วีดีโอ

یاکذاب اصیبه لعنه

لیش تحکو علی عبد الفتاح انسان عالم بلدنیه والله کلمن یحکی عله هاذ العالم تصیبه لعنه قویه

أسلوب جميل في السرد ، ماذا لو أضفت صور أكثر ليدخل المتابع في الجو

لايجوز الاساءة لزوجتة النبي نوح حتى مع كفرها صورة الغلاف تسيء لها

لا نظن ات ما توريه صحيح .......أمضيت ازيد من عقد في قراءة مؤلفات الطوخي ..بل راسلت معهد ه وجاءني برنامج المعهد ......لم أتمكن من التسجيل لكوني كنت لا تتوفر على واجب الدراسة شهريا ......انا عندي احساس ان هذه السيرة غير صحيحة

الكلام في كتاب يتطلب التخصص في مثله. أنا عن نفسي لا أحكم عليه بشيء حتى نستفتي صاحب العصر والزمان عجل الله فرجه التمام. أما حكم العامة والصبيان، فلا عبرة به عندي ولا كلام. فالله أمرنا أن نكون الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه ويعتبرون بإنصاف ويتدبرون بإنصات، والعترة أمرونا بحمل الكلام الغامض أحسن المحامل ورد كل وجه سيء. المدققون من أهل التحقيق والتمحيص والصرامة الأكاديمية قالوا أن له أصولا كنحو نظرة إبراهيم عليه السلام في النجوم فقال إني سقيم وأطلعه الله على الملكوت وأدخله عالمه فعرف التأثر الترابطي بين أفراد الكون وعبر عنه بشموس المعارف. وكذلك ورد في روايات آل البيت عليهم السلام تعويذات وحروف ورموز وأبجديات وقموص ورقى، وكذلك قال أمير المؤمنين عليه السلام "القرآن كله في الفاتحة والفاتحة كلها في بسم الله الرحمن الرحيم وبسم الله الرحمن الرحيم السلام كلها في النقطة التي تحت الباء وأنا النقطة. كما وردت روايات بالجملة في بركات سورة يس. وينظر رواية الخمس وعشرين حرفا. إلخ. وفي الجفر الكبير تسخير الله الجن للمؤمنين كما سخرهم لنبيه سليمان عليه السلام في القرآن الكريم كل بناء وغواص يعملون له ما يشاء من محاريب وتماثيل وقدور راسيات وصافنات جياد وما الله به عليم. وقال تعالى : اعملوا آل داود شكرا وقليل من عبادي الشكور. كما تبين أن الكتاب اعتراه التحريف وأساء فهمه العوام وحتى جمع غالب من الخواص. في سورة ص: وَوَهَبْنَا لِدَاوُودَ سُلَيْمَانَ ۚ نِعْمَ الْعَبْدُ ۖ إِنَّهُ أَوَّابٌ (30) إِذْ عُرِضَ عَلَيْهِ بِالْعَشِيِّ الصَّافِنَاتُ الْجِيَادُ (31) فَقَالَ إِنِّي أَحْبَبْتُ حُبَّ الْخَيْرِ عَن ذِكْرِ رَبِّي حَتَّىٰ تَوَارَتْ بِالْحِجَابِ (32) رُدُّوهَا عَلَيَّ ۖ فَطَفِقَ مَسْحًا بِالسُّوقِ وَالْأَعْنَاقِ (33) وَلَقَدْ فَتَنَّا سُلَيْمَانَ وَأَلْقَيْنَا عَلَىٰ كُرْسِيِّهِ جَسَدًا ثُمَّ أَنَابَ (34) قَالَ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَهَبْ لِي مُلْكًا لَّا يَنبَغِي لِأَحَدٍ مِّن بَعْدِي ۖ إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ (35) فَسَخَّرْنَا لَهُ الرِّيحَ تَجْرِي بِأَمْرِهِ رُخَاءً حَيْثُ أَصَابَ (36) وَالشَّيَاطِينَ كُلَّ بَنَّاءٍ وَغَوَّاصٍ (37) وَآخَرِينَ مُقَرَّنِينَ فِي الْأَصْفَادِ (38) هَٰذَا عَطَاؤُنَا فَامْنُنْ أَوْ أَمْسِكْ بِغَيْرِ حِسَابٍ (39) وَإِنَّ لَهُ عِندَنَا لَزُلْفَىٰ وَحُسْنَ مَآبٍ (40). (ترقيم الآيات دون البسملة) وفي سبإ: ۞ وَلَقَدْ آتَيْنَا دَاوُودَ مِنَّا فَضْلًا ۖ يَا جِبَالُ أَوِّبِي مَعَهُ وَالطَّيْرَ ۖ وَأَلَنَّا لَهُ الْحَدِيدَ (10) أَنِ اعْمَلْ سَابِغَاتٍ وَقَدِّرْ فِي السَّرْدِ ۖ وَاعْمَلُوا صَالِحًا ۖ إِنِّي بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ (11) وَلِسُلَيْمَانَ الرِّيحَ غُدُوُّهَا شَهْرٌ وَرَوَاحُهَا شَهْرٌ ۖ وَأَسَلْنَا لَهُ عَيْنَ الْقِطْرِ ۖ وَمِنَ الْجِنِّ مَن يَعْمَلُ بَيْنَ يَدَيْهِ بِإِذْنِ رَبِّهِ ۖ وَمَن يَزِغْ مِنْهُمْ عَنْ أَمْرِنَا نُذِقْهُ مِنْ عَذَابِ السَّعِيرِ (12) يَعْمَلُونَ لَهُ مَا يَشَاءُ مِن مَّحَارِيبَ وَتَمَاثِيلَ وَجِفَانٍ كَالْجَوَابِ وَقُدُورٍ رَّاسِيَاتٍ ۚ اعْمَلُوا آلَ دَاوُودَ شُكْرًا ۚ وَقَلِيلٌ مِّنْ عِبَادِيَ الشَّكُورُ (13). (ترقيم الآيات دون البسملة) شمس المعارف الكبرى أو شمس المعارف ولطائف العوارف، ويعرف اختصارًا شمس المعارف، هو كتاب مخطوط وينسب تأليفه إلى أحمد بن علي البوني المتوفى سنة 622 هـ. وقد طُبع حديثًا مع حذف وتحريف ببعض مواضيعه، ولكن ما يزال الكتاب يتناول العديد من أمور السحر غير الواضحة لأجل دحضها كما نزل هاروت وماروت ببابل يعلمان الناس ما وجب توقيه مخافة الوقوع فيه كما في روايات آل البيت عليهم السلام عندنا وحديث سلمان في صحيح البخاري، ولقد طبع الجزء الأول منه في 577 صفحة في المكتبة الشعبية ببيروت عام 1985. بالإضافة إلى احتوائه على أربع رسائل في نهايته من تأليف عبد القادر الحسيني الأدهمي وهي على الترتيب: ميزان العدل في مقاصد أحكام الرمل، وفواتح الرغائب في خصوصيات الكواكب، وزهر المروج في دلائل البروج، ولطائف الإشارة في خصائص بداية كتاب شمس المعارف الكبرى الذي يتعلق بالجن والسحر. ونص المكتوب تحت عنوانه هو: قال في كشف الظنون: " والمقصود من هذا الكتاب بذلك السحر وطريقته وأسماء مردة الجن وطرق تحضيرهم. ذكر آغا بزرگ الطهراني هذا الكتاب في موسوعته الذريعة إلى تصانيف الشيعة احتمالاً منه لكون المؤلِّف شيعياً، وقال في وصف الكتاب أنَّه: «شمس المعارف ولطائف العوارف في الأدعية والأوراد والأذكار والختومات والتسخيرات والتوسلات بأسماء الله تعالى وغير ذلك من خواص السور والآيات وبعض العلوم الغريبة، وغير ذلك»، ثمَّ قال: «أورد فيه أموراً غريبة عجيبة وأدعية وأعمالاً كلها بغير سند ولا مستند». [4] قال في احتمال ذلك: «وفي بعض أدعيته الصلاة على محمد وآله الطيبين الطاهرين، وكل من ذكره لم ينسبه إلى أحد المذاهب الأربعة ولا غيرها، والله العالم ببواطن العباد». الطهراني، آغا بزرگ. الذريعة إلى تصانيف الشيعة - ج14. ص. 227. [5] الطهراني، آغا بزرگ. الذريعة إلى تصانيف الشيعة - ج14. ص. 226. [6] الطهراني، آغا بزرگ. الذريعة إلى تصانيف الشيعة - ج14. ص. 227. ويميل البعض بشكل صريح أنه صوفي ومن العارفين. يتوزع الكتاب إلى أربعين فصلا ومنها:

عباءة هاري بوتر

اثبت صحة ماتدعي عيب عليك ان تكذب لاجل المشاهدات عيب عليك