วีดีโอ

❤❤

(عندما لا أكتب أصبح لا شيء) هكذا يتماهى الكبار مع الكتابة كحياة تمنح لذاتهم ذات أخرى وحياة أخرى. (يقول موراكامي في مكان آخر من الفيديو: قررت أن أتنفس.. أن أكتب) ما أجمل هذا التعبير، وما أوسع دلالاته. نحن نتنفس بالقراءة والكاتب يتنفس بالكتابة. قرأت كل روايات موراكامي المتاحة تقريبا، ما يميزه هو احساس العزلة الذي يتسرب إلى القارئ حتى لو لم يكن هدف الكاتب ذلك. انعكاس العزلة الذاتية على النص، مع هذا لم يفقد أدبه جماليات النص العالمي. موراكامي توقع جائزة نوبل، انتظرها وينتظرها إلى الآن، تبدو متأخرة عليه ولعلها لا تأتي لأسباب نعرف أغلبها، لكن في نظري حقق السقف الأعلى في الأدب الياباني إذ لا يمكن إخراجه عن هذا الإطار حتى عند الحديث عن الأدب العالمي، حقق تلك الروح الشفيفة للرواية اليابانية العالمية بامتياز. يسرني أنه أول تعليق. لكم أتمنى أن تستمر في هكذا فيديوهات عن حياة الأدباء، عن المنتحرين منهم وأغلبهم كانوا علامة فارقة في عالم الأدب كـ فرجينيا وولف.. أسعد الله أوقاتك وأوقات متابعيك بكل خير وصخة وعافية وسلامة والله يعطيك ألف عافية حسام العزيز 🎉

صباح الخير.. أول فيديو أشاهده في هذا الصباح. اليوم ماطر أيضا، واحساس الكسل يملأ الأجواء حولي! توقفت أمام أن تكتب إيزابيل الليندي بلغتها الأم! لم تخرج رغم غربتها الطويلة عن قالب اللغة/الهوية. هوية النص كما كان يصفه يوسا. أنا من عاشقات أدب أمريكا اللاتينية / والأدب الإسباني. من المدهش أن تتساءل عن مصدر قوته وجمالياته الاسلوبية والفنية، ليرد عليك هذا الفيديو قائلا: من روح اللغة نفسها.. شكرا جزيلاً على هذه المساحة. كم مرة شكرتك؟ سأظل أشكرك لأنها مساحة مفيدة للكتاب وللقراء. لا شيء يولد بسهولة ولا يسر. والرواية بالذات؛ ليت كتاب الرواية الشباب العرب يستوعبون كم يجب أن تحرق من وقود الخيال لتخرج مميزة وجديرة. نهارك جمال أيها العزيز 🎉

الله ! من اول انتظر حلقة عن إيزابيل 🥹

شكراً على الجهد المبذول محتوى راقي ومميز❤

من المؤسف حقاً أن يصدر هذا الرأي من قبل من نسميهم كُتاباً و مبدعين و مفكرين 3:09

شكرا لك أول ما قرأته لها كان روايتها الأخيرة بسبب عنوانها المميز، وبعدها روايتها الأولى كاتبة مميزة ليس فقط في موضوع العنصرية ضد السود، أيضا هي ماهرة في وصف مشاعر الأطفال وما يتعرضون له في عالم غريب عليهم لم يدركوا قوانينه بعد

الله.. متعة أن أتابع هذا الفيديو من يوتيوب التلفزيون، في مساء ماطر.. في الحقيقة السردية المشتركة في هذه السلسلة الجميلة تقول أن كبار الكتاب لم يصلوا صدفة، بل مروا فوق جسر من الشوك والنار.. إنها صناعة الأدب الحقيقي، من تجارب مريرة ومخيلة متزنة وصارمة. أنا أحب هذه الروائية جدا، ربما لأن القراءة لها تجعلك تصادف روحها في حزن ما، في جملة تكسر القلب، وفي بطل يسقط لأن التعب نال من روحه. قالت مرة في حوار لها مع موقع غوتا (أنا متعبة كسنديانة مثقلة بالسنين وبالورق) مع أنها كانت في الستين من العمر فقط! شكرا لأننا نستمتع بهذه السلسلة منذ بدايتها، لا تتصور كم أحببت هذا الجهد. الله يعطيك العافيه حسام ويحميك. 🎉

الله يعطيك العافيه والله طرح جميل وهادئ ومريح

"يطيب لي أن أكتب قصة بجودة الحلم"... ما أعمق هذا التعبير.. كأن ما يمكن لكاتب مثله أن يجيده هو الخيال نفسه! أن يفقد الكاتب بصره لهو أقسى الخسائر، مع ذلك يجب أن يكون هذا المبدع مثالاً للكتاب الآخرين، ليستوعبوا أن عيون الإبداع أبدية لا علاقة لها بالعينين المتعارف عليهما.. إضافة رائعة حسام.. ما أجمل هذا العمل الجديد.. أعجبني جداً 🎉

يا الله حلقة جميلة🤍🤍 شكراً لكم على هذا الجمال

جمال .. شعرت و كأن هناك مايربطني به

👏🏻👏🏻👏🏻👏🏻👏🏻👏🏻👏🏻

مؤثر جدا

لغة واضحة وجميلة وأسلوب سلس وممتع استمر 👏🏻

[كانت الكتابة ملاذه من هاجس الموت ! ] ما أجمل هذا الوصف. يسقط كضوء على الكثير من المبدعين الذين لم ينتحروا، ظلوا يجابهون خذلان الحياة بالكتابة! مدهش أن نقرأ أن همنغواي مثلا لم يكن يحب كتبه، وهو ما قاله بوريس فيجدوفسكي في كتابه الرائع (همنغواي: حياة هنا واخرى هناك) حيث ذكر أن همنغواي كان يكره مطالعة كتابه بعد الطبع! جون شتاينبك أيضا كان يكره مطالعة كتبه بعد دخولها المطبعة! في هذا الفيديو نكتشف مرة أخرى كيف أن النقد حاول إحباط الكاتب، والنقد هو الفخ الجاهز في طريق المبدعين، ثمة من يتجاوزه وثمة من يقع فيه. (الناقد مبدع فاشل) قالها بيكاسو. الجيد في المشهد أن عبء الكتابة أكبر وأهم من النقد لهذا واصلوا الكتابة كحالة دفاع عن وجودهم، لأن الكتابة في النهاية هي تقرير مصير للكاتب نفسه.. أحسنت حسام.. أتمنى أن تستمر في تناول حياة المميزين من المبدعين - حتى بعد انتهاء هذه السلسلة - لأهمية الأمر لدى جيل من الكتاب العرب، الذين يرون كم كانت رحلة الكبار شاقة ومنهكة وأن صناعة عمل مميز ليس بالأمر السهل ولا المستحيل.. الله يحميك يا رب 🎉

قليل من الناس يعرفون أن وليام فوكتر كان المحرك للمخيلة الروائية عند الكاتب الكبير نجيب محفوظ وهو الذي قال ذلك في حوار نادر معه على ماسيبيرو زمان.. استوقفني السؤال في الفيديو عن لماذا نجح فوكنر خارج بلده. كان المتلقي أكثر فهما وتقبلا له خارج زمكانه الأمريكي لفترة طويلة، مع ذلك حقق رهانه أن وظيفة الرواية ليست لابهارنا، بل لتثير أمامنا الأسئلة التي لا يجرؤ الواقع عليها، تأتي المخيلة لتصنع كل شيء، تصنع السؤال والابهار مثلما تصنع الإجابة كما فعل كامي في بعض سردياته! مساؤك إبداع وجمال.. رائع أن يبقى سياق الجمال متصلا من فيديو إلى آخر. الله يعطيك العافيه حسام ويحميك يا رب

❤❤❤❤

صباح الخير.. من أكثر العبارات التي استوفتني في رسائل كافكا عندما قرأتها في كتاب عبارته: حبيبتي أرجوك ألا تغاري من رواياتي، فإذا علم أبطالي أنك تغارين منهم سيهربون مني حتى لو أمسكتهم من أطراف أثوابهم!) لا يمكن الاختلاف على أن كافكا عامل بذاته، بعقده واضطراباته وإبداعاته التي بقيت إلى اليوم تحمل ذات الوهج الأول المتسمة به. وصفه فرويد بعبارة (كان أبديا) وهو ما يعكسه واقع مبيعات كتبه إلى يومنا هذا (كان من بين الأسماء الأكثر مبيعا لعامين متتاليين 2022/2023 في معرض باريس للكتاب! الله يعطيك العافيه حسام.. فيديو رائع وسلسلة مليئة بالإبداع والجمال والمتعة التي تجعلنا نتمنى أن يطول الفيديو أكثر.. الله يحفظك ويبارك في أيامك

نتمنى المزيد فيما يخص الفنون التشكيلية خاصة ، شكرا جزيلا على مجهودكم الرائع ...

الله على جمال الحلقة🤍 شكراً لكم على هذا الجمال

الكمال لله❤

(لا تعرض عملك على من لا يقدر موهبتك) تعبير رائع لأنه حقيقي حدث مع كتاب كبار كاد أن يحط منهم الناقد. معلومات رائعة وفيديوهات تثقيفية غاية في الجمال.. تقبل مروري وتقديري

5:26 للأسف لا يوجد .. لم أجد ولو إنساناً واحداً يفهمني أو يقدرني أو حتى ينظر إلىَّ بعين العطف و التقدير .. كل ما وصلت إليه ، وصلت إليه بمفردي ولم أخذ من أحدٍ شيئاً.

شكرا لك أستاذ ،إستفدت كثيرا .🥀.

❤

شكرا لك قرأت مقولته عن الرواية مرة لكن كنت أظن أن أحد النقاد قالها وليس المؤلف نفسه!

شكر للجمال والادب يا حسام

شكراً أستاذ حسام🙏🤍 حلقة جميلة و رهيبه المقدمة

❤❤

مقطع جميل شكرا لك

شكراً على مجودك وطرحك الجميل

مساء الأنوار والجمال والإبداع. هذه الوجبة لا يمكن المرور أمامها دونما الإشادة بها وبما تحتويه. بؤس (ادغار الآن بو) ما هو إلا نتاج الخسائر التي لحقت به، وكنت قد قرأت دراسة رائعة كتبها (هنري ترويا) واصفا "ادغار الآن بو" بعبقري المآسي، بحيث أن الفقد ظل في حياته أحد أهم أسباب عتمة الروح في سلوكه وفي كتاباته كما قال... هذا العمل الجديد في نظري قفزة رائعة لحرم الجمال. عمل جميل ومدهش. هل تعرف ماذا تعني الدهشة وسط آلاف الصور والفيديوهات والأحداث والأخبار التي نعيشها يومياً؟ تعني أننا نتوقف للتأمل في حالة تتكرر يوميا، لكن سرديتها هنا جاءت مختلفة.. الله يعطيك العافية، والله كلمة أحسنت قليلة اليوم عليك ❤🎉..

poor Edgar😔💔.

4:30 السرد : " ذهبت إلى الفراش وبكيت في ليلة طويلة بائسة ". مع صوت البكاء في الخلفية جد مؤثرة وفي قمة الإبداع المونتاجي .. دمت بخير وسعاده استاذنا الفاضل شكراً ♥️💐

مدهش كل هذا البؤس الذي يقود للابداع..قوية هي المعاناة التي تترنح في عقول الأدباء والفنانين حتى يصدق إبداعهم ويتعمق الأمل في الانجاز ويبقى خالد الأثر حتى يصلنا ويؤثر في تسلسله وتساؤلاته.. مميز في اختياراتك وانتقاء المحتوى.. استمر بكل الشغف الذي ينتابنا ونحن ننتظر الجديد من حرم الجمال

ابداع ماشاءالله عليك استمرّ وانتظر المزيد منك

اول تعليق

اطمع بالمزيد من طرح هذه القناة ❤

Et le café emporta Honoré de Balzac.

نبي مقطع عن فريدرك نيتشه

شكرا

محتوى دقيق و جميل

مساء الخير والجمال حسام، مساء هذه الاطلالة المميزة، أحييك على هذه النافذة الماتعة.. لا أمل من القول أنك تستحق مليون لايك لتميز ما تطرحه.. الله يعطيك العافية يا رب، معك دائما ومع المتابعين المستمتعين ❤🎉

اتمنى من قلبي انك ما توقف نشر ابدا

طرح رائع ومميز نتطلع للمزيد من الجمال والابداع في حلقات اخرى ❤❤

الله جميلة الحلقة👌

بداية رائعة نتطلع إلى المزيد من حياة الأدباء وأخبارهم.

الفنان رامبرانت اكثر فنان يبعث الحياه بالرسمه

رائع أ/ حسام كـ عادتك 👍🏻 كل ما تقدمه رائع وجميل ومميز أتمنى اقرأ النص على فوضي قلم🙏🏻🙏🏻🙏🏻