والله لو إنعقد المؤتمر في منطقة غير القبائل لتم تبجيله. ثانيا يتم تجريح عبان رمضان و لا ينتقد بن مهيدي وزيغوت اتضنون ان هؤلاء كانوا جبناء حتى يسكتون عن اي تجاوز كان في محتوى المؤتمر . الخطأ في المؤتمر هو تجرأ الوثيقة على تقزيم دور البعثة الخارجية و اولوية السياسي على العسكري. لكن ولا احد ينصف المؤتمرين بانهم قرروا إعدام البربريست والمصاليين . والعتاب الثاني ان الوثيقة لم تتحدث عن اابعد الإسلامي عكس بيان نوفمبر لكن نفس المنتقدين وعلى راسهم المرحوم بن بلة لم يتطرقوا لذلك في مؤتمر طرابلس بل ركزوا على الإشتراكية لذلك فتجريح المؤتمر هو بسبب العنصرية المقيتة والجهوية النتنة التي نجست قلوب بعض الزعماء وحتى بعض المؤرخين فلذلك اقول ان إنتقاد المؤتمر ل يكن منصفا وخالي من المرواة فالكل يعلم حقد بن بلة على عبان وهذا الاخير لم يكن معصوما من الخطأ لانه بشر ويشهد له التاريخ انه امر بإعدام البربريست بهد نهاية المؤتمر الذي نظم الثورة ووضع لها اسس فتبا لاشباه الرجال اصحاب الفجور في الخصومة . الله اكبر وتحيا الجزائر و رحم الله الرجال واخذل الاوغاد اصحاب عقد النقص والغيرة من الابطال الحقيقيين رحم الله المجاهد لخضر بورقعة الذي قال انه لولا مؤتمر الصومام لكان المجاهدون مثل مجرمي الجيا.
انت استشهدت بسي لخضر بورقعة قاري كتابو ولا تتقول على الرجل مالم يقل يذكر في كتابه شهادة مالك بن نبي شاهد على اغتيال الثورة، بينك بين نفسك كيف تقبل عبان رمضان وفرحات عباس وسي بن خدة هذو يحكمو في مصطفى بن بولعيد وسويداني بوجمعة وديدوش بين من يبحث عن انتصار وانتزاع الاستقلال بقوة السلاح وفق مانص عليه بيان اول نوفمبر وبين من فوض او اراد ان يقدم نفسه كمفاوض مقبول للمستعمر للحصول على الاستقلال مثلما حصل في تونس والمغرب مصيبة مؤتمر الصومام او ردته وبسببه قتلت جميع القيادات الميدانية فيما تصدر الواجهة السياسيين والجبناء
من هو بن نبي بالنسبة الثورة لكي ينتقد مؤتمر الصومام؟
الزعيم هواري بومدين رحمه الله
وحده من أفسد كل مخططات مؤتمر السموم
ياك انت اول رئيس الجزائر بعد الاستقلال واش درت للعربية و الإسلام ولا غير أولوية الداخل على الخارج
مؤتمر العار وكفى
والله لو إنعقد المؤتمر في منطقة غير القبائل لتم تبجيله. ثانيا يتم تجريح عبان رمضان و لا ينتقد بن مهيدي وزيغوت اتضنون ان هؤلاء كانوا جبناء حتى يسكتون عن اي تجاوز كان في محتوى المؤتمر . الخطأ في المؤتمر هو تجرأ الوثيقة على تقزيم دور البعثة الخارجية و اولوية السياسي على العسكري. لكن ولا احد ينصف المؤتمرين بانهم قرروا إعدام البربريست والمصاليين . والعتاب الثاني ان الوثيقة لم تتحدث عن اابعد الإسلامي عكس بيان نوفمبر لكن نفس المنتقدين وعلى راسهم المرحوم بن بلة لم يتطرقوا لذلك في مؤتمر طرابلس بل ركزوا على الإشتراكية لذلك فتجريح المؤتمر هو بسبب العنصرية المقيتة والجهوية النتنة التي نجست قلوب بعض الزعماء وحتى بعض المؤرخين فلذلك اقول ان إنتقاد المؤتمر ل يكن منصفا وخالي من المرواة فالكل يعلم حقد بن بلة على عبان وهذا الاخير لم يكن معصوما من الخطأ لانه بشر ويشهد له التاريخ انه امر بإعدام البربريست بهد نهاية المؤتمر الذي نظم الثورة ووضع لها اسس فتبا لاشباه الرجال اصحاب الفجور في الخصومة . الله اكبر وتحيا الجزائر و رحم الله الرجال واخذل الاوغاد اصحاب عقد النقص والغيرة من الابطال الحقيقيين رحم الله المجاهد لخضر بورقعة الذي قال انه لولا مؤتمر الصومام لكان المجاهدون مثل مجرمي الجيا.
انت استشهدت بسي لخضر بورقعة قاري كتابو ولا تتقول على الرجل مالم يقل يذكر في كتابه شهادة مالك بن نبي شاهد على اغتيال الثورة، بينك بين نفسك كيف تقبل عبان رمضان وفرحات عباس وسي بن خدة هذو يحكمو في مصطفى بن بولعيد وسويداني بوجمعة وديدوش بين من يبحث عن انتصار وانتزاع الاستقلال بقوة السلاح وفق مانص عليه بيان اول نوفمبر وبين من فوض او اراد ان يقدم نفسه كمفاوض مقبول للمستعمر للحصول على الاستقلال مثلما حصل في تونس والمغرب مصيبة مؤتمر الصومام او ردته وبسببه قتلت جميع القيادات الميدانية فيما تصدر الواجهة السياسيين والجبناء