- 62
- 17 572
جمعية مدينة حمد الخيرية الاجتماعية
เข้าร่วมเมื่อ 3 ก.ย. 2015
قناة جمعية مدينة حمد الخيرية الاجتماعية
قاطع المعروف
جمعية مدينة حمد الخيرية الاجتماعية
وضمن سلسلة أعمال عطاء
شاهد المقطع التمثيلي بعنوان
*قاطع المعروف*
قد نكون سبباً في قطع المعروف، بأخذنا ما لا نستحق
فالعمل الخيري يعاني من الصعوبات الكثير ولا يحتمل المزايدات..
فكما يروى عن أمير المؤمنين...
فعل الخير، ذخيرة باقية و ثمرة زاكية
*ذخيرة باقية*
وضمن سلسلة أعمال عطاء
شاهد المقطع التمثيلي بعنوان
*قاطع المعروف*
قد نكون سبباً في قطع المعروف، بأخذنا ما لا نستحق
فالعمل الخيري يعاني من الصعوبات الكثير ولا يحتمل المزايدات..
فكما يروى عن أمير المؤمنين...
فعل الخير، ذخيرة باقية و ثمرة زاكية
*ذخيرة باقية*
มุมมอง: 208
วีดีโอ
عطاء
มุมมอง 112หลายเดือนก่อน
ضمن سلسلة اعلامية هادفة، تسلط الضوء على العطاء في الجانب الخيري و الانساني. تقدم جمعية مدينة حمد الخيرية الاجتماعية هذا العمل
حفل تدشين مشروع المتطوع الصغير
มุมมอง 62ปีที่แล้ว
أقيم الحفل يوم الجمعة الموافق ٨ ديسمبر في مجمع الرملي بقرية عالي
حفل تدشين مشروع المتطوع الصغير
มุมมอง 82ปีที่แล้ว
أقيم الحفل يوم الجمعة الموافق ٨ ديسمبر في مجمع الرملي بقرية عالي
حفل تدشين مشروع المتطوع الصغير
มุมมอง 224ปีที่แล้ว
أقيم الحفل يوم الجمعة الموافق ٨ ديسمبر في مجمع الرملي بقرية عالي
ذخيرة باقية
มุมมอง 212ปีที่แล้ว
أنشودة خاصة بالجمعية تم إطلاقها في حفل اليوبيل اللؤلؤي للجمعية بمناسبة مرور ٣٠ عام
زيارة وفد من الجمعية لجمعية المحرق للعمل الخيري
มุมมอง 45ปีที่แล้ว
زيارة وفد من الجمعية لجمعية المحرق للعمل الخيري
مقطع من الزواج الجماعي الثامن والعقيقة الجماعية 6
มุมมอง 195 ปีที่แล้ว
مقطع من الزواج الجماعي الثامن والعقيقة الجماعية 6
مقطع من الزواج الجماعي الثامن والعقيقة الجماعية 5
มุมมอง 125 ปีที่แล้ว
مقطع من الزواج الجماعي الثامن والعقيقة الجماعية 5
مقطع من الزواج الجماعي الثامن والعقيقة الجماعية 4
มุมมอง 165 ปีที่แล้ว
مقطع من الزواج الجماعي الثامن والعقيقة الجماعية 4
مقطع من الزواج الجماعي الثامن والعقيقة الجماعية 3
มุมมอง 155 ปีที่แล้ว
مقطع من الزواج الجماعي الثامن والعقيقة الجماعية 3
دمتم موفقين
بطاقة الشهيد العمر: 30 عام المنطقة: سترة - مهزة تاريخ الاستشهاد: 15/3/2011م. سبب الاستشهاد: الرصاص الانشطاري تعرّض بمساء يوم الثلاثاء الموافق 15 مارس 2011م أثناء مقاومته القوات السعودية والخليفية إلى إصابة بشظايا من سلاح الشوزن وطلق مباشر في الرأس، وذلك بعد هجوم العشرات من المليشيات المدنية المسلحة برفقة قوات من المرتزقة على جزيرة سترة والاعتداء على المواطنين بالاستخدام المفرط للغازات السامة وسلاح الشوزن، مما نتج عن إصابة الشهيد بشظايا في قدمه وانفجار رأسه وذلك بعد وضع السلاح على الرأس وتعمد التصويب حيث فارق الحياة بموقع إصابته بمحطة بترول سترة. كتبت سترة إحدى أبرز حكاياتها في ١٥ مارس ٢٠١١م. الحكاية كانت غارقة في الدم، ولكن الثمن كان أن يبقى رأس سترة مرفوعا. البحّار الذي كان يعرف كيف يواجه الأمواج العاتية، كان بطل الحكاية ورمزها الأول. الشهيد أحمد فرحان الذي يروي جسده عذابات السجن لسنوات في “انتفاضة الكرامة“؛ لم تنقص منه قطرة من الكرامة، بل زادت وارتقت ارتقاء الرؤوس التي خيّمت في سماء دوار اللؤلؤة، هذا المكان الذي ارتوى فيه أحمد، كما البحرانيون، شهد الحرية وعطرها؛ رسم لمن مثله الطريق الذي لا يعرف الخنوع أو الانكسار، ولو كان العدو أقوى من أمواج البحر، وأشد فتكا من أسماك القرش. في مشهد اجتياح قوات آل سعود، المصحوبة بمرتزقة آل خليفة وبلطجيتها؛ لم يكن أمام الناس من خيار غير أن يطبعوا مشهدا آخر أشد رسوخا من الرياح، وأوضح من الشمس، ليكون علامة لا تنقطع ودليلا في الليل والنهار على الفظاعة الكبرى التي كانت تزحف نهار ذلك اليوم إلى مناطق البلاد، ومن بوابتها الأبية: سترة. لم يكن الشهيد أحمد فرحان طفرة في هذا الخيار. لا يكون في هذه الأحوال إلا الصفوة التي اجتمعت فيها الشهامة والطيبة وصلابة الدفاع عن الأعراض. سيقرأ كثيرون أيام الغزو السعودي للبحرين من تفاصيل تلك الجمجمة التي فجّرتها البنادق، وهم في ذلك يصوّبون على القتلة الهاربين حتى اليوم. ليس هناك من خسران بالنسبة للشهيد وأهله، فالفوز والنصر العميق صارَ وتمّ يوم سُجِّل اسم “أحمد فرحان“ في مطلع حكاية مقاومة المحتلين، ليُصبح اليوم رمزا يوازي الأسماء الكبرى في تاريخ العالم، هذا التاريخ الذي سيأتي عليه الحول في آخر المطاف حزب شاي كرك الاسلامي(كندا
بطاقة الشهيد العمر: 30 عام المنطقة: سترة - مهزة تاريخ الاستشهاد: 15/3/2011م. سبب الاستشهاد: الرصاص الانشطاري تعرّض بمساء يوم الثلاثاء الموافق 15 مارس 2011م أثناء مقاومته القوات السعودية والخليفية إلى إصابة بشظايا من سلاح الشوزن وطلق مباشر في الرأس، وذلك بعد هجوم العشرات من المليشيات المدنية المسلحة برفقة قوات من المرتزقة على جزيرة سترة والاعتداء على المواطنين بالاستخدام المفرط للغازات السامة وسلاح الشوزن، مما نتج عن إصابة الشهيد بشظايا في قدمه وانفجار رأسه وذلك بعد وضع السلاح على الرأس وتعمد التصويب حيث فارق الحياة بموقع إصابته بمحطة بترول سترة. كتبت سترة إحدى أبرز حكاياتها في ١٥ مارس ٢٠١١م. الحكاية كانت غارقة في الدم، ولكن الثمن كان أن يبقى رأس سترة مرفوعا. البحّار الذي كان يعرف كيف يواجه الأمواج العاتية، كان بطل الحكاية ورمزها الأول. الشهيد أحمد فرحان الذي يروي جسده عذابات السجن لسنوات في “انتفاضة الكرامة“؛ لم تنقص منه قطرة من الكرامة، بل زادت وارتقت ارتقاء الرؤوس التي خيّمت في سماء دوار اللؤلؤة، هذا المكان الذي ارتوى فيه أحمد، كما البحرانيون، شهد الحرية وعطرها؛ رسم لمن مثله الطريق الذي لا يعرف الخنوع أو الانكسار، ولو كان العدو أقوى من أمواج البحر، وأشد فتكا من أسماك القرش. في مشهد اجتياح قوات آل سعود، المصحوبة بمرتزقة آل خليفة وبلطجيتها؛ لم يكن أمام الناس من خيار غير أن يطبعوا مشهدا آخر أشد رسوخا من الرياح، وأوضح من الشمس، ليكون علامة لا تنقطع ودليلا في الليل والنهار على الفظاعة الكبرى التي كانت تزحف نهار ذلك اليوم إلى مناطق البلاد، ومن بوابتها الأبية: سترة. لم يكن الشهيد أحمد فرحان طفرة في هذا الخيار. لا يكون في هذه الأحوال إلا الصفوة التي اجتمعت فيها الشهامة والطيبة وصلابة الدفاع عن الأعراض. سيقرأ كثيرون أيام الغزو السعودي للبحرين من تفاصيل تلك الجمجمة التي فجّرتها البنادق، وهم في ذلك يصوّبون على القتلة الهاربين حتى اليوم. ليس هناك من خسران بالنسبة للشهيد وأهله، فالفوز والنصر العميق صارَ وتمّ يوم سُجِّل اسم “أحمد فرحان“ في مطلع حكاية مقاومة المحتلين، ليُصبح اليوم رمزا يوازي الأسماء الكبرى في تاريخ العالم، هذا التاريخ الذي سيأتي عليه الحول في آخر المطاف حزب شاي كرك الاسلامي(كندا