วีดีโอ

قيوط

مبالغ فيه جدا ،الاوكسجين يكفيك لاشهر والعمق 100متر فقط ،فلا داعي لركوب البرداعي

القيوط أشبه الحيوانان بالذئب لدرجة يصعب التفريق بينهما في الشكل الذئب أضخم و ذيله أطول نسبيا ووجهه عريض أما الصوت فالفرق واضح لأن الذئب لديه عواء أطول من صيحة القيوط

بارك الله فيكم نحن ابناء الجزائر نكتشف سر بلادنا وليس الاجانب

على ماظن كن داروه مكان سياحي

الموسيقى مزعجة في هذا الفيديو .

الله يبارك فيكم ماشاء الله على ولاد بلادي ❤️🇩🇿❤️ واللي يحب بلادو يدير جام❤🇩🇿❤️✌️

أبواب لازالت مغلقه وفخاخ قاتله مكان روعه وربما تكنيزي لأن هناك جرون وسيالات إنها حضاره قويه

Very nice

مدخل المغارة حفرها العثمانيون

مساكن الجن

واووووووو راءع احب افلام رعب جزاءرية واحب اشوف جن جزاءري مرررررررررررررررررعبببببببب

شكرا على الملاحظة المتعلقة بالنظافة ...

استبدل الموسيقى بالتعليق بارك الله فيك على المحتوى

متغامروش برواحكم ادو معاكم اكسجين

Nice video

Nice video

تحية كبيرة ازفها لكم خاصة انت ايها البشوش بالتوفيق انشاء الله

معلومة لمن يدخل هذه الاماكن فعليه تحصين نفسه و عليه بالاذان والدعاء. واية الكسري. و عليه ان يبحث في التراب بعد الحفر فقد يوجد فيه الالماس.

هذا هو مخزني ماروكي يختبئ في الجزائر

أكثر شيئ مرعب في هذا الفيديو هو الموسيقي الصاخبة و ليس الكهف

هذه المياه اين تذهب

يقولو قار ولاغار

كهف اول مرة اسمع بيه ماشاء الله وكل التوفيق انا شاء الله وكم يبلغ طوله بضبط

ثعلب هذا نتا راك باين متعرفهمش

ما شاء الله لا قوة إلا بالله..

coyote ??

😂

Nice video!

الجزائر مهمله من أهلها

مشاء الله على صوت المعلق

لايك

و الله الواحد يتعجب من هاؤلاء الوسخين الذين فاقوا البهائم في تصرفاتهم، من المفروض ان محبي المغامرات و الطبيعة يكونون اكثر الناس محافضين عليها لكن العجب العجاب في الجزائر كل شي ء بالمقلوب.الله المستعان

سؤال واش مرعب في كهف

القيوط

مشاء الله استاذي ربي يبارك 🎉❤

Fantastic!

اكثر من رائع

جميل جدا

رائع

اين يوجد هذا المكان

محتوي رائع ويستحق المشاهدة وراقي مزيد من التقدم

😮woo

هذا ابن اوى واوي بالعامية وليس ذئب

متى تعرضونه؟

ماشاء الله

اخي اي ميكروفون تسجل بيه الله يبارك فوور

🐽🐽🖕🏽🖕🏽🖕🏽🖕🏽🖕🏽🖕🏽🖕🏽🖕🏽🖕🏽🖕🏽🖕🏽🤣🤣😂🖕🏽🖕🏽🖕🏽🖕🏽🖕🏽

ربي يحفظكموالله محتوى رائع فنحن في الجزائر لا نحصي كل المغارات الموجودة فيها

يا خويا يا خويا 😂😂😂 بصحتكم