أظن صاحب القناة أخذه من مقطع آخر، أظن هذا الدرس ٧٥ ، لذلك يمكنك تغيير الصوت لو استطعت او انزل الفيديو مجددا مع الصوتية الجديدة منقولة :: أحاديث إصلاح القلوب الشيخ عبد الرزاق البدر حفظه الله *الدرس (٧٥)* (( *طهارة القلوب* )) عَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها قَالَتْ: كَانَ النَّبِيُّ ﷺ يَقُولُ: «اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ فِتْنَةِ النَّارِ، وَعَذَابِ النَّارِ، وَفِتْنَةِ الْقَبْرِ ، وَعَذَابِ الْقَبْرِ، وَشَرِّ فِتْنَةِ الْغِنَى، وَشَرِّ فِتْنَةِ الْفَقْرِ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ فِتْنَةِ الْمَسِيحِ الدَّجَّالِ، اللَّهُمَّ اغْسِلْ قَلْبِي بِمَاءِ الثَّلْجِ وَالْبَرَدِ، وَنَقُ قَلْبِي مِنَ الْخَطَايَا، كَمَا نَقَّيْتَ الثَّوْبَ الْأَبْيَضَ مِنَ الدَّنَسِ، وَبَاعِدْ بَيْنِي وَبَيْنَ خَطَايَايَ كَمَا بَاعَدْتَ بَيْنَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْكَسَلِ، وَالْمَأْثَمِ، وَالْمَغْرَمِ». متفق عليه. وعَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ أَبِي أَوْفَى رضي الله عَنهُ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ كَانَ يَدْعُو، فَيَقُولُ: «اللَّهُمَّ طَهِّرْنِي بِالثَّلْجِ، وَالْبَرَدِ، وَالْمَاءِ الْبَارِدِ. اللَّهُمَّ طَهِّرْ قَلْبِي مِنَ الْخَطَايَا كَمَا طَهَّرْتَ الثَّوْبَ الْأَبْيَضَ مِنَ الدَّنَسِ، وَبَاعِدْ بَيْنِي وَبَيْنَ ذُنُوبِي، كَمَا بَاعَدْتَ بَيْنَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ». رواه مسلم، وأحمد واللفظ له. وعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ إِذَا كَبَّرَ فِي الصَّلَاةِ سَكَتَ هنيَّةً قَبْلَ أَنْ يَقْرَأ، فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي أَرَأَيْتَ سُكُوتَكَ بَيْنَ التَّكْبِيرِ وَالْقِرَاءَةِ، مَا تَقُولُ؟ قَالَ: «أقول: اللهُمَّ بَاعِدْ بَيْنِي وَبَيْنَ خَطَايَايَ كَمَا بَاعَدْتَ بَيْنَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ، اللَّهُمَّ نَقْنِي مِنْ خَطَايَايَ كَمَا يُنَقَّى الثَّوْبُ الأَبْيَضُ مِنَ الدَّنَسِ، اللَّهُمَّ اغْسِلْنِي مِنْ خَطَايَايَ بِالثَّلْجِ، وَالْمَاءِ وَالْبَرَدِ». متفق عليه . 〰️〰️〰️〰️〰️〰️ 📝 أخبر الله سبحانه عن الحكمة التي جعل لأجلها عدة الملائكة المُوَكَّلين بالنار تسعة عشر، فذكر سبحانه خمس حكم: 1️⃣ فتنة الكافرين؛ فيكون ذلك زيادة في كفرهم وضلالهم. 2️⃣ وقوة يقين أهل الكتاب؛ فيقوى يقينهم بموافقة الخبر بذلك، لما عندهم عن أنبيائهم - من غير تلقٍّ من رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم عنهم - فتقوم الحجة على معاندهم، وينقاد للإيمان من يرد الله أن يهديه. 3️⃣ وزيادة إيمان الذين آمنوا بكمال تصديقهم بذلك، والإقرار به. 4️⃣ وانتفاء الرَّيب عن أهل الكتاب؛ لجزمهم بذلك، وعن المؤمنين لكمال تصديقهم به. 5️⃣ وحيرة الكافر ومن في قلبه مرض، وعمى قلبه عن المراد بذلك، فيقول: ماذا أراد الله بهذا مثلًا؟ 📌 وهذا حال القلوب عند ورود الحق المنزل عليها: ⬅️ قلب يفتتن به كفرًا وجحودًا. ⬅️ وقلب يزداد به إيمانًا وتصديقًا. ⬅️ وقلب يتيقنه؛ فتقوم عليه به الحجة. ⬅️ وقلب يوجب له حيرة وعمى؛ فلا يدري ما يراد به.
أذكروا الله
سبحان الله وبحمده
سبحان الله العظيم
يا أخي لا تضع المؤثرات على الصوت كالأذان أو غيره فهذا يشوش علينا
جزاه الله خيرا وإياكم يارب العالمين ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
السلام عليكم أخي لا تضع المؤثرات إن استطعت
يا أخي أنزع المؤثرات الصوتية ، أترك كلام الشيخ وحده .
من اي كتاب يشرح الشيخ
التعليق على أحاديث اصلاح القلوب
أظن صاحب القناة أخذه من مقطع آخر،
أظن هذا الدرس ٧٥ ، لذلك يمكنك تغيير الصوت لو استطعت او انزل الفيديو مجددا مع الصوتية الجديدة
منقولة ::
أحاديث إصلاح القلوب
الشيخ عبد الرزاق البدر حفظه الله
*الدرس (٧٥)*
(( *طهارة القلوب* ))
عَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها قَالَتْ: كَانَ النَّبِيُّ ﷺ يَقُولُ: «اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ فِتْنَةِ النَّارِ، وَعَذَابِ النَّارِ، وَفِتْنَةِ الْقَبْرِ ، وَعَذَابِ الْقَبْرِ، وَشَرِّ فِتْنَةِ الْغِنَى، وَشَرِّ فِتْنَةِ الْفَقْرِ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ فِتْنَةِ الْمَسِيحِ الدَّجَّالِ، اللَّهُمَّ اغْسِلْ قَلْبِي بِمَاءِ الثَّلْجِ وَالْبَرَدِ، وَنَقُ قَلْبِي مِنَ الْخَطَايَا، كَمَا نَقَّيْتَ الثَّوْبَ الْأَبْيَضَ مِنَ الدَّنَسِ، وَبَاعِدْ بَيْنِي وَبَيْنَ خَطَايَايَ كَمَا بَاعَدْتَ بَيْنَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْكَسَلِ، وَالْمَأْثَمِ، وَالْمَغْرَمِ». متفق عليه.
وعَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ أَبِي أَوْفَى رضي الله عَنهُ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ كَانَ يَدْعُو، فَيَقُولُ: «اللَّهُمَّ طَهِّرْنِي بِالثَّلْجِ، وَالْبَرَدِ، وَالْمَاءِ الْبَارِدِ. اللَّهُمَّ طَهِّرْ قَلْبِي مِنَ الْخَطَايَا كَمَا طَهَّرْتَ الثَّوْبَ الْأَبْيَضَ مِنَ الدَّنَسِ، وَبَاعِدْ بَيْنِي وَبَيْنَ ذُنُوبِي، كَمَا بَاعَدْتَ بَيْنَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ». رواه مسلم، وأحمد واللفظ له.
وعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ إِذَا كَبَّرَ فِي الصَّلَاةِ سَكَتَ هنيَّةً قَبْلَ أَنْ يَقْرَأ، فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي أَرَأَيْتَ سُكُوتَكَ بَيْنَ التَّكْبِيرِ وَالْقِرَاءَةِ، مَا تَقُولُ؟ قَالَ: «أقول: اللهُمَّ بَاعِدْ بَيْنِي وَبَيْنَ خَطَايَايَ كَمَا بَاعَدْتَ بَيْنَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ، اللَّهُمَّ نَقْنِي مِنْ خَطَايَايَ كَمَا يُنَقَّى الثَّوْبُ الأَبْيَضُ مِنَ الدَّنَسِ، اللَّهُمَّ اغْسِلْنِي مِنْ خَطَايَايَ بِالثَّلْجِ، وَالْمَاءِ وَالْبَرَدِ». متفق عليه .
〰️〰️〰️〰️〰️〰️
📝 أخبر الله سبحانه عن الحكمة التي جعل لأجلها عدة الملائكة المُوَكَّلين بالنار تسعة عشر، فذكر سبحانه خمس حكم:
1️⃣ فتنة الكافرين؛ فيكون ذلك زيادة في كفرهم وضلالهم.
2️⃣ وقوة يقين أهل الكتاب؛ فيقوى يقينهم بموافقة الخبر بذلك، لما عندهم عن أنبيائهم - من غير تلقٍّ من رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم عنهم - فتقوم الحجة على معاندهم، وينقاد للإيمان من يرد الله أن يهديه.
3️⃣ وزيادة إيمان الذين آمنوا بكمال تصديقهم بذلك، والإقرار به.
4️⃣ وانتفاء الرَّيب عن أهل الكتاب؛ لجزمهم بذلك، وعن المؤمنين لكمال تصديقهم به.
5️⃣ وحيرة الكافر ومن في قلبه مرض، وعمى قلبه عن المراد بذلك، فيقول: ماذا أراد الله بهذا مثلًا؟
📌 وهذا حال القلوب عند ورود الحق المنزل عليها:
⬅️ قلب يفتتن به كفرًا وجحودًا.
⬅️ وقلب يزداد به إيمانًا وتصديقًا.
⬅️ وقلب يتيقنه؛ فتقوم عليه به الحجة.
⬅️ وقلب يوجب له حيرة وعمى؛ فلا يدري ما يراد به.
اتقوا الله أفسدتم مقاطع الشيخ والله لو علم بذلك لا يرضى بذلك.