- 4 377
- 272 783
قناة تنمية المهارات الاحصائيةspss وعلوم الحاسب
เข้าร่วมเมื่อ 23 มี.ค. 2016
قناة تنمية المهارات الاحصائيةspss وعلوم الحاسب والتلاوات القرآنية
عَنْ أَبِي بَرْزَةَ الأَسْلَمِيِّ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: لَا تَزُولُ قَدَمَا عَبْدٍ يَوْمَ القِيَامَةِ حَتَّى يُسْأَلَ عَنْ عُمُرِهِ فِيمَا أَفْنَاهُ، وَعَنْ عِلْمِهِ فِيمَ فَعَلَ، وَعَنْ مَالِهِ مِنْ أَيْنَ اكْتَسَبَهُ وَفِيمَ أَنْفَقَهُ، وَعَنْ جِسْمِهِ فِيمَ أَبْلَاهُ رواه الترمذي (2417)، وقال: " هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ".
روى البخاري عَنْ عُثْمَانَ رضي الله عنه : عَنْ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: "خَيْرُكُمْ مَنْ تَعَلَّمَ الْقُرْآنَ وَعَلَّمَهُ". وروى البخاري عَنْ عَائِشَةَ: عَنْ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: "مَثَلُ الَّذِي يَقْرَأُ الْقُرْآنَ وَهُوَ حَافِظٌ لَهُ مَعَ السَّفَرَةِ الْكِرَامِ الْبَرَرَةِ وَمَثَلُ الَّذِي يَقْرَأُ وَهُوَ يَتَعَاهَدُهُ وَهُوَ عَلَيْهِ شَدِيدٌ فَلَهُ أَجْرَانِ" وعن عائشة قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "الماهر بالقرآن مع السفرة الكرام البررة والذي يقرأ القرآن ويتتعتع فيه وهو عليه شاق له أجران"
نشر العلم من زكاته
عَنْ أَبِي بَرْزَةَ الأَسْلَمِيِّ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: لَا تَزُولُ قَدَمَا عَبْدٍ يَوْمَ القِيَامَةِ حَتَّى يُسْأَلَ عَنْ عُمُرِهِ فِيمَا أَفْنَاهُ، وَعَنْ عِلْمِهِ فِيمَ فَعَلَ، وَعَنْ مَالِهِ مِنْ أَيْنَ اكْتَسَبَهُ وَفِيمَ أَنْفَقَهُ، وَعَنْ جِسْمِهِ فِيمَ أَبْلَاهُ رواه الترمذي (2417)، وقال: " هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ".
روى البخاري عَنْ عُثْمَانَ رضي الله عنه : عَنْ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: "خَيْرُكُمْ مَنْ تَعَلَّمَ الْقُرْآنَ وَعَلَّمَهُ". وروى البخاري عَنْ عَائِشَةَ: عَنْ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: "مَثَلُ الَّذِي يَقْرَأُ الْقُرْآنَ وَهُوَ حَافِظٌ لَهُ مَعَ السَّفَرَةِ الْكِرَامِ الْبَرَرَةِ وَمَثَلُ الَّذِي يَقْرَأُ وَهُوَ يَتَعَاهَدُهُ وَهُوَ عَلَيْهِ شَدِيدٌ فَلَهُ أَجْرَانِ" وعن عائشة قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "الماهر بالقرآن مع السفرة الكرام البررة والذي يقرأ القرآن ويتتعتع فيه وهو عليه شاق له أجران"
نشر العلم من زكاته
วีดีโอ
تلاوة مباركة سورة الشعراء كاملة الشيخ محمود خليل الحصري رحمه الله من أروع التلاوات
มุมมอง 12 ชั่วโมงที่ผ่านมา
تلاوة مباركة سورة الشعراء كاملة الشيخ محمود خليل الحصري رحمه الله من أروع التلاوات
تلاوة قرآنية لسورة يوسف كاملة للشيخ محمود خليل الحصرى رحمه الله من اروع التلاوات
มุมมอง 32 ชั่วโมงที่ผ่านมา
تلاوة قرآنية لسورة يوسف كاملة للشيخ محمود خليل الحصرى رحمه الله من اروع التلاوات
محمود خليل الحصري سورة البقرة كاملة ومكتوبة HD
มุมมอง 12 ชั่วโมงที่ผ่านมา
محمود خليل الحصري سورة البقرة كاملة ومكتوبة HD
تلاوة قرآنية لسورة يونس كاملة للشيخ محمود خليل الحصرى رحمه الله من أروع التلاوات
มุมมอง 12 ชั่วโมงที่ผ่านมา
تلاوة قرآنية لسورة يونس كاملة للشيخ محمود خليل الحصرى رحمه الله من أروع التلاوات
تلاوة قرآنية لسورة يونس كاملة للشيخ محمود خليل الحصرى رحمه الله من أروع التلاوات
มุมมอง 32 ชั่วโมงที่ผ่านมา
تلاوة قرآنية لسورة يونس كاملة للشيخ محمود خليل الحصرى رحمه الله من أروع التلاوات
تلاوة قرآنية لسورة يونس كاملة للشيخ محمود خليل الحصرى رحمه الله من أروع التلاوات
มุมมอง 22 ชั่วโมงที่ผ่านมา
تلاوة قرآنية لسورة يونس كاملة للشيخ محمود خليل الحصرى رحمه الله من أروع التلاوات
محمود خليل الحصري سورة البقرة كاملة ومكتوبة
มุมมอง 12 ชั่วโมงที่ผ่านมา
محمود خليل الحصري سورة البقرة كاملة ومكتوبة
محمود خليل الحصري سورة البقرة كاملة ومكتوبة
มุมมอง 67 ชั่วโมงที่ผ่านมา
محمود خليل الحصري سورة البقرة كاملة ومكتوبة
سورة النمل محمود خليل الحصري قصر المنفصل Surah Al Naml
มุมมอง 37 ชั่วโมงที่ผ่านมา
سورة النمل محمود خليل الحصري قصر المنفصل Surah Al Naml
سورة النساء مكتوبة Surah Al Nesaa عبد الباسط عبد الصمد Abdelbasset Abdessamad
มุมมอง 37 ชั่วโมงที่ผ่านมา
سورة النساء مكتوبة Surah Al Nesaa عبد الباسط عبد الصمد Abdelbasset Abdessamad
تلاوة قرآنية لسورة الكهف كاملة للشيخ محمد الطبلاوي رحمه الله من اروع التلاوات
7 ชั่วโมงที่ผ่านมา
تلاوة قرآنية لسورة الكهف كاملة للشيخ محمد الطبلاوي رحمه الله من اروع التلاوات
سورة المآئدة مكتوبة Surah Al Maeda عبد الباسط عبد الصمد Abdelbasset Abdessamad
มุมมอง 37 ชั่วโมงที่ผ่านมา
سورة المآئدة مكتوبة Surah Al Maeda عبد الباسط عبد الصمد Abdelbasset Abdessamad
تلاوة قرآنية سورة الكهف كاملة الشيخ محمد صديق المنشاوى رحمه الله من اروع التلاوات
มุมมอง 17 ชั่วโมงที่ผ่านมา
تلاوة قرآنية سورة الكهف كاملة الشيخ محمد صديق المنشاوى رحمه الله من اروع التلاوات
محمود خليل الحصري سورة البقرة كاملة ومكتوبة
มุมมอง 17 ชั่วโมงที่ผ่านมา
محمود خليل الحصري سورة البقرة كاملة ومكتوبة
تلاوة قرآنية لسورة يوسف كاملة للشيخ محمود خليل الحصرى رحمه الله من اروع التلاوات
มุมมอง 57 ชั่วโมงที่ผ่านมา
تلاوة قرآنية لسورة يوسف كاملة للشيخ محمود خليل الحصرى رحمه الله من اروع التلاوات
تلاوة قرآنية لسورة يونس كاملة للشيخ محمود خليل الحصرى رحمه الله من أروع التلاوات
มุมมอง 59 ชั่วโมงที่ผ่านมา
تلاوة قرآنية لسورة يونس كاملة للشيخ محمود خليل الحصرى رحمه الله من أروع التلاوات
سورة يس محمود خليل الحصري قصر المنفصل Surah Yassein
12 ชั่วโมงที่ผ่านมา
سورة يس محمود خليل الحصري قصر المنفصل Surah Yassein
محمود خليل الحصري جزء قد سمع كامل ومكتوب HD
มุมมอง 112 ชั่วโมงที่ผ่านมา
محمود خليل الحصري جزء قد سمع كامل ومكتوب HD
تلاوة لسورة الكهف للشيخ محمود على البنا رحمه الله لا تنسى قراءاتها يوم الجمعة
มุมมอง 112 ชั่วโมงที่ผ่านมา
تلاوة لسورة الكهف للشيخ محمود على البنا رحمه الله لا تنسى قراءاتها يوم الجمعة
سورة النمل محمود خليل الحصري قصر المنفصل Surah Al Naml
มุมมอง 212 ชั่วโมงที่ผ่านมา
سورة النمل محمود خليل الحصري قصر المنفصل Surah Al Naml
تلاوة قرآنية لسورة الكهف كاملة للشيخ محمد الطبلاوي رحمه الله من اروع التلاوات
มุมมอง 212 ชั่วโมงที่ผ่านมา
تلاوة قرآنية لسورة الكهف كاملة للشيخ محمد الطبلاوي رحمه الله من اروع التلاوات
محمود خليل الحصري سورة البقرة كاملة ومكتوبة HD
มุมมอง 512 ชั่วโมงที่ผ่านมา
محمود خليل الحصري سورة البقرة كاملة ومكتوبة HD
محمود خليل الحصري سورة البقرة كاملة ومكتوبة HD
มุมมอง 112 ชั่วโมงที่ผ่านมา
محمود خليل الحصري سورة البقرة كاملة ومكتوبة HD
تلاوة قرآنية لسورة الكهف كاملة للشيخ محمد الطبلاوي رحمه الله من اروع التلاوات
12 ชั่วโมงที่ผ่านมา
تلاوة قرآنية لسورة الكهف كاملة للشيخ محمد الطبلاوي رحمه الله من اروع التلاوات
تلاوة قرآنية سورة الكهف كاملة الشيخ محمد صديق المنشاوى رحمه الله من اروع التلاوات
12 ชั่วโมงที่ผ่านมา
تلاوة قرآنية سورة الكهف كاملة الشيخ محمد صديق المنشاوى رحمه الله من اروع التلاوات
تلاوة قرآنية لسورة مريم للشيخ محمود خليل الحصري رحمه الله من اروع التلاوات
12 ชั่วโมงที่ผ่านมา
تلاوة قرآنية لسورة مريم للشيخ محمود خليل الحصري رحمه الله من اروع التلاوات
تلاوة قرآنية لسورة طه كاملة للشيخ محمود خليل الحصرى رحمه الله من اروع التلاوات
12 ชั่วโมงที่ผ่านมา
تلاوة قرآنية لسورة طه كاملة للشيخ محمود خليل الحصرى رحمه الله من اروع التلاوات
تلاوة قرآنية لسورة الكهف كاملة للشيخ مصطفى اسماعيل رحمه الله من اروع التلاوات
มุมมอง 212 ชั่วโมงที่ผ่านมา
تلاوة قرآنية لسورة الكهف كاملة للشيخ مصطفى اسماعيل رحمه الله من اروع التلاوات
تلاوة قرآنية لسورة الكهف كاملة للشيخ محمد الطبلاوي رحمه الله من اروع التلاوات
มุมมอง 112 ชั่วโมงที่ผ่านมา
تلاوة قرآنية لسورة الكهف كاملة للشيخ محمد الطبلاوي رحمه الله من اروع التلاوات
اللهم ارحمه رحمة واسعة واسكنه فسيح جناتك يارب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه الطيبين الطاهرين
اللهم اجعل القرءان انيسا لنا في القبر وشفيعا لنا يوم الحساب وسترا لنامن النار يوم لاينفع مالا ولا بجنون 🎉🎉
❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
*ان الله جميليحب الجمال ،*بارك الله في من عمل عملا فأتقنه* فالجمال فيما أتى فصيحا بليغ ،؟ وليس بالألغاز ومشفر،؟ لايليق الا فيما ماهو رسمي لأمور
لامن يعلق لأن الحقيقة مره على الانسان الا من رحمربي فتاب وندم عل ما بصدق . . . . ولاتحسبن الله غافل عما يعمل وكل هذا لنستفيق من الغفله والتيهان ..وذكر فان الذكوى تنفع المومنين
ده منهج حاسبات
التحول الرقمي
@ahmedabdo-cq1kz مش فاهم
الله يرحمه
مفهمتش علاش زعما شاركتي معانا مول الذهب وتقوليلينا ديرو علاش ترجعو وانت مدرقا علينا شنو شريتي ولبستيه في أكثر من فيديو زعما باز
اكرم الله اهل القراءن كافة وكفى بالله
ؤاللهو اكبر رفق السلام بالامة حيث انجبت الصلحاإانجباىئ
❤❤❤❤❤❤
احفاده وعلى رأسهم إيمان الحصرى وعزت الحصرى لصوص وبلطجية مجرمين ذوى اصول وضيعة انتهكوا حرمة بيتى وسرقوا كل شئ اى شئ يخطر على البال وخربوا الشقة وكل مافيها ونشروا الفاحشة عنى وكانوا يسحروا لىعطلونى عن الصلاة والعبادة
اللهم ارني رؤيا تخرجنا بهاممانحن فيه برحمتك الواسعة ❤❤❤❤😂
❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
ففي حفظ القرآن الكريم تحقيق لقوله تعالى: إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ [سورة الحجر: 9 1. حفظ القرآن سنة متبعة, فالنبي صلى الله عليه وسلم قد حفظ القرآن الكريم، بل وكان يراجعه جبريل عليه السلام في كل سنة، كما في مسلم عن فاطمة رضي الله عنها عن النبي صلى الله عليه وسلم: إن جبريل كان يعارضه بالقرآن كل عام مرة، وإنه عارضه به في العام مرتين. 2- حفظ القرآن ينجي صاحبه من النار, فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: لو جمع القرآن في إهاب ما أحرقه الله بالنار. رواه البيهقي، وصححه الألباني. 3- أنه تنال به الشفاعة كما في الحديث: اقرؤوا القرآن، فإنه يأتي يوم القيامة شفيعاً لأصحابه. رواه مسلم 4. أن القرآن يرفع صاحبه في الجنة درجات كما في الحديث: يقال لصاحب القرآن يوم القيامة اقرأ وارق ورتل كما كنت ترتل في الدنيا، فإن منزلتك عند آخر آية تقرؤها. رواه أحمد والترمذي وأبو داود وصححه الأرناؤوط والألباني. 5- أنه جعل تعظيم حامله من الأدلة على تعظيم الله تعالى، ففي الحديث أنه صلى الله عليه وسلم قال: إن من إجلال الله تعالى إكرام ذي الشيبة المسلم، وحامل القرآن غير الغالي فيه والجافي عنه، وإكرام ذي السلطان المقسط. رواه أبو داود والبخاري في الأدب المفرد، وحسنه الألباني. 6. أن حفظة القرآن هم أهل الله وخاصته، فقد روى النسائي وابن ماجه وغيرهما من حديث أنس رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إن لله أهلين من الناس، قالوا: ومن هم يا رسول الله؟ قال: أهل القرآن هم أهل الله وخاصته. والحديث صححه الألباني. 7- أن حفظ القرآن سبب الرفعة في الدنيا والآخرة، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: إن الله يرفع بهذا الكتاب أقواماً ويضع به آخرين. رواه مسلم. 8- تقديم الحافظ لإمامة الصلاة على غيره. ففي صحيح مسلم وغيره أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: يؤم القوم أقرؤهم لكتاب الله تعالى. 9- إلحاق منزلته بأهل الخير، كما في الصحيح أنه صلى الله عليه وسلم قال: الماهر بالقرآن مع السفرة الكرام البررة. متفق عليه. 10- أن الغبطة الحقيقية تكون في حفظ القرآن، ففي الحديث: لا حسد إلا في اثنتين: رجل آتاه الله الكتاب، فهو يقوم به آناء الليل وأطراف النهار.......الحديث. متفق عليه. 11. أن حفظ القرآن وتعلمه خير من الدنيا وما فيها، ففي الحديث : أفلا يغدو أحدكم إلى المسجد فيعلم أو يقرأ آيتين من كتاب الله عز وجل خير له من ناقتين، وثلاث خير من ثلاث، وأربع خير من أربع ومن أعدادهن من الإبل. رواه مسلم.
ففي حفظ القرآن الكريم تحقيق لقوله تعالى: إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ [سورة الحجر: 9 1. حفظ القرآن سنة متبعة, فالنبي صلى الله عليه وسلم قد حفظ القرآن الكريم، بل وكان يراجعه جبريل عليه السلام في كل سنة، كما في مسلم عن فاطمة رضي الله عنها عن النبي صلى الله عليه وسلم: إن جبريل كان يعارضه بالقرآن كل عام مرة، وإنه عارضه به في العام مرتين. 2- حفظ القرآن ينجي صاحبه من النار, فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: لو جمع القرآن في إهاب ما أحرقه الله بالنار. رواه البيهقي، وصححه الألباني. 3- أنه تنال به الشفاعة كما في الحديث: اقرؤوا القرآن، فإنه يأتي يوم القيامة شفيعاً لأصحابه. رواه مسلم 4. أن القرآن يرفع صاحبه في الجنة درجات كما في الحديث: يقال لصاحب القرآن يوم القيامة اقرأ وارق ورتل كما كنت ترتل في الدنيا، فإن منزلتك عند آخر آية تقرؤها. رواه أحمد والترمذي وأبو داود وصححه الأرناؤوط والألباني. 5- أنه جعل تعظيم حامله من الأدلة على تعظيم الله تعالى، ففي الحديث أنه صلى الله عليه وسلم قال: إن من إجلال الله تعالى إكرام ذي الشيبة المسلم، وحامل القرآن غير الغالي فيه والجافي عنه، وإكرام ذي السلطان المقسط. رواه أبو داود والبخاري في الأدب المفرد، وحسنه الألباني. 6. أن حفظة القرآن هم أهل الله وخاصته، فقد روى النسائي وابن ماجه وغيرهما من حديث أنس رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إن لله أهلين من الناس، قالوا: ومن هم يا رسول الله؟ قال: أهل القرآن هم أهل الله وخاصته. والحديث صححه الألباني. 7- أن حفظ القرآن سبب الرفعة في الدنيا والآخرة، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: إن الله يرفع بهذا الكتاب أقواماً ويضع به آخرين. رواه مسلم. 8- تقديم الحافظ لإمامة الصلاة على غيره. ففي صحيح مسلم وغيره أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: يؤم القوم أقرؤهم لكتاب الله تعالى. 9- إلحاق منزلته بأهل الخير، كما في الصحيح أنه صلى الله عليه وسلم قال: الماهر بالقرآن مع السفرة الكرام البررة. متفق عليه. 10- أن الغبطة الحقيقية تكون في حفظ القرآن، ففي الحديث: لا حسد إلا في اثنتين: رجل آتاه الله الكتاب، فهو يقوم به آناء الليل وأطراف النهار.......الحديث. متفق عليه. 11. أن حفظ القرآن وتعلمه خير من الدنيا وما فيها، ففي الحديث : أفلا يغدو أحدكم إلى المسجد فيعلم أو يقرأ آيتين من كتاب الله عز وجل خير له من ناقتين، وثلاث خير من ثلاث، وأربع خير من أربع ومن أعدادهن من الإبل. رواه مسلم.
الله يرحمه ويكرم نزله للشيخ الحصري
اللهم ارحمه وارحم موتى المسلمين واجعل تلاوته للقرآن فى ميزان حسناتنا اجمعين إلى يوم الدين
ففي حفظ القرآن الكريم تحقيق لقوله تعالى: إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ [سورة الحجر: 9 1. حفظ القرآن سنة متبعة, فالنبي صلى الله عليه وسلم قد حفظ القرآن الكريم، بل وكان يراجعه جبريل عليه السلام في كل سنة، كما في مسلم عن فاطمة رضي الله عنها عن النبي صلى الله عليه وسلم: إن جبريل كان يعارضه بالقرآن كل عام مرة، وإنه عارضه به في العام مرتين. 2- حفظ القرآن ينجي صاحبه من النار, فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: لو جمع القرآن في إهاب ما أحرقه الله بالنار. رواه البيهقي، وصححه الألباني. 3- أنه تنال به الشفاعة كما في الحديث: اقرؤوا القرآن، فإنه يأتي يوم القيامة شفيعاً لأصحابه. رواه مسلم 4. أن القرآن يرفع صاحبه في الجنة درجات كما في الحديث: يقال لصاحب القرآن يوم القيامة اقرأ وارق ورتل كما كنت ترتل في الدنيا، فإن منزلتك عند آخر آية تقرؤها. رواه أحمد والترمذي وأبو داود وصححه الأرناؤوط والألباني. 5- أنه جعل تعظيم حامله من الأدلة على تعظيم الله تعالى، ففي الحديث أنه صلى الله عليه وسلم قال: إن من إجلال الله تعالى إكرام ذي الشيبة المسلم، وحامل القرآن غير الغالي فيه والجافي عنه، وإكرام ذي السلطان المقسط. رواه أبو داود والبخاري في الأدب المفرد، وحسنه الألباني. 6. أن حفظة القرآن هم أهل الله وخاصته، فقد روى النسائي وابن ماجه وغيرهما من حديث أنس رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إن لله أهلين من الناس، قالوا: ومن هم يا رسول الله؟ قال: أهل القرآن هم أهل الله وخاصته. والحديث صححه الألباني. 7- أن حفظ القرآن سبب الرفعة في الدنيا والآخرة، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: إن الله يرفع بهذا الكتاب أقواماً ويضع به آخرين. رواه مسلم. 8- تقديم الحافظ لإمامة الصلاة على غيره. ففي صحيح مسلم وغيره أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: يؤم القوم أقرؤهم لكتاب الله تعالى. 9- إلحاق منزلته بأهل الخير، كما في الصحيح أنه صلى الله عليه وسلم قال: الماهر بالقرآن مع السفرة الكرام البررة. متفق عليه. 10- أن الغبطة الحقيقية تكون في حفظ القرآن، ففي الحديث: لا حسد إلا في اثنتين: رجل آتاه الله الكتاب، فهو يقوم به آناء الليل وأطراف النهار.......الحديث. متفق عليه. 11. أن حفظ القرآن وتعلمه خير من الدنيا وما فيها، ففي الحديث : أفلا يغدو أحدكم إلى المسجد فيعلم أو يقرأ آيتين من كتاب الله عز وجل خير له من ناقتين، وثلاث خير من ثلاث، وأربع خير من أربع ومن أعدادهن من الإبل. رواه مسلم.
ففي حفظ القرآن الكريم تحقيق لقوله تعالى: إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ [سورة الحجر: 9 1. حفظ القرآن سنة متبعة, فالنبي صلى الله عليه وسلم قد حفظ القرآن الكريم، بل وكان يراجعه جبريل عليه السلام في كل سنة، كما في مسلم عن فاطمة رضي الله عنها عن النبي صلى الله عليه وسلم: إن جبريل كان يعارضه بالقرآن كل عام مرة، وإنه عارضه به في العام مرتين. 2- حفظ القرآن ينجي صاحبه من النار, فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: لو جمع القرآن في إهاب ما أحرقه الله بالنار. رواه البيهقي، وصححه الألباني. 3- أنه تنال به الشفاعة كما في الحديث: اقرؤوا القرآن، فإنه يأتي يوم القيامة شفيعاً لأصحابه. رواه مسلم 4. أن القرآن يرفع صاحبه في الجنة درجات كما في الحديث: يقال لصاحب القرآن يوم القيامة اقرأ وارق ورتل كما كنت ترتل في الدنيا، فإن منزلتك عند آخر آية تقرؤها. رواه أحمد والترمذي وأبو داود وصححه الأرناؤوط والألباني. 5- أنه جعل تعظيم حامله من الأدلة على تعظيم الله تعالى، ففي الحديث أنه صلى الله عليه وسلم قال: إن من إجلال الله تعالى إكرام ذي الشيبة المسلم، وحامل القرآن غير الغالي فيه والجافي عنه، وإكرام ذي السلطان المقسط. رواه أبو داود والبخاري في الأدب المفرد، وحسنه الألباني. 6. أن حفظة القرآن هم أهل الله وخاصته، فقد روى النسائي وابن ماجه وغيرهما من حديث أنس رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إن لله أهلين من الناس، قالوا: ومن هم يا رسول الله؟ قال: أهل القرآن هم أهل الله وخاصته. والحديث صححه الألباني. 7- أن حفظ القرآن سبب الرفعة في الدنيا والآخرة، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: إن الله يرفع بهذا الكتاب أقواماً ويضع به آخرين. رواه مسلم. 8- تقديم الحافظ لإمامة الصلاة على غيره. ففي صحيح مسلم وغيره أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: يؤم القوم أقرؤهم لكتاب الله تعالى. 9- إلحاق منزلته بأهل الخير، كما في الصحيح أنه صلى الله عليه وسلم قال: الماهر بالقرآن مع السفرة الكرام البررة. متفق عليه. 10- أن الغبطة الحقيقية تكون في حفظ القرآن، ففي الحديث: لا حسد إلا في اثنتين: رجل آتاه الله الكتاب، فهو يقوم به آناء الليل وأطراف النهار.......الحديث. متفق عليه. 11. أن حفظ القرآن وتعلمه خير من الدنيا وما فيها، ففي الحديث : أفلا يغدو أحدكم إلى المسجد فيعلم أو يقرأ آيتين من كتاب الله عز وجل خير له من ناقتين، وثلاث خير من ثلاث، وأربع خير من أربع ومن أعدادهن من الإبل. رواه مسلم.
ففي حفظ القرآن الكريم تحقيق لقوله تعالى: إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ [سورة الحجر: 9 1. حفظ القرآن سنة متبعة, فالنبي صلى الله عليه وسلم قد حفظ القرآن الكريم، بل وكان يراجعه جبريل عليه السلام في كل سنة، كما في مسلم عن فاطمة رضي الله عنها عن النبي صلى الله عليه وسلم: إن جبريل كان يعارضه بالقرآن كل عام مرة، وإنه عارضه به في العام مرتين. 2- حفظ القرآن ينجي صاحبه من النار, فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: لو جمع القرآن في إهاب ما أحرقه الله بالنار. رواه البيهقي، وصححه الألباني. 3- أنه تنال به الشفاعة كما في الحديث: اقرؤوا القرآن، فإنه يأتي يوم القيامة شفيعاً لأصحابه. رواه مسلم 4. أن القرآن يرفع صاحبه في الجنة درجات كما في الحديث: يقال لصاحب القرآن يوم القيامة اقرأ وارق ورتل كما كنت ترتل في الدنيا، فإن منزلتك عند آخر آية تقرؤها. رواه أحمد والترمذي وأبو داود وصححه الأرناؤوط والألباني. 5- أنه جعل تعظيم حامله من الأدلة على تعظيم الله تعالى، ففي الحديث أنه صلى الله عليه وسلم قال: إن من إجلال الله تعالى إكرام ذي الشيبة المسلم، وحامل القرآن غير الغالي فيه والجافي عنه، وإكرام ذي السلطان المقسط. رواه أبو داود والبخاري في الأدب المفرد، وحسنه الألباني. 6. أن حفظة القرآن هم أهل الله وخاصته، فقد روى النسائي وابن ماجه وغيرهما من حديث أنس رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إن لله أهلين من الناس، قالوا: ومن هم يا رسول الله؟ قال: أهل القرآن هم أهل الله وخاصته. والحديث صححه الألباني. 7- أن حفظ القرآن سبب الرفعة في الدنيا والآخرة، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: إن الله يرفع بهذا الكتاب أقواماً ويضع به آخرين. رواه مسلم. 8- تقديم الحافظ لإمامة الصلاة على غيره. ففي صحيح مسلم وغيره أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: يؤم القوم أقرؤهم لكتاب الله تعالى. 9- إلحاق منزلته بأهل الخير، كما في الصحيح أنه صلى الله عليه وسلم قال: الماهر بالقرآن مع السفرة الكرام البررة. متفق عليه. 10- أن الغبطة الحقيقية تكون في حفظ القرآن، ففي الحديث: لا حسد إلا في اثنتين: رجل آتاه الله الكتاب، فهو يقوم به آناء الليل وأطراف النهار.......الحديث. متفق عليه. 11. أن حفظ القرآن وتعلمه خير من الدنيا وما فيها، ففي الحديث : أفلا يغدو أحدكم إلى المسجد فيعلم أو يقرأ آيتين من كتاب الله عز وجل خير له من ناقتين، وثلاث خير من ثلاث، وأربع خير من أربع ومن أعدادهن من الإبل. رواه مسلم.
ففي حفظ القرآن الكريم تحقيق لقوله تعالى: إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ [سورة الحجر: 9 1. حفظ القرآن سنة متبعة, فالنبي صلى الله عليه وسلم قد حفظ القرآن الكريم، بل وكان يراجعه جبريل عليه السلام في كل سنة، كما في مسلم عن فاطمة رضي الله عنها عن النبي صلى الله عليه وسلم: إن جبريل كان يعارضه بالقرآن كل عام مرة، وإنه عارضه به في العام مرتين. 2- حفظ القرآن ينجي صاحبه من النار, فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: لو جمع القرآن في إهاب ما أحرقه الله بالنار. رواه البيهقي، وصححه الألباني. 3- أنه تنال به الشفاعة كما في الحديث: اقرؤوا القرآن، فإنه يأتي يوم القيامة شفيعاً لأصحابه. رواه مسلم 4. أن القرآن يرفع صاحبه في الجنة درجات كما في الحديث: يقال لصاحب القرآن يوم القيامة اقرأ وارق ورتل كما كنت ترتل في الدنيا، فإن منزلتك عند آخر آية تقرؤها. رواه أحمد والترمذي وأبو داود وصححه الأرناؤوط والألباني. 5- أنه جعل تعظيم حامله من الأدلة على تعظيم الله تعالى، ففي الحديث أنه صلى الله عليه وسلم قال: إن من إجلال الله تعالى إكرام ذي الشيبة المسلم، وحامل القرآن غير الغالي فيه والجافي عنه، وإكرام ذي السلطان المقسط. رواه أبو داود والبخاري في الأدب المفرد، وحسنه الألباني. 6. أن حفظة القرآن هم أهل الله وخاصته، فقد روى النسائي وابن ماجه وغيرهما من حديث أنس رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إن لله أهلين من الناس، قالوا: ومن هم يا رسول الله؟ قال: أهل القرآن هم أهل الله وخاصته. والحديث صححه الألباني. 7- أن حفظ القرآن سبب الرفعة في الدنيا والآخرة، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: إن الله يرفع بهذا الكتاب أقواماً ويضع به آخرين. رواه مسلم. 8- تقديم الحافظ لإمامة الصلاة على غيره. ففي صحيح مسلم وغيره أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: يؤم القوم أقرؤهم لكتاب الله تعالى. 9- إلحاق منزلته بأهل الخير، كما في الصحيح أنه صلى الله عليه وسلم قال: الماهر بالقرآن مع السفرة الكرام البررة. متفق عليه. 10- أن الغبطة الحقيقية تكون في حفظ القرآن، ففي الحديث: لا حسد إلا في اثنتين: رجل آتاه الله الكتاب، فهو يقوم به آناء الليل وأطراف النهار.......الحديث. متفق عليه. 11. أن حفظ القرآن وتعلمه خير من الدنيا وما فيها، ففي الحديث : أفلا يغدو أحدكم إلى المسجد فيعلم أو يقرأ آيتين من كتاب الله عز وجل خير له من ناقتين، وثلاث خير من ثلاث، وأربع خير من أربع ومن أعدادهن من الإبل. رواه مسلم.
ففي حفظ القرآن الكريم تحقيق لقوله تعالى: إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ [سورة الحجر: 9 1. حفظ القرآن سنة متبعة, فالنبي صلى الله عليه وسلم قد حفظ القرآن الكريم، بل وكان يراجعه جبريل عليه السلام في كل سنة، كما في مسلم عن فاطمة رضي الله عنها عن النبي صلى الله عليه وسلم: إن جبريل كان يعارضه بالقرآن كل عام مرة، وإنه عارضه به في العام مرتين. 2- حفظ القرآن ينجي صاحبه من النار, فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: لو جمع القرآن في إهاب ما أحرقه الله بالنار. رواه البيهقي، وصححه الألباني. 3- أنه تنال به الشفاعة كما في الحديث: اقرؤوا القرآن، فإنه يأتي يوم القيامة شفيعاً لأصحابه. رواه مسلم 4. أن القرآن يرفع صاحبه في الجنة درجات كما في الحديث: يقال لصاحب القرآن يوم القيامة اقرأ وارق ورتل كما كنت ترتل في الدنيا، فإن منزلتك عند آخر آية تقرؤها. رواه أحمد والترمذي وأبو داود وصححه الأرناؤوط والألباني. 5- أنه جعل تعظيم حامله من الأدلة على تعظيم الله تعالى، ففي الحديث أنه صلى الله عليه وسلم قال: إن من إجلال الله تعالى إكرام ذي الشيبة المسلم، وحامل القرآن غير الغالي فيه والجافي عنه، وإكرام ذي السلطان المقسط. رواه أبو داود والبخاري في الأدب المفرد، وحسنه الألباني. 6. أن حفظة القرآن هم أهل الله وخاصته، فقد روى النسائي وابن ماجه وغيرهما من حديث أنس رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إن لله أهلين من الناس، قالوا: ومن هم يا رسول الله؟ قال: أهل القرآن هم أهل الله وخاصته. والحديث صححه الألباني. 7- أن حفظ القرآن سبب الرفعة في الدنيا والآخرة، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: إن الله يرفع بهذا الكتاب أقواماً ويضع به آخرين. رواه مسلم. 8- تقديم الحافظ لإمامة الصلاة على غيره. ففي صحيح مسلم وغيره أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: يؤم القوم أقرؤهم لكتاب الله تعالى. 9- إلحاق منزلته بأهل الخير، كما في الصحيح أنه صلى الله عليه وسلم قال: الماهر بالقرآن مع السفرة الكرام البررة. متفق عليه. 10- أن الغبطة الحقيقية تكون في حفظ القرآن، ففي الحديث: لا حسد إلا في اثنتين: رجل آتاه الله الكتاب، فهو يقوم به آناء الليل وأطراف النهار.......الحديث. متفق عليه. 11. أن حفظ القرآن وتعلمه خير من الدنيا وما فيها، ففي الحديث : أفلا يغدو أحدكم إلى المسجد فيعلم أو يقرأ آيتين من كتاب الله عز وجل خير له من ناقتين، وثلاث خير من ثلاث، وأربع خير من أربع ومن أعدادهن من الإبل. رواه مسلم.
ففي حفظ القرآن الكريم تحقيق لقوله تعالى: إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ [سورة الحجر: 9 1. حفظ القرآن سنة متبعة, فالنبي صلى الله عليه وسلم قد حفظ القرآن الكريم، بل وكان يراجعه جبريل عليه السلام في كل سنة، كما في مسلم عن فاطمة رضي الله عنها عن النبي صلى الله عليه وسلم: إن جبريل كان يعارضه بالقرآن كل عام مرة، وإنه عارضه به في العام مرتين. 2- حفظ القرآن ينجي صاحبه من النار, فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: لو جمع القرآن في إهاب ما أحرقه الله بالنار. رواه البيهقي، وصححه الألباني. 3- أنه تنال به الشفاعة كما في الحديث: اقرؤوا القرآن، فإنه يأتي يوم القيامة شفيعاً لأصحابه. رواه مسلم 4. أن القرآن يرفع صاحبه في الجنة درجات كما في الحديث: يقال لصاحب القرآن يوم القيامة اقرأ وارق ورتل كما كنت ترتل في الدنيا، فإن منزلتك عند آخر آية تقرؤها. رواه أحمد والترمذي وأبو داود وصححه الأرناؤوط والألباني. 5- أنه جعل تعظيم حامله من الأدلة على تعظيم الله تعالى، ففي الحديث أنه صلى الله عليه وسلم قال: إن من إجلال الله تعالى إكرام ذي الشيبة المسلم، وحامل القرآن غير الغالي فيه والجافي عنه، وإكرام ذي السلطان المقسط. رواه أبو داود والبخاري في الأدب المفرد، وحسنه الألباني. 6. أن حفظة القرآن هم أهل الله وخاصته، فقد روى النسائي وابن ماجه وغيرهما من حديث أنس رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إن لله أهلين من الناس، قالوا: ومن هم يا رسول الله؟ قال: أهل القرآن هم أهل الله وخاصته. والحديث صححه الألباني. 7- أن حفظ القرآن سبب الرفعة في الدنيا والآخرة، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: إن الله يرفع بهذا الكتاب أقواماً ويضع به آخرين. رواه مسلم. 8- تقديم الحافظ لإمامة الصلاة على غيره. ففي صحيح مسلم وغيره أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: يؤم القوم أقرؤهم لكتاب الله تعالى. 9- إلحاق منزلته بأهل الخير، كما في الصحيح أنه صلى الله عليه وسلم قال: الماهر بالقرآن مع السفرة الكرام البررة. متفق عليه. 10- أن الغبطة الحقيقية تكون في حفظ القرآن، ففي الحديث: لا حسد إلا في اثنتين: رجل آتاه الله الكتاب، فهو يقوم به آناء الليل وأطراف النهار.......الحديث. متفق عليه. 11. أن حفظ القرآن وتعلمه خير من الدنيا وما فيها، ففي الحديث : أفلا يغدو أحدكم إلى المسجد فيعلم أو يقرأ آيتين من كتاب الله عز وجل خير له من ناقتين، وثلاث خير من ثلاث، وأربع خير من أربع ومن أعدادهن من الإبل. رواه مسلم.
اللهم اجعل القران العظيم ربيع قلوبنا ونور صدورنا وذهاب همومنا
اللهم آمين
قال الله تعالى: إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ [الإسراء:9] ويقول سبحانه: قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ [فصلت:44] ويقول: وَهَذَا كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ فَاتَّبِعُوهُ وَاتَّقُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ [الأنعام:155] ويقول -جل وعلا-: هَذَا بَلاغٌ لِلنَّاسِ وَلِيُنذَرُوا بِهِ وَلِيَعْلَمُوا أَنَّمَا هُوَ إِلَهٌ وَاحِدٌ وَلِيَذَّكَّرَ أُوْلُوا الأَلْبَابِ [إبراهيم:52]. ويقول النبي ﷺ: اقرؤوا هذا القرآن، فإنه يأتي شفيعًا لأصحابه يوم القيامة ويقول ﷺ: من قرأ حرفًا من القرآن فله به حسنة والحسنة بعشر أمثالها وكان يومًا جالسًا في أصحابه، فقال -عليه الصلاة والسلام-: أيحب أحدكم أن يذهب إلى بطحان وادٍ في المدينة فيرجع بناقتين عظيمتين في غير إثم ولا قطيعة رحم؟ قالوا كلهم: كل واحد يحب ذلك، قال: لأن يذهب أحدكم إلى المسجد، فيعلم آيتين من كتاب الله خير له من ناقتين عظيمتين، وثلاث خير من ثلاث، وأربع خير من أربع، ومن أعدادهن من الإبل يقول النبي ﷺ: من قرأ القرآن وهو ماهرٌ فيه فهو مع السفرة الكرام البررة، ومن قرأه وهو عليه شاق ويتتعتع فيه فله أجران ففي حفظ القرآن الكريم تحقيق لقوله تعالى: إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ [سورة الحجر: 9 1. حفظ القرآن سنة متبعة, فالنبي صلى الله عليه وسلم قد حفظ القرآن الكريم، بل وكان يراجعه جبريل عليه السلام في كل سنة، كما في مسلم عن فاطمة رضي الله عنها عن النبي صلى الله عليه وسلم: إن جبريل كان يعارضه بالقرآن كل عام مرة، وإنه عارضه به في العام مرتين. 2- حفظ القرآن ينجي صاحبه من النار, فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: لو جمع القرآن في إهاب ما أحرقه الله بالنار. رواه البيهقي، وصححه الألباني. 3- أنه تنال به الشفاعة كما في الحديث: اقرؤوا القرآن، فإنه يأتي يوم القيامة شفيعاً لأصحابه. رواه مسلم 4. أن القرآن يرفع صاحبه في الجنة درجات كما في الحديث: يقال لصاحب القرآن يوم القيامة اقرأ وارق ورتل كما كنت ترتل في الدنيا، فإن منزلتك عند آخر آية تقرؤها. رواه أحمد والترمذي وأبو داود وصححه الأرناؤوط والألباني. 5- أنه جعل تعظيم حامله من الأدلة على تعظيم الله تعالى، ففي الحديث أنه صلى الله عليه وسلم قال: إن من إجلال الله تعالى إكرام ذي الشيبة المسلم، وحامل القرآن غير الغالي فيه والجافي عنه، وإكرام ذي السلطان المقسط. رواه أبو داود والبخاري في الأدب المفرد، وحسنه الألباني. 6. أن حفظة القرآن هم أهل الله وخاصته، فقد روى النسائي وابن ماجه وغيرهما من حديث أنس رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إن لله أهلين من الناس، قالوا: ومن هم يا رسول الله؟ قال: أهل القرآن هم أهل الله وخاصته. والحديث صححه الألباني. 7- أن حفظ القرآن سبب الرفعة في الدنيا والآخرة، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: إن الله يرفع بهذا الكتاب أقواماً ويضع به آخرين. رواه مسلم. 8- تقديم الحافظ لإمامة الصلاة على غيره. ففي صحيح مسلم وغيره أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: يؤم القوم أقرؤهم لكتاب الله تعالى. 9- إلحاق منزلته بأهل الخير، كما في الصحيح أنه صلى الله عليه وسلم قال: الماهر بالقرآن مع السفرة الكرام البررة. متفق عليه. 10- أن الغبطة الحقيقية تكون في حفظ القرآن، ففي الحديث: لا حسد إلا في اثنتين: رجل آتاه الله الكتاب، فهو يقوم به آناء الليل وأطراف النهار.......الحديث. متفق عليه. 11. أن حفظ القرآن وتعلمه خير من الدنيا وما فيها، ففي الحديث : أفلا يغدو أحدكم إلى المسجد فيعلم أو يقرأ آيتين من كتاب الله عز وجل خير له من ناقتين، وثلاث خير من ثلاث، وأربع خير من أربع ومن أعدادهن من الإبل. رواه مسلم
قال الله تعالى: إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ [الإسراء:9] ويقول سبحانه: قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ [فصلت:44] ويقول: وَهَذَا كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ فَاتَّبِعُوهُ وَاتَّقُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ [الأنعام:155] ويقول -جل وعلا-: هَذَا بَلاغٌ لِلنَّاسِ وَلِيُنذَرُوا بِهِ وَلِيَعْلَمُوا أَنَّمَا هُوَ إِلَهٌ وَاحِدٌ وَلِيَذَّكَّرَ أُوْلُوا الأَلْبَابِ [إبراهيم:52]. ويقول النبي ﷺ: اقرؤوا هذا القرآن، فإنه يأتي شفيعًا لأصحابه يوم القيامة ويقول ﷺ: من قرأ حرفًا من القرآن فله به حسنة والحسنة بعشر أمثالها وكان يومًا جالسًا في أصحابه، فقال -عليه الصلاة والسلام-: أيحب أحدكم أن يذهب إلى بطحان وادٍ في المدينة فيرجع بناقتين عظيمتين في غير إثم ولا قطيعة رحم؟ قالوا كلهم: كل واحد يحب ذلك، قال: لأن يذهب أحدكم إلى المسجد، فيعلم آيتين من كتاب الله خير له من ناقتين عظيمتين، وثلاث خير من ثلاث، وأربع خير من أربع، ومن أعدادهن من الإبل يقول النبي ﷺ: من قرأ القرآن وهو ماهرٌ فيه فهو مع السفرة الكرام البررة، ومن قرأه وهو عليه شاق ويتتعتع فيه فله أجران ففي حفظ القرآن الكريم تحقيق لقوله تعالى: إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ [سورة الحجر: 9 1. حفظ القرآن سنة متبعة, فالنبي صلى الله عليه وسلم قد حفظ القرآن الكريم، بل وكان يراجعه جبريل عليه السلام في كل سنة، كما في مسلم عن فاطمة رضي الله عنها عن النبي صلى الله عليه وسلم: إن جبريل كان يعارضه بالقرآن كل عام مرة، وإنه عارضه به في العام مرتين. 2- حفظ القرآن ينجي صاحبه من النار, فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: لو جمع القرآن في إهاب ما أحرقه الله بالنار. رواه البيهقي، وصححه الألباني. 3- أنه تنال به الشفاعة كما في الحديث: اقرؤوا القرآن، فإنه يأتي يوم القيامة شفيعاً لأصحابه. رواه مسلم 4. أن القرآن يرفع صاحبه في الجنة درجات كما في الحديث: يقال لصاحب القرآن يوم القيامة اقرأ وارق ورتل كما كنت ترتل في الدنيا، فإن منزلتك عند آخر آية تقرؤها. رواه أحمد والترمذي وأبو داود وصححه الأرناؤوط والألباني. 5- أنه جعل تعظيم حامله من الأدلة على تعظيم الله تعالى، ففي الحديث أنه صلى الله عليه وسلم قال: إن من إجلال الله تعالى إكرام ذي الشيبة المسلم، وحامل القرآن غير الغالي فيه والجافي عنه، وإكرام ذي السلطان المقسط. رواه أبو داود والبخاري في الأدب المفرد، وحسنه الألباني. 6. أن حفظة القرآن هم أهل الله وخاصته، فقد روى النسائي وابن ماجه وغيرهما من حديث أنس رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إن لله أهلين من الناس، قالوا: ومن هم يا رسول الله؟ قال: أهل القرآن هم أهل الله وخاصته. والحديث صححه الألباني. 7- أن حفظ القرآن سبب الرفعة في الدنيا والآخرة، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: إن الله يرفع بهذا الكتاب أقواماً ويضع به آخرين. رواه مسلم. 8- تقديم الحافظ لإمامة الصلاة على غيره. ففي صحيح مسلم وغيره أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: يؤم القوم أقرؤهم لكتاب الله تعالى. 9- إلحاق منزلته بأهل الخير، كما في الصحيح أنه صلى الله عليه وسلم قال: الماهر بالقرآن مع السفرة الكرام البررة. متفق عليه. 10- أن الغبطة الحقيقية تكون في حفظ القرآن، ففي الحديث: لا حسد إلا في اثنتين: رجل آتاه الله الكتاب، فهو يقوم به آناء الليل وأطراف النهار.......الحديث. متفق عليه. 11. أن حفظ القرآن وتعلمه خير من الدنيا وما فيها، ففي الحديث : أفلا يغدو أحدكم إلى المسجد فيعلم أو يقرأ آيتين من كتاب الله عز وجل خير له من ناقتين، وثلاث خير من ثلاث، وأربع خير من أربع ومن أعدادهن من الإبل. رواه مسلم
قال الله تعالى: إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ [الإسراء:9] ويقول سبحانه: قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ [فصلت:44] ويقول: وَهَذَا كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ فَاتَّبِعُوهُ وَاتَّقُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ [الأنعام:155] ويقول -جل وعلا-: هَذَا بَلاغٌ لِلنَّاسِ وَلِيُنذَرُوا بِهِ وَلِيَعْلَمُوا أَنَّمَا هُوَ إِلَهٌ وَاحِدٌ وَلِيَذَّكَّرَ أُوْلُوا الأَلْبَابِ [إبراهيم:52]. ويقول النبي ﷺ: اقرؤوا هذا القرآن، فإنه يأتي شفيعًا لأصحابه يوم القيامة ويقول ﷺ: من قرأ حرفًا من القرآن فله به حسنة والحسنة بعشر أمثالها وكان يومًا جالسًا في أصحابه، فقال -عليه الصلاة والسلام-: أيحب أحدكم أن يذهب إلى بطحان وادٍ في المدينة فيرجع بناقتين عظيمتين في غير إثم ولا قطيعة رحم؟ قالوا كلهم: كل واحد يحب ذلك، قال: لأن يذهب أحدكم إلى المسجد، فيعلم آيتين من كتاب الله خير له من ناقتين عظيمتين، وثلاث خير من ثلاث، وأربع خير من أربع، ومن أعدادهن من الإبل يقول النبي ﷺ: من قرأ القرآن وهو ماهرٌ فيه فهو مع السفرة الكرام البررة، ومن قرأه وهو عليه شاق ويتتعتع فيه فله أجران ففي حفظ القرآن الكريم تحقيق لقوله تعالى: إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ [سورة الحجر: 9 1. حفظ القرآن سنة متبعة, فالنبي صلى الله عليه وسلم قد حفظ القرآن الكريم، بل وكان يراجعه جبريل عليه السلام في كل سنة، كما في مسلم عن فاطمة رضي الله عنها عن النبي صلى الله عليه وسلم: إن جبريل كان يعارضه بالقرآن كل عام مرة، وإنه عارضه به في العام مرتين. 2- حفظ القرآن ينجي صاحبه من النار, فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: لو جمع القرآن في إهاب ما أحرقه الله بالنار. رواه البيهقي، وصححه الألباني. 3- أنه تنال به الشفاعة كما في الحديث: اقرؤوا القرآن، فإنه يأتي يوم القيامة شفيعاً لأصحابه. رواه مسلم 4. أن القرآن يرفع صاحبه في الجنة درجات كما في الحديث: يقال لصاحب القرآن يوم القيامة اقرأ وارق ورتل كما كنت ترتل في الدنيا، فإن منزلتك عند آخر آية تقرؤها. رواه أحمد والترمذي وأبو داود وصححه الأرناؤوط والألباني. 5- أنه جعل تعظيم حامله من الأدلة على تعظيم الله تعالى، ففي الحديث أنه صلى الله عليه وسلم قال: إن من إجلال الله تعالى إكرام ذي الشيبة المسلم، وحامل القرآن غير الغالي فيه والجافي عنه، وإكرام ذي السلطان المقسط. رواه أبو داود والبخاري في الأدب المفرد، وحسنه الألباني. 6. أن حفظة القرآن هم أهل الله وخاصته، فقد روى النسائي وابن ماجه وغيرهما من حديث أنس رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إن لله أهلين من الناس، قالوا: ومن هم يا رسول الله؟ قال: أهل القرآن هم أهل الله وخاصته. والحديث صححه الألباني. 7- أن حفظ القرآن سبب الرفعة في الدنيا والآخرة، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: إن الله يرفع بهذا الكتاب أقواماً ويضع به آخرين. رواه مسلم. 8- تقديم الحافظ لإمامة الصلاة على غيره. ففي صحيح مسلم وغيره أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: يؤم القوم أقرؤهم لكتاب الله تعالى. 9- إلحاق منزلته بأهل الخير، كما في الصحيح أنه صلى الله عليه وسلم قال: الماهر بالقرآن مع السفرة الكرام البررة. متفق عليه. 10- أن الغبطة الحقيقية تكون في حفظ القرآن، ففي الحديث: لا حسد إلا في اثنتين: رجل آتاه الله الكتاب، فهو يقوم به آناء الليل وأطراف النهار.......الحديث. متفق عليه. 11. أن حفظ القرآن وتعلمه خير من الدنيا وما فيها، ففي الحديث : أفلا يغدو أحدكم إلى المسجد فيعلم أو يقرأ آيتين من كتاب الله عز وجل خير له من ناقتين، وثلاث خير من ثلاث، وأربع خير من أربع ومن أعدادهن من الإبل. رواه مسلم
ففي حفظ القرآن الكريم تحقيق لقوله تعالى: إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ [سورة الحجر: 9 1. حفظ القرآن سنة متبعة, فالنبي صلى الله عليه وسلم قد حفظ القرآن الكريم، بل وكان يراجعه جبريل عليه السلام في كل سنة، كما في مسلم عن فاطمة رضي الله عنها عن النبي صلى الله عليه وسلم: إن جبريل كان يعارضه بالقرآن كل عام مرة، وإنه عارضه به في العام مرتين. 2- حفظ القرآن ينجي صاحبه من النار, فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: لو جمع القرآن في إهاب ما أحرقه الله بالنار. رواه البيهقي، وصححه الألباني. 3- أنه تنال به الشفاعة كما في الحديث: اقرؤوا القرآن، فإنه يأتي يوم القيامة شفيعاً لأصحابه. رواه مسلم 4. أن القرآن يرفع صاحبه في الجنة درجات كما في الحديث: يقال لصاحب القرآن يوم القيامة اقرأ وارق ورتل كما كنت ترتل في الدنيا، فإن منزلتك عند آخر آية تقرؤها. رواه أحمد والترمذي وأبو داود وصححه الأرناؤوط والألباني. 5- أنه جعل تعظيم حامله من الأدلة على تعظيم الله تعالى، ففي الحديث أنه صلى الله عليه وسلم قال: إن من إجلال الله تعالى إكرام ذي الشيبة المسلم، وحامل القرآن غير الغالي فيه والجافي عنه، وإكرام ذي السلطان المقسط. رواه أبو داود والبخاري في الأدب المفرد، وحسنه الألباني. 6. أن حفظة القرآن هم أهل الله وخاصته، فقد روى النسائي وابن ماجه وغيرهما من حديث أنس رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إن لله أهلين من الناس، قالوا: ومن هم يا رسول الله؟ قال: أهل القرآن هم أهل الله وخاصته. والحديث صححه الألباني. 7- أن حفظ القرآن سبب الرفعة في الدنيا والآخرة، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: إن الله يرفع بهذا الكتاب أقواماً ويضع به آخرين. رواه مسلم. 8- تقديم الحافظ لإمامة الصلاة على غيره. ففي صحيح مسلم وغيره أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: يؤم القوم أقرؤهم لكتاب الله تعالى. 9- إلحاق منزلته بأهل الخير، كما في الصحيح أنه صلى الله عليه وسلم قال: الماهر بالقرآن مع السفرة الكرام البررة. متفق عليه. 10- أن الغبطة الحقيقية تكون في حفظ القرآن، ففي الحديث: لا حسد إلا في اثنتين: رجل آتاه الله الكتاب، فهو يقوم به آناء الليل وأطراف النهار.......الحديث. متفق عليه. 11. أن حفظ القرآن وتعلمه خير من الدنيا وما فيها، ففي الحديث : أفلا يغدو أحدكم إلى المسجد فيعلم أو يقرأ آيتين من كتاب الله عز وجل خير له من ناقتين، وثلاث خير من ثلاث، وأربع خير من أربع ومن أعدادهن من الإبل. رواه مسلم
ففي حفظ القرآن الكريم تحقيق لقوله تعالى: إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ [سورة الحجر: 9 1. حفظ القرآن سنة متبعة, فالنبي صلى الله عليه وسلم قد حفظ القرآن الكريم، بل وكان يراجعه جبريل عليه السلام في كل سنة، كما في مسلم عن فاطمة رضي الله عنها عن النبي صلى الله عليه وسلم: إن جبريل كان يعارضه بالقرآن كل عام مرة، وإنه عارضه به في العام مرتين. 2- حفظ القرآن ينجي صاحبه من النار, فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: لو جمع القرآن في إهاب ما أحرقه الله بالنار. رواه البيهقي، وصححه الألباني. 3- أنه تنال به الشفاعة كما في الحديث: اقرؤوا القرآن، فإنه يأتي يوم القيامة شفيعاً لأصحابه. رواه مسلم 4. أن القرآن يرفع صاحبه في الجنة درجات كما في الحديث: يقال لصاحب القرآن يوم القيامة اقرأ وارق ورتل كما كنت ترتل في الدنيا، فإن منزلتك عند آخر آية تقرؤها. رواه أحمد والترمذي وأبو داود وصححه الأرناؤوط والألباني. 5- أنه جعل تعظيم حامله من الأدلة على تعظيم الله تعالى، ففي الحديث أنه صلى الله عليه وسلم قال: إن من إجلال الله تعالى إكرام ذي الشيبة المسلم، وحامل القرآن غير الغالي فيه والجافي عنه، وإكرام ذي السلطان المقسط. رواه أبو داود والبخاري في الأدب المفرد، وحسنه الألباني. 6. أن حفظة القرآن هم أهل الله وخاصته، فقد روى النسائي وابن ماجه وغيرهما من حديث أنس رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إن لله أهلين من الناس، قالوا: ومن هم يا رسول الله؟ قال: أهل القرآن هم أهل الله وخاصته. والحديث صححه الألباني. 7- أن حفظ القرآن سبب الرفعة في الدنيا والآخرة، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: إن الله يرفع بهذا الكتاب أقواماً ويضع به آخرين. رواه مسلم. 8- تقديم الحافظ لإمامة الصلاة على غيره. ففي صحيح مسلم وغيره أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: يؤم القوم أقرؤهم لكتاب الله تعالى. 9- إلحاق منزلته بأهل الخير، كما في الصحيح أنه صلى الله عليه وسلم قال: الماهر بالقرآن مع السفرة الكرام البررة. متفق عليه. 10- أن الغبطة الحقيقية تكون في حفظ القرآن، ففي الحديث: لا حسد إلا في اثنتين: رجل آتاه الله الكتاب، فهو يقوم به آناء الليل وأطراف النهار.......الحديث. متفق عليه. 11. أن حفظ القرآن وتعلمه خير من الدنيا وما فيها، ففي الحديث : أفلا يغدو أحدكم إلى المسجد فيعلم أو يقرأ آيتين من كتاب الله عز وجل خير له من ناقتين، وثلاث خير من ثلاث، وأربع خير من أربع ومن أعدادهن من الإبل. رواه مسلم
ففي حفظ القرآن الكريم تحقيق لقوله تعالى: إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ [سورة الحجر: 9 1. حفظ القرآن سنة متبعة, فالنبي صلى الله عليه وسلم قد حفظ القرآن الكريم، بل وكان يراجعه جبريل عليه السلام في كل سنة، كما في مسلم عن فاطمة رضي الله عنها عن النبي صلى الله عليه وسلم: إن جبريل كان يعارضه بالقرآن كل عام مرة، وإنه عارضه به في العام مرتين. 2- حفظ القرآن ينجي صاحبه من النار, فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: لو جمع القرآن في إهاب ما أحرقه الله بالنار. رواه البيهقي، وصححه الألباني. 3- أنه تنال به الشفاعة كما في الحديث: اقرؤوا القرآن، فإنه يأتي يوم القيامة شفيعاً لأصحابه. رواه مسلم 4. أن القرآن يرفع صاحبه في الجنة درجات كما في الحديث: يقال لصاحب القرآن يوم القيامة اقرأ وارق ورتل كما كنت ترتل في الدنيا، فإن منزلتك عند آخر آية تقرؤها. رواه أحمد والترمذي وأبو داود وصححه الأرناؤوط والألباني. 5- أنه جعل تعظيم حامله من الأدلة على تعظيم الله تعالى، ففي الحديث أنه صلى الله عليه وسلم قال: إن من إجلال الله تعالى إكرام ذي الشيبة المسلم، وحامل القرآن غير الغالي فيه والجافي عنه، وإكرام ذي السلطان المقسط. رواه أبو داود والبخاري في الأدب المفرد، وحسنه الألباني. 6. أن حفظة القرآن هم أهل الله وخاصته، فقد روى النسائي وابن ماجه وغيرهما من حديث أنس رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إن لله أهلين من الناس، قالوا: ومن هم يا رسول الله؟ قال: أهل القرآن هم أهل الله وخاصته. والحديث صححه الألباني. 7- أن حفظ القرآن سبب الرفعة في الدنيا والآخرة، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: إن الله يرفع بهذا الكتاب أقواماً ويضع به آخرين. رواه مسلم. 8- تقديم الحافظ لإمامة الصلاة على غيره. ففي صحيح مسلم وغيره أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: يؤم القوم أقرؤهم لكتاب الله تعالى. 9- إلحاق منزلته بأهل الخير، كما في الصحيح أنه صلى الله عليه وسلم قال: الماهر بالقرآن مع السفرة الكرام البررة. متفق عليه. 10- أن الغبطة الحقيقية تكون في حفظ القرآن، ففي الحديث: لا حسد إلا في اثنتين: رجل آتاه الله الكتاب، فهو يقوم به آناء الليل وأطراف النهار.......الحديث. متفق عليه. 11. أن حفظ القرآن وتعلمه خير من الدنيا وما فيها، ففي الحديث : أفلا يغدو أحدكم إلى المسجد فيعلم أو يقرأ آيتين من كتاب الله عز وجل خير له من ناقتين، وثلاث خير من ثلاث، وأربع خير من أربع ومن أعدادهن من الإبل. رواه مسلم
ففي حفظ القرآن الكريم تحقيق لقوله تعالى: إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ [سورة الحجر: 9 1. حفظ القرآن سنة متبعة, فالنبي صلى الله عليه وسلم قد حفظ القرآن الكريم، بل وكان يراجعه جبريل عليه السلام في كل سنة، كما في مسلم عن فاطمة رضي الله عنها عن النبي صلى الله عليه وسلم: إن جبريل كان يعارضه بالقرآن كل عام مرة، وإنه عارضه به في العام مرتين. 2- حفظ القرآن ينجي صاحبه من النار, فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: لو جمع القرآن في إهاب ما أحرقه الله بالنار. رواه البيهقي، وصححه الألباني. 3- أنه تنال به الشفاعة كما في الحديث: اقرؤوا القرآن، فإنه يأتي يوم القيامة شفيعاً لأصحابه. رواه مسلم 4. أن القرآن يرفع صاحبه في الجنة درجات كما في الحديث: يقال لصاحب القرآن يوم القيامة اقرأ وارق ورتل كما كنت ترتل في الدنيا، فإن منزلتك عند آخر آية تقرؤها. رواه أحمد والترمذي وأبو داود وصححه الأرناؤوط والألباني. 5- أنه جعل تعظيم حامله من الأدلة على تعظيم الله تعالى، ففي الحديث أنه صلى الله عليه وسلم قال: إن من إجلال الله تعالى إكرام ذي الشيبة المسلم، وحامل القرآن غير الغالي فيه والجافي عنه، وإكرام ذي السلطان المقسط. رواه أبو داود والبخاري في الأدب المفرد، وحسنه الألباني. 6. أن حفظة القرآن هم أهل الله وخاصته، فقد روى النسائي وابن ماجه وغيرهما من حديث أنس رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إن لله أهلين من الناس، قالوا: ومن هم يا رسول الله؟ قال: أهل القرآن هم أهل الله وخاصته. والحديث صححه الألباني. 7- أن حفظ القرآن سبب الرفعة في الدنيا والآخرة، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: إن الله يرفع بهذا الكتاب أقواماً ويضع به آخرين. رواه مسلم. 8- تقديم الحافظ لإمامة الصلاة على غيره. ففي صحيح مسلم وغيره أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: يؤم القوم أقرؤهم لكتاب الله تعالى. 9- إلحاق منزلته بأهل الخير، كما في الصحيح أنه صلى الله عليه وسلم قال: الماهر بالقرآن مع السفرة الكرام البررة. متفق عليه. 10- أن الغبطة الحقيقية تكون في حفظ القرآن، ففي الحديث: لا حسد إلا في اثنتين: رجل آتاه الله الكتاب، فهو يقوم به آناء الليل وأطراف النهار.......الحديث. متفق عليه. 11. أن حفظ القرآن وتعلمه خير من الدنيا وما فيها، ففي الحديث : أفلا يغدو أحدكم إلى المسجد فيعلم أو يقرأ آيتين من كتاب الله عز وجل خير له من ناقتين، وثلاث خير من ثلاث، وأربع خير من أربع ومن أعدادهن من الإبل. رواه مسلم
عن عثمان بن عفان رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «خَيرُكُم من تعلَّمَ القرآنَ وعلَّمَهُ». [صحيح] - [رواه البخاري] عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله تعالى عنه: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ قَالَ: إِذَا مَاتَ ابنُ آدم انْقَطَعَ عَنْهُ عَمَلُهُ إِلَّا مِنْ ثَلَاثٍ: صَدَقَةٍ جَارِيَةٍ، أو عِلْمٍ يُنْتَفَعُ بِهِ، أَوْ وَلَدٍ صَالِحٍ يَدْعُو لَهُ. رَوَاهُ مُسْلِمٌ.
عن عثمان بن عفان رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «خَيرُكُم من تعلَّمَ القرآنَ وعلَّمَهُ». [صحيح] - [رواه البخاري] عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله تعالى عنه: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ قَالَ: إِذَا مَاتَ ابنُ آدم انْقَطَعَ عَنْهُ عَمَلُهُ إِلَّا مِنْ ثَلَاثٍ: صَدَقَةٍ جَارِيَةٍ، أو عِلْمٍ يُنْتَفَعُ بِهِ، أَوْ وَلَدٍ صَالِحٍ يَدْعُو لَهُ. رَوَاهُ مُسْلِمٌ.
عن عثمان بن عفان رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «خَيرُكُم من تعلَّمَ القرآنَ وعلَّمَهُ». [صحيح] - [رواه البخاري] عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله تعالى عنه: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ قَالَ: إِذَا مَاتَ ابنُ آدم انْقَطَعَ عَنْهُ عَمَلُهُ إِلَّا مِنْ ثَلَاثٍ: صَدَقَةٍ جَارِيَةٍ، أو عِلْمٍ يُنْتَفَعُ بِهِ، أَوْ وَلَدٍ صَالِحٍ يَدْعُو لَهُ. رَوَاهُ مُسْلِمٌ.
عن عثمان بن عفان رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «خَيرُكُم من تعلَّمَ القرآنَ وعلَّمَهُ». [صحيح] - [رواه البخاري] عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله تعالى عنه: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ قَالَ: إِذَا مَاتَ ابنُ آدم انْقَطَعَ عَنْهُ عَمَلُهُ إِلَّا مِنْ ثَلَاثٍ: صَدَقَةٍ جَارِيَةٍ، أو عِلْمٍ يُنْتَفَعُ بِهِ، أَوْ وَلَدٍ صَالِحٍ يَدْعُو لَهُ. رَوَاهُ مُسْلِمٌ.
عن عثمان بن عفان رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «خَيرُكُم من تعلَّمَ القرآنَ وعلَّمَهُ». [صحيح] - [رواه البخاري] عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله تعالى عنه: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ قَالَ: إِذَا مَاتَ ابنُ آدم انْقَطَعَ عَنْهُ عَمَلُهُ إِلَّا مِنْ ثَلَاثٍ: صَدَقَةٍ جَارِيَةٍ، أو عِلْمٍ يُنْتَفَعُ بِهِ، أَوْ وَلَدٍ صَالِحٍ يَدْعُو لَهُ. رَوَاهُ مُسْلِمٌ.
عن عثمان بن عفان رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «خَيرُكُم من تعلَّمَ القرآنَ وعلَّمَهُ». [صحيح] - [رواه البخاري] عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله تعالى عنه: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ قَالَ: إِذَا مَاتَ ابنُ آدم انْقَطَعَ عَنْهُ عَمَلُهُ إِلَّا مِنْ ثَلَاثٍ: صَدَقَةٍ جَارِيَةٍ، أو عِلْمٍ يُنْتَفَعُ بِهِ، أَوْ وَلَدٍ صَالِحٍ يَدْعُو لَهُ. رَوَاهُ مُسْلِمٌ.
عن عثمان بن عفان رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «خَيرُكُم من تعلَّمَ القرآنَ وعلَّمَهُ». [صحيح] - [رواه البخاري] عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله تعالى عنه: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ قَالَ: إِذَا مَاتَ ابنُ آدم انْقَطَعَ عَنْهُ عَمَلُهُ إِلَّا مِنْ ثَلَاثٍ: صَدَقَةٍ جَارِيَةٍ، أو عِلْمٍ يُنْتَفَعُ بِهِ، أَوْ وَلَدٍ صَالِحٍ يَدْعُو لَهُ. رَوَاهُ مُسْلِمٌ.
عن عثمان بن عفان رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «خَيرُكُم من تعلَّمَ القرآنَ وعلَّمَهُ». [صحيح] - [رواه البخاري] عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله تعالى عنه: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ قَالَ: إِذَا مَاتَ ابنُ آدم انْقَطَعَ عَنْهُ عَمَلُهُ إِلَّا مِنْ ثَلَاثٍ: صَدَقَةٍ جَارِيَةٍ، أو عِلْمٍ يُنْتَفَعُ بِهِ، أَوْ وَلَدٍ صَالِحٍ يَدْعُو لَهُ. رَوَاهُ مُسْلِمٌ.
عن عثمان بن عفان رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «خَيرُكُم من تعلَّمَ القرآنَ وعلَّمَهُ». [صحيح] - [رواه البخاري] عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله تعالى عنه: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ قَالَ: إِذَا مَاتَ ابنُ آدم انْقَطَعَ عَنْهُ عَمَلُهُ إِلَّا مِنْ ثَلَاثٍ: صَدَقَةٍ جَارِيَةٍ، أو عِلْمٍ يُنْتَفَعُ بِهِ، أَوْ وَلَدٍ صَالِحٍ يَدْعُو لَهُ. رَوَاهُ مُسْلِمٌ.
عن عثمان بن عفان رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «خَيرُكُم من تعلَّمَ القرآنَ وعلَّمَهُ». [صحيح] - [رواه البخاري] عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله تعالى عنه: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ قَالَ: إِذَا مَاتَ ابنُ آدم انْقَطَعَ عَنْهُ عَمَلُهُ إِلَّا مِنْ ثَلَاثٍ: صَدَقَةٍ جَارِيَةٍ، أو عِلْمٍ يُنْتَفَعُ بِهِ، أَوْ وَلَدٍ صَالِحٍ يَدْعُو لَهُ. رَوَاهُ مُسْلِمٌ.
عن عثمان بن عفان رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «خَيرُكُم من تعلَّمَ القرآنَ وعلَّمَهُ». [صحيح] - [رواه البخاري] عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله تعالى عنه: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ قَالَ: إِذَا مَاتَ ابنُ آدم انْقَطَعَ عَنْهُ عَمَلُهُ إِلَّا مِنْ ثَلَاثٍ: صَدَقَةٍ جَارِيَةٍ، أو عِلْمٍ يُنْتَفَعُ بِهِ، أَوْ وَلَدٍ صَالِحٍ يَدْعُو لَهُ. رَوَاهُ مُسْلِمٌ.
عن عثمان بن عفان رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «خَيرُكُم من تعلَّمَ القرآنَ وعلَّمَهُ». [صحيح] - [رواه البخاري] عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله تعالى عنه: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ قَالَ: إِذَا مَاتَ ابنُ آدم انْقَطَعَ عَنْهُ عَمَلُهُ إِلَّا مِنْ ثَلَاثٍ: صَدَقَةٍ جَارِيَةٍ، أو عِلْمٍ يُنْتَفَعُ بِهِ، أَوْ وَلَدٍ صَالِحٍ يَدْعُو لَهُ. رَوَاهُ مُسْلِمٌ.
عن عثمان بن عفان رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «خَيرُكُم من تعلَّمَ القرآنَ وعلَّمَهُ». [صحيح] - [رواه البخاري] عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله تعالى عنه: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ قَالَ: إِذَا مَاتَ ابنُ آدم انْقَطَعَ عَنْهُ عَمَلُهُ إِلَّا مِنْ ثَلَاثٍ: صَدَقَةٍ جَارِيَةٍ، أو عِلْمٍ يُنْتَفَعُ بِهِ، أَوْ وَلَدٍ صَالِحٍ يَدْعُو لَهُ. رَوَاهُ مُسْلِمٌ.
عن عثمان بن عفان رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «خَيرُكُم من تعلَّمَ القرآنَ وعلَّمَهُ». [صحيح] - [رواه البخاري] عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله تعالى عنه: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ قَالَ: إِذَا مَاتَ ابنُ آدم انْقَطَعَ عَنْهُ عَمَلُهُ إِلَّا مِنْ ثَلَاثٍ: صَدَقَةٍ جَارِيَةٍ، أو عِلْمٍ يُنْتَفَعُ بِهِ، أَوْ وَلَدٍ صَالِحٍ يَدْعُو لَهُ. رَوَاهُ مُسْلِمٌ.
عن عثمان بن عفان رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «خَيرُكُم من تعلَّمَ القرآنَ وعلَّمَهُ». [صحيح] - [رواه البخاري] عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله تعالى عنه: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ قَالَ: إِذَا مَاتَ ابنُ آدم انْقَطَعَ عَنْهُ عَمَلُهُ إِلَّا مِنْ ثَلَاثٍ: صَدَقَةٍ جَارِيَةٍ، أو عِلْمٍ يُنْتَفَعُ بِهِ، أَوْ وَلَدٍ صَالِحٍ يَدْعُو لَهُ. رَوَاهُ مُسْلِمٌ.
عن عثمان بن عفان رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «خَيرُكُم من تعلَّمَ القرآنَ وعلَّمَهُ». [صحيح] - [رواه البخاري] عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله تعالى عنه: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ قَالَ: إِذَا مَاتَ ابنُ آدم انْقَطَعَ عَنْهُ عَمَلُهُ إِلَّا مِنْ ثَلَاثٍ: صَدَقَةٍ جَارِيَةٍ، أو عِلْمٍ يُنْتَفَعُ بِهِ، أَوْ وَلَدٍ صَالِحٍ يَدْعُو لَهُ. رَوَاهُ مُسْلِمٌ.
عن عثمان بن عفان رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «خَيرُكُم من تعلَّمَ القرآنَ وعلَّمَهُ». [صحيح] - [رواه البخاري] عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله تعالى عنه: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ قَالَ: إِذَا مَاتَ ابنُ آدم انْقَطَعَ عَنْهُ عَمَلُهُ إِلَّا مِنْ ثَلَاثٍ: صَدَقَةٍ جَارِيَةٍ، أو عِلْمٍ يُنْتَفَعُ بِهِ، أَوْ وَلَدٍ صَالِحٍ يَدْعُو لَهُ. رَوَاهُ مُسْلِمٌ.
عن عثمان بن عفان رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «خَيرُكُم من تعلَّمَ القرآنَ وعلَّمَهُ». [صحيح] - [رواه البخاري] عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله تعالى عنه: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ قَالَ: إِذَا مَاتَ ابنُ آدم انْقَطَعَ عَنْهُ عَمَلُهُ إِلَّا مِنْ ثَلَاثٍ: صَدَقَةٍ جَارِيَةٍ، أو عِلْمٍ يُنْتَفَعُ بِهِ، أَوْ وَلَدٍ صَالِحٍ يَدْعُو لَهُ. رَوَاهُ مُسْلِمٌ.
عن عثمان بن عفان رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «خَيرُكُم من تعلَّمَ القرآنَ وعلَّمَهُ». [صحيح] - [رواه البخاري] عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله تعالى عنه: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ قَالَ: إِذَا مَاتَ ابنُ آدم انْقَطَعَ عَنْهُ عَمَلُهُ إِلَّا مِنْ ثَلَاثٍ: صَدَقَةٍ جَارِيَةٍ، أو عِلْمٍ يُنْتَفَعُ بِهِ، أَوْ وَلَدٍ صَالِحٍ يَدْعُو لَهُ. رَوَاهُ مُسْلِمٌ.