- 22
- 31 641
Omar Moatasim
เข้าร่วมเมื่อ 14 ต.ค. 2017
منوعات ثقافية فكرية علمية...
วีดีโอ
مفهوم الحق والعدالة المحور الثاني العدالة كأساس الحق
มุมมอง 1224 ปีที่แล้ว
مفهوم الحق والعدالة المحور الثاني العدالة كأساس الحق
كيفية اعداد جذاذة الدرس اوتخطيط الدرس للمقبلين على الامتحان المهني او مبارة التعليم
มุมมอง 3834 ปีที่แล้ว
الدكتور لحسن تفروت
الامتحانات المهنية والمجال البيداغوجي والممارسة المهنية...
มุมมอง 2494 ปีที่แล้ว
الامتحانات المهنية والمجال البيداغوجي والممارسة المهنية...
الفلسفة والترجمة ديكارت نموذجا... للدكتور سفيان سعد الله
มุมมอง 1234 ปีที่แล้ว
الفلسفة والترجمة ديكارت نموذجا... للدكتور سفيان سعد الله
المحاضرة الكاملة للمفكر عبد الله العروي خلال افتتاح كرسي "عبد الله العروي للترجمة والتأويل"
มุมมอง 2014 ปีที่แล้ว
قامة فكرية مغربية متألقة تاريخيا وفلسفيا انه مدرسة فكرية صنعت أجيال.....
كيفية إدخال ملاحظات نقط المراقبة المستمرة في مسار بطريقة سهلة
มุมมอง 1294 ปีที่แล้ว
كيفية إدخال ملاحظات نقط المراقبة المستمرة في مسار بطريقة سهلة
كتاب الأمير نيكولا ميكيافيلي... مسموع
มุมมอง 27K4 ปีที่แล้ว
وجهة نظر ميكيافيلي في العلاقات السياسية والديبلوماسية...
كوبيرنيك... مؤسس الثورة العلمية.. مؤسس علم الفلك الحديث
มุมมอง 2474 ปีที่แล้ว
كوبيرنيك... مؤسس الثورة العلمية في اوربا
الوجودية: سارتر... كيرغارد للدكتور يوسف زيدان
มุมมอง 2874 ปีที่แล้ว
الوجودية: سارتر... كيرغارد للدكتور يوسف زيدان
ندوة فكرية حول الفلسفة الماركسية والوجوديةللدكتور يوسف زيدان
มุมมอง 6874 ปีที่แล้ว
ندوة فكرية رائعة الماركسية والوجودية
كلمة باسم نادي حقوق الإنسان والتربية على المواطنة ثانوية عبدالله الشفشاوني اولادتايمة
มุมมอง 704 ปีที่แล้ว
كلمة باسم نادي حقوق الإنسان والتربية على المواطنة ثانوية عبدالله الشفشاوني اولادتايمة
المهدي المنجرة ونظرته للمرتزقة وبالمتلاعبين بأموال الدولة
มุมมอง 294 ปีที่แล้ว
المهدي المنجرة ونظرته للمرتزقة وبالمتلاعبين بأموال الدولة
ندوة فكرية تحت عنوان العلاقات الإنسانية في ظل وسائل الاتصال الحديثة
มุมมอง 1234 ปีที่แล้ว
ندوة فكرية تحت عنوان العلاقات الإنسانية في ظل وسائل الاتصال الحديثة
1:38:14 إن الناس أسرع للإساءة الى من يحبون، منهم الى الاساءة الى من يرهبون، لأن الحب قائم على نفعهم الذاتي، فإذا انتهى هذا النفع ذهب الحب..
قراءة جيدة وموسيقى اروع. انا جد مستمتع بسماعي لهذا الكتاب.
لقد اساء حكام العرب فهم الكتاب كانت قرائتهم خاطئة وفكرهم ضيق
مين قالك انهم قرأوه ياخي حكام العرب هم طبقة خارج اطار الثقافة والعلم اصلا كيف يقرأو كتاب قيم مثل هذا الكتاب اخرهم كتاب ميكي😅
القارئ هو الاعلامي المصري الاستاذ أحمد حمزة و هو إذاعي عمل في صوت العرب ثم قدم برامج ثقافية في الامارات ابوظبي
رحمه الله ..صوته وأداؤه يطربني ويريح أعصابي والقارئة التي معه قوية أيضا
رحمه الله كان له صوت جهوري و ماتع
😭😭😭😭
ما اسم الفتاة التي تقرأ العناوين
اريانا قراندي
@@Ufi8 متأكد
@@zizooo7771 اي او يمكن كاردي بي
رائع
ما اسم المقطوعة الموسيقية؟
tchaikovsky concert flat major
لا يمل من صوت القارئ و القارئة صراحة اكبر من الوصف
@@elmoftary701Thanks
فيه قناه تانيه تقريبا من الجزائر.. نفس الكتاب ونفس الموسيقى الخلفيه.. مين الاصل؟؟
الاصل مصريه
الدكتور لحسن تفروت أستاذ متمكن يشرح ديداكتيك الفلسفة بشكل دقيق وعميق وسلس... تحية له من هذا المنبر...
ازعجتونا بالموسيقى
❤😢😮😊
شكرا للقائمين على هذه القناة الرائعة ولكل المتابعين
ارجوك تكتب اسم القارئ
دكتور احمد الكلحي
يمكنك سماع اسمه في نهاية الشريط ، هو الراحل الصحافي احمد حمزة رحمه الله...
❤❤❤❤❤❤❤❤❤
جان بول سارتر(1980-1905)(78). يقول سارتر، ما هو من اجل ذاته نزوع نحو الاخرلذلك يملك اعضاء تناسلية و ليس أعضاءه التناسلية سببا لنزوع الانسان نحو الاخر و ظاهرة الخجل سببا اخر يظهر ميول ما هو لاجل ذاته للاخر كذلك الامر بالنسبة للنظرة ، يقول سارتر نحن لا نشتهي جسد الاخر و لا نشتهي لذتنا ، نحن نشتهي الاخر ذاته اي تملك الاخر من حيث هو موضوع و من حيث هو حرية اي تملك حرية الاخر ، هنا يوجد خلط مزدوج ، الاشتهاء لا علاقة له بحرية الاخر و اشتهاء الاخر لذاته خطوة لا تسبق خطوة اشتهاء الاخر ، لان هناك فرق كبير بين الشهوة و التملك و الشهوة علاقتها بالجسد و تملك حرية الاخر تتجاوز شهوة الجسد هذا من جهة و من جهة اخرى الخلط هنا ، هو ان نزوع ما هو من اجل ذاته هنا نزوع غاية و النزوع هنا يصدر عن ماهية ما لما هو من اجل ذاته ، ماهية ما هو من اجل ذاته هي ميول و نزوع نحو الاخر كما هو نزوع ما هو من اجل ذاته نحو العدم ( نتكلم من وجهة نظر سارتر : ياتي العدم الى العالم بالإنسان و هو( لا وجود ) و قوامه العدم و الوجود ينعدم اي الوجود ينفي ذاته : ملاحظة عابرة يمكن هنا ان نوجه نقدا لفكرة العدم صاغها الفيلسوف هوايتهد تحت اسم : (مغالطة التعين الموضوع في غير مكانه ) ، و استبعاد اعضاء او الجهاز التناسلي الجنسي عند ما هو لذاته او ما هو من اجل ذاته عدا كونه تبسيط و اختزال هو كذلك تشويه ، لان ما هو لذاته لا يمكن مقاربته بدون أعضاءه التناسلية ، هو و أعضاءه التناسلية الجنسية شيء واحد و بعيدا هنا عن لعبة من هو السبب و من هو المسبب و بعيدا عن منطق الخوض في مثل هذه السجالات التي يبدو ان سارتر يجيدها و يهوى الخوض فيها ، فاذا كان نزوع ما هو من اجل ذاته للاخر ليس نزوع شهوة و ليس نزوع لذة ، فكيف يفسر هذا النزوع للاخر من قبل الحيوان و الحيوان يملك جهازا تناسليا جنسيا يشبه جهاز بني البشر و اذا كان ما يمييز ما هو من اجل ذاته الوعي و بالتالي الحرية ، (ان وجوده يسبق ماهيته ) عن ما هو في ذاته (ماهيته تسبق وجوده )، فالحيوان بهذا المعنى اي النزوع نحو الاخر ، يدخل تحت تسمية ما هو لذاته او الموجود لاجل ذاته حسب مصطلحات سارتر و كذلك الوجود-هناك حسب مصطلحات هايدغر لان الحيوان كما الانسان ( ما هو من اجل ذاته عند سارتر ) و ( الوجو-هناك حسب هايدغر ، او ما اصطلح عليه هايدغر Dasein ) ينزع نحو الاخر و كلاهما يملك جهازا جنسيا او جهازا تناسليا و التفريق ببن النزوع الجنسي الانساني و و اانزوع الجنسي الحيواني يبدو هنا واهيا و ان وجد فهو ليس اكثر من درجة من درجات خصوصية الكاءن اي كاءن، تفسير سارتر هنا للنزوع الجنسي عند الانسان نحو الاخر بععزل عن جهازه التنايلي الجنسي تفسير يشبه تفسير العقل عند الانسان دون اعتبار لدماغه ، الامر ذاته يحصل بالنسبة لتصنيف هايدغر ( للوجود -هناك )و لما يطلق عليه( المتواجدات ) ، تصنيف لا يمكن ان ياخذ شرعيته الا من النظرة الدينية ، اانظرة الدينية هي التي ميزت الانسان او ما يسميه هايدغر الوجود-هناك و ليس من مميزات النظرة الوجودية خاصة نظرة هايدغر ثم ان هايدغر رغم اصالة نظرته يخلط بين (الوجود ) و ( الوجود-هناك )، فان Dasein لا تتكلم عن وجود الانسان لان الوجود واحد عام يشمل جميع الاشياء ، فعندما نقول يوجد انسان نتكلم اولا عن وجوده و ليس عنه و Da هنا قبل Sein اضافة من هايدغر لا من وجوده و Da هو ذاك الذي يستضيء بذاته و حسب شراح هايدغر Da ليست هي نسبة الى الوجود بل هي نسبة الى الانسان و الحقيقة انها نسبة الى (وجود ) الانسان ، و عندما نتكلم عن (وجود ) الاسد نتكلم عن (وجود ) الانسان ، عندما نتكلم عن الاسد او عن الانسان انتقلنا من وجوده الى نوعه و جنسه ، فلا يوجد فرق بين وجود الانسان ووجود الحيوان او وجود الاشجار، فالوجود كوجود هو هنا واحد ، وجود الانسان ( او انسان ) كوجود الشجر ( او شجرة ) و هايدغر عندما فرز و فرق بين وجود شيء و شيء أخطأ كثيرا لان الاشياءكلها من ناحية الوجود على نفس درجة الوجود ... تابع 24/11/21
جان بول سارتر ( 1980-1905 ) (ليبنتز و سارتر و تفاحة آدم !!)(49). لا فرق بين ماهية آدم و حرية الاختيار , لان حرية الاختيار متضمنة في ماهيته ذاتها ، فماهية آدم تسمح له ان يخنار التفاحة او ان لا يختار التفاحة و الا لما طلب منه الابتعاد عن شجرة التفاح في الجنة ، فالماهية هنا لا تتعارض مع حرية خيار أدم كما يقول سارتر و هو هنا يناقض منطق القضية و يقف تماما موقف من اعترض عليهم و هم الذين يبرهنون على مسلمات اقليدس بالتسليم بها ، و هنا يفعل تماما فعلهم , هذا من ناحية , و من ناحية اخرى فليس صحيحا البتة انه لو لم يختر آدم التفاحة لوجب ان يوجد آدم اخر غير آدم الذي اختار التفاحة حتى لا يختار هذا الادم الجديد او الاخر التفاحة ، و افتراض آدم اخر غير آدم الذي اختار التفاحة من قبل ليبنتز و سارتر افتراض اعتباطي و فيه تخبطا ، لان هذا آدم الاخر بدوره كان يمكن ان يختار التفاحة كما اختارها ادم الاول و كذلك يمكن ان لا يختار التفاحة ، فنحن هنا لا نزال مكاننا في نفس الجنة و مع نفس الشخص الاول كما الثاني، و ليس كما يقول ليبنتز و سارتر ، كان اختار ان لا ياكل التفاحة ، افتراض آدم اخر يفترض اعتباطا ان هذا ادم الاخر لن يختار التفاحة، و هذا يدل على فساد القضية برمتها و فساد افتراض هذا ادم الاخر لانهما حددا مسبقا خيار أدم المفترض او المزعوم او ادم الجديد ، ثم على هذا الاساس الفاسد، افترضا افترضا مزعوما وجوده و الامر ذاته ينطبق على المغالطة لثانية اي افتراض عالم اخر غير عالم آدم الاول او الحقيقي ، و المغالطة الثانية انبثقت من المغالطة الاولى اي افتراض ادم اخر لا ياكل التفاحة ،اي عالم اخر غير العالم الذي اكل فبه آدم التفاحة ، و لا يقف الامر عند هذا ااحد بل يسوق سارتر مغالطة جديدة اخرى حين يزعم ( صحيح ادم اختار ان ياكل التفاحة لكنه لم يختر ان يكون آدم ) ، اذن لماذا نقول اختار (آدم ) التفاحة و لا نقول اختار ادم اخر لادم ان ياكل التفاحة ، نقول صراحة اختار ( آدم ) التفاحة و هنا ( آدم ) لا تعني شخصا اخر غير آدم نفسه الذي اكل التفاحة ، و هنا يوجد اضافة الى المغالطة المنطقية تلاعب بالكلمات و الالفاظ و المشكلة هنا ليست ، هل اوجد آدم نفسه او اوجده كاءن اخر ؟ فماهية آدم هنا امر معطى سواء كان الله هو من اوجد آدم او آدم هو من اوجد نفسه بنفسه !! فماهية آدم هي بنية آدم التي تسمح له هنا بحرية الاختيار ، بمعزل عمن اوجده ، فماهيته تسمح له ان يختار التفاحة او لا يختار التفاحة ، و خياره هنا فعل ارادته و ليس فعل ماهيته و الدليل ان آدم بفي هو هو آدم سواء اختار او لم يختر التفاحة ، ثم ان آدم هنا ليس كما يقول سارتر انه لم يختر ان يكون آدم ، هنا اختار آدم و هو الذي خرج من الجنة و اختياره هنا هو فعل الكون ذاته ، لقد اختار آدم ان يكون ذاك آدم الذي اكل التفاحة و سارتر يحور القضية عن مقاصدها ، و يفرغها من مضمونها و هو هنا ما اشبهه بذاك السوفسطاءي الذي عالج القضية من باب اخر ، من باب من اوجد التفاحة ؟ بدل معالجة القضية من باب : لماذا اكل آدم التفاحة ؟ او من باب هل كان بمقدور آدم ان لا ياكل التفاحة !! ... تابع 27/10/21
تحياتي استاد معتصم
عمل ممتاز ، عندنا نقول اعداد مذكرة تقنية ومعرفية للدرس الفلسفي
الله ينور عليك ممكن تنورني
مرحبا تفاعلت معك في قناتك شكرا
شكرا أستاذ عمر...
Chokran
تاحياتي أستاذي العزيز 💚💚💚💚
🌹❤️❤️
Tahiya loustadi 3omar 👍
رائع
كم اشتقت لحصص هذا الاستاذ تبار ك الله
محتوى جيد بالتوفيق استاذ
👍👌👌👌👌👌
تبارك الله على السي عمر
❤️
😍😍😍😍😍
فيديو هادف جدا بالتوفيق
حوار جميل
جميل استمر
محتوى الموضوع رائع جدا
لقد تم
Mrc👍👌
😍😍😍
شكرا جزيلا سي عمر....
👍👍👍👍👍👍👍👍👍
شكرا أستاذ عمر على التقاسم المفيد ... يعد جيل دولوز مفككا لمفهوم الرغبة حيث اعتبرها إنتاجا للواقع و ليس وليدة الاستيهامات كما اعتقد فرويد...
ostadi🤗🤗🤗
مساء الخير سي عمر .. شكرا على التقاسم المفيد..
محباتي الخالصة ايها الشهم
@@omarmoatasim4552 تحياتي... اجلب لنا المشتركين...
هرم فكري يوسف زيدان....
دمت نبراسا للمعرفة أستاذ عمر..
بالتوفيق..
bon courage prof
بالتوفيق استاذي
ممتع بالتوفيق أستاذ
تحياتي آسي عمر.