วีดีโอ

نسأل الله تعالى لنا ولهم ولمن رحلوا عنا وسبقونا إلى دار البرزخ الرحمة والمغفرة والثبات عند السؤال والعتق من النار ودخول الجنة بسلام بلا حساب ولا سابقة عذاب وليس لنا سوى الدعاء لهم والصدقة عنهم

يراجع ما قاله عبدالعزيز الرشيد في تاريخ الكويت عن الشيخ

ما الحب إلا شيمة عربية باد هواك كتمت ام لم تكتما يكفي نحولك عن هواك مترجما ان الغرام إذا أقام بمهجة وأبيك عز عن الورا ان يكتما بح بالذي تلقي وصرح باسم من تهوي ولا تحذر فديتك لوما واشكر علي عدل الحبيب وجوره وذق الذي يرضي به واصبر كما وتعال قص عليا من طرف الهوا طرفا فقد أمسيت مثلك مغرما يامن لقلب كلما رام العزا نقضت يد الأشواق ما قد ابرما أوكلما شيدت بيت تنسكك هد الهوا ما قد بنيت وهدما وأخو الغرام وان ترهب برهة ما كان اسرع مايعود متيما وطن حشاك فلّست أول فارس يا صاحبي صار فريسة البيض الدمي واها لقلب من تجني شادن قد كلم الاحشاء لما كلما ظبي له قلبي ربيع مذ نشا لكن وصلي منه كان محرما قمر أغر الحاجبين مصفصف متورد الخدين معسول اللمي أهوي الملام لذكره لكنني أخشي من التفنيد ان يتألما ياليت شعري هل أراني وآلمني عبث موشحة اليمين او الشما بالله ياريح الشمال تحملي مني السلام لساكني ذاك الحمي وصفي له حالي وقولي ماتري في وصل عبدك فهو قد وصل الحمي ما الحب إلا شيمة عربية ولئن خلي منه امرء لن يكرما ولئن حشي مني الحشا شجنا فقد ملئت طباعي عفة وتكرما

جزاك الله خير ونفع بك المسلمون

واضح ان الموضوع غير صحيح من تسلسل احداث وكان في بيت الخلاء وكلها تسير في باب الطرفه وليست صحيحه

عنده تخيلات يحسبها حقائق.

رحم الله الشيخ عبدالعزيز والشيخ أحمد وأسكنهما فسيح جناته

القصة التي اوردها الشيخ غير صحيحة بل المشهور عن الرواة ان النميري بداء بهجاء جرير ثم رد علية جرير بهجاء

ظبي له قلبي ربيع مذ نشا … لكن وصلي منه كان محرما ❤️‍🔥

مقامات الحريري/المقامة الكوفية - ويكي مصدر حكى الحارث بن همام ، قال: سمرت بالكوفة، في ليلة أديمها ذو لونين، وقمرها كتعويذٍ نمن لجين، مع رفقةٍ غذوا بلبان البيان، وسحبوا على سحبان ذيل النسيان، وما فيهم إلا من يحفظ عنه ولا يتحفظ منه، ويميل الرفيق إليه ولا يمل عنه، فأستهوانا السمر إلى أن غرب القمر وغلب السهر، فلما روَّق الليل البهيم، ولم يبقَ إلا التهويم، سمعنا من الباب نبأة مستنبحٍ، ثم تلتها صَكَّةُ مستفتح، فقلنا من المُلم، في الليل المُدلَهِم، فقال: يا أهل ذا المغنى وقيتم شراً *** ولا لقيتم ما بقيتم ضُراً قد دفع الليل الذي اكفهرا *** إلى ذراكم شَعِثاً مُغبرا أخا سِفارٍ طال واسبَطَرا *** حتى أنثنى محقوقِفاً مصفرا مثل هِلالِ الُأفقِ حين فترا *** وقد عرا فِناءِكُم معترا وأمَّكُم دُون الأنامِ طُرّاً *** يَبغي قرى ومنكم مستقرا فدونكم ضيفاً قنوعاً حرا *** يرضى بما أحلولى وما أمَرَّا وينثني عنكم يَنَث البِرا قال الحارث بن همام: فلما خَلَبَنَا بعذوبة نطقه، وعلمنا ما وراء بَرقه، ابتدرنا فتح الباب، وتلقيناه بالترحاب، وقلنا للغلام هيَّا هيَّا، وهَلُم وتَهَيّا، فقال الضيف والذي أحلني ذراكم، لا تَلمّظتُ بقراكم، أو تضمنوا لي ألا تتخذوني كَلاَّ، ولا تَجَشَموا لأجلي أكلاً، فرب آكلةٍ هاضت الآكلَ وحرمته مآكِلَ، وشرُ الأضيافِ من سام التكليف وآذى المضيف، خصوصاً أذًى يتعلق بالأجسام، ويُفضي إلى الأسقام، وما قيل في المثل الذي سار سائره:(خير العشاء سواقره) إلا ليعجل التعشي ويجتنب أكل الليل الذي يُعشي، اللهم إلا أن تَقِد نارُ الجوع، وتحول دون الهُجُوع. قال: فكأنَه اطَّلَع على إرادتنا فرمى عن قوس عقيدتنا، لا جرم أنّا آنسناه بالتزام الشرط، وأثنينا على خُلقه السَّبط، ولما أحضر الغلام ما راج وأذكى بيننا السراج، تأملتُه فإذا هو أبو زيد. فقلت لِصحْبِي: ِليَهنئِكم الضيف الوارد بل المغنمُ البارد. فإن يكن أَفَلَ قَمَرُ الشِّعرَى، فقد طلعَ قَمَرُ الشِّعرَ، أو استسَر بَدرُ النَّثْرَةِ فقد تَبَلجَ بدرُ النَثرِ، فسَرَتْ حُمَيَّا المسرَّة فيهم، وطارت السِّنة عن مآقِيهم، ورفضوا الدَّعَة التي كانوا نَوَوها، وثابوا إلى نشرِ الفكاهَةِ بعد ما طَوَوها، وأبو زيدٍ مُكب على إعمال يديه، حتى إذا استرفع ما لديه قلت له: أطرفنا بغربية من غرائب أسمارك، وعجيبة من عجائب أسفارك... فقال: لقد بلوتُ من العجائب ما لم يَرهُ الرَّاؤون، ولا رَواهُ الرَّاوُون، وإن من أعجبها ما عاينته الليلة ُقبيلَ أنتيابكم ومصيري إلى بابكم. فاستخبرناه عن طُرفةِ مرآه في مَسرحِ مسراه، فقال: إن مرامي الغُربة لفظتني إلى هذه التربة، وأنا ذو مجاعةٍ وبُوسى وجرَابٍ كفُؤادِ أمِ مُوسى، فنهضت حين سجى الدجى على ما بي من الوجى، لأرتاد مُضيفاً أو أقتاد رَغيفاً. فَسَاقنِي حادي السَّغب، والقضاءُ المُكَنى أبا العجب، إلى أن وقفت على باب دارٍ فقلت على بدارٍ (شعر): حُيِّتُمُ يا أهل هذا المنزل *** وعشتم في خفض عيشٍ خضلِ ما عندكم لأبن سبيلٍ مرملٍ *** نضو سُرىً خابط ليلِ أَليلِ جوى الحشى على الطوى مُشتمل *** ما ذاقَ مذ يوملنِ طعم المأكلِ ولا له في أرضِكُم من موئِلِ *** وقد دجى جُنحُ الظلام المُسبلِ وهو من الحيرة في تَملمُلِ *** فهل بهذا الربعِ عَذبُ المَنهَل يقول لي ألقِ عصاكَ وأدخلِ *** وأبشر ببشرٍ وقرىً مُعجلِ قال: فَبرَزَ الى جَوذر، عليه شوذر وقال (شعر): وحُرْمَة الشيخِ الذي سَنَّ القِرى *** وأسس المحجوج في أم القُرى ما عِندنا لِطارقٍ إذا عرى *** سوى الحديثِ والمُناخ في الذَّرا وكيف يقري من نفى عنه الكرى *** طوى برى أعظُمه لما أنبرى فما ترى فيما ذَكرتُ ما تَرى؟ فقلت: ما أصنع بمَنْزلٍ قَفْرٍ ومَنزلٍ حِلفِ فَقرٍ، ولكن يا فتى ما اسُمك فقد فتنني فَهمُك، فقال أسمي زيد ومنشئ فيد، ووردت هذه المَدَرََ أمس، مع أخوالي من بني عبس. فقلت زدني إبضاحاً، عِشت ونُعشت. فقال: أخبرتني أُمي بَرَّة، وهي كأسمها بَرَّة، أنها نكحت عام الغارَة بماوان رجُلاً من سَرَاةِ سَرُوج وغسان، فلما آنس مِنها الإثقال، وكان باقعِةً فيما يُقال، ظَعَن عنها سِراً وهَلُمَّ جَرَّاً، فما يُعرف أَحَيٌ هو فيُتوقعُ أم أُودِعَ اللحد البَلقَعَ. قال أبو زيد: فعلمت بصحة العلامات أنه ولدي، وصدفني عن التعرف إليه صَفَرُ يدي، ففصلت عنه بكبد مرضوضة ودموعٍ مفضوضةٍ، فهل سمعتم ي أولي الألباب بأعجب من هذا العجاب؟ فقالنا:لا ومن عنده عِلمُ الكتاب، فقال:أثبتوها في عجائب الأتفاق، وخلدوها في بطون الأوراق، فما سُيِّر مِثلها في الآفاق. فأحضرنا الدَّوَاةَ وأَساوِدَها، وُرَقشنا الحِكاية على ما سردها، ثم أستبطناه عن مرتآه، في أستضمام الفتاه، فقال: إذا ثقل رُدني، خَفَّ عليّ أن أكفل أبني. فقلنا: إن كان يكفيك نِصابٌ من المال، ألفناه لك في الحال. فقال: وكيف لا يُقنعُني نِصاب، وهل يحتقر قَدرَهُ إلا مُصاب. (قال الراوي): فألتزم كل منا قسطاً وكتب له به قِطّا. فشكر عند ذلك الصنع وأستنفد في الثناء الوسع، حتى إنّنا أستطلنا القول وأستقللنا الطَّول، ثم إنه نشر من وَشي السَّمَر ما أزرى بالحِبَر، إلى أن أظل التنوير وجشر الصبح المنير، فقضيناها ليلة غابت شوائبها إلى أن شابت ذوائبها، وكمل سُعُودها إلى أن أنفطر عُودها، ولما ذرَّ قَرنُ الغزالة، طَمَر طُمور الغَزالة، وقال: انهض بنا لنقبض الصِّلات ونستنضر الإحالات. فقد أستطارت صُدُوع كبدي من الحنين إلى وَلدِي، فوصلت جناحه حتى سَنَّيتُ نجاحه، فحين أحرز العين في صُرَّتِه برقت أَساريرُ مَسَرتِه. وقال لي: جُزيت خيراً عن خُطا قدميك والله خليفتي عليك. فقلت: أُريد أن أتعبك لأشاهد ولدك النجيب وأُنافِثَه لكي يجيب، فنظر إلي نظرة الخادع إلى المخدوع وضحك حتى تغرغرت مُقلتاهُ بالدموع، ثم أنشد: يا من تظنى السراب ماءً *** لمّا رويتُ الذي رويتُ ما خِلتُ أن يستسِر مكرِي *** وأن يخيل الذي عنَيتُ والله ما بَرَّةٌ بِعُرسِي *** ولا لي ابنٌ به أكتنيت وأنما لي فنون سحرٍ *** أبدعت فيها وأقتديت لم يحكها الأصمعي فيما *** حكى ولا حاكها الكُميتُ تَخِذتُها وُصلة إلى ما *** تجنيه كفٍّى متى أشتهيت ولو تعافيتُها لحالت *** حالي ولم أحوِ ما حويت فمهد العذر أو فسامح *** أن كنت أَجرمت أو جَنيتُ ثم إنه ودعني ومضى، وأودع قلبي جمرَ الغضى

31:00 وجاءه صلى الله عليه وسلم أعرابيٌّ يوما يَطلُب منه شيئا، فأعطاه صلى الله عليه وسلم، ثم قال له : هل أحسنتُ إليك؟! قال الأعرابي: لا، ولا أجملتَ. فغضبَ المسلمون وقاموا إلى الرجل، فأشار النبي صلى الله عليه وسلم إليهم أنْ كُفُّوا. ثم قام ودخَل منزله وأرسَل إلى الأعرابي وزادَه شيئا، ثم قال : أحسنتُ إليك ؟! قال : نعم.. فجزاكَ الله من أهلٍ وعشيرةٍ خيرا . فقال له النبي صلى الله عليه و سلم: إنك قلتَ ما قلتَ وفي نفس أصحابي شيء من ذلك؛ فإن أحببتَ فَقُلْ بين أيديهم ما قلتَ بين يديَّ حتى يَذهبَ من صدورهم ما فيها عليك . قال : نعم .. فلمَّا كان الغَدُ أو العَشِيُّ جاء فقال النبي صلى الله عليه و سلم: إن هذا الأعرابيَّ قال ما قال فَزِدناه، فزعم أنه رَضِي، أكذلك ؟! .. فقال الأعرابي : نعم .. فجزاك الله من أهلٍ وعشيرةٍ خيرا. فقال صلى الله عليه وسلم : إن مَثلي ومَثل هذا الأعرابي كمثلِ رجلٍ كانت له ناقةٌ شَرَدَتْ عليه فاتَّبعَها الناس، فلم يَزِيدُوها إلا نُفورا، فناداهم صاحبُ الناقة: خَلُّوا بيني وبين ناقتي؛ فإني أرفَقُ بها وأعلَم، فتوجَّه لها صاحبُ الناقة، فأخَذ لها من قُمامِ الأرض، فردَّها هَونًا، حتى جاءت واستناخَت، وشَدَّ عليها رَحْلَها، واستوَى عليها. وإني لو تركتُكم حيث قال الرجل ما قال فقتلتموه ... دخل النار. اللهم صل وسلم وبارك على الرحمة المهداة.

ريم على القاع بين البان والعلم .. أحل سفك دمي في الأشهر الحرمِ رمى القضاء بعيني جوذرٍ أسدا ... يا ساكن القاع أدرك ساكن الأُجمِ

حيك دكتورنا

مبدع ومتألق ❤

عجيب عجيب عجيب! رحم الله الشيخ أحمد بن علي، ورحم الله الشيخ عبدالعزيز بن عبداللطيف! زيدونا من مثل هذه بارك الله فيكم يا آل المبارك.

بارك الله فيكم ونفع بك الإسلام والمسلمين

غفر الله لنا ولهم واسكنهم فسيح جنانه

صلوا على سيدنا رسول الله ﷺ

المشارك الأول لم يسال با شكر وقدم عزيمة. الثاني قدم الكثير من الاسألة في جميع المحاور بل انه اشبه بتقديم محاضرة ثانية. هناك مشكلة في الإخراج (الصور ، وضع الكاميرا ، الصوت)

رحمك الله يا أبي

بارك الله في علمكم وجهودكم وزادكم من فضله وتوفيقه يا آل الشيخ مبارك، رزقكم الله الفردوس الأعلى من الجنة ذكرايات لذريات صالحات صفة الحلم من سيد الذي يأتي في اوقات الحرج وصفة الكرم ينفق بصدر الرحب لطلبة العلم يبذلون كل قصارى جهدهم في تنفيذ الأمر في غاية الإخلاص

تغمده الله بواسع رحمته واسكنه فسيح جناته

هل هذا الشيخ سلفي ؟

شكرا لهذا الاديب الرائع والذي عرفني على ادباء الاحساء

سلاسة الاسلوب وغزارة المعرفة وجودة الاختيار احببت هذا العالم تمنيت اني قابلته

الادب الرفيع والعلم الغزير رحم الله الاولين والاخرين من ال مبارك

عالم اديب اصيل

رحمك الله يا أبي

الادب يوخذ من اهله

رحم الله تعالى شيخنا وأستاذنا الشيخ أحمد بن علي آل مبارك. فكم استمتعت بسماع هذه القصيدة منه. أيام كنت أقصد صالونه الأدبي يوم الأحد من كل أسبوع فأراه هاشا باشا لكل داخل عليه. كان عاشقا للأدب القديم والحديث. درس في مصر ورأى واستمع ل طه حسين والزيات وجالس زكي مبارك وعبدالوهاب عزاب وغيرهم من الأدباء الكبار. فرحمه الله تعالى وأسكنه فسيح جناته

الله يرحم الشيخ والاديب عبدالرحمن العبيد اول رئيس للنادي الادبي بالمنطقة الشرقية واطال بعمر الدكتور سعيد عطية ابوعالي نائب الرئيس كان لي الشرف العمل معه في ادارة العلاقات العامة بالنادي ك متعاون في منتصف التسعينات كانت ايام جميلة حيث تقام بشكل اسبوعي مسامرة في مكتبة النادي تناقش فيها مواضيع ادبية وتاريخية وغيرها وكل شهر تقام ندوة او امسية او محاضرة وفي كل عام يقام حفل افتتاح الموسم بدعوة شخصية علمية او ثقافية او ادبية ويكون ذلك على شرف وحضور امير المنطقة او نائبه

فخر الجزيره العربيه وبلاخص الاحساء

درر سلمك الله زدنا تكفا من هذا

هل نسب العفالق من قبيلة أكلب بني تغلب اهل بيشه لانهم يعترفون بهم في تاريخ أكلب وفروعهم

الله يرحمك يا ابي وجعل الله أعمالكم في ميزان حسناتك

لله الامر من قبل ومن بعد، ياما اكثر الناس الكلام والوعاظ الوعظ واكثرهم لا يبقى مما قاله كلمة، الناس المتكلمون بحق من لا يوقفهم حيز حسي ولا مادي، اذا كتب له الانتشار والخلود، فوالله انك لتسمعه كأنه يهز كيانك ويحرك ضميرك ولو بينك وبينه سنوات من العمر او تقرأ له وكانه حدثك اليوم، كثر الكلام هذه الايام وفشى القلم كما اخبر اشرف الخلق والرسل، فصرنا لا نقدر الكلمة ونردد كلاما ممجوج لا فيه لذة روحية، حقيقة يريد به اكثرنا الشهرة او الانتشار، فما تقرا ما خطر على ابن الجوزي وغيره، كانه يحاكيك ويلامسك، لله الامر، بقى كلام هذا الرجل طوال السنين فيه الوعظ والحكمة والادب، لانه رجل صادق اراد الخير والنفع للناس فجزاه الله عنا وعن المسلمين خير الجزاء، ابن الجوزي ليس وحده فكثيرا ما تقرا في صفحات التاريخ من يعظك وينبهك عن خطا، سبحان الله، بهذا نعرف معنى ان من احبه الله حبب خلقه فيه، كما جاء في الحديث.. الحمدلله

اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا ونبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ❤🌸

رحمك الله يا أبي وادخلك فسيح جناتك وجمعنا معك مع الصالحين و الشهداء

رحمة الله عليك يا جدي المثقف

جميل وراقي جدا

رحم الله الجميع

جزاك الله عنا خير الجزاء

أل المبارك بالاحساء كلهم قامات علمية صادقة

لست أفهم شعور الحزن الخفي المصاحب لهذه الأبيات، له خاصية الإلتصاق بالذهن والروح.. ما إن تستمع لها مرة، حتى يُزرع في نفسك الحنين لتعاود الإستماع لها وإن بعد حين..

وش ذا البث اللي كله شاشة سوداء...؟

"الحمدلله، الإسلام رغم أنه يُبتلى بمتعدين على قدسيته، يرزقه الله برجالات - من غيره أيضاً - يدافعون عنه" .. ❤ نقل جميل ..

آسرة جدا جدا! معزوفة على هيئة كلمات..

فعلا، الصور الجمالية من فن البديع لا غنى عنها في الأدب، شعراً كان أم نثرا.. ❤

الله يرحم الشيخ الجد محمد بن عبدالعزيز المتين ويسكنه فسيح جناته

مقدمة جميلة