วีดีโอ

كلام خاطئ بالكلية وبالدليل والأدلة ففي الصحيحين وغيرهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال في حجة الوداع: (( إن الزمان قد استدار كهيئته يوم خلق الله السماوات والأرض، السنة اثنا عشر شهراً، منها أربعة حرم، ثلاث متواليات ذو القعدة وذو الحجة والمحرم، ورجب مضر الذي بين جمادى وشعبان )) فقد أبطل الله تعالى النسيء من عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم . وإنما سيدنا عمر إبن الخطاب رضي الله عنه إنما بدأ التقويم والتأريخ للمسلمين من تاريخ هجرة سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم من مكة المكرمة إلى المدينة المنورة فكل كلامك خطأ

th-cam.com/video/fSx3BxCbjtE/w-d-xo.htmlsi=y4XYBPEuLqsn0Id5

اتصلت اليوم ٢٠ / ٧ / ٢٠٢٤ بدار الإفتاء على الرقم المباشر ١٠٧ الساعة التاسعة مساءا ورد عليه شيخ لا اعرف اسمه فسألته سؤال كنت أرغب في معرفة الإجابة عليه الا وهو ) الذي يصلى المغرب ركعتين فقط متعمدا هل تقبل صلاته ؟ ) فكان رده لا تقبل . فقلت له ما دليلك عل هذا ؟ فقال لى ان الرسول قال ذلك فقلت له هل الرسول يعلم من تقبل صلاته ومن لا تقبل ؟ فقال لى نعم يعلم . فقلت له الله وحده هو الذى يعلم حتى نحن لا نعلم اذا كان الشخص الكافر سوف يدخل النار املا فلله المر من قبل ومن بعد . قال لا فإن الرسول يعلم مثل الله ان كانت الصلاة تقبل أم لا . فأعتبرت كلامه شرك بالله وأ غلقت التليفون وقررت ان افضح دار الإفتاء في جميع وسائل التواصل الإجتماعى وهذه المكالمة التي دارت بيني وبينه مسجلة لدى دار الإفتاء اطلعه عليها حتى لا يتنصل هذا الشيخ مما قال .

ليه مخلوش المجرى كما هو وغيروا بعد الرسول عليه السلام

الاشهر الشمسية غير الاشهر القمرية شيئان مختلفان في العدد والمختلفين في العدد لا يتساويان فما فما فما فائدة ان نساومهما في العقيدة وما فائدة الابراج في العقيدة فهذا الامر اربك حياتنا واعتقادنا في ركن من الاركان وهو رمضان وهذا خطير جدا وما المانع ان نحسب تقويم كل شهر في فصله

المسلمون أغبياء الي حد كبير. لا يعملون بعقولهم لذلك تخلفوا.

يا شيخ مدة الشهر تبدأ من ظهور الهلال إلي أن يكتمل. ربي سبحانه وتعالى في القرآن الكريم يقوك. إن عدة الشهور عند الله اثنا عشر شهرا يوم خلق السموات والأرض منها أربعة حرم.

السنة التي حج فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم حجة الوداع هي السنة التي وصل ذو الحجة إلى موضعه الأصلي بعد تغييره من أهل الجاهلية بالنسيء؛ وذلك لما جاء في الصحيحين وغيرهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال في حجة الوداع: إن الزمان قد استدار كهيئته يوم خلق الله السماوات والأرض، السنة اثنا عشر شهرا، منها أربعة حرم، ثلاث متواليات ذو القعدة وذو الحجة والمحرم، ورجب مضر الذي بين جمادى وشعبان. قال الحافظ في الفتح: ووقع في حديث ابن عمر عند ابن مردويه أن الزمان قد استدار فهو اليوم كهيئته يوم خلق الله السماوات والأرض.. فمعنى الحديث أن الأشهر رجعت إلى ما كانت عليه وبطل النسيء. وعلى هذا، فإن ذلك كان في السنة العاشرة التي حج فيها نبينا - صلى الله عليه وسلم - حجة الوداع

لماذا لا يكون الحديث عن عمل و علي . ه. حديث ملفق ،،كل يوم نكتشف حديث نفكر انه صحيح يطلع كذب

لفقوه عل. عمر بحديث ...قال فلان...

التاريخ و الاحاديث و التراث كلوه كذب ....كتاب الله هو الحق

فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون النسيء هو التأخير الكلمة واضحة لكن الكفر و عمى البصيره هو ما قادكم لهذه التأويلات العبيطة 🥱

لا يمكن ان يكون علي بن أبي طالب شارك في هذا

طبعا السيد عمر بن الخطاب يعتبر نفسه افهم من رسول الله صلى الله وملائكته عليه

لم يتسنى للامام علي عليه السلام الوقت ليصحح هذا الخطا شغلوه بحروب وفتنة مقتل عثمان وعندما اراد ان يلغي بدعة عمر في صلاة التراويح صاحوا واعمراه اتريد ان تلغي سنة عمر

يوجد ناس معطلين عقولهم ونايمين مو شاطرين غير ينتقدوا اي احد يأتي بفكر جديد

الرسول صلى الله عليه وسلم ام يخطىء ، هو نوه على استخدام الاشهر حسب المزاج .. قول الرسول أخطأ..دى "قلة أدب".. وكان لازم يرد " ابراهيم عيسى "

حسبي الله عليكوا انتو الاثنين علي كلامكم كله فرغ

لا اضن ان هلي عليه السلام كان له دخل في الغاء النسيء لانه كان مغلوب عليه و اغتصبوا خلافته

معلومات قيمه و كان من الممكن الاستفاده أكثر لو كان مقدم البرنامج أكثر تنظيما ....مقدم البرنامج افسد على الطرف الآخر بمقاطعاته المتكرره

فيما يبدو ان عمر بن الخطاب وعلي بن ابي طالب ومن حضر من الصحابة لم يتطرقوا الى الاية وتفسيراتها وقراءاتها وكل الجهد كان منصب على ايجاد بداية تاريخ للاسلام وتم اختيار يوم الهجرة كبداية لذلك. ولا اعتقد انه خطر على تفكيركم ما قد يتسبب اهمال النسيء من نتائج مستقبلية وارحج انهم فهموا حرمة التسيء من نص الاية خاصة وان حديث نحن من لا نكتب ولانحسب والسنة شهر كذا وشهر كذا اي اما ٢٩ او ٣٠. هذا للاسف جعل التقويم الهجري لاقيمة له في حياة الناس وحصره في تحديد الصيام والحج فقط لهو اوضح دليل على وجود خطأ في فهم الفكرة من اساسها وربما كانت هناك ايدي خفية تلعب من خلف الستار مع وجود يهود خيبر وحديثي الاسلام منهم ومن قبائل العرب

إتلم المتعوس على خائب الرجاء،،الحماقة مع الضلال.

اولاً لماذا الرسول ماشاله اكيدلله حكمه ثانياً لو افترضنا حسب عقلك ان رمضان لازم يكون ثابت مثلاً صمنابأول اكتوبراو نصفه اواخره وكان القمر بدراً ماذا نفعل بالايه صوموا لرؤية وافطروا لرؤيته

كلما اسمع لهاؤلاء الناس وما على شاكلتهم يزداد ايماني وتمسكي بسنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم والسلف الصالح٠

ممكن رقمك

والله عايز اشتري بط بري حي بعد اذنك

رواية السنه ان عمرالغى التقويم هي حجة على من رواها اي على السنه وليس من المنطق ان تكون حجة على من يتهمه بالانحراف والانقلاب على النبي واغتصاب حق علي في الخلافه اذا كنتم ترجعون تصرف عمر في الغاء التقويم الى تفسيره الخاطيء لاية النسيء فهل ان علي لم يفهمها الم يكن عمر يعلم ان النبي قدعمل بالتقويم فاماذا يخالف النبي اليس هذا دليلا منكم عل ايجاد التبريرات للصنم عمر بن الصهاك في اجرامه بحق الدين وبدلا من ان تقولوا لاندري مالسبب ورا ء الغاء عمر للتقويم ابحثوا وستجدون ان السبب هو ارتباطه باليهود وتوجيهه من قبلهم انا معك ان القليل جدا جدا من الشيعه ومن المراجع ربما لايصل عددهم الى عدد اصابع اليد الواحده من اعترض على هذا الموضوع والمشكله الاكبر ان امام الشيعه الثالث علي بن الحسين بخبرهم في دعاء اسمه وداع شهر رمضان وموجود في كتاب اسمه الصحيفه السجا ديه يخبرهم فيه انهم قد ضيعوا موعد شهر رمضان الحقيقي وجهلوه

شرح مفصل و متقن و حجج موضوعية و عقلانية ،فهم من فهم، و تعنت الغافلون. شكرا لكم وجزاكم الله بفضله و نور عقولكم. مصطفى من الجزائر