วีดีโอ

هلا .. هلا ... بالموت ... هلا

رحمك الله ووالدينا ..فقد قلت الكثر والمثير ... وكفاك ما قلته في هذه القصيدة وحدها ...

الغريب ان يتم تمجيد جرذ مختبئ بحفرة هارب من أرض المعركة ولم يتجرا لينتحر لانه كان ينتظر ارجاعه للسلطه من قبل اسياده الأمريكان الذين نصبوه ب1979 من اجل الحروب واشعال المنطقة بالأزمات وإشغالهم عن محاربة العدو الحقيقي - الصهيونية - كما ارجعوا للحكم بعد توقيعه على بياض بخيمة صفوان 1990 ولا يهمه ما سيحصل بالجيش ولا بالإبادات الجماعية ، المهم يرجع للقصر يعيش هو وعائلته الغجر للحفلات مع أولاده . فأين مخافة الله يا من مجدتم مجرم ارتكب المقابر الجماعية بكل ربوع هذا البلد ؟! هل تتوقعون انتم تعيشون مدى الدهر ام ستلقون الله وتحاسبون على تمجيدكم الباطل هذا ؟! الذي يمجد هدام حتما هو يقول على يزيد قاتل الحسين - رضي الله عنه ، والحسين سبط الرسول خارجي على الخليفة يزيد وقتل الحسين مستحق لان الذي يرتضي قتل اتباع الحسين يقبل بقتل الحسين وينتصر ليزيد هنا المشكلة الأكبر

شاعر بحجم العالم كله ...مظفر النواب

شعر عميق. ابداع في ابداع. خسرك العراق بل العالم كله.

أسأل الله العظيم رب العرش الكريم له الرحمة والمغفرة والفردوس الأعلى بإذن الله تعالى 🤲🏻

😢😢😢😢😢😢😢

رحم الله المهيب الهيبه الأسد صدام حسين المجيد رجل لا يتكرر

بعدك يا ابو عداي ضاعت الامة العربية و الإسلامية صرخ الفرات و دجلة و بغداد اغتصبها المجوس في عز النهار

رحمك الله يا صدام حيا و ميتا يا أسد العرب و العروبه

الله يرحمه ويغفر له ويسكنه فسيح جناته وجميع المسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات

الله تبارك وتعالى يرحمك بواسع رحمته يا فيتوري يا محمد💐 الفيتوري ، يبقى شاعر الحرية والثورة، والمدافع عن حرية الإنسان وحق الشعوب في العيش الحر الكريم . وهو الرافض لهذا الواقع العربي المتردي ، ليس ذلك الرفض الهدّام . ان رفض محمد الفيتوري رفض بناء يبغي من ورائه النهوض بالأمة العربية ودفعها نحو التقدم والرقي. حمل همّ فلسطين المحتلة(البوصلة) مخاطباً : ...إِنَّه الحقُّ الذي لم يَخُنِ الحَقَّ وَخَانَتْهُ الحكوماتُ وَخَانَتْهُ المحاكِمْ فانْتَزعْ نَفْسَكَ مِنْ نَفْسِكَ وَاسْكُبْ أيُّها الزَّيْتُ الفلسطينيُّ أَقْمَاركَ وَاحضُنْ ذَاتَكَ الكُبْرَى وَقَاوِمْ وَأَضِئْ نافِذَةَ البحْرِ عَلَى البحْرِ وَقُلْ للموج : إِنَّ المَوْجَ قادِمْ

تاريخ حقد الفرس المجوس مدعين الاسلام على الاسلام والمسلمين من بعد قتل امير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه حتى يومنا هذا حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم