วีดีโอ

الله يجزاكم الجنة وينفع بكم

الله يجزاكم الجنة وينفع بكم

الله يجزاكم الجنة وينفع بكم

الله يجزاكم الجنة وينفع بكم

الله يجزاكم الجنة وينفع بكم

الله يجزاكم الجنة وينفع بكم

الله يجزاكم الجنة وينفع بكم المسلمين

جزاك الله خيرا شيخنا

When mentioning ayah about heading to Salah, the word zeenah is being used for good or clean clothes and washed hands feet and face etc right , now when referring to women's veil , why there's an argument about what to expose and what to hide and that khilqat is not included when referring to what must be hidden and what must not??

الله يجمعنا في الجنه

فرج الله عن الشيخ واخرجه من ظلمات السجن إلى نور الحرية

جزاكم الله خيراً ❤️.. وكتب الله أجركم ، وحسناتكم .... التيِّّ الآن تجري .. وأنتم في المعتقل السياسيِّ

دفعة البشائر بنسمع المحاضرات وبكره آخر يوم امتحان

جزاكم الله خيرا

جزاكم الله خير جزاء.

3:45 تذكرت طوفان الاقصى

دفعة البشائر

جزاكم الله خيرا

❤دفعة البشائر

دفعة البشائر. 🎉 البناء المنهجي. 🎉❤

❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤

كيف تأجيل الدراسة والتوقف مؤقتا إن شاء الله لبعض الدراسة .. لو تعرفون رجاءً

دفعة البشائر الحمد لله الذي وفقنا لهذه الدروس

اللهم صل وسلم على نبينا محمد

من ‏دفعة البشائر مر من هنا .

إخوانى أُذكر نفسى وإياكم بعدم الغفلة عن إخواننا وعلمائنا المعتقلين اذكروهم فى دعائكم فك الله كربهم يارب

اللهم صل وسلم على نبينا محمد

فك الله بالعز أسرك شيخنا الفاضل وثبتكم على ما يرضيه

جزاكم الله خيراً ❤

مستدركون بشائريّون

من البشائر

مين الشيخ اللي يقرأ القران في أول الفيديو

🍀بسم الله الرحمٰن الرحيم 🍀 تلخيص شرح الركيزة في أصول التفسير ملاحظة :بعض القواعد تصلح للنوع الأول والثاني 🦋 بعض القواعد: 1- العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب: أي النظر إلى عموم اللفظ لا إلى السبب الذي نزل من أجله، مثل قوله تعالى:{وَسَيُجَنَّبُهَا الْأَتْقَى (17) الَّذِي يُؤْتِي مَالَهُ يَتَزَكَّىٰ}... حيث أجمع المفسّرون أنها نزلت في أبي بكر الصديق، لكن الألفاظ لا تدل على ذلك بالاسم.... ومثال آخر: {إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الأبْتَرُ}، نزلت في بعض كفار قريش لكن يدخل فيها كل من أبغظ الرسول ﷺ. 2- الأصل في القاعدة الأحكام فلا يقال بالنسخ إلا عند انتقاء حكمها من كلّ وجه، ومعرفة التاريخ: أي أن يأتي نص ثاني ينفي النص الأول من كل جانب، مثل: كنت نهيتكم عن القبور إلا فزوروها= صار النهي عن زيارة القبور منسوخا 3- ما وافق الرسم مقدم على ما خالفه، مثل كلمة سلسبيلا قيل هي جملة بمعنى : سلْ سبيلا موصلا للجنة، والأصح سلسبيلا فالرسم يرجح القول الثاني وهو وصف للعين التي في الجنة. 4- يجب مراعاة السياق إلا بدليل اي يجب حمل الآية على ما يدل عليه السياق، مثل: {قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ إِذْ قَالُوا مَا أَنزَلَ اللَّهُ عَلَىٰ بَشَرٍ مِّن شَيْءٍ} قيل نزلت في أمر اليهود وقيل المشركين وتحمل على المشركين لأنها موافقة للسياق. 5- إبقاء الآيات على ظاهرها (المعنى المفهوم من مدلول النص بمقتضى الخطاب العربي) إلا بدليل، مثل {مرج البحران يلتقيان } واللذان هما المالح والحلو، خلافا للرافضة الذين قالوا أنهما عليّ وفاطمة.... كذلك {يخرج منها اللؤلؤ والمرجان} قالوا أنها الحسن والحسين وهذا التفسير باطل لم يدل عليه القرآن ولا اللغة. 6- الأصل مراعاة معهود القرآن، فإذا عهد في القرآن على استعمال لفظ فلا بدّ من تفسير بذلك المعنى، مثال قوله تعالى: {وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا}... والزينة ما يزيّن به الشيء وهو ليس من الخِلقة... كذلك قوله تعالى:{وَلَا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِن زِينَتِهِنَّ ۚ } فالزينة معناها الخلخال وليس الوجه والكفّين. 7- لا يجوز القطع بتفصيلات غيبية لا دليل عليها، مثل قوله تعالى: {وما آمن معه إلا قليل}، قيل كانوا 7 أو 8 أو 10 أو 80... مثال آخر: {عَسَىٰ أَن يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَّحْمُودًا}، قال مجاهد: "يجلس معه على عرشه"، وهذا الأمر لا دليل عليه والقول الصحيح هو الشفاعة يوم القيامة. 8-ليس كل ما صح في اللغة صح به التفسير، مثل قوله تعالى:{وثبّت به الأقدام} والمقصود به ثبوت الأقدام في الأرض حتى لا تسيخ لأن هذا هو الذي وقع لأصحاب رسول الله ﷺ في غزوة بدر. 9- يجب حمل الآية على المشهور دون القليل(أي الشاذ او النادر)، مثل قوله تعالى: {وامرأته قائمة فضحكت} ...قيل ضحكت وقيل حاضت (وهذا قليل). 9- التأسيس مقدم على التأكيد، أي إذا كان التفسير يؤسس لمعنى جديد أو يؤكد معنى سابق للآية، فحملنا على التأسيس أولى من التأكيد. 10- اذا اختلفت الحقيقة الشرعية واللغوية قدمت الحقيقة الشرعية على اللغوية إلا بدليل، لأن القرآن نزل لبيان الشرع لا لبيان اللغة. 🍀 تنبيهات: - من أراد القراءة في كتب التفسير عليه أن يختار أصحها وأبعدها عن البدع أمثال ابن كثير والطبري والبغوي وعليه أن ينتبه لما يلي: 📌- قراءة مقدمة المؤلف لمعرفة منهجه وطريقته. 📌- أن يعلم القراءة التي اختارها المفسر في التفسير (رواية ورش أو حفص). 📌- ان يعرف اعتقاد المؤلف (رافضي- اشعري- سلفي- معتزل) ومذهبه الفقهي ليعلم كيف يرجّح. 📌- أن يختار الطبعة السليمة والتحقيق المتين. 📌- ان يعرف الكتب التي اعتمدها المؤلف ليرجع إليها عند الإشكال. 📌- أن يعرف مصطلحات المفسر لأنها تختلف 📌- أن يعرف اتجاه المفسر، )فقهي- نحوي- بلاغي- بياني...). 📌- أن يختار أجمع التفاسير إذا لم يستطع إستيعابها كالقرطبي. 📌- أن يعرف منهج المفسر والأصول التي بنى عليها كتابه ومميزات تفسييره وسلبياته قبل القراءة فيه. 📌- أن يعتني بكتب التفسير المحررة التي تعنى بالترجيح والتعليل كأضواء البيان للشنقيطي وتفسير ابن كثير. إن أخطأت فمن نفسي والشيطان 🦋

🍀 بسم الله الرحمن الرحيم 🍀 تلخيص شرح الركيزة في أصول التفسير 🦋 فصل في الترجيح بين الأقوال: - إذا وقع الخلاف فلا تخلو الأقوال من أربعة أنواع: 🔹 أن تكون الأقوال متضادة، فوجب الترجيح مثل قوله: {وَالْمُطَلَّقَاتُ يَتَرَبَّصْنَ بِأَنفُسِهِنَّ ثَلَاثَةَ قُرُوءٍ ۚ }، اختلف في كلمة القروء هل هي الطهر أم الحيض... كذلك قوله تعالى: { الَّذِي بِيَدِهِ عُقْدَةُ النِّكَاحِ ۚ } هل هو الزوج أم الوليّ. 🔹أن يكون في الأقوال ما يشهد النصوص أو الإجماع ببطلانه، فيلزم ردّه؛ مثل من ادّعى بجواز الجمع بين تسعة نسوة مستدلا بقوله تعالى: {فَانكِحُوا مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاءِ مَثْنَىٰ وَثُلَاثَ وَرُبَاعَۖ}، فوقع الإجماع على تحريم الجمع بين أكثر من أربعة حرائر. 🔹 أن تكون الأقوال المحتملة متقاربة ومتساوية فلا يلزم الترجيح لكون الأقوال كلها صحيحة، مثل خلافهم في معنى"ما" في قوله تعالى:{وَمَا عَلَيْكَ أَلَّا يَزَّكَّىٰ } ، فقيل أن: - "ما" نافية = ليس عليك شيء إذا لم يتزكى - "ما" استفهامية= هل عليك شيء إذا لم بتزكّى؟ والجواب ليس عليك شيء. ومثال آخر: خلاف في كلمة السّائل في قوله تعالى:{وَأَمَّا السَّائِلَ فَلَا تَنْهَرْ}= هل المراد سائل العلم أم سائل المال، والأصح أن الكلمة مطلقة فتشمل الإثنين. 🔹 أن تكون الأقوال محتملة أولى من بعض، فالترجيح هنا لا يراد به إبطال غير راجح بل يراد به أن هذا القول أولى من ذلك، مثل:{فَلاَ أُقْسِمُ بِالْخُنَّسِ الْجَوَارِ الْكُنَّسِ}، اختلف في معنى الخنّس هل هي البقر الوحشي أم النجوم ؛ لكن إذا دقّقت في باقي السورة ستجد أنها تميل إلى معنى النجوم. 🍀 ما يجب مراعاته عند الترجيح: 📌 أن يقدم ما دل عليه القرآن والسنّة،وما وافق أقوال الصحابة والتابعين واجماعهم. 📌مراعاة السياق. 📌وجوب انتقاء الألفاظ على عمومها واطلاقها وحقيقتها ما لم يدل الدليل على خلاف ذلك. 📌 وجوب تقديم الشريعة على اللغة لأن القرآن جاء لبيان الشرع لا لبيان اللغة [إلا بدليل]. 📌 وجوب تفسير الألفاظ بالمعهود من كلام الله وكلام العرب، لا بالغريب والمنكر. 📌 تقديم ما وافق أسباب النزول الصريح. - إذا دار الكلام بين التأسيس والتأكيد قدّم التأسيس. -إذا دار بين التأصيل والزيادة قدّم التأصيل. 🦋 الباب الثالث: قواعد التفسير 🍀 تعريف التفسير: لغة: الأساس الذي يبنى عليه غيره اصطلاحا: حكم كلّي يتعرف به أحكام حزئيّاته. 🍀 قواعد التفسير: هي الأحكام الكليّة التي يتوصّل بها إلى استنباط معاني القرآن ومعرفة الراجع من الأقوال، ونحن نستفيد منها في أمرين: 🔹 أن نعرف معاني القرآن وفهم التفسير. 🔹 أن نعرف الراجح من أقوال المفسّرين. - معرفة قواعد التفسير مهم لطالب العلم لأنه: 📌 لا بدّ أن تكون معه أصول كليّة تردّ إليها الجزئيات ليستوي كلامه، 📌لأنها تنبّه على العلل ومآخذ الأحكام. 📌 بها يحصل الفرقان بين المسائل المشتبهة والأقوال المختلفة. 📌 بها تجتمع الفروع المنتثرة. 📌 حفظها سهل لقلة ألفاظها وحسن سبكها. - أنواع القواعد: 🔹 عامة: ما ينتفع به المفسّر لفهم كلام الله وحسن الاستنباط منه، مثل قوله تعالى: {إِنَّ الْأَبْرَارَ لَفِي نَعِيمٍ (13) وَإِنَّ الْفُجَّارَ لَفِي جَحِيمٍ} ، فالعلة في كونهم في نعيم هو برّهم و العلة في كونهم في جحيم هو فجورهم. 🔹 ترجيحية: ما يستعمله المفسر للترجيح بين الأقوال المختلفة وإبطال الباطل منها. إن أخطأت فمن نفسي والشيطان 🦋

بسم الله الرحمٰن الرحيم 🍀 تلخيص شرح الركيزة في أصول التفسير - اختلاف التنوع في باب التفسير أكثر بكثير من الاختلاف الذي يُحمل على التضاد بخلاف الأحكام فهي في باب التضاد. -اختلاف تضاد: هو الأقوال التي لا يمكن اجتماعها بحيث اذا قيل بأحدهما امتنع القول بغيرها، مثل: "أو يعفو الذي بيده عقدة النكاح" فاختلفوا في الذي بيده عقدة النكاح هل هو الزوج أو ولي المرأة. -اختلاف تنوع:هو ما أمكن اجتماع الاقوال في تفسير الآية،وهو أضرب: 1/أن تختلف العبارات مع اتفاق المعنى[وهذا كثير جدا]، مثل قوله تعالى"وقضى ربك" قيل قضى معناها وصى/ أمر/حكى. - وجميع الأقوال يعيين على فهم المقصود من جميع وجوهه فيكتمل المعنى. 2/أن تختلف العبارات والمعاني ويتحد المراد، مثل {الصراط المستقيم} قيل هو السنة/القرآن/الاسلام، والمراد واحد وهو الدين القويم. 3/ التفسير بالمثال: لا يذكر اللفظ وإنما يذكر مثال يندرج في معنى اللفظ، مثل:{ثم لتسألن يومئذ عن النعيم النعيم}،قيل النعيم= الصحة/ الزوجة/ تخفيف الشرائع...ويدخل في هذا الضرب القصص وأسباب النزول كمثال يندرج تحت الآية. هذا الضرب والذي قبله هما الغالبان على تفسير السلف. 4/الاشتراك في اللفظ ويضاف إليه المتواطىء. والتواطؤ: هو نسبة وجود معنى كليّ في أفراده وجودا متوافقا غير متفاوت، [ويعبّر به عن الأشياء التي تتفق في معنى واحد بدرجة واحدة] -يقع هذا التواطؤ في: 📌أسماء الأجناس كقوله تعالى: {والفجر}" قيل هو عام في كل فجر من السنة /وقيل هو أول فجر من ذي الحجة/ وقيل أول فجر في أيام العام. 📌ويقع أيضا في الأوصاف مثل قوله تعالى "فلا أقسم بالخنس الجوار الكنس" قيل الخنس بقر الوحش وقيل النجوم. 📌وأيضا في الضمائر،قوله تعالى"{وإنه على ذلك لشهيد}=إنه قيل يعود على الله وقيل يعود إلى الإنسان. 🦋 فصل فيما لا يُعتدّ به الخلاف: - الأشياء التى لا يعتد لها العلماء في الخلاف، وهو نوعان: 📌1/ ما كان من الأقوال خطأ مخالف لمقطوع به في الشريعة، كأن يقول أحدهم قولا فيقول عنه العلماء انه شاذ: مثل: "حرمت عليكم الميتة والدم ولحم الخنزير" قيل أن الله حرم لحم الخنزير دون شحمه، وهذا القول شاذ فالأصل أن الشحم وتوابع الخنزير كلّها داخلة في المقصود. - القول الشاذ اذا صدر عن عالم من العلماء الكبار المسلمين فإنه يتّخذ في حقّه أمور وهي: 🔹لا يعدون هذا القول من الاقوال المعتبرة. 🔹يردون هذا الخطأ على صاحبه. 🔹لا يعيبون سائر أقواله بل يأخذون بأقواله السليمة ويحتجون بها لكن هذا القول يجنب. 🔹لا يشهّر به ولا يسب ولا يُنتقص من عرضه. 📌2 /ما كان ظاهره الخلاف وليس كذلك، حقيقته اتّفاق فهم أرادوا التعبير عن المعنى بعبارات مختلفة. اختلافهم في معنى وقضى في قوله تعالى" وقضى ربك " فهذا اتفاق مراده التعبير عن المعنى بعبارات مختلفة. 🦋 فصل في كيفية النظر في الأقوال: ينبغي على المفسر النظر أولا إلى الإجماع فإن وُجد لا ينظر إلى ما سواه، وإذا حكي الخلاف فينبغي: 🔹-أن يحدد محل الخلاف ويسمى عند الأصوليين بتحرير محل الخلاف النزاع. 🔹-ثم تجمع الأقوال وتستوعب 🔹-ثم يعرف السبب الذي أوقع في الخلاف إما: ( الاشتراك، الخلاف في الحقيقة والمجاز، الضمير، التصريف اللغوي..) 🔹-ثم يبيّن نوع الخلاف إما ( تنوع، تضاد) 🔹-ثم يبين رجوع الاقوال الى معنى كلي في اختلاف التنوع. 🔹-ثم يبين وجهة كل مفسر في اختيار القول. 🔹-ثم يجتهد في الجمع بين ما يمكن جمعه وإلا يرجّح الأقوال. -وليُعلم أن المفسر إذا ذكر أحد المعاني: 📌لأنه أظهر عنده 📌أو أليق بحال السائل 📌أو اراد الإيضاح بمثال 📌أو أنه أخبر عن الشيء بلازمه و ثمرته. إن أخطأت فمن نفسي والشيطان 🦋

🍀 بسم الله الرحمن الرحيم 🍀 تلخيص شرح الركيزة في أصول التفسير 🔹 الإجماع المختلف فيه:وقوع الاختلاف قدر محتوم -لاختلاف الناس اذا صحت مقاصدهم ونيّتهم طيبة في الوصول إلى الحق -لكثرة العلم -أو قوة الفهم ( فهم يتفاوتون في درجة الفهم) -أو ان النص ذاته يحتمل معنى وضده. 🔹المذموم من الاختلاف: -ما كان في الاصول العقائد والامور العظيمة -التشكيك فيها -أو أدى إلى العداوة -أدى إلى التفرق والتّشرذم -كان بغير علم -كان من أجل المجادلة أو اظهار ضعف أو قوة الطرف الآخر -كان ذلك للهوى مستنبط في النفس. 🍀 أسباب وقوع الاختلاف: 🔹1/الاشتراك: أن يكون اللفظ مشتركا بين أكثر من معنى، وهو نوعان: 📌متضاد: أي يأتي للمعنى ولضده مثل "عسعس" بمعنى أقبل وبمعنى أدبر " والليل إذا عسعس". و" القرء" بمعنى الطهر وبمعنى الحيض. 📌غير متضاد: مثل" بالبيت العتيق" قيل العتيق هو القديم وقيل المعتق من الجبابرة. "فرّت من قسورة" القسورة قيل هي الأسد وقيل هي الصائد أو الرامي. 🔴 وحمل المشترك على معانيه جائز ما لم يمنع منه مانع، كما في كلمة القرء= أي إذا ورد للفظ أكثر من معنى وقال بها السلف جاز لنا أن نحمل اللفظ على المعاني كلها التي ذكرها السلف من الالفاظ المشتركة ولا مانع منه. 🔹2/في مرجع الضمير:مثل قوله تعالى: "يا أيها الانسان إنك كادح إلى ربك كدحا فملاقيه" منهم من قال ان الهاء هنا تعود الى الرب ومنهم من قال تعود الى الكدح. 🔹3/ في تقدير المحذوف: مثل قوله تعالى:"وترغبون أن تنكحوهن" فهل المقصود ترغبون في أن تنكحوهن أو ترغبون عن أن تنكحوهن. 🔹4/ في تصريف الكلمة: "ولا يُضار كاتب ولا شهيد": فهل معناها ولا يُضارِر أو ولا يُضارَر. 🔹5/في إرادة الحقيقة والمجاز: فالحقيقة هي استعمال الكلمة فيما وضعت له، والمجاز هو استعمال الكلمة في غير ما وضعت له لعلاقة بينهما مع قرينة صارفة عن المعنى الحقيقي، مثل:"وثيابك فطهر" فمنهم من حمل المعنى على الثياب ومنهم من حملها على تطهير النفس والقلب الشرك والكبر 🔹6/الاختلاف في تقدير الموصوف: وهذا كثير في القرآن مثلا " والذاريات ذروا" ما هي الذاريات؟ "فالجاريات يسرا" ما الجاريات؟ " والعاديات ضبحا" قيل الابل وقيل الخيل. مثال آخر: {الخبيثات للخبيثين} اختلف في الموصوف هل هو النساء الخبيثات أو الكلمات الخبيثات. 🔹7/في أساليب تفسير اللفظ: 📌أحيانا يفسر السلف المعنى بمعنى مطابق للفظ مثال:اسم الله الخبير= العالم بدقائق الامور 📌وأحيانا يفسرون اللفظ ببعض معناه مثال: الخبير= العليم لان الخبير من يعلم الدقائق والعليم يشمل ذلك ويشمل غيره. 📌وأحيانا يفسرون اللفظ بلازمه وليس بمعناه، مثال: الخبير= القدير. 🔴 التفسير اللازم هو ذكر ما يلزم من اللفظ عقلا أو شرعا، أو هو دلالة اللفظ على خارج من سماه لازم له لزوما ذهنيا أو خارجيا، مثال: فلان عنده ابن فهذا يلزم أن يكون له زوجة مع أنها لم تذكر. إن أخطأت فمن نفسي والشيطان 🦋

🍀بسم الله الرحمٰن الرحيم 🍀 تلخيص شرح الركيزة في أصول التفسير 🦋 الباب الثاني: الإجماع والاختلاف في التفسير - التفسير إما: 📌المجمع عليه: وهو ما اتفق المبشرون بعد وفاة الرسول ﷺ في كل عصر ويشمل عهد الصحابة وما بعدهم. 📌 مختلف فيه - الإجماع نوعان: 🔹 الصريح: إجماع العلماء على شيء فيصرّحون على حكمه. 🔹 السّكوتي: هو أن يقول أحد المجتهدين قولا ويشتهر هذا القول بين العلماء ولا ينكره أحد منهم حتى ينقضي العصر. -الاجماع حجة و دليل، فوجب اتباعه وحرمت مخالفته. - لا يمكن ان تجتمع الامة على ضلالة أو خطأ - التفسير المجمع عليه كثير،لكن المصرح به في الاجماع قليلا. - غالب اختلاف المفسرين هو من باب اختلاف التنوع. - المفسرون يختلفون في التفسير على نوعين:إما اختلاف تنوع أو اختلاف تضاد. 🔹اختلاف تضاد: يكون القولان متضادين فإذا قلنا باحدهما لا يوجد لاخر. 🔹اختلاف التنوع: هو اجتماع الأقوال في الآية الواحدة، مثل قوله تعالى: {لا يذوقون فيها بردا ولا شرابا}: بردا أي هواء باردا أو بردا أي نوما. مثال آخر:{ثم السبيل يسّره}، يعني ثم طريق خروجه من بطن امه يسره أو ثم السبيل أي الحق والباطل. - ينبغي الإعتناء بما أجمع السلف عليه، لكي لا ننقض اجماعهم، وليكون تفسيرنا على أثبت ما يكون. - يقع المفسر في مخالفة الاجماع إذا: 🔹 ضعفت عنايته باثار السلف لتمييز صحيحها. 🔹 إذا أيضا اعتقد بدعة ثم عما القرآن عليها، كالمعتزلة او الجهمية او الخوارج او غيرهم. 🔹 إذا فسر القرآن بمجرد المعنى اللغوي فقط. 🔹 إذا اعتدّ بالقول الشاذ والقول الشاذ هو القول الذي يكون مخالفا لشيء أقوال العلماء ومخالفا لطريقة الشريعة ومقصودها النصوص الشرعية. 🔹 إذا اعتد بالقول الذي انعقد الإجماع قبل حدوثه، وبالتالي فهو قول ساقط. 🔹 إذا اعتمد في نقل القول المخالف على رواية ضعيفة لا تثبت عمن نسبت إليه كأن يستشهد بقول ضعيف لابن عباس. 🔹 لا يجوز إحداث تأويل في اية او في حديث لم يكن على عهد السلف = انه يتضمن انه حقه وضلّوا عنه. × إلا أن يكون المعنى مما لم يتعرض له الصحابة. × أو كان من قبيل الاستنباط (معنى أو حكما لم يستنبطه من قبله). 🔹الاستدلال لا يقتصر على قوم بعينهم بل كل له الحق في ان يستنبط ما دام ذلك حسب الضوابط الشرعية. 🔹انكار المجمع عليه حرام، ومن أنكر فهو كافر كانكار تحريم الربا والزنا ووجوب الصلاة والزكاة والصوم والحج.. وإلا فلا، أي لم يكن معلوما من الدين بالضرورة. 🔹إطلاق التكفير على منكر الاجماع باطل= اي لا يقال لمن أنكر أمرا مجمعا عليه فهو كافر إلا إذا كان مما يُعلم من الدين بضرورة فهو كافر. 🍀 فوائد الاجماع: - اظهار حجم الأمور التي اتفقت فيها الأمة بحيث لا يستطيع أحد تحريف الكتاب أو إفساد الدين. - بسببه تأتلف القلوب يعني الناس يعلمون ان هذا ما اجمع عليه المسلمون فلا يختلفون فيه. - يشنع به على المخالفين. - ارتفاع الاحتمالات التي ترد على النّص من تأويل ونسخ وتلخيص...فبالإحماع نعرف ذلك. - يقويّ الإجماع الدليل الضعيف، مثل قوله تعالى: {وله أخ او أخت}، قرأها سعد ابن ابي وقاص [أو أخت من أم] وهي قراءة شاذة وغير متواترة، ومع ذلك أجمعوا على أن بالأخ والأخت المراد به من الأم. 🔹 لم يكن المفسّرون يصرحون بذكر الإجماع لأنّه كثير واذا ذكروه فإنما يكون ذلك لأسباب منها: 📌 وجود اشتراك في المعنى، مثل قوله تعالى:{ وَإِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ فَبَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ أَوْ سَرِّحُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ ۚ}، فَبَلَغْنَ= معنى مشترك= قارَبْن وتأتي بمعنى انتَهيْن. 📌 تحرير محلّ النزاع، مثل قوله تعالى: {وَإِذْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَالْفُرْقَانَ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ}، فقد ذكروا أن المراد بالكتاب التوراة، أما الفرقان فاختلفوا فمنهم من قال أنها التوراة ومنهم من قال أنها الآيات التي أوتيها في موسى عليه السلام. 📌 أن يذكر الإجماع على ما اجتمعت عليه الأقوال المختلفة، مثل:{وَأَنْزَلْنَا عَلَيْكُمُ الْمَنَّ وَالسَّلْوَى}، أجمعوا على أن السلوى هو طيْر لكن اختلفوا في نوعه. 📌 الرد على المخالفين، مثل قوله تعالى: {وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ}، أجمعوا على أن اليقين= هو الموت ردًّا على من زعم أنها منزلة من بلغها سقطت عنه التكاليف. 📌 دفع توهّم معنى فاسد؛ كالإجماع على أن السجود للتحية لا للعبادة، مثل قوله تعالى: {وَرَفَعَ أَبَوَيْهِ عَلَى الْعَرْشِ وَخَرُّوا لَهُ سُجَّدًا ۖ} = سجود تحية لا عبادة. 📌- مخالفة تأويل الآية للظاهر؛ يعني كأن يكون ظاهر الآية شيء فيحكون الإجماع على هذا الشيء الاخر ، مثل قوله تعالى: {فاقتلوا أنفسكم}، أجمعوا أن معناها فليقتل بعضكم بعضا. 🔹 أكثر المفسرين حكاية للإجماع الطبري في تفسيره وابن عطية والواحدي ومذهب ابن جرير. إن أخطأت فمن نفسي والشيطان 🦋

🍀 بسم الله الرحمن الرحيم 🍀 تلخيص شرح الركيزة في أصول التفسير 🦋 - التثريب على من يروي ما جازت روايته من أخبار بني اسرائيل غير صحيح لأن الأئمة رووا هذه الأخبار. - من عادة السلف رواية رواية القصّة بما فيها لاثبات أصلها مطابقة للقرآن، وقد يكون بعض هذه التفاصيل مستنكرا وغير مقبول - روى السلف القصة عن بني اسرائيل لا لأجل التفاصيل وإنما لبيان أن القصة موجودة عند بني اسرائيل كما هي مثبة في القرآن. - تسامح العلماء في أسانيد التفسير عن الصحابة والتابعين من جهة س/ هل معاملة أسانيد التفسير كمعاملة الأسانيد التي تروى بها أحاديث أم أن الأمر فيه سعة؟ ج/ يرى العلماء المحققون أن أسانيد التفسير ليست بمنزلة الأسانيد عن النبي ﷺ من حيث التشكيك في الرواية ولم يشدّدوا، لماذا؟ 🔹 لأنه ليس كلاما معصوما. 🔹 لأن التشديد يفضي إلى الحرج ويلغي الكثير من مروياتنا كرواية علي ابن أبي طلحة عن ابن عباس منقطعة. 🔹 الأصل في التفسير المعنى، وهذا الأخير معروف من جهة اللغة والسياق فتأكّد على صحة كلام الصحابة. - التشديد في الأسانيد معتبر إذا: 🔹كان التفسير مرفوعا إلى النبي ﷺ 🔹كان مثله لا يقال بالرأي كالمغيّبات بغير علم. 🔹كان في الحلال والحرام، فلا يجوز الخوض فيهما إلا في ما ثبت. 🔹تعارض المرويات عن المفسر كوجود رواية معارضة عن رواية ابن عباس مثلا. 🔹كان منكرا أو مخالفا لنص أو إجماع. 🔹كان مخالفا للمشهور عند العرب وفي معاني كلامهم. 🦋 الطريقة الخامسة: تفسير القرآن بالرأي والاجتهاد - جائز: 🔹إذا كان من أهل العلم المعروفين. 🔹إذا وافق لغة العرب ومعانيها. 🔹لم يخالف ما هو أقوى منه {الطرق الأربعة الأولى}. 🔹إذا طابق القوانين التي وضعها العلماء. - خلاف في قبول هذه الطريقة أقرب إلى اللفظية.كيف ذلك؟ • من قال أن التفسير بالرأي حرام فقد قصد التفسير المبنى على الهوى. • من قال أنه جائز فقد قصد التفسير بضوابط اللغة والشرع والسّياق. - بالغ عن التورع في التفسير أقوام خشية القول على الله بغير علم والوقوع في المذموم من الرأي، ولم يكن هذا عند الصحابة بل ظهر في طبقة التابعين أمثال عروة بن الزبير، والبعض كان لا يتكلم إلا في المعلوم من القرآن أمثال ابن المسيّب. - القول في التفسير بغير علم وبدون دليل أو بهوى محرّم وهذا متّفق. - وردت عن التفسير بالرأي أحاديث ضعيفة لكن معانيها حق لأن القرآن دلٌ عليها. - الذين فسّروا القرآن بالرأي المذموم لا يخرجون عن صنفين: 📌الصنف الأول: من اعتقد معاني في نفسه ثم أن يحمل ألفاظ القرآن عليها وهذا من أسباب الضلال سواء سلب لفظ القرآن ما دلّ عليه أو حمله على ما لم يدلّ عليه. - إذا كان المعنى الذي ذكروه صحيحا كان خطأهم في الدليل، مثلا الربا محرم ويستدلّون ب{ إياك نعبد وإياك نستعين} وهذا خطأ. - إذا كان ما ذكروه فاسدا كان الخطأ في الدليل والمدلول مثل الربا جائز. لان الله قال:{اياك نعبد واياك نستعين}،فوما ذكروه فاسد. والدليل لا يصح= خطأ في الدليل والمدلول. 📌 الصنف الثاني: من فسر القرآن بمجرد ما تدل عليه اللغة وحدها...فلا يجوز ذلك، ووجب مراعاة أشياء أخرى عند تفسير اللفظ....كالتفسير بالقرآن وبالسنة، مراعاة أسباب النزول ومقاصده، عادات القرآن، واعتبارات اخرى غير اللغة كالسّياق. إن أخطأت فمن نفسي والشيطان 🦋

تم بحمد الله

دفعة البشائر مين بيستعد للاختبار

اللهم خذ بيدى إليك .....إهدنى دلنى أرشدنى وخذ بيدى وثبتى يارب العالمين يا اكرم الأكرمين

يااارب تهدى سلمى ... اللهم أهدنى وسددنى ... رب أدخلتى مدخل صدق وأخرجنى مخرج صدق واجعل لى من لدنك سلطانا نصيرا

حد يقولى إيه الفرق بين التوراه والآيات التى انزلت على موسى ؟

ياااارب تهدى سلمى

ي الله تهدى سلمى وتثبتها

وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته

يا الله تهدى سلمى ...يا هادى

ي الله تهدى سلمى

اللهم وفقنا لما تحب وترضى

رحمك الله