجزى من أسرف ولم يؤمن بآيات ربه ربِّهِ ولعذاب الآخرة أشدُّ وأبقى ) سورة طه ومن هذا المنطلق فإن الاختلاط _أيها النجباء الكرماء _ مغبته وخيمة، ومثالبة أليمة ، وحوداثه عظيمة ، ومآله إلى ضياع وانحدار . فليتق الله كل مسلم ومسلمة من الهوي في هذا المنزلق الوخيم المفضي لكل ما هو شر ؛ ولا نقول النيات حسنة ؛ بل نحن مأمورون أمرٍ إيجاب وحتمٍ وإِلزام بأن نصرف أنفسنا عن الوسائل المفضية لهذا الشر ؛ فالاختلاط بين الجنسين شر ، والكلام المنمق بين الرجل والمرأة الأجنبية عنه يفضي لغضب الله وعقابه فمآل الكلمات في ديننا له عواقبه ، وكل يعلم ما يحدث من التفسح والتفسخ في الكلام بين الرجل والمرأة الأجنبية عنه ؛ خصوصا أن المرأة العاملة أو الطالبة في أماكن الاختلاط ترى أشياء ليس لها رادع فتجر لتلك العلاقات جرا ؛ والعاصم من عصمه الله من الزلل. فاللهم إنا نسألك عصمة لألسنتنا من كل ما يفضي إلى غضبك وسخطك علينا ، ونسأل ربنا التوفيق والسداد والإعانة في كل ما نكتبه وننقله عن الله تبارك وتعالى وعن رسوله الأكرم صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم _ وعن الصحب الكرام _ رضوان الله تعالى عليه _ وعن التابعين لهم بإحسان _ رحمهم الله تعالى _ وأنصح بقراءة كتاب العبرات للأديب الألمعي النابه الذي توفي وله من العمر ثمانٍ وأربعون عاما ؛ لكنها كانت عامرة بأدب عفيف شريف ، يوصل المعلومة بأسلوب رشيق ممتع ماتع يأخذ بلب القارئ ، وكم وكم وكم نحتاج لأدباء في هذا العصر الذي امتلاء قيحا وصديدا وسما زعافا من أقلام موتورة عفنة ضالة مضلة زينت المنكر للشعوب ، فأصبحت علاقة الرجل بالمرأة الأجنبية عنه المنحرمة عليه بها من التبذل والانحطاط والتسفل من يندى له جبين الشريف العفيف والشريفة العفيفة الطائعة ، وإذا كان ربنا قال في كتابه الكريم منذ ألف وخمسمائة عامٍ :{ فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولا معروفا } والخطاب موجه للأطهار الأخيار الكرام الذ
كتاب العبرات للأديب الألمعي مصطفى لطفى المنفلوطي وفوائده في كشف مثالب الاختلاط وعواقبه الوخيمة على أمة الإسلام مررت بالمروءة وهي تبكي فقلت علام تبكي الفتاةُ؟ قالت وما لا أبكي وأهلي جميعا دون خلق الله ماتوا حقيقة نحن لا نكتب ؛بل ننقل ؛ لكنا نقلنا مهم في الطرح ؛ خصوصًا أن المجتمعات العربية المسلمة تعاني خلالًا بالغًا في الاختلاط المفضي إلى الشر الذي لا تحمده عواقبه ، وها هي الصحف تأتي لتنشر ما تحمده النفوس المؤمنة الطائعة المخبتة لربها ففوضى الاختلاط الماجن تغرق المجتمع فيما لا تحمد عواقبه من الشر الذي يفسد المجتمعات التي رضيت بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد نبيا ورسولا وبالكتاب والسنة منهجا يغرس القيم النبيلة والمثل العليا والسمو الروحي والجسدي ، فلا علاقة بين الرجل والمرأة في غير إطار الشريعة الربانية الحريصة كل الحرص على صلاح المجتمعات من ألفه إلي يائه ، وليتنا نرجع إلى شريعتنا لنعرف كم هي سامية حقا ، وكم هي عظيمة حقا ، ونوقن أن صلاحنا هو في طاعة ربنا والامتثال لأوامره واجتناب نواهيه والاعتراف من معينين لا ثالث لهما : هما الكتاب العزيز والسنة المطهرة لننعم بحياة فريدة نحس بأننا نعيش في جو مفعم بالإيمان فليعلم الغرب والشرق كم هو عظيم الإسلام في كل شيئ ؛ لكننا تركنا رسالتنا ، فنشرها المغيبون بأسلوب غليظ فظ ليعطلوا شريعتنا عن رسالتها المهمة : كنتم خير أمة أخرجت للناس ) فإليكم أيها الفضلاء قطرة من بحر تتكلم عن كتاب من كتب الأدب لأديب ألمعي في القرن العشرين حرص في كتبه على نشر الأدب بمسماه الصحيح ؛ فلا للعفن والاختلاط باسم الأدب . فالمرأة المسلمة الفاضلة الفطنة اللبيبة لا تنظر إلى النصيحة ممن تأتي ؛ لكن تنظر من جاء الناصح الأمين بتلكم النصيحة ، أهو جاء بها من تلقاء نفسه ؟أم أتي بها من كتاب هادي وسنة نبوية صحيحة مطهرة ، وأقوال صحابة الرسول الأكرم خير من صحبه وخير من نقل الدين عنه حرفا حرفا بكل موضوعية وشفافية وأمانة ، فأمتنا لست كأي أمة من الأمم ؛ أمتنا لها كبير ترجع إليه ، تقيس حاضرها على ماضيها ، وتستلهم من الماضي طريق الحاضر؛ فالماضي جزء من الحاضر ؛ بل هو أساس الحاضر ؛ بل إنك عندما تبني بيتا تريد أن تعلو به أدوارا عدة ليصبح ناطحة سحاب كما يقولون ، فلا بد أن يكون مؤسسا على أسس متينة قوية ، يستطيع البناء أن يصمد ويعلو فكان لزاما على تلكم الأمة أن تأخذ من الماضي المستمد من الوحيين الكريمين كتاب الله تعالى الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا خلفه تنزيل من حكيم حميد ، ثم السنة المطهرة لأمين وحي الله محمد صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم _ ثم بنقل العدول الصحب الغر الميامين حماة دين الله من التبديل والتغيير والتزوير والتزييف ، الذين بلغوا دين الله غضا طريا سهلا سمحا لمن جاء بعدهم ، فكانت تلكم العلامات علامة مضية في تلكم الأمة المباركة صاحب الكتاب غير المحرف ولا المبدل المحفوظ في السطور والصدور و الذي تكفل بحفظه ربنا :{ إِنَّ نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ ، وإِنَّا لَهُ لحافظون } سورة الحجر. ولتمض الأمة المسلمة ناشرة دينها بعيدة عن الغالي والجافي بعيدة عن الإفراط والتفريط ، فتلك أمة الوسطية :{ وكذلك جعلناكم أمة وسطا لتكونوا شهداء على الناس ويكون الرسول عليكم شهيدا) سورة البقرة . ولتحافظ الأمة على الثوابت الخطوط الحمراء الذي تُوعد من تعدى تلك الخطوط بالضلال والخسران : { ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيامة أعمى ، قال رب لم حشرتني أعمى وقد كنت بصيرا ، قال كذلك أتتك آياتنا فنسيتها وكذلك اليوم تنسى ، وكذلك نجزى من أسرف ولم يؤمن بآيات ربه ربِّهِ ولعذاب الآخرة أشدُّ وأبقى ) سورة طه ومن هذا المنطلق فإن الاختلاط _أيها النجباء الكرماء _ مغبته وخيمة، ومثالبة أليمة ، وحوداثه عظيمة ، ومآله إلى ضياع وانحدار . فليتق الله كل مسلم ومسلمة من الهوي في هذا المنزلق الوخيم المفضي لكل ما هو شر ؛ ولا نقول النيات حسنة ؛ بل نحن مأمورون أمرٍ إيجاب وحتمٍ وإِلزام بأن نصرف أنفسنا عن الوسائل المفضية لهذا الشر ؛ فالاختلاط بين الجنسين شر ، والكلام المنمق بين الرجل والمرأة الأجنبية عنه يفضي لغضب الله وعقابه فمآل الكلمات في ديننا له عواقبه ، وكل يعلم ما يحدث من التفسح والتفسخ في الكلام بين الرجل والمرأة الأجنبية عنه ؛ خصوصا أن المرأة العاملة أو الطالبة في أماكن الاختلاط ترى أشياء ليس لها رادع فتجر لتلك العلاقات جرا ؛ والعاصم من عصمه الله من الزلل. فاللهم إنا نسألك عصمة لألسنتنا من كل ما يفضي إلى غضبك وسخطك علينا ، ونسأل ربنا التوفيق والسداد والإعانة في كل ما نكتبه وننقله عن الله تبارك وتعالى وعن رسوله الأكرم صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم _ وعن الصحب الكرام _ رضوان الله تعالى عليه _ وعن التابعين لهم بإحسان _ رحمهم الله تعالى _ وأنصح بقراءة كتاب العبرات للأديب الألمعي النابه الذي توفي وله من العمر ثمانٍ وأربعون عاما ؛ لكنها كانت عامرة بأدب عفيف شريف ، يوصل المعلومة بأسلوب رشيق ممتع ماتع يأخذ بلب القارئ ، وكم وكم وكم نحتاج لأدباء في هذا العصر الذي امتلاء قيحا وصديدا وسما زعافا من أقلام موتورة عفنة ضالة مضلة زينت المنكر للشعوب ، فأصبحت علاقة الرجل بالمرأة الأجنبية عنه المنحرمة عليه بها من التبذل والانحطاط والتسفل من يندى له جبين الشريف العفيف والشريفة العفيفة الطائعة ، وإذا كان ربنا قال في كتابه الكريم منذ ألف وخمسمائة عامٍ :{ فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولا معروفا } والخطاب موجه للأطهار الأخيار الكرام الذ
كول اريد اعوف نقابي اسمع هاذ انشوده وبعد يقويني اكثر وسبب الي يخليني اعوفه هو اهلي بس ان شاء لله راح اصير اقوه و اقوه بل نقابي وصلاتي و صومي وخوفي منك امين يارب العالمين اللهم اغفرني من اغلطي
ثبتي عشان الكل يخذ اجر أنصحكم بقراءة هذا الدعاء: ياجبار أجبرني ياجبار أجبرني ياجبار أجبرني آللهُمَ أرني عجائب قدرتك في تحقيق ماأتمنى .. ياودود ياودود ياودود ياذا العرش المجيد يافعال لما تريد لك الحمد ولك الشكر على جميع النعم اللهم لك الحمد كماينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك اللهم ياحي ياقيوم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابرهيم انك حميد مجيد يارب يارب يارب اسألك بعزك الذي لا يرام وبملكك الذي لا يضام وبنورك الذي ملأ اركان عرشك يامغيث اغثني .. يامغيث اغثني.. يامغيث اغثني.. (ثم اذكر حاجتك) أللهم لا تشمت اعدائي بدائي واجعل القرآن العظيم دوائي وشفائي انت ثقتي ورجائي واجعل حسن ظني بك شفائي اللهم ثبت علي عقلي وديني وبك يا رب ثبت لي يقيني وارزقني رزقاً حلالاً يكفيني وابعد عني شر من يؤذيني ولا تحوجني لطبيب يداويني اللهم استرني على وجه الارض اللهم ارحمني في بطن الارض اللهم اغفرلي يوم العرض عليك بسم الله الرحمن الرحيم طريقي والرحمن رفيقي والرحيم يحرسني من كل شيء يؤذيني (اللهم احرمني لذة معصيتك وارزقني لذة طاعتك)، اللهم اني اعوذ بك من شرالنفاثات في العقد ومن شر حاسد اذا حسد اللهم اني عبدك وابن عبدك وابن امتك ناصيتي بيدك ماض في حكمك عدل في قضاؤك اسالك بكل اسم هو لك سميت به نفسك أو أنزلته في كتابك أو علمته أحداً من خلقك او استاثرت به في علم الغيب عندك أن تجعل القرآن ربيع قلبي ونور صدري وجلاء حزني وذهاب همي اسالك اللهم بقدرتك التي حفظت بها يونس في بطن الحوت ورحمتك التي شفيت بها ايوب بعد الابتلاء ان لاتبق لي هما ولاحزنا ولاضيقا ولاسقما الا فرجته وان اصبحت بحزن فامسيني بفرح و ان نمت على ضيق فايقظني على فرج وان كنت بحاجه فلا تكلني إلى سواك وان تحفظني لمن يحبني وتحفظ لي احبتي اللهم لا تحملني من كرب الحياة مالا طاقة لي به وباعد بيني وبين مصائب الدنيا وتقلب حوادثها كما باعدت بين المشرق والمغرب، اللهم بشرني بالخير كما بشرت يعقوب بيوسف وبشرني بالفرح كما بشرت زكريا بيحيى، اللهم بشر من أرسل لي هذا الدعاء بحاجة تفرح قلبه وتدمع عيناه منها، ربي ها أنت ترى مكاني و تسمع كلامي و أنت أعلم بحالي ربي شكواي لك لا لأحد من خلقك فاقبلني في رحابك في هذه الساعة المباركه ربي إني طرقت بابك فافتح لي أبواب سمواتك و أجرني من عظيم بلائك اللهم سخر لي عبادك الطيبين من حولي وسهل لي أموري وارزقني من حيث لا أحتسب ربي بحولك وقوتك وعزتك وقدرتك أنت القادر علي ذلك وحدك لا شريك لك.. اللهم إني أسألك أن ترزقني ما كان خيرا لي في ديني ودنياي ومعاشي وعاقبة أمري عاجله واجله، اللهم إني أشكو لك قلة حيلتي وهوان أمري وضعف قوتي اللهم إني أسألك أن تصرف عني شتات العقل والأمر ربي اثرني ولا تؤثر على ربي انصرني ولا تنصر علي إلهي ارحم ضعفي و فرج همي و اجبر كسري وامن خوفي و امطرني برزق من عندك لا حد له و فرج من عندك لا مد له و خير من عندك لا عدد له اللهم إن كان رزقي في السماء فأنزله وإن كان في الأرض فأخرجه وإن كان بعيدا فقربه وإن كان قريبا فيسره وإن كان قليلا فكثره وإن كان كثيرا فبارك لي فيه اللهم ولمرسلها مثل ذلك ،، يارب في هذه الساعه أسالك الراحه لكل مسلم ضاقت عليه دنياه وذرفت عيناه يا الله أفرح قلوبا أنهكها التمني وبشر أصحابها بفرح لايذكرهم بوجعهم واسعد قلوبهم وأسعدنا بصحبتهم اللهم إغفر لوالدي وادخلهم جنتك ياأرحم الراحمين اللهم اعتق رقابنا من النار اللهم انك عفو كريم تحب العفو فاعف عنا اللهم وفق من ارسل لي الرساله ويسر له اموره بالدنيا والاخره وارزقه النظر الى وجهك الكريم واحسن خاتمته ووالديه وارزقه أضعاف مايتمنى بالدنيا والاخره اللهم اشفي من ارسل لي هذه الرساله وصل اللهم وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله الطيبين الطاهرين 👐👐👐👐👐👐👐👐 أرسل هذا الدعاء لأكبر عدد من الناس حتىَ تقُول الملائگه ولك المثل بإذن الله😊
أمي توفيت منذ مدة قصيرة أرجو من كل من مر من هنا أن يدعو لها بالرحمة جزاكم الله كل خير 🤲🏻🕊.
ربنا يرحمها ويغفر لها ويجعل مأواها الجنة.
الله يرحمها هم السابقون و نحن اللاحقون
الله يرحمها ويغفر لها ويسكنها فسيح جناته آمين 🤲
الله يرحمها رحمة الأبرار اللهم إجعل قبرها روضة من رياض الجنة ويجعل القران أنيسه ونور قبره ويجعل مأوها الفردوس ويرحم كل من مات
ربي يرحمها. يارب
الحجاب اكبر نعمة هداها الله ل النساء. الحمد لله على هذه اانعمة العظيمة. انا كنت محجبة من عمري ٦ سنين لاني ولدت بعائلة متدينة الحمد لله. ولكني لم اعرف معناه حتى وصلت ل عمر ال ١٦ سنة. كنت اتحجب فقط لان كل الذين من حولي يتحجبون . وكان غطائي لا يغطي جسمي بالكفاية .ولكني نويت ان اشتري غطاء واتحجب بكل ما تحمل الكلمة من معاني. اتفقنا انا وامي ان نذهب عند الصباح ونشتري غطاء كبير اخفي فيه جسدي بشكل جميل. وعند المساء اتى اخي الذي لم يكن له اي علم بالموضوع وبيده من الحجاب الذي كنت اريد ان اذهب غدأ لاشتريه. وقال هذا هدية من زوجة صديقي لكي . مع انها لا تعرفني ولكن وصلت لي هدية ربي 😢 ادعو ربي ان يرزق كل فتياتنا لذة هذه النعمة الجميلة 💜
بسم الله ما شاء الله.. هنيأن لكل فتاة
حافظة على عرضها وعفتها وغطاء رأسها
لا جمال للفتيات دون الحجاب.. 🌹
هنيئًا*
ان كان هنالك القليل من الفاسقات التي تخلع الحجاب وهي قليلة الدين فهنالك المئات ترتدي الحجاب الحمد لله على الحجاب والشكرر لله الذي هدانا الى ارتدائه اللهم احفاض نساء المسلمين جميعاً
كتاب العبرات للأديب الألمعي مصطفى لطفى المنفلوطي وفوائده في كشف مثالب الاختلاط وعواقبه الوخيمة على أمة الإسلام
مررت بالمروءة وهي تبكي فقلت علام تبكي الفتاةُ؟ قالت وما لا أبكي وأهلي جميعا دون خلق الله ماتوا
حقيقة نحن لا نكتب ؛بل ننقل ؛ لكنا نقلنا مهم في الطرح ؛ خصوصًا أن المجتمعات العربية المسلمة تعاني خلالًا بالغًا في الاختلاط المفضي إلى الشر الذي لا تحمده عواقبه ، وها هي الصحف تأتي لتنشر ما تحمده النفوس المؤمنة الطائعة المخبتة لربها ففوضى الاختلاط الماجن تغرق المجتمع فيما لا تحمد عواقبه من الشر الذي يفسد المجتمعات التي رضيت بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد نبيا ورسولا وبالكتاب والسنة منهجا يغرس القيم النبيلة والمثل العليا والسمو الروحي والجسدي ، فلا علاقة بين الرجل والمرأة في غير إطار الشريعة الربانية الحريصة كل الحرص على صلاح المجتمعات من ألفه إلي يائه ، وليتنا نرجع إلى شريعتنا لنعرف كم هي سامية حقا ، وكم هي عظيمة حقا ، ونوقن أن صلاحنا هو في طاعة ربنا والامتثال لأوامره واجتناب نواهيه والاعتراف من معينين لا ثالث لهما : هما الكتاب العزيز والسنة المطهرة لننعم بحياة فريدة نحس بأننا نعيش في جو مفعم بالإيمان فليعلم الغرب والشرق كم هو عظيم الإسلام في كل شيئ ؛ لكننا تركنا رسالتنا ، فنشرها المغيبون بأسلوب غليظ فظ ليعطلوا شريعتنا عن رسالتها المهمة : كنتم خير أمة أخرجت للناس ) فإليكم أيها الفضلاء قطرة من بحر تتكلم عن كتاب من كتب الأدب لأديب ألمعي في القرن العشرين حرص في كتبه على نشر الأدب بمسماه الصحيح ؛ فلا للعفن والاختلاط باسم الأدب .
فالمرأة المسلمة الفاضلة الفطنة اللبيبة لا تنظر إلى النصيحة ممن تأتي ؛ لكن تنظر من جاء الناصح الأمين بتلكم النصيحة ، أهو جاء بها من تلقاء نفسه ؟أم أتي بها من كتاب هادي وسنة نبوية صحيحة مطهرة ، وأقوال صحابة الرسول الأكرم خير من صحبه وخير من نقل الدين عنه حرفا حرفا بكل موضوعية وشفافية وأمانة ، فأمتنا لست كأي أمة من الأمم ؛ أمتنا لها كبير ترجع إليه ، تقيس حاضرها على ماضيها ، وتستلهم من الماضي طريق الحاضر؛ فالماضي جزء من الحاضر ؛ بل هو أساس الحاضر ؛ بل إنك عندما تبني بيتا تريد أن تعلو به أدوارا عدة ليصبح ناطحة سحاب كما يقولون ، فلا بد أن يكون مؤسسا على أسس متينة قوية ، يستطيع البناء أن يصمد ويعلو
فكان لزاما على تلكم الأمة أن تأخذ من الماضي المستمد من الوحيين الكريمين كتاب الله تعالى الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا خلفه تنزيل من حكيم حميد ، ثم السنة المطهرة لأمين وحي الله محمد صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم _ ثم بنقل العدول الصحب الغر الميامين حماة دين الله من التبديل والتغيير والتزوير والتزييف ، الذين بلغوا دين الله غضا طريا سهلا سمحا لمن جاء بعدهم ، فكانت تلكم العلامات علامة مضية في تلكم الأمة المباركة صاحب الكتاب غير المحرف ولا المبدل المحفوظ في السطور والصدور و الذي تكفل بحفظه ربنا :{ إِنَّ نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ ، وإِنَّا لَهُ لحافظون } سورة الحجر.
ولتمض الأمة المسلمة ناشرة دينها بعيدة عن الغالي والجافي بعيدة عن الإفراط والتفريط ، فتلك أمة الوسطية :{ وكذلك جعلناكم أمة وسطا لتكونوا شهداء على الناس ويكون الرسول عليكم شهيدا) سورة البقرة .
ولتحافظ الأمة على الثوابت الخطوط الحمراء الذي تُوعد من تعدى تلك الخطوط بالضلال والخسران : { ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيامة أعمى ، قال رب لم حشرتني أعمى وقد كنت بصيرا ، قال كذلك أتتك آياتنا فنسيتها وكذلك اليوم تنسى ، وكذلك نجزى من أسرف ولم يؤمن بآيات ربه ربِّهِ ولعذاب الآخرة أشدُّ وأبقى ) سورة طه
ومن هذا المنطلق فإن الاختلاط _أيها النجباء الكرماء _ مغبته وخيمة، ومثالبة أليمة ، وحوداثه عظيمة ، ومآله إلى ضياع وانحدار .
فليتق الله كل مسلم ومسلمة من الهوي في هذا المنزلق الوخيم المفضي لكل ما هو شر ؛ ولا نقول النيات حسنة ؛ بل نحن مأمورون أمرٍ إيجاب وحتمٍ وإِلزام بأن نصرف أنفسنا عن الوسائل المفضية لهذا الشر ؛ فالاختلاط بين الجنسين شر ، والكلام المنمق بين الرجل والمرأة الأجنبية عنه يفضي لغضب الله وعقابه
فمآل الكلمات في ديننا له عواقبه ، وكل يعلم ما يحدث من التفسح والتفسخ في الكلام بين الرجل والمرأة الأجنبية عنه ؛ خصوصا أن المرأة العاملة أو الطالبة في أماكن الاختلاط ترى أشياء ليس لها رادع فتجر لتلك العلاقات جرا ؛ والعاصم من عصمه الله من الزلل.
فاللهم إنا نسألك عصمة لألسنتنا من كل ما يفضي إلى غضبك وسخطك علينا ، ونسأل ربنا التوفيق والسداد والإعانة في كل ما نكتبه وننقله عن الله تبارك وتعالى وعن رسوله الأكرم صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم _ وعن الصحب الكرام _ رضوان الله تعالى عليه _ وعن التابعين لهم بإحسان _ رحمهم الله تعالى _
وأنصح بقراءة كتاب العبرات للأديب الألمعي النابه الذي توفي وله من العمر ثمانٍ وأربعون عاما ؛ لكنها كانت عامرة بأدب عفيف شريف ، يوصل المعلومة بأسلوب رشيق ممتع ماتع يأخذ بلب القارئ ، وكم وكم وكم نحتاج لأدباء في هذا العصر الذي امتلاء قيحا وصديدا وسما زعافا من أقلام موتورة عفنة ضالة مضلة زينت المنكر للشعوب ، فأصبحت علاقة الرجل بالمرأة الأجنبية عنه المنحرمة عليه بها من التبذل والانحطاط والتسفل من يندى له جبين الشريف العفيف والشريفة العفيفة الطائعة ، وإذا كان ربنا قال في كتابه الكريم منذ ألف وخمسمائة عامٍ :{ فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولا معروفا } والخطاب موجه للأطهار الأخيار الكرام الذ
من غزة فلسطين..معكم على درب الوفا والستر العفاف..تخمري فأنتِ خير متاع الدنيا بصلاحك ثبتني الله واياكِ على السنة والعقيدة
@MOUAD ERRAMI آمين..
لا تلعن الحكام
فهم مرآة الشعوب
كما تكونوا يولى عليكم
وظلم الحكام سببه الشرك والبدع والكبائر والربا والخيانة المنتشرة بين الرعية..
عفوا تعف أمراؤكم
واستقيموا تستقيم امراؤكم
انا وياك فلسطينيات تشرفنا
اللهم آمين أجمعين يا أختي تحياتي من الجزائر
فلسطينيه وافتخر بديني وحجابي وافتخر بكل مجاهد وكل شهيد وكل أسير اللهم في يوم الجمعه فك أسرانا وارحم شهدائنا واحمي مجاهدينا قولو ي رب
@@wafaamousa1519 إن شاء الله يصير في جهاد شرعي براية التوحيد والسنة ومنهج السلف الصالح..
"إن الله يحب الذين يقاتلون في سبيله صفا كأنهم بنيان مرصوص"
لا جماعات متفرقة ورايات بغايات غير شرعية .
وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين كله لله..
أللهم اهدنا الصراط المستقيم وهدي سلفنا الصالح القويم
يارب اكرمني بلبس الحجاب اللهم امين يارب العالمين اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم حبيبي يارسول الله
الحجاب تاج الفتاة المسلمة
اللهم احفظ بنات المسلمين
جميعا واسترهن ظاهرا وباطنا
يامولاي امين يارب العالمين ❤
❤❤
أمين يارب العالمين 🤲🤲⚘⚘🇲🇦🇲🇦
هدانا الله جميعا ورزقنا التبات حتى الممات 🤲جمال الحجاب لا تعرفه إلا من ارتضته
صح
الحمدلله على نعمه الاسلام الذي يحافظ على جمال المرأة ويحافظ على عرضها وشرفها ويحافظ عليها من البيئة التي تعيش فيها 🤍🦋
كتاب العبرات للأديب الألمعي مصطفى لطفى المنفلوطي وفوائده في كشف مثالب الاختلاط وعواقبه الوخيمة على أمة الإسلام
مررت بالمروءة وهي تبكي فقلت علام تبكي الفتاةُ؟ قالت وما لا أبكي وأهلي جميعا دون خلق الله ماتوا
حقيقة نحن لا نكتب ؛بل ننقل ؛ لكنا نقلنا مهم في الطرح ؛ خصوصًا أن المجتمعات العربية المسلمة تعاني خلالًا بالغًا في الاختلاط المفضي إلى الشر الذي لا تحمده عواقبه ، وها هي الصحف تأتي لتنشر ما تحمده النفوس المؤمنة الطائعة المخبتة لربها ففوضى الاختلاط الماجن تغرق المجتمع فيما لا تحمد عواقبه من الشر الذي يفسد المجتمعات التي رضيت بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد نبيا ورسولا وبالكتاب والسنة منهجا يغرس القيم النبيلة والمثل العليا والسمو الروحي والجسدي ، فلا علاقة بين الرجل والمرأة في غير إطار الشريعة الربانية الحريصة كل الحرص على صلاح المجتمعات من ألفه إلي يائه ، وليتنا نرجع إلى شريعتنا لنعرف كم هي سامية حقا ، وكم هي عظيمة حقا ، ونوقن أن صلاحنا هو في طاعة ربنا والامتثال لأوامره واجتناب نواهيه والاعتراف من معينين لا ثالث لهما : هما الكتاب العزيز والسنة المطهرة لننعم بحياة فريدة نحس بأننا نعيش في جو مفعم بالإيمان فليعلم الغرب والشرق كم هو عظيم الإسلام في كل شيئ ؛ لكننا تركنا رسالتنا ، فنشرها المغيبون بأسلوب غليظ فظ ليعطلوا شريعتنا عن رسالتها المهمة : كنتم خير أمة أخرجت للناس ) فإليكم أيها الفضلاء قطرة من بحر تتكلم عن كتاب من كتب الأدب لأديب ألمعي في القرن العشرين حرص في كتبه على نشر الأدب بمسماه الصحيح ؛ فلا للعفن والاختلاط باسم الأدب .
فالمرأة المسلمة الفاضلة الفطنة اللبيبة لا تنظر إلى النصيحة ممن تأتي ؛ لكن تنظر من جاء الناصح الأمين بتلكم النصيحة ، أهو جاء بها من تلقاء نفسه ؟أم أتي بها من كتاب هادي وسنة نبوية صحيحة مطهرة ، وأقوال صحابة الرسول الأكرم خير من صحبه وخير من نقل الدين عنه حرفا حرفا بكل موضوعية وشفافية وأمانة ، فأمتنا لست كأي أمة من الأمم ؛ أمتنا لها كبير ترجع إليه ، تقيس حاضرها على ماضيها ، وتستلهم من الماضي طريق الحاضر؛ فالماضي جزء من الحاضر ؛ بل هو أساس الحاضر ؛ بل إنك عندما تبني بيتا تريد أن تعلو به أدوارا عدة ليصبح ناطحة سحاب كما يقولون ، فلا بد أن يكون مؤسسا على أسس متينة قوية ، يستطيع البناء أن يصمد ويعلو
فكان لزاما على تلكم الأمة أن تأخذ من الماضي المستمد من الوحيين الكريمين كتاب الله تعالى الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا خلفه تنزيل من حكيم حميد ، ثم السنة المطهرة لأمين وحي الله محمد صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم _ ثم بنقل العدول الصحب الغر الميامين حماة دين الله من التبديل والتغيير والتزوير والتزييف ، الذين بلغوا دين الله غضا طريا سهلا سمحا لمن جاء بعدهم ، فكانت تلكم العلامات علامة مضية في تلكم الأمة المباركة صاحب الكتاب غير المحرف ولا المبدل المحفوظ في السطور والصدور و الذي تكفل بحفظه ربنا :{ إِنَّ نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ ، وإِنَّا لَهُ لحافظون } سورة الحجر.
ولتمض الأمة المسلمة ناشرة دينها بعيدة عن الغالي والجافي بعيدة عن الإفراط والتفريط ، فتلك أمة الوسطية :{ وكذلك جعلناكم أمة وسطا لتكونوا شهداء على الناس ويكون الرسول عليكم شهيدا) سورة البقرة .
ولتحافظ الأمة على الثوابت الخطوط الحمراء الذي تُوعد من تعدى تلك الخطوط بالضلال والخسران : { ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيامة أعمى ، قال رب لم حشرتني أعمى وقد كنت بصيرا ، قال كذلك أتتك آياتنا فنسيتها وكذلك اليوم تنسى ، وكذلك نجزى من أسرف ولم يؤمن بآيات ربه ربِّهِ ولعذاب الآخرة أشدُّ وأبقى ) سورة طه
ومن هذا المنطلق فإن الاختلاط _أيها النجباء الكرماء _ مغبته وخيمة، ومثالبة أليمة ، وحوداثه عظيمة ، ومآله إلى ضياع وانحدار .
فليتق الله كل مسلم ومسلمة من الهوي في هذا المنزلق الوخيم المفضي لكل ما هو شر ؛ ولا نقول النيات حسنة ؛ بل نحن مأمورون أمرٍ إيجاب وحتمٍ وإِلزام بأن نصرف أنفسنا عن الوسائل المفضية لهذا الشر ؛ فالاختلاط بين الجنسين شر ، والكلام المنمق بين الرجل والمرأة الأجنبية عنه يفضي لغضب الله وعقابه
فمآل الكلمات في ديننا له عواقبه ، وكل يعلم ما يحدث من التفسح والتفسخ في الكلام بين الرجل والمرأة الأجنبية عنه ؛ خصوصا أن المرأة العاملة أو الطالبة في أماكن الاختلاط ترى أشياء ليس لها رادع فتجر لتلك العلاقات جرا ؛ والعاصم من عصمه الله من الزلل.
فاللهم إنا نسألك عصمة لألسنتنا من كل ما يفضي إلى غضبك وسخطك علينا ، ونسأل ربنا التوفيق والسداد والإعانة في كل ما نكتبه وننقله عن الله تبارك وتعالى وعن رسوله الأكرم صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم _ وعن الصحب الكرام _ رضوان الله تعالى عليه _ وعن التابعين لهم بإحسان _ رحمهم الله تعالى _
وأنصح بقراءة كتاب العبرات للأديب الألمعي النابه الذي توفي وله من العمر ثمانٍ وأربعون عاما ؛ لكنها كانت عامرة بأدب عفيف شريف ، يوصل المعلومة بأسلوب رشيق ممتع ماتع يأخذ بلب القارئ ، وكم وكم وكم نحتاج لأدباء في هذا العصر الذي امتلاء قيحا وصديدا وسما زعافا من أقلام موتورة عفنة ضالة مضلة زينت المنكر للشعوب ، فأصبحت علاقة الرجل بالمرأة الأجنبية عنه المنحرمة عليه بها من التبذل والانحطاط والتسفل من يندى له جبين الشريف العفيف والشريفة العفيفة الطائعة ، وإذا كان ربنا قال في كتابه الكريم منذ ألف وخمسمائة عامٍ :{ فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولا معروفا } والخطاب موجه للأطهار الأخيار الكرام الذ
لا يعرف قيمة النقاب إلا اثنان
رجل يغار ، و إمرأة ذات وقار
انا جزائر ية تمنيت لو كنت فلسطينية من بلد الاحرار
اجمل ما في حياتي حجابي اللهم ثبتني عليه وصلي ربي يا رحمان على الحبيب المصطفى
سبب الفتن والمعاصي كلها هي تيرج المراة...ربي يهديهن..........................
اللهم صلي وسلم وبارك على الحبيب المصطفى قلها الف مرة في اليوم بشرك الرسول صلى الله عليه وسلم بالجنة قبل موتك بحسب الاحاديث باذن الله وصلي عليه مرة صلى الله عليك عشرا الحمد لله السلام المومن المهيمن الجبار المتكبر الرحمان الرحيم السلام المومن المهيمن الجبار المتكبر الرحمان الرحيم السلام
يا رب حبب الي النقاب لألبسه زارزقني الزوج الصالح رغم تقدمي في العمر 47سنة
آمين يارب العالمين
ربك كريم ان شاء الله
وربي يرزقك الزوج الصالح إن شاء الله
اعملي النيه انك تتنقبي راح تتنقبي إن شاء الله ❤️🌹🇴🇲
يرزق من يشاء بغير حساب والزوج الصالح رزق 🌹
يارب يفرح قلبك بزوج حنون طيب عاجلا يارب العالمين غريبا ان شاء الله ربي يرزقك بالزوج الصالح قولي امين يارب العالمين
أطلب من الله عز وجل إن يرزقك زوجا صالحا ويطهرك بلبس الحجاب في طول عمرك دعوة الغريب مستجابة ❤
قل للمؤمنين يغضو من أبصارهم ويحفظو فروجهم ذلك أزكى لهم إن الله خبير بما يصنعون
نعم الأنشودة هذه❤
هي أحلى ما سمعت عن الموضوع
🤎🤎🤎🤎الحمدلله على نعمه الاسلام
عندما ارتدي حجابي الجميل يكتمل جمالي❤❤
❤❤
كتاب العبرات للأديب الألمعي مصطفى لطفى المنفلوطي وفوائده في كشف مثالب الاختلاط وعواقبه الوخيمة على أمة الإسلام
مررت بالمروءة وهي تبكي فقلت علام تبكي الفتاةُ؟ قالت وما لا أبكي وأهلي جميعا دون خلق الله ماتوا
حقيقة نحن لا نكتب ؛بل ننقل ؛ لكنا نقلنا مهم في الطرح ؛ خصوصًا أن المجتمعات العربية المسلمة تعاني خلالًا بالغًا في الاختلاط المفضي إلى الشر الذي لا تحمده عواقبه ، وها هي الصحف تأتي لتنشر ما تحمده النفوس المؤمنة الطائعة المخبتة لربها ففوضى الاختلاط الماجن تغرق المجتمع فيما لا تحمد عواقبه من الشر الذي يفسد المجتمعات التي رضيت بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد نبيا ورسولا وبالكتاب والسنة منهجا يغرس القيم النبيلة والمثل العليا والسمو الروحي والجسدي ، فلا علاقة بين الرجل والمرأة في غير إطار الشريعة الربانية الحريصة كل الحرص على صلاح المجتمعات من ألفه إلي يائه ، وليتنا نرجع إلى شريعتنا لنعرف كم هي سامية حقا ، وكم هي عظيمة حقا ، ونوقن أن صلاحنا هو في طاعة ربنا والامتثال لأوامره واجتناب نواهيه والاعتراف من معينين لا ثالث لهما : هما الكتاب العزيز والسنة المطهرة لننعم بحياة فريدة نحس بأننا نعيش في جو مفعم بالإيمان فليعلم الغرب والشرق كم هو عظيم الإسلام في كل شيئ ؛ لكننا تركنا رسالتنا ، فنشرها المغيبون بأسلوب غليظ فظ ليعطلوا شريعتنا عن رسالتها المهمة : كنتم خير أمة أخرجت للناس ) فإليكم أيها الفضلاء قطرة من بحر تتكلم عن كتاب من كتب الأدب لأديب ألمعي في القرن العشرين حرص في كتبه على نشر الأدب بمسماه الصحيح ؛ فلا للعفن والاختلاط باسم الأدب .
فالمرأة المسلمة الفاضلة الفطنة اللبيبة لا تنظر إلى النصيحة ممن تأتي ؛ لكن تنظر من جاء الناصح الأمين بتلكم النصيحة ، أهو جاء بها من تلقاء نفسه ؟أم أتي بها من كتاب هادي وسنة نبوية صحيحة مطهرة ، وأقوال صحابة الرسول الأكرم خير من صحبه وخير من نقل الدين عنه حرفا حرفا بكل موضوعية وشفافية وأمانة ، فأمتنا لست كأي أمة من الأمم ؛ أمتنا لها كبير ترجع إليه ، تقيس حاضرها على ماضيها ، وتستلهم من الماضي طريق الحاضر؛ فالماضي جزء من الحاضر ؛ بل هو أساس الحاضر ؛ بل إنك عندما تبني بيتا تريد أن تعلو به أدوارا عدة ليصبح ناطحة سحاب كما يقولون ، فلا بد أن يكون مؤسسا على أسس متينة قوية ، يستطيع البناء أن يصمد ويعلو
فكان لزاما على تلكم الأمة أن تأخذ من الماضي المستمد من الوحيين الكريمين كتاب الله تعالى الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا خلفه تنزيل من حكيم حميد ، ثم السنة المطهرة لأمين وحي الله محمد صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم _ ثم بنقل العدول الصحب الغر الميامين حماة دين الله من التبديل والتغيير والتزوير والتزييف ، الذين بلغوا دين الله غضا طريا سهلا سمحا لمن جاء بعدهم ، فكانت تلكم العلامات علامة مضية في تلكم الأمة المباركة صاحب الكتاب غير المحرف ولا المبدل المحفوظ في السطور والصدور و الذي تكفل بحفظه ربنا :{ إِنَّ نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ ، وإِنَّا لَهُ لحافظون } سورة الحجر.
ولتمض الأمة المسلمة ناشرة دينها بعيدة عن الغالي والجافي بعيدة عن الإفراط والتفريط ، فتلك أمة الوسطية :{ وكذلك جعلناكم أمة وسطا لتكونوا شهداء على الناس ويكون الرسول عليكم شهيدا) سورة البقرة .
ولتحافظ الأمة على الثوابت الخطوط الحمراء الذي تُوعد من تعدى تلك الخطوط بالضلال والخسران : { ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيامة أعمى ، قال رب لم حشرتني أعمى وقد كنت بصيرا ، قال كذلك أتتك آياتنا فنسيتها وكذلك اليوم تنسى ، وكذلك نجزى من أسرف ولم يؤمن بآيات ربه ربِّهِ ولعذاب الآخرة أشدُّ وأبقى ) سورة طه
ومن هذا المنطلق فإن الاختلاط _أيها النجباء الكرماء _ مغبته وخيمة، ومثالبة أليمة ، وحوداثه عظيمة ، ومآله إلى ضياع وانحدار .
فليتق الله كل مسلم ومسلمة من الهوي في هذا المنزلق الوخيم المفضي لكل ما هو شر ؛ ولا نقول النيات حسنة ؛ بل نحن مأمورون أمرٍ إيجاب وحتمٍ وإِلزام بأن نصرف أنفسنا عن الوسائل المفضية لهذا الشر ؛ فالاختلاط بين الجنسين شر ، والكلام المنمق بين الرجل والمرأة الأجنبية عنه يفضي لغضب الله وعقابه
فمآل الكلمات في ديننا له عواقبه ، وكل يعلم ما يحدث من التفسح والتفسخ في الكلام بين الرجل والمرأة الأجنبية عنه ؛ خصوصا أن المرأة العاملة أو الطالبة في أماكن الاختلاط ترى أشياء ليس لها رادع فتجر لتلك العلاقات جرا ؛ والعاصم من عصمه الله من الزلل.
فاللهم إنا نسألك عصمة لألسنتنا من كل ما يفضي إلى غضبك وسخطك علينا ، ونسأل ربنا التوفيق والسداد والإعانة في كل ما نكتبه وننقله عن الله تبارك وتعالى وعن رسوله الأكرم صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم _ وعن الصحب الكرام _ رضوان الله تعالى عليه _ وعن التابعين لهم بإحسان _ رحمهم الله تعالى _
وأنصح بقراءة كتاب العبرات للأديب الألمعي النابه الذي توفي وله من العمر ثمانٍ وأربعون عاما ؛ لكنها كانت عامرة بأدب عفيف شريف ، يوصل المعلومة بأسلوب رشيق ممتع ماتع يأخذ بلب القارئ ، وكم وكم وكم نحتاج لأدباء في هذا العصر الذي امتلاء قيحا وصديدا وسما زعافا من أقلام موتورة عفنة ضالة مضلة زينت المنكر للشعوب ، فأصبحت علاقة الرجل بالمرأة الأجنبية عنه المنحرمة عليه بها من التبذل والانحطاط والتسفل من يندى له جبين الشريف العفيف والشريفة العفيفة الطائعة ، وإذا كان ربنا قال في كتابه الكريم منذ ألف وخمسمائة عامٍ :{ فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولا معروفا } والخطاب موجه للأطهار الأخيار الكرام الذ
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد بالتوفيق انشاء الله
اللهم صلي وسلم وزد وبارك علي سيدنا محمد وعلي اله وصحبه اجمعين اللهم امين يارب العالمين
اللهمّ اكتب لي الخير في النّقاب وارزقني الثّبات عليه حتّى ألقاك وكل من قالت آمين❤❤
وكل فتاة تلبس حجاب تزدد جمل اكثر وربي يهدي كل شخص لايرتدي حجاب
كتاب العبرات للأديب الألمعي مصطفى لطفى المنفلوطي وفوائده في كشف مثالب الاختلاط وعواقبه الوخيمة على أمة الإسلام
مررت بالمروءة وهي تبكي فقلت علام تبكي الفتاةُ؟ قالت وما لا أبكي وأهلي جميعا دون خلق الله ماتوا
حقيقة نحن لا نكتب ؛بل ننقل ؛ لكنا نقلنا مهم في الطرح ؛ خصوصًا أن المجتمعات العربية المسلمة تعاني خلالًا بالغًا في الاختلاط المفضي إلى الشر الذي لا تحمده عواقبه ، وها هي الصحف تأتي لتنشر ما تحمده النفوس المؤمنة الطائعة المخبتة لربها ففوضى الاختلاط الماجن تغرق المجتمع فيما لا تحمد عواقبه من الشر الذي يفسد المجتمعات التي رضيت بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد نبيا ورسولا وبالكتاب والسنة منهجا يغرس القيم النبيلة والمثل العليا والسمو الروحي والجسدي ، فلا علاقة بين الرجل والمرأة في غير إطار الشريعة الربانية الحريصة كل الحرص على صلاح المجتمعات من ألفه إلي يائه ، وليتنا نرجع إلى شريعتنا لنعرف كم هي سامية حقا ، وكم هي عظيمة حقا ، ونوقن أن صلاحنا هو في طاعة ربنا والامتثال لأوامره واجتناب نواهيه والاعتراف من معينين لا ثالث لهما : هما الكتاب العزيز والسنة المطهرة لننعم بحياة فريدة نحس بأننا نعيش في جو مفعم بالإيمان فليعلم الغرب والشرق كم هو عظيم الإسلام في كل شيئ ؛ لكننا تركنا رسالتنا ، فنشرها المغيبون بأسلوب غليظ فظ ليعطلوا شريعتنا عن رسالتها المهمة : كنتم خير أمة أخرجت للناس ) فإليكم أيها الفضلاء قطرة من بحر تتكلم عن كتاب من كتب الأدب لأديب ألمعي في القرن العشرين حرص في كتبه على نشر الأدب بمسماه الصحيح ؛ فلا للعفن والاختلاط باسم الأدب .
فالمرأة المسلمة الفاضلة الفطنة اللبيبة لا تنظر إلى النصيحة ممن تأتي ؛ لكن تنظر من جاء الناصح الأمين بتلكم النصيحة ، أهو جاء بها من تلقاء نفسه ؟أم أتي بها من كتاب هادي وسنة نبوية صحيحة مطهرة ، وأقوال صحابة الرسول الأكرم خير من صحبه وخير من نقل الدين عنه حرفا حرفا بكل موضوعية وشفافية وأمانة ، فأمتنا لست كأي أمة من الأمم ؛ أمتنا لها كبير ترجع إليه ، تقيس حاضرها على ماضيها ، وتستلهم من الماضي طريق الحاضر؛ فالماضي جزء من الحاضر ؛ بل هو أساس الحاضر ؛ بل إنك عندما تبني بيتا تريد أن تعلو به أدوارا عدة ليصبح ناطحة سحاب كما يقولون ، فلا بد أن يكون مؤسسا على أسس متينة قوية ، يستطيع البناء أن يصمد ويعلو
فكان لزاما على تلكم الأمة أن تأخذ من الماضي المستمد من الوحيين الكريمين كتاب الله تعالى الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا خلفه تنزيل من حكيم حميد ، ثم السنة المطهرة لأمين وحي الله محمد صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم _ ثم بنقل العدول الصحب الغر الميامين حماة دين الله من التبديل والتغيير والتزوير والتزييف ، الذين بلغوا دين الله غضا طريا سهلا سمحا لمن جاء بعدهم ، فكانت تلكم العلامات علامة مضية في تلكم الأمة المباركة صاحب الكتاب غير المحرف ولا المبدل المحفوظ في السطور والصدور و الذي تكفل بحفظه ربنا :{ إِنَّ نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ ، وإِنَّا لَهُ لحافظون } سورة الحجر.
ولتمض الأمة المسلمة ناشرة دينها بعيدة عن الغالي والجافي بعيدة عن الإفراط والتفريط ، فتلك أمة الوسطية :{ وكذلك جعلناكم أمة وسطا لتكونوا شهداء على الناس ويكون الرسول عليكم شهيدا) سورة البقرة .
ولتحافظ الأمة على الثوابت الخطوط الحمراء الذي تُوعد من تعدى تلك الخطوط بالضلال والخسران : { ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيامة أعمى ، قال رب لم حشرتني أعمى وقد كنت بصيرا ، قال كذلك أتتك آياتنا فنسيتها وكذلك اليوم تنسى ، وكذلك نجزى من أسرف ولم يؤمن بآيات ربه ربِّهِ ولعذاب الآخرة أشدُّ وأبقى ) سورة طه
ومن هذا المنطلق فإن الاختلاط _أيها النجباء الكرماء _ مغبته وخيمة، ومثالبة أليمة ، وحوداثه عظيمة ، ومآله إلى ضياع وانحدار .
فليتق الله كل مسلم ومسلمة من الهوي في هذا المنزلق الوخيم المفضي لكل ما هو شر ؛ ولا نقول النيات حسنة ؛ بل نحن مأمورون أمرٍ إيجاب وحتمٍ وإِلزام بأن نصرف أنفسنا عن الوسائل المفضية لهذا الشر ؛ فالاختلاط بين الجنسين شر ، والكلام المنمق بين الرجل والمرأة الأجنبية عنه يفضي لغضب الله وعقابه
فمآل الكلمات في ديننا له عواقبه ، وكل يعلم ما يحدث من التفسح والتفسخ في الكلام بين الرجل والمرأة الأجنبية عنه ؛ خصوصا أن المرأة العاملة أو الطالبة في أماكن الاختلاط ترى أشياء ليس لها رادع فتجر لتلك العلاقات جرا ؛ والعاصم من عصمه الله من الزلل.
فاللهم إنا نسألك عصمة لألسنتنا من كل ما يفضي إلى غضبك وسخطك علينا ، ونسأل ربنا التوفيق والسداد والإعانة في كل ما نكتبه وننقله عن الله تبارك وتعالى وعن رسوله الأكرم صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم _ وعن الصحب الكرام _ رضوان الله تعالى عليه _ وعن التابعين لهم بإحسان _ رحمهم الله تعالى _
وأنصح بقراءة كتاب العبرات للأديب الألمعي النابه الذي توفي وله من العمر ثمانٍ وأربعون عاما ؛ لكنها كانت عامرة بأدب عفيف شريف ، يوصل المعلومة بأسلوب رشيق ممتع ماتع يأخذ بلب القارئ ، وكم وكم وكم نحتاج لأدباء في هذا العصر الذي امتلاء قيحا وصديدا وسما زعافا من أقلام موتورة عفنة ضالة مضلة زينت المنكر للشعوب ، فأصبحت علاقة الرجل بالمرأة الأجنبية عنه المنحرمة عليه بها من التبذل والانحطاط والتسفل من يندى له جبين الشريف العفيف والشريفة العفيفة الطائعة ، وإذا كان ربنا قال في كتابه الكريم منذ ألف وخمسمائة عامٍ :{ فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولا معروفا } والخطاب موجه للأطهار الأخيار الكرام الذ
الحجاب شيء يصير بها المرأة ملكة 🌸👑
صلوا على من اشتاقت العيون لرؤيته وامتلأ القلب بمحبته ❤
اللهم يا مثبت القلوب ثبت قلوبنا على دينك ويا مصرف القلوب صرف قلوبنا على طاعتك يارب
الجمال الذي يوجد في الحجاب لا يوجد في التبرج الحجاب سترة ونعمة من الله الحمد لله❤
من أجمل ما سمعت جزاكم الله كل خير
اخبرو صاحب الصفحه انهو قد دخل القلوب باختياراتهي آلتي تريح القلب والروح والعقل لهو كل الحب والاحترام والتقدير🥰🥰🥰
اللهم صلي و سلم و بارك على سيدنا محمد و على اله و صحبه و سلم تسليما كثير
جمال النساء بالحياء و الجلباب ❤👍🌹
لنثقل الميزان بذكر الله
سبحان الله و بحمده
سبحان الله العظيم
الحمدُ لله حمداً كثيرا
لا اله الا الله
الله اكبر
استغفرالله العظيم واتوب اليه
(لا اله الا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير)
اللهم صل على محمد وآل محمد وصحبه الاطهار وسلم
اللهم استرنا و اهدينا الى صراط المستقيم
اللهم استر بناتنا وحفظهم من الشيطان الرجيم
يَآربْ ألهّمْنيَ الخَيـرَ فِيْ أمْريْ وألقيّ الإطمئنَآنْ فيْ قلبي🥺🥺
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وعلى اصحابه اجمعين
الله يطول بعمر امي ويخلينا ياه يارب
يأيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين وكان الله غفورا رحيما
اللهم ارحم موتانا و موتى المسلمين في كل مكان
الله يرحمها ويسكنها فسيح جناتها ويلهيك الصبر والسلوان
ما احلى الحجاب ونقاب ⚘
نعم بالفعل أجمل حاجة كنحس بيها
اللهم❤استربنا تنا😊 وحفظهم 🎉الشيطان❤الرجيم❤
الحمدلله الحمدلله على نعمة الإسلام ❤❤❤❤❤❤❤😂🎉😢
الله يرحمه ويجعل مثواه الجنه بإذن الله
جزاك الله خيرا
هو رأيتك المفيده النقية حجابك هو عزتك وكرامتك وعافاك الله من شرهم
اللهم صلي على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين 💜
رحمها الله و جعلها من اهل الجنة
اللهم اغفر لامى وارحمها واسكنها الفردوس الاعلى من الجنه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، رضي الله عنك وأرضاكي يا أيتها النقية الطاهرة الطييبة الصادقة ....أحبك كثيرا ...
ربنا يوفقك ويكررمك
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وال وصحبه وسلم💕💕💕💕💕💕💕💕💕💕💕💕
يا أيها الذين آمنوا تمعنوا في الكلمة وأصلحوا إنفسكم ...وإعلموا أنه أمر من الله جل جلاله لسول الله عليه أفضل الصلاة والسلام وآله وصحبه أجمعين ... بأن يبلغ الرسالة للأمة كافة وأن يقول لأزواجه و بناته و للمؤمنات كافة ..........
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، رضي الله عنك يا أيتها النقية الطاهرة الطييبة الوفية الصادقة يا عشوشتي ...
النقاب ستر والستر يجب على كل مسلمة 🌹
جزاكي الله خيرا
جزانا وإياكم يارب
@@يومياتأنوش امي الغالية الاغاني حرام انا شوفت فيديوهات حضرتك فيها موسيقي و الموسيقي حرام ربي يهديكي و يهديني
اللهم أمين الله يبارك فيكي
@@Hussein55586-- فين الأغاني والموسيقي دى معنديش حاجه فيها موسيقى نهائي غير نشيد لماهر زين
@@يومياتأنوش مفيش مشكلة في نشيد ماهر زين انما في الفيديوهات التانية اول الفيديو بيكون فيه موسيقي يعني كدا حرام و الله ارجوكي متزعليش مني انا مقل ابنك ودي نصيحة من ابن الي ام انا اسف متزعليش مني دي نصيحة مني ليكي
@@Hussein55586-- علي راسي نصيحتك بس يجوز الأغاني بدون موسيقي
الله يسر امورنا 💔🤝
بارك الله فيك
الله ع جمال النقاب من اشرف وانقا نساء امه محمد عليه الصلاة والسلام
حجابي حياتي❤❤❤
الحمد لله على نعمه العفاف والستر البس الحجاب ولله الحمد والمنه منذ ٢٠ عام والتزم بنقابى الى الممات ان شاءىالله
﴿لَّا مَلْجَأَ مِنَ اللَّهِ إِلَّا إِلَيْهِ﴾💛'
كتاب العبرات للأديب الألمعي مصطفى لطفى المنفلوطي وفوائده في كشف مثالب الاختلاط وعواقبه الوخيمة على أمة الإسلام
مررت بالمروءة وهي تبكي فقلت علام تبكي الفتاةُ؟ قالت وما لا أبكي وأهلي جميعا دون خلق الله ماتوا
حقيقة نحن لا نكتب ؛بل ننقل ؛ لكنا نقلنا مهم في الطرح ؛ خصوصًا أن المجتمعات العربية المسلمة تعاني خلالًا بالغًا في الاختلاط المفضي إلى الشر الذي لا تحمده عواقبه ، وها هي الصحف تأتي لتنشر ما تحمده النفوس المؤمنة الطائعة المخبتة لربها ففوضى الاختلاط الماجن تغرق المجتمع فيما لا تحمد عواقبه من الشر الذي يفسد المجتمعات التي رضيت بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد نبيا ورسولا وبالكتاب والسنة منهجا يغرس القيم النبيلة والمثل العليا والسمو الروحي والجسدي ، فلا علاقة بين الرجل والمرأة في غير إطار الشريعة الربانية الحريصة كل الحرص على صلاح المجتمعات من ألفه إلي يائه ، وليتنا نرجع إلى شريعتنا لنعرف كم هي سامية حقا ، وكم هي عظيمة حقا ، ونوقن أن صلاحنا هو في طاعة ربنا والامتثال لأوامره واجتناب نواهيه والاعتراف من معينين لا ثالث لهما : هما الكتاب العزيز والسنة المطهرة لننعم بحياة فريدة نحس بأننا نعيش في جو مفعم بالإيمان فليعلم الغرب والشرق كم هو عظيم الإسلام في كل شيئ ؛ لكننا تركنا رسالتنا ، فنشرها المغيبون بأسلوب غليظ فظ ليعطلوا شريعتنا عن رسالتها المهمة : كنتم خير أمة أخرجت للناس ) فإليكم أيها الفضلاء قطرة من بحر تتكلم عن كتاب من كتب الأدب لأديب ألمعي في القرن العشرين حرص في كتبه على نشر الأدب بمسماه الصحيح ؛ فلا للعفن والاختلاط باسم الأدب .
فالمرأة المسلمة الفاضلة الفطنة اللبيبة لا تنظر إلى النصيحة ممن تأتي ؛ لكن تنظر من جاء الناصح الأمين بتلكم النصيحة ، أهو جاء بها من تلقاء نفسه ؟أم أتي بها من كتاب هادي وسنة نبوية صحيحة مطهرة ، وأقوال صحابة الرسول الأكرم خير من صحبه وخير من نقل الدين عنه حرفا حرفا بكل موضوعية وشفافية وأمانة ، فأمتنا لست كأي أمة من الأمم ؛ أمتنا لها كبير ترجع إليه ، تقيس حاضرها على ماضيها ، وتستلهم من الماضي طريق الحاضر؛ فالماضي جزء من الحاضر ؛ بل هو أساس الحاضر ؛ بل إنك عندما تبني بيتا تريد أن تعلو به أدوارا عدة ليصبح ناطحة سحاب كما يقولون ، فلا بد أن يكون مؤسسا على أسس متينة قوية ، يستطيع البناء أن يصمد ويعلو
فكان لزاما على تلكم الأمة أن تأخذ من الماضي المستمد من الوحيين الكريمين كتاب الله تعالى الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا خلفه تنزيل من حكيم حميد ، ثم السنة المطهرة لأمين وحي الله محمد صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم _ ثم بنقل العدول الصحب الغر الميامين حماة دين الله من التبديل والتغيير والتزوير والتزييف ، الذين بلغوا دين الله غضا طريا سهلا سمحا لمن جاء بعدهم ، فكانت تلكم العلامات علامة مضية في تلكم الأمة المباركة صاحب الكتاب غير المحرف ولا المبدل المحفوظ في السطور والصدور و الذي تكفل بحفظه ربنا :{ إِنَّ نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ ، وإِنَّا لَهُ لحافظون } سورة الحجر.
ولتمض الأمة المسلمة ناشرة دينها بعيدة عن الغالي والجافي بعيدة عن الإفراط والتفريط ، فتلك أمة الوسطية :{ وكذلك جعلناكم أمة وسطا لتكونوا شهداء على الناس ويكون الرسول عليكم شهيدا) سورة البقرة .
ولتحافظ الأمة على الثوابت الخطوط الحمراء الذي تُوعد من تعدى تلك الخطوط بالضلال والخسران : { ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيامة أعمى ، قال رب لم حشرتني أعمى وقد كنت بصيرا ، قال كذلك أتتك آياتنا فنسيتها وكذلك اليوم تنسى ، وكذلك نجزى من أسرف ولم يؤمن بآيات ربه ربِّهِ ولعذاب الآخرة أشدُّ وأبقى ) سورة طه
ومن هذا المنطلق فإن الاختلاط _أيها النجباء الكرماء _ مغبته وخيمة، ومثالبة أليمة ، وحوداثه عظيمة ، ومآله إلى ضياع وانحدار .
فليتق الله كل مسلم ومسلمة من الهوي في هذا المنزلق الوخيم المفضي لكل ما هو شر ؛ ولا نقول النيات حسنة ؛ بل نحن مأمورون أمرٍ إيجاب وحتمٍ وإِلزام بأن نصرف أنفسنا عن الوسائل المفضية لهذا الشر ؛ فالاختلاط بين الجنسين شر ، والكلام المنمق بين الرجل والمرأة الأجنبية عنه يفضي لغضب الله وعقابه
فمآل الكلمات في ديننا له عواقبه ، وكل يعلم ما يحدث من التفسح والتفسخ في الكلام بين الرجل والمرأة الأجنبية عنه ؛ خصوصا أن المرأة العاملة أو الطالبة في أماكن الاختلاط ترى أشياء ليس لها رادع فتجر لتلك العلاقات جرا ؛ والعاصم من عصمه الله من الزلل.
فاللهم إنا نسألك عصمة لألسنتنا من كل ما يفضي إلى غضبك وسخطك علينا ، ونسأل ربنا التوفيق والسداد والإعانة في كل ما نكتبه وننقله عن الله تبارك وتعالى وعن رسوله الأكرم صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم _ وعن الصحب الكرام _ رضوان الله تعالى عليه _ وعن التابعين لهم بإحسان _ رحمهم الله تعالى _
وأنصح بقراءة كتاب العبرات للأديب الألمعي النابه الذي توفي وله من العمر ثمانٍ وأربعون عاما ؛ لكنها كانت عامرة بأدب عفيف شريف ، يوصل المعلومة بأسلوب رشيق ممتع ماتع يأخذ بلب القارئ ، وكم وكم وكم نحتاج لأدباء في هذا العصر الذي امتلاء قيحا وصديدا وسما زعافا من أقلام موتورة عفنة ضالة مضلة زينت المنكر للشعوب ، فأصبحت علاقة الرجل بالمرأة الأجنبية عنه المنحرمة عليه بها من التبذل والانحطاط والتسفل من يندى له جبين الشريف العفيف والشريفة العفيفة الطائعة ، وإذا كان ربنا قال في كتابه الكريم منذ ألف وخمسمائة عامٍ :{ فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولا معروفا } والخطاب موجه للأطهار الأخيار الكرام الذ
بسم الله ما شاء الله لا قوه الا بالله ☝️
ربي يرحمها ويرحم جميع اموات
سبحان الله الحمدلله لااله لاالله الله اكبر💓💜💓💜💓💜💓💜
ماشاء الله تبارك الرحمن 👏👏
ماشاء لله تبارك الرحمن
بارك الله فيك يابنتي
اللهم ارحم موتانا وموتى المسلمين يارب العالمين 😢
بارك الله. 🎉🎉. يا
❤بسم الله ❤الرحمن الرحیم ❤❤الله اکبر صلی علی محمد و آل محمد ❤❤
الله اكبر
انا كمان امي توفت عام2020❤اللهم ارحم كل المسلمين والمسلمات
كتاب العبرات للأديب الألمعي مصطفى لطفى المنفلوطي وفوائده في كشف مثالب الاختلاط وعواقبه الوخيمة على أمة الإسلام
مررت بالمروءة وهي تبكي فقلت علام تبكي الفتاةُ؟ قالت وما لا أبكي وأهلي جميعا دون خلق الله ماتوا
حقيقة نحن لا نكتب ؛بل ننقل ؛ لكنا نقلنا مهم في الطرح ؛ خصوصًا أن المجتمعات العربية المسلمة تعاني خلالًا بالغًا في الاختلاط المفضي إلى الشر الذي لا تحمده عواقبه ، وها هي الصحف تأتي لتنشر ما تحمده النفوس المؤمنة الطائعة المخبتة لربها ففوضى الاختلاط الماجن تغرق المجتمع فيما لا تحمد عواقبه من الشر الذي يفسد المجتمعات التي رضيت بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد نبيا ورسولا وبالكتاب والسنة منهجا يغرس القيم النبيلة والمثل العليا والسمو الروحي والجسدي ، فلا علاقة بين الرجل والمرأة في غير إطار الشريعة الربانية الحريصة كل الحرص على صلاح المجتمعات من ألفه إلي يائه ، وليتنا نرجع إلى شريعتنا لنعرف كم هي سامية حقا ، وكم هي عظيمة حقا ، ونوقن أن صلاحنا هو في طاعة ربنا والامتثال لأوامره واجتناب نواهيه والاعتراف من معينين لا ثالث لهما : هما الكتاب العزيز والسنة المطهرة لننعم بحياة فريدة نحس بأننا نعيش في جو مفعم بالإيمان فليعلم الغرب والشرق كم هو عظيم الإسلام في كل شيئ ؛ لكننا تركنا رسالتنا ، فنشرها المغيبون بأسلوب غليظ فظ ليعطلوا شريعتنا عن رسالتها المهمة : كنتم خير أمة أخرجت للناس ) فإليكم أيها الفضلاء قطرة من بحر تتكلم عن كتاب من كتب الأدب لأديب ألمعي في القرن العشرين حرص في كتبه على نشر الأدب بمسماه الصحيح ؛ فلا للعفن والاختلاط باسم الأدب .
فالمرأة المسلمة الفاضلة الفطنة اللبيبة لا تنظر إلى النصيحة ممن تأتي ؛ لكن تنظر من جاء الناصح الأمين بتلكم النصيحة ، أهو جاء بها من تلقاء نفسه ؟أم أتي بها من كتاب هادي وسنة نبوية صحيحة مطهرة ، وأقوال صحابة الرسول الأكرم خير من صحبه وخير من نقل الدين عنه حرفا حرفا بكل موضوعية وشفافية وأمانة ، فأمتنا لست كأي أمة من الأمم ؛ أمتنا لها كبير ترجع إليه ، تقيس حاضرها على ماضيها ، وتستلهم من الماضي طريق الحاضر؛ فالماضي جزء من الحاضر ؛ بل هو أساس الحاضر ؛ بل إنك عندما تبني بيتا تريد أن تعلو به أدوارا عدة ليصبح ناطحة سحاب كما يقولون ، فلا بد أن يكون مؤسسا على أسس متينة قوية ، يستطيع البناء أن يصمد ويعلو
فكان لزاما على تلكم الأمة أن تأخذ من الماضي المستمد من الوحيين الكريمين كتاب الله تعالى الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا خلفه تنزيل من حكيم حميد ، ثم السنة المطهرة لأمين وحي الله محمد صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم _ ثم بنقل العدول الصحب الغر الميامين حماة دين الله من التبديل والتغيير والتزوير والتزييف ، الذين بلغوا دين الله غضا طريا سهلا سمحا لمن جاء بعدهم ، فكانت تلكم العلامات علامة مضية في تلكم الأمة المباركة صاحب الكتاب غير المحرف ولا المبدل المحفوظ في السطور والصدور و الذي تكفل بحفظه ربنا :{ إِنَّ نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ ، وإِنَّا لَهُ لحافظون } سورة الحجر.
ولتمض الأمة المسلمة ناشرة دينها بعيدة عن الغالي والجافي بعيدة عن الإفراط والتفريط ، فتلك أمة الوسطية :{ وكذلك جعلناكم أمة وسطا لتكونوا شهداء على الناس ويكون الرسول عليكم شهيدا) سورة البقرة .
ولتحافظ الأمة على الثوابت الخطوط الحمراء الذي تُوعد من تعدى تلك الخطوط بالضلال والخسران : { ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيامة أعمى ، قال رب لم حشرتني أعمى وقد كنت بصيرا ، قال كذلك أتتك آياتنا فنسيتها وكذلك اليوم تنسى ، وكذلك نجزى من أسرف ولم يؤمن بآيات ربه ربِّهِ ولعذاب الآخرة أشدُّ وأبقى ) سورة طه
ومن هذا المنطلق فإن الاختلاط _أيها النجباء الكرماء _ مغبته وخيمة، ومثالبة أليمة ، وحوداثه عظيمة ، ومآله إلى ضياع وانحدار .
فليتق الله كل مسلم ومسلمة من الهوي في هذا المنزلق الوخيم المفضي لكل ما هو شر ؛ ولا نقول النيات حسنة ؛ بل نحن مأمورون أمرٍ إيجاب وحتمٍ وإِلزام بأن نصرف أنفسنا عن الوسائل المفضية لهذا الشر ؛ فالاختلاط بين الجنسين شر ، والكلام المنمق بين الرجل والمرأة الأجنبية عنه يفضي لغضب الله وعقابه
فمآل الكلمات في ديننا له عواقبه ، وكل يعلم ما يحدث من التفسح والتفسخ في الكلام بين الرجل والمرأة الأجنبية عنه ؛ خصوصا أن المرأة العاملة أو الطالبة في أماكن الاختلاط ترى أشياء ليس لها رادع فتجر لتلك العلاقات جرا ؛ والعاصم من عصمه الله من الزلل.
فاللهم إنا نسألك عصمة لألسنتنا من كل ما يفضي إلى غضبك وسخطك علينا ، ونسأل ربنا التوفيق والسداد والإعانة في كل ما نكتبه وننقله عن الله تبارك وتعالى وعن رسوله الأكرم صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم _ وعن الصحب الكرام _ رضوان الله تعالى عليه _ وعن التابعين لهم بإحسان _ رحمهم الله تعالى _
وأنصح بقراءة كتاب العبرات للأديب الألمعي النابه الذي توفي وله من العمر ثمانٍ وأربعون عاما ؛ لكنها كانت عامرة بأدب عفيف شريف ، يوصل المعلومة بأسلوب رشيق ممتع ماتع يأخذ بلب القارئ ، وكم وكم وكم نحتاج لأدباء في هذا العصر الذي امتلاء قيحا وصديدا وسما زعافا من أقلام موتورة عفنة ضالة مضلة زينت المنكر للشعوب ، فأصبحت علاقة الرجل بالمرأة الأجنبية عنه المنحرمة عليه بها من التبذل والانحطاط والتسفل من يندى له جبين الشريف العفيف والشريفة العفيفة الطائعة ، وإذا كان ربنا قال في كتابه الكريم منذ ألف وخمسمائة عامٍ :{ فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولا معروفا } والخطاب موجه للأطهار الأخيار الكرام الذ
ان شاء الله ربي يهدينا للحجاب الشرعي
ربي اغفر لي والمؤمنين والمؤمنات 🤲☝️
كول اريد اعوف نقابي
اسمع هاذ انشوده وبعد يقويني اكثر
وسبب الي يخليني اعوفه هو اهلي بس ان شاء لله راح اصير اقوه و اقوه بل نقابي وصلاتي و صومي وخوفي منك امين يارب العالمين اللهم اغفرني من اغلطي
الله يثبتك يحببتي ويرزقك الجنه 💗
بس صوره البروفايل حقتك لا تجوز لما فيها من كشف عورة المرأة و منظر غير لائق
وانت خيرا من ان تضعي مثل هذا 💗
ربي يرحمها وتكون من اهل الجنة
إثبتوا ياأخواتي والله إننا في زمن الفتن
ربي يرحمها برحمته الواسعة
اللهم اغفر لها ولامى وأبى وارحمهم رحمة واسعة
يا الله 🌹🥺🍃😭😓
ماشاء الله تبارك الرحمن ❤❤
بسم الله ما شاء الله على عشوشتي ،
🕌🕋😔☝️،،، وأعوذ بالله من الشيطاني،،، ☝️😔🕋🕌
بارك الله فيك يا رب كتير حلو
سبحان الله العظيم القادر الجبار القوي 🤲
اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وعلى اصحابه اجمعين
ربي يرحمها ويصبركم على فراقها
مكاش كيما الأم
حلو ❤
الحجاب سترة الله الله على الحجاب
أستغفر الله العظيم وأتوب إليه عدد ماكان وعدد مايكون وعدد الحركات والسكون لذنبي وذنب المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات 💔
اي والله يااختي👑
مَا شَاءَ الله🤲🏾
تصونين نفسك وتتطهرين بالعفة وتتحجبين كالدرة ثم تتزوجين رجلا لا يقدر قيمتك 😔
حجابك وعفتك وحيائك انه عباده وتقرب من الله وليس لشخص ما
جميلة أنشودة
ثبتي عشان الكل يخذ اجر
أنصحكم بقراءة هذا الدعاء:
ياجبار أجبرني
ياجبار أجبرني
ياجبار أجبرني
آللهُمَ أرني عجائب قدرتك في تحقيق ماأتمنى ..
ياودود
ياودود
ياودود
ياذا العرش المجيد
يافعال لما تريد
لك الحمد
ولك الشكر على جميع النعم
اللهم لك الحمد
كماينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك
اللهم ياحي ياقيوم
صل على محمد
وعلى آل محمد
كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابرهيم
انك حميد مجيد
يارب
يارب
يارب
اسألك بعزك الذي لا يرام
وبملكك الذي لا يضام
وبنورك
الذي ملأ اركان عرشك
يامغيث اغثني ..
يامغيث اغثني..
يامغيث اغثني..
(ثم اذكر حاجتك)
أللهم
لا تشمت اعدائي بدائي
واجعل القرآن العظيم
دوائي وشفائي
انت ثقتي ورجائي
واجعل حسن ظني بك شفائي
اللهم
ثبت علي عقلي وديني
وبك يا رب
ثبت لي يقيني
وارزقني رزقاً حلالاً يكفيني وابعد عني شر من يؤذيني
ولا تحوجني
لطبيب يداويني
اللهم
استرني على وجه الارض
اللهم
ارحمني في بطن الارض
اللهم
اغفرلي يوم العرض عليك
بسم الله
الرحمن الرحيم طريقي والرحمن رفيقي
والرحيم يحرسني
من كل شيء يؤذيني
(اللهم احرمني لذة معصيتك وارزقني لذة طاعتك)،
اللهم
اني اعوذ بك
من شرالنفاثات في العقد ومن شر حاسد اذا حسد
اللهم
اني عبدك
وابن عبدك
وابن امتك
ناصيتي بيدك
ماض في حكمك
عدل في قضاؤك
اسالك بكل اسم هو لك سميت به نفسك
أو أنزلته في كتابك
أو علمته أحداً من خلقك
او استاثرت به
في علم الغيب عندك
أن تجعل القرآن ربيع قلبي ونور صدري
وجلاء حزني
وذهاب همي
اسالك اللهم بقدرتك
التي حفظت بها يونس
في بطن الحوت
ورحمتك
التي شفيت بها ايوب
بعد الابتلاء
ان لاتبق لي هما
ولاحزنا
ولاضيقا
ولاسقما
الا فرجته
وان اصبحت بحزن فامسيني بفرح
و ان نمت على ضيق فايقظني على فرج
وان كنت بحاجه
فلا تكلني إلى سواك
وان تحفظني لمن يحبني وتحفظ لي احبتي
اللهم
لا تحملني من كرب الحياة مالا طاقة لي به
وباعد بيني
وبين مصائب الدنيا
وتقلب حوادثها
كما باعدت
بين المشرق والمغرب،
اللهم
بشرني بالخير
كما بشرت يعقوب بيوسف وبشرني بالفرح
كما بشرت زكريا بيحيى،
اللهم
بشر من أرسل لي هذا الدعاء
بحاجة تفرح قلبه
وتدمع عيناه منها،
ربي
ها أنت ترى مكاني
و تسمع كلامي
و أنت أعلم بحالي
ربي
شكواي لك
لا لأحد من خلقك
فاقبلني في رحابك
في هذه الساعة المباركه
ربي
إني طرقت بابك
فافتح لي أبواب سمواتك
و أجرني من عظيم بلائك
اللهم
سخر لي عبادك الطيبين
من حولي
وسهل لي أموري
وارزقني
من حيث لا أحتسب
ربي
بحولك
وقوتك
وعزتك
وقدرتك
أنت القادر علي ذلك وحدك لا شريك لك..
اللهم
إني أسألك أن ترزقني
ما كان خيرا لي
في ديني
ودنياي
ومعاشي
وعاقبة أمري
عاجله واجله،
اللهم
إني أشكو لك
قلة حيلتي
وهوان أمري
وضعف قوتي
اللهم
إني أسألك
أن تصرف عني شتات
العقل والأمر
ربي
اثرني ولا تؤثر على
ربي
انصرني ولا تنصر علي
إلهي
ارحم ضعفي
و فرج همي
و اجبر كسري
وامن خوفي
و امطرني برزق من عندك
لا حد له
و فرج من عندك
لا مد له
و خير من عندك
لا عدد له
اللهم
إن كان رزقي في السماء فأنزله
وإن كان في الأرض فأخرجه
وإن كان بعيدا
فقربه
وإن كان قريبا
فيسره
وإن كان قليلا
فكثره
وإن كان كثيرا
فبارك لي فيه
اللهم
ولمرسلها مثل ذلك ،،
يارب
في هذه الساعه
أسالك الراحه لكل مسلم ضاقت عليه دنياه
وذرفت عيناه
يا الله
أفرح قلوبا
أنهكها التمني
وبشر أصحابها
بفرح
لايذكرهم بوجعهم
واسعد قلوبهم
وأسعدنا بصحبتهم
اللهم
إغفر لوالدي
وادخلهم جنتك
ياأرحم الراحمين
اللهم
اعتق رقابنا من النار
اللهم
انك عفو
كريم
تحب العفو
فاعف عنا
اللهم
وفق من ارسل لي الرساله ويسر له اموره
بالدنيا والاخره
وارزقه النظر
الى وجهك الكريم
واحسن خاتمته
ووالديه
وارزقه أضعاف مايتمنى بالدنيا والاخره
اللهم اشفي من ارسل لي هذه الرساله
وصل اللهم وسلم
وبارك على سيدنا محمد وعلى اله الطيبين الطاهرين
👐👐👐👐👐👐👐👐
أرسل هذا الدعاء
لأكبر عدد من الناس
حتىَ تقُول الملائگه
ولك المثل
بإذن الله😊
ماشاء الله لاقوة الا بالله كلام في غاية الروعة
ما شاء الله
بالله ادعوا لي و امي بالهدايه ولنا وجميع المسلمين 😥😭
لا تسمعوا لمن يطعن ف الحجاب
الحجاب نصف في الدين
من فلسطين.. من حيفا