วีดีโอ

🤍🤍🩶🩶🩶🩶🩶🩶🤍🤍🤍

🤍🤍🤍🤍🤍🤍

🩶🩶🩶

لا اله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير

سبحان الله الحمد لله الله أكبر

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

سبحان الله الحمد لله الله أكبر

لا اله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

لا اله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

جزاكم الله خيرا وأحسن الله إليكم وجعل ذلك في ميزان حسناتكم

أسعدكم الله

جزاكم الله خير الجزاء وبارك فيكم

5:25 اتوني أفضل

جزاكم الله خيرا الاولى ان يكون العنوان ( اركان الاعراب ) لا خطه

جزاكم الله خيرا وأحسن الله إليكم وجعل ذلك في ميزان حسناتكم

جزاكم الله خيرا وأحسن الله إليكم وجعل ذلك في ميزان حسناتكم

جزاكم الله خيرا

مخلص المحاضرة القاعدة الثامنة : قول الصحابي في التفسير إذا بني على اجتهاد ولم يخالف نصًّا من القرآن أو قول النبي صلى الله عليه وسلم ولم يخالف قوله صحابي آخر فهو حجة القاعدة التاسعة : إذا اختلف الصحابة في تفسير آية رجحنا أقرب قوليهما لموافقة الدليل أنواع اختلاف الصحابة ١-اختلاف تنوع : لا إشكال فيه حيث يمكن جمع الأقوال ٢-اختلاف تضاد وتعارض : لا يمكن جمع الأقوال وحينها ليس لقول أحدهم حجة على الأخر وحينها القاعدة التاسعة تبنى عليه فيرجح أقرب القولين موافقة للدليل والمقاصد الشرعية نماذج من اختلاف الصحابة في التفسير : في قوله تعالى : ( والذين يكنزون الذهب والفضة ) ذهب معاوية إلى أن المراد بها أهل الكتاب لذكرها بعد قوله : ( إن كثيرًا من الأحبار والرهبان ) ورجح قوله الأصم وقال أبو ذر وغيره أن المقصود بها العموم لأهل الكتاب والمسلمين ممن يمنع زكاته وهو الأقرب للحق ؛ لقول الله تعالى ( والذين ) فلو أراد أهل الكتاب خاصة لقال : ويكنزون تابع : هل يخاطب الكفار بفروع الدين ؟ : نعم فيعذب على كفره وترك الصلاة والصيام والزكاة القاعدة العاشرة : قول التابعين في التفسير ليس بحجة إلا إذا اتفقوا أقسام تفسير التابعين : ١- اتفاق التابعين على تفسير لفظة من القرآن : لا جرم في أنه حجة ليس بالنظر إلى أنهم تابعين فقط بل بالنظر إلى أنهم جماعة ٢- اختلاف التابعين في تفسير لفظة من القرآن : لا ترد أقوالهم بل يستفاد منها من غير إلزام بأخذها القاعدة الحادية عشرة : قول التابعي إذا كان مما لا مجال للرأي فيه فله حكم الرفع ولكن مرفوق التابعي مرسل فهو ليس مثل مرفوع الصحابة والمرسل هو الضعيف عند المحققين من أهل العلم ولا يلزم الأخذ بها إلا إذا بين التابعي الواسطة التي منها نقل هذا الأمر الغيبي

جزاكم الله خيراً

جزاكم الله خيراً

جزاكم الله خيراً

جزاكم الله خيراً

جزاكم الله خيراً

جزاكم الله خيراً

جزاكم الله خيراً

جزاكم الله خيراً

جزاكم الله خيراً

جزاكم الله خيراً

جزاكم الله خيراً

جزاكم الله خيراً

جزاكم الله خيراً

جزاكم الله خيراً