- 1 920
- 1 409 181
Father Maurice Khoury
เข้าร่วมเมื่อ 6 ก.ย. 2016
วีดีโอ
هل فعلا في أية تقول ان ليس هناك دينونة و ما في حساب و ان الكل سيدخل الجنة الفردوس
มุมมอง 3404 ชั่วโมงที่ผ่านมา
هل فعلا في أية تقول ان الكل سيدخل الجنة الفردوس
صوت من العالم الاخر الحلقة رقم 51 .رسالة مهمة
มุมมอง 1467 ชั่วโมงที่ผ่านมา
صوت من العالم الاخر الحلقة رقم 51 .رسالة مهمة
إنسان من المطهر يزور القديس بادري بيو ويطلب المساعدة
มุมมอง 1.5K21 ชั่วโมงที่ผ่านมา
إنسان من المطهر يزور القديس بادري بيو ويطلب المساعدة
اطفال بيت لحم اليوم متل مبارح المجرم هو هو
มุมมอง 83วันที่ผ่านมา
اطفال بيت لحم اليوم متل مبارح المجرم هو هو
مبروك للكنيسة .الفاتيكان نعم لمديغوريه 19ايلول 2024
มุมมอง 32314 วันที่ผ่านมา
مبروك للكنيسة .الفاتيكان نعم لمديغوريه 19ايلول 2024
الحلقة رقم 50 صوت من العالم الاخر .اكثر ما يقهر الرب .هام جدا
มุมมอง 20314 วันที่ผ่านมา
الحلقة رقم 50 صوت من العالم الاخر .اكثر ما يقهر الرب .هام جدا
الحلقة رقم 49 هل يمكن ان نصعد الى السماء من دون المرور في المطهر .صوت من العالم الاخر
มุมมอง 15721 วันที่ผ่านมา
الحلقة رقم 49 هل يمكن ان نصعد الى السماء من دون المرور في المطهر .صوت من العالم الاخر
صوت من العالم الاخر .الحلقة رقم 48 يا ريت مش انا
มุมมอง 220หลายเดือนก่อน
صوت من العالم الاخر .الحلقة رقم 48 يا ريت مش انا
عدد المسيحيين في العالم الرقم الحقيقي الصادم
มุมมอง 354หลายเดือนก่อน
عدد المسيحيين في العالم الرقم الحقيقي الصادم
المجد لله ✝️✝️✝️🙏🙏🙏
افحسبتم أنما خلقناكم عبثا وأنكم إلينا لاترجعون .فتعالى الله الملك الحق لاإله إلا هو رب العرش الكريم. ومن يدعوا مع الله إلاها آخر لابرهان له به فإنما حسابه عند ربه إنه لايفلح الكافرون. وجاء الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقا. كل نفس بما كسبت رهينة ..هل تعلم معنى رهينة؟ تعني تدخل الجنة او النار بعملك ،ولاتنفعك شفاعة الشافعين
آمين يا مرالياس الحي القيوم 🙏🙏❤🌹❤🙏🙏
تأمل. في مصيرنا كان يسوع. فوق الجبل. يصلي. (. وهو. الآن فوق. في يمين. الآب. ،يشفع. لنا. ) وكان. الرسل. في السفينة. ،،. والظلمة. حولهم. والرياح. ضدهم. ، وهذا. هو حال. ( الكنيسة. اليوم. ) ورآهم معذبين في الجذف. ،. واليوم يرى كنيسته معذبة. ، اتاهم. في الهزيع. الرايع. من الليل. وسيبدأ. الهزيع. . الرابع. نهاية. هذه السنة. ، قبل. ان تغرق. السفينة. ،. جاء يسوع. ماشياً. وتجاوزهم حتى. صرخوا اليه وسيأتي. بعد. صراخ الكنيسة. اليه ٠٠٠٠ 👈. لم تغرق. السفينة ولن يسمح. الرب. ،لرؤساء. هذا العالم. ان يخربوا. الارض 👈. قبل. غرق السفينة. جاء يسوع. وقبل. ان تخرب. الارض. ،. بفعل. الاشرار ،. سيآتي. سريعاً. اطمئنوا. ٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠ . .
٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠ والروح والعروس يقولان: «تعال. ). ويقول. الرب يسوع. المسيح (. نعم. ❗️أنا آتي سريعاً ). رؤيا. يوحنا. اللاهوتي. 22. : 17 -. 20 سوف يآتي. الرب يسوع المسيح سريعاً ٠ ٠ ٠ ٠. لا بحساب. الزمن. والتوقيت. بل. بحساب. خلاص. كنيسته. عروسه. المحبوبة ٠٠٠٠ لان. من. يطلب. سرعة. مجيئه. هو. روحه. القدوس ، مع. عروسه. المحبوبة. ٠٠٠٠ . .
كيف طيب عيسى ويسوع امهم مريم😊
سلام على السيد المسيح الذي صعد الى السماء وحفظ الله سورية والاخوة المسيحيين نور الشرق في شرقنا الاوسط من العراق
الجاهل. بسبب. جهالته. ، لا يعرف. قيمة ( كلمة الله ) والشيطان في. مكيدته. يحرف معنى. ( آيات. كلمة. الله. ) اول وصية الهية. قبل الوصايا العشر. ،، وجاءت كل الوصايا. العشر. لتحقيق. تلك. الوصية. الاولى 🙏 ( فتكونون قديسين لأني أنا قدوس. لانه مكتوب. (. كونوا. قديسين. لآني. أنا. قدوس. ) سفر اللاويين. 11 : 45 ورسالة بطرس الرسول. الأولى. 1. : 16.
لا يجوز. وضع. كامل. الثقل. على. آية. واحدة. ، و قد يساء. فهمها. ، لان. آية تفسر. آية. ،، (. أساس الله الراسخ قد ثبت، إذ له هذا الختم: «يعلم الرب الذين هم له». و«ليتجنب الإثم كل من يسمي اسم المسيح». رسالة بولس الرسول الثانية إلى تيموثاوس 2. : 19 ( يعلم الرب الذين هم له. ) الذين من. بداية التاريخ. قال لهم ( فتكونون قديسين لأني أنا قدوس. لانه مكتوب. (. كونوا. قديسين. لآني. أنا. قدوس. ) سفر اللاويين. 11 : 45 ورسالة بطرس الرسول. الأولى. 1. : 16. و الذين يستسلمون للإثم. بحجة. انهم. ضمنوا. الخلاص. ،، تقول ( كلمة. الله. ) 🔴. و«ليتجنب الإثم كل من يسمي اسم المسيح». 🔴 🔴. و«ليتجنب الإثم كل من يسمي اسم المسيح». 🔴 🔴. و«ليتجنب الإثم كل من يسمي اسم المسيح». 🔴
الرب يباركك ابونا 🙏🏻
نبؤة. توافق. موضوع. اليوم. (. فيقول له: ما هذه الجروح في يديك. ❓فيقول: هي التي جرحت بها. في بيت أحبائي. ) سفر. زكريا. 13. : 6
Amen 🙏
آمين حبيبي مار إلياس🙏🌹❤️
إفتحوا الأديرة والكنائس الرهبنة المارونية ،لنوافقك الرأي في هذه القصة .كفى جعجعة و تملق. أرني إلهك بأعمالك ،هكذا قال يسوع
بس سؤال في انتقال السيدة العذراء كل الرسل منتشرين في العالم لتبشير اجتمعوا بامر من السيد المسيح في اورشليم ما عدا مار توما الرسول الذي كان بيشر في الهند و السؤال هل مار يعقوب الكبير كان موجود لانه اول من بين الرسل ؟؟؟؟؟؟
صلاتها معنا
They must be Arab buffalos
هالشي يتطابق مع كل الدايان انه في جنة ونار للابد بس لازم نفكر بالامور برواء ببين كلشي ممعنا
باخر الvideo يوتيوب بيعمل دعاية لتنبؤات الحايك ارجو التعليق
@@sammin5764 كلا
✝️
صدقني ابونا بس لحمار بدافع عن صديقو في نخوه اكتر من كل الحيوانات وببلش يرفس ويعض😂
والله عند ربنا من لا يستعد اخيه الانسان وهو قادر ملعون في السموات هكذا اخبرنا اخل العترة الامام جعفر الصادق عليه السلام ❤
جوهر هذا العالم. هو. الإنسان ،، وما. نلاحظه. . من صور. في العالم. المادي. ، هي صور طبق. الاصل. للواقع. الروحي للانسان ،،❗️ مثلاً. : اسماك. البحار. تفترس. بعضها. بحسب. احجامها. ،، وفي عالم. الاعمال. والمال. يحدث ذلك بطريقة. لا تقل. قسوة. عن. صورتها. ، الاسماك. تتحرك. يميناً. وشمالاً. كانها. قطعة. واحدة ، والبشر. تحكمهم. العادات. ،. فيتحركون بحسب ما تفرضه العادات عليهم. ،،حتى لو كانت. خاطيئة. ،، لابد. ان. تصرفات. الجواميس. الانانية. الخرقاء. هي صورة. لواقع. انساني. ، هنا. او هناك. ( اكتفي. بهذا. )
😍
الله يرحمم الله يرحم جميع موتانا ومثواهم الملكوت السماوي بصحبة الابرار والقديسين 🙏
امين سترك يارب لا توصلنا الى هذه المرحلة
أنا دائما بصلي نفوس المطهر
شفاعه القديس حارث بن كعب تكون مع جميعكم بإسم الرب يسوع المسيح له كل المجد آمين ❤
لا يوجد تطهير الا بدم المسيح""ودم يسوع المسيح يطهركم من كل خطيئة"
الرب يسوع المسيح بمجده وقيامته وبدمه الثمين يرحم جميع النفوس المطهرية ويخفف من عذابتها وينقلها برحمته العظيمة الى النعيمه الأبدي
❤❤❤دايما بصلي للموتى المنقطعين والانفس المطهرية
للاسف هذا التعليم لا وجود له في الكتاب المقدس بل هو ضد تعليم المسيح بدليل في قصة لعازر والغني لم يذكر الرب يسوع ان هناك مطهر بل اما الجحيم او دار النعيم وعلى كل مؤمن يقرأ الانجيل ليعرف الحق 🙏
التطهير من الخطيئة يكون في الارض ونحن احياء وليس بعد الموت لان بتوبتنا وبدم يسوع المسيح هو الذي يطهرنا من كل خطيئة وليس بتقديم القداديس بعد الموت
إنّ الإيمان بوجود المطهر ليس أمرًا ذاتيًّا عند المؤمن، يقبله أو يرفضه ساعة يشاء، إنّما هو عقيدة إيمانيّة ثابتة في التعاليم المسيحيّة الكاثوليكيّة والتي يجب تعليمها تحت طائلة الحرم الكنسيّ (Anathème ). أن نصلّي من أجل الأنفس المطهريّة هي فكرة مقدّسة لسلام هذه الأنفس بحسب العهد القديم، بهدف تطهيرها من الخطايا. لقد اعتنق اليهود هذه الفكرة وطبّقوها في طقوسهم بأن أقاموا لها صلاة خاصّة قرب البيت، وقبل الطعام، يقدّم هذه الصلاة من أجل خلاص نفوس الموتى. ●وإن السيّد المسيح، نفسه، يعلّم: "إصطلح مع خصمك فيما يتوجّب عليك تجاهه، طالما أنت في هذا العالم. لأنّه سيضعك، عند موتك، بين يدي القاضي العادل الذي يسلّمك إلى سجّانه، راميًا إيّاك في سجن لا تخرج منه، حتّى تكفّر عن آخر فلس عليك". - وكما يقول القدّيس أغسطين: هذا الخصم هو الله نفسه عدوّ الخطيئة بلا هوادة. والقاضي العادل هو المسيح، كما جاء في الكتب، قاضي الأحياء والأموات. وأخيرًا هذا السجن القاسي هو المطهر، حيث لا يمكن الخروج منه إلاّ بعد إرضاء العدل الإلهيّ وجلوّ كل الظلمات التي تحيط بنا. لم يكتفِ السيّد المسيح بحفر ذكرى المطهر في قلوبنا، إنّما أعطانا المثال عندما نزل إلى لجج المطهر، يوم موته على الصليب، وأعاد معه بفرح السماء العظيم، التي فتحت أبوابها إلى الأبد، الأرواح المنتظرة بأمل، منذ سقوط آدم وإغلاق أبواب الجنّة. لقد جاءت تعاليم الكنيسة، بحسب مجمع "ترانت"واضحة،حيث اعتبرت "محروم كلّ من يؤكد، بعد حصوله نعمة الغفران، أن كلّ خاطئ ينال غفران الخطايا ويعفى من القصاص الأبدي، ولا يعود عليه دَيْنٌ في العالم الآخر، أي في المطهر، قبل أن يُفتح ملكوت السماوات... كلّ علماء العقيدة يونانيّين ولاتين، كلّ الشعوب القديمة والحديثة أعلنت الإيمان بهذه العقيدة. انطلاقًا من هذا الإيمان، تقوم الكنيسة، كأمّ حنون رحوم، بالصلاة يوميًّا خلال القدّاس من أجل راحة الأنفس المطهريّة. كما تطلب إلى أبنائها تقديم صلواتهم، وتضحياتهم، وآلامهم وقداديسهم إلى االله تعالى، من أجل خلاص إخوانهم الأموات، كما تدعو المسيحيّة جمعاء إلى إقامة ذكرى الأموات المؤمنين من أجل خلاصهم. لنا العزاء بمعرفتنا أنّ الكنيسة، بعد موتنا، ستصلّي من أجلنا. ستدعو جميع المؤمنين إلى الصلاة الله تعالى من أجل خلاصنا. وهي لن تكفّ عن الصلاة حتّى تدخلنا جسد الكنيسة المنتصرة. إنّ كنيستنا الكاثوليكيّة هي بمثابة أمّ طيّبة تقدّر ضعف أبنائها. ●يهوذا المكابي، هذا الرجل المفعم بالإيمان، والذي أوكل االله إليه، الدفاع عن شعب إسرائيل وشريعته، عن أورشليم ومعبدها، حقّق انتصارًا كبيرًا على أعداء الله ووطنه. وكان أوّل عمل له، حينها، أن لوى ركبته تمجيدًا لربّ الجنود. وعندما وقف، شاهد من حوله جثث رفاقه في السلاح مدفونةبانتصارها. خالجه احترام عميق لجثث هؤلاء الأبطال، فجمعهم بعناية ودفنهم في مقابر آبائهم. ومفكّرًا بأرواح شهداء الدين والوطن. جمع إثني عشر ألف قطعة من الفضّة وأرسلها إلى أورشليم طلبًا لغفران خطاياهم. وذلك لاعتقاده بحكمة وإيمان كبير بالقيامة معتبرًا أنّ الذين ماتوا في الإيمان لهم أجرٌ كبير. هذا ما حدث منذ أكثر من ألفي سنة مؤكدا كل الأمور العظيمة والمؤثّرة. لقد ردّد روح الله، على لسان المؤرّخ القدّيس: "إنّها لفكرة مقدّسة ومفيدة الصلاة من أجل الموتى بهدف خلاصهم من الخطيئة". كما الإيمان، يعلن العقل أيضًا وجود المطهر. صوته يخاطبنا كما جاء في تعاليم الكنيسة والكتب. فيقول لنا بما أنّ الله هو القداسة عينها، فلا دنس يدخل ملكوته. فهناك تناقض أبديّ لا يقهر بين الشرّ والخير بامتياز مهما كان هذا الشرّ قليلاً. وإنّ نفسًا، يشوبها دنس خفيف، محرومة من الاتّحاد به قبل أن تصبح طاهرة. وذلك منعًا لدخول الخطيئة، ولو مرّة واحدة، إلى الجنّة. بأعلى صوته صرخ الملك النبيّ: "يا ربّ، من يسكن بيتك ويرتاح فوق جبلك المقدّس؟ إنّه من هو بلا خطيئة ويملك تمام العدل!". العقل يقول لنا أيضًا. بما أنّ الله هو عدل لانهائيّ، يفرض إصلاحًا، كما أنّه لن يدع نفسًا من غير تطهير مهما صغرت خطيئتها، فإنّه لن يترك أيّ عمل خير من غير جزاء حسن. فكلّ من لم يصلح خطأه في هذا العالم، يصلحه حتمًا في العالم الآخر. إنّ الإرضاءات التي تمنّعنا عن تقديمها للعدل الإلهيّ في هذا العالم. سيقوم العدل الإلهيّ نفسه باسترجاعها. ولكن أين سيسترجعها؟ في المطهر حتمًا. لنبرهن عن إيماننا بعقيدة المطهر، بمحبّة تجاه الأنفس التي تعاني القساوة، بأن نبتعد عن الخطايا مهما صغرت والتي تستطيع أن تقودنا إليه. فليتقدّم العادلُ بعدله أكثر والمقدّس بزيادة قداسته. • يقول القدّيس توما: "لا! إنّ الأفران الأشدّ حرارة والنيران الأكثر حريقًا التي قيد إليها الشهداء ليست سوى طيف خفيف بالمقارنة مع ألسنة اللهب المفترسة للنار المطهريّة. ويضيف أحد البابوات القدّيسين: "هذه النار، (نار المطهر) هي مساوية لنار جهنّم، إلاّ أنّها ليست أبديّة. إنّ عذابات هذا العالم مهما عظمت لا يمكن مقارنتها بالعذابات المطهريّة. أليس فاقد الإنسانيّة فقط، لا يسمع صراخ هذه الأنفس المعذّبة؟ هذه الأنفس التي من أعماق سجنها حيث تحترق ليل نهار، ترجو مساعدتنا. كيف تفسّرون هذه القساوة إذا كنتم في مكانهم والعالم أهملكم من محبّته إلا قليلاً؟ فكّروا بجديّة في هذا الأمر وخذوا القرارات المناسبة بشأنه".
@@georgekhoshnaw658إنّ الإيمان بوجود المطهر ليس أمرًا ذاتيًّا عند المؤمن، يقبله أو يرفضه ساعة يشاء، إنّما هو عقيدة إيمانيّة ثابتة في التعاليم المسيحيّة الكاثوليكيّة والتي يجب تعليمها تحت طائلة الحرم الكنسيّ (Anathème ). أن نصلّي من أجل الأنفس المطهريّة هي فكرة مقدّسة لسلام هذه الأنفس بحسب العهد القديم، بهدف تطهيرها من الخطايا. لقد اعتنق اليهود هذه الفكرة وطبّقوها في طقوسهم بأن أقاموا لها صلاة خاصّة قرب البيت، وقبل الطعام، يقدّم هذه الصلاة من أجل خلاص نفوس الموتى. ●وإن السيّد المسيح، نفسه، يعلّم: "إصطلح مع خصمك فيما يتوجّب عليك تجاهه، طالما أنت في هذا العالم. لأنّه سيضعك، عند موتك، بين يدي القاضي العادل الذي يسلّمك إلى سجّانه، راميًا إيّاك في سجن لا تخرج منه، حتّى تكفّر عن آخر فلس عليك". - وكما يقول القدّيس أغسطين: هذا الخصم هو االله نفسه عدوّ الخطيئة بلا هوادة. والقاضي العادل هو المسيح، كما جاء في الكتب، قاضي الأحياء والأموات. وأخيرًا هذا السجن القاسي هو المطهر، حيث لا يمكن الخروج منه إلاّ بعد إرضاء العدل الإلهيّ وجلوّ كل الظلمات التي تحيط بنا. لم يكتفِ السيّد المسيح بحفر ذكرى المطهر في قلوبنا، إنّما أعطانا المثال عندما نزل إلى لجج المطهر، يوم موته على الصليب، وأعاد معه بفرح السماء العظيم، التي فتحت أبوابها إلى الأبد، الأرواح المنتظرة بأمل، منذ سقوط آدم وإغلاق أبواب الجنّة. لقد جاءت تعاليم الكنيسة، بحسب مجمع "ترانت"واضحة،حيث اعتبرت "محروم كلّ من يؤكد، بعد حصوله نعمة الغفران، أن كلّ خاطئ ينال غفران الخطايا ويعفى من القصاص الأبدي، ولا يعود عليه دَيْنٌ في العالم الآخر، أي في المطهر، قبل أن يُفتح ملكوت السماوات... كلّ علماء العقيدة يونانيّين ولاتين، كلّ الشعوب القديمة والحديثة أعلنت الإيمان بهذه العقيدة. انطلاقًا من هذا الإيمان، تقوم الكنيسة، كأمّ حنون رحوم، بالصلاة يوميًّا خلال القدّاس من أجل راحة الأنفس المطهريّة. كما تطلب إلى أبنائها تقديم صلواتهم، وتضحياتهم، وآلامهم وقداديسهم إلى االله تعالى، من أجل خلاص إخوانهم الأموات، كما تدعو المسيحيّة جمعاء إلى إقامة ذكرى الأموات المؤمنين من أجل خلاصهم. لنا العزاء بمعرفتنا أنّ الكنيسة، بعد موتنا، ستصلّي من أجلنا. ستدعو جميع المؤمنين إلى الصلاة الله تعالى من أجل خلاصنا. وهي لن تكفّ عن الصلاة حتّى تدخلنا جسد الكنيسة المنتصرة. إنّ كنيستنا الكاثوليكيّة هي بمثابة أمّ طيّبة تقدّر ضعف أبنائها. ●يهوذا المكابي، هذا الرجل المفعم بالإيمان، والذي أوكل االله إليه، الدفاع عن شعب إسرائيل وشريعته، عن أورشليم ومعبدها، حقّق انتصارًا كبيرًا على أعداء الله ووطنه. وكان أوّل عمل له، حينها، أن لوى ركبته تمجيدًا لربّ الجنود. وعندما وقف، شاهد من حوله جثث رفاقه في السلاح مدفونةبانتصارها. خالجه احترام عميق لجثث هؤلاء الأبطال، فجمعهم بعناية ودفنهم في مقابر آبائهم. ومفكّرًا بأرواح شهداء الدين والوطن. جمع إثني عشر ألف قطعة من الفضّة وأرسلها إلى أورشليم طلبًا لغفران خطاياهم. وذلك لاعتقاده بحكمة وإيمان كبير بالقيامة معتبرًا أنّ الذين ماتوا في الإيمان لهم أجرٌ كبير. هذا ما حدث منذ أكثر من ألفي سنة مؤكدا كل الأمور العظيمة والمؤثّرة. لقد ردّد روح الله، على لسان المؤرّخ القدّيس: "إنّها لفكرة مقدّسة ومفيدة الصلاة من أجل الموتى بهدف خلاصهم من الخطيئة". كما الإيمان، يعلن العقل أيضًا وجود المطهر. صوته يخاطبنا كما جاء في تعاليم الكنيسة والكتب. فيقول لنا بما أنّ الله هو القداسة عينها، فلا دنس يدخل ملكوته. فهناك تناقض أبديّ لا يقهر بين الشرّ والخير بامتياز مهما كان هذا الشرّ قليلاً. وإنّ نفسًا، يشوبها دنس خفيف، محرومة من الاتّحاد به قبل أن تصبح طاهرة. وذلك منعًا لدخول الخطيئة، ولو مرّة واحدة، إلى الجنّة. بأعلى صوته صرخ الملك النبيّ: "يا ربّ، من يسكن بيتك ويرتاح فوق جبلك المقدّس؟ إنّه من هو بلا خطيئة ويملك تمام العدل!". العقل يقول لنا أيضًا. بما أنّ الله هو عدل لانهائيّ، يفرض إصلاحًا، كما أنّه لن يدع نفسًا من غير تطهير مهما صغرت خطيئتها، فإنّه لن يترك أيّ عمل خير من غير جزاء حسن. فكلّ من لم يصلح خطأه في هذا العالم، يصلحه حتمًا في العالم الآخر. إنّ الإرضاءات التي تمنّعنا عن تقديمها للعدل الإلهيّ في هذا العالم. سيقوم العدل الإلهيّ نفسه باسترجاعها. ولكن أين سيسترجعها؟ في المطهر حتمًا. لنبرهن عن إيماننا بعقيدة المطهر، بمحبّة تجاه الأنفس التي تعاني القساوة، بأن نبتعد عن الخطايا مهما صغرت والتي تستطيع أن تقودنا إليه. فليتقدّم العادلُ بعدله أكثر والمقدّس بزيادة قداسته. • يقول القدّيس توما: "لا! إنّ الأفران الأشدّ حرارة والنيران الأكثر حريقًا التي قيد إليها الشهداء ليست سوى طيف خفيف بالمقارنة مع ألسنة اللهب المفترسة للنار المطهريّة. ويضيف أحد البابوات القدّيسين: "هذه النار، (نار المطهر) هي مساوية لنار جهنّم، إلاّ أنّها ليست أبديّة. إنّ عذابات هذا العالم مهما عظمت لا يمكن مقارنتها بالعذابات المطهريّة. أليس فاقد الإنسانيّة فقط، لا يسمع صراخ هذه الأنفس المعذّبة؟ هذه الأنفس التي من أعماق سجنها حيث تحترق ليل نهار، ترجو مساعدتنا. كيف تفسّرون هذه القساوة إذا كنتم في مكانهم والعالم أهملكم من محبّته إلا قليلاً؟ فكّروا بجديّة في هذا الأمر وخذوا القرارات المناسبة بشأنه".
إنّ الإيمان بوجود المطهر ليس أمرًا ذاتيًّا عند المؤمن، يقبله أو يرفضه ساعة يشاء، إنّما هو عقيدة إيمانيّة ثابتة في التعاليم المسيحيّة الكاثوليكيّة والتي يجب تعليمها تحت طائلة الحرم الكنسيّ (Anathème ). أن نصلّي من أجل الأنفس المطهريّة هي فكرة مقدّسة لسلام هذه الأنفس بحسب العهد القديم، بهدف تطهيرها من الخطايا. لقد اعتنق اليهود هذه الفكرة وطبّقوها في طقوسهم بأن أقاموا لها صلاة خاصّة قرب البيت، وقبل الطعام، يقدّم هذه الصلاة من أجل خلاص نفوس الموتى. ●وإن السيّد المسيح، نفسه، يعلّم: "إصطلح مع خصمك فيما يتوجّب عليك تجاهه، طالما أنت في هذا العالم. لأنّه سيضعك، عند موتك، بين يدي القاضي العادل الذي يسلّمك إلى سجّانه، راميًا إيّاك في سجن لا تخرج منه، حتّى تكفّر عن آخر فلس عليك". - وكما يقول القدّيس أغسطين: هذا الخصم هو االله نفسه عدوّ الخطيئة بلا هوادة. والقاضي العادل هو المسيح، كما جاء في الكتب، قاضي الأحياء والأموات. وأخيرًا هذا السجن القاسي هو المطهر، حيث لا يمكن الخروج منه إلاّ بعد إرضاء العدل الإلهيّ وجلوّ كل الظلمات التي تحيط بنا. لم يكتفِ السيّد المسيح بحفر ذكرى المطهر في قلوبنا، إنّما أعطانا المثال عندما نزل إلى لجج المطهر، يوم موته على الصليب، وأعاد معه بفرح السماء العظيم، التي فتحت أبوابها إلى الأبد، الأرواح المنتظرة بأمل، منذ سقوط آدم وإغلاق أبواب الجنّة. لقد جاءت تعاليم الكنيسة، بحسب مجمع "ترانت"واضحة،حيث اعتبرت "محروم كلّ من يؤكد، بعد حصوله نعمة الغفران، أن كلّ خاطئ ينال غفران الخطايا ويعفى من القصاص الأبدي، ولا يعود عليه دَيْنٌ في العالم الآخر، أي في المطهر، قبل أن يُفتح ملكوت السماوات... كلّ علماء العقيدة يونانيّين ولاتين، كلّ الشعوب القديمة والحديثة أعلنت الإيمان بهذه العقيدة. انطلاقًا من هذا الإيمان، تقوم الكنيسة، كأمّ حنون رحوم، بالصلاة يوميًّا خلال القدّاس من أجل راحة الأنفس المطهريّة. كما تطلب إلى أبنائها تقديم صلواتهم، وتضحياتهم، وآلامهم وقداديسهم إلى االله تعالى، من أجل خلاص إخوانهم الأموات، كما تدعو المسيحيّة جمعاء إلى إقامة ذكرى الأموات المؤمنين من أجل خلاصهم. لنا العزاء بمعرفتنا أنّ الكنيسة، بعد موتنا، ستصلّي من أجلنا. ستدعو جميع المؤمنين إلى الصلاة الله تعالى من أجل خلاصنا. وهي لن تكفّ عن الصلاة حتّى تدخلنا جسد الكنيسة المنتصرة. إنّ كنيستنا الكاثوليكيّة هي بمثابة أمّ طيّبة تقدّر ضعف أبنائها. ●يهوذا المكابي، هذا الرجل المفعم بالإيمان، والذي أوكل االله إليه، الدفاع عن شعب إسرائيل وشريعته، عن أورشليم ومعبدها، حقّق انتصارًا كبيرًا على أعداء الله ووطنه. وكان أوّل عمل له، حينها، أن لوى ركبته تمجيدًا لربّ الجنود. وعندما وقف، شاهد من حوله جثث رفاقه في السلاح مدفونةبانتصارها. خالجه احترام عميق لجثث هؤلاء الأبطال، فجمعهم بعناية ودفنهم في مقابر آبائهم. ومفكّرًا بأرواح شهداء الدين والوطن. جمع إثني عشر ألف قطعة من الفضّة وأرسلها إلى أورشليم طلبًا لغفران خطاياهم. وذلك لاعتقاده بحكمة وإيمان كبير بالقيامة معتبرًا أنّ الذين ماتوا في الإيمان لهم أجرٌ كبير. هذا ما حدث منذ أكثر من ألفي سنة مؤكدا كل الأمور العظيمة والمؤثّرة. لقد ردّد روح الله، على لسان المؤرّخ القدّيس: "إنّها لفكرة مقدّسة ومفيدة الصلاة من أجل الموتى بهدف خلاصهم من الخطيئة". كما الإيمان، يعلن العقل أيضًا وجود المطهر. صوته يخاطبنا كما جاء في تعاليم الكنيسة والكتب. فيقول لنا بما أنّ الله هو القداسة عينها، فلا دنس يدخل ملكوته. فهناك تناقض أبديّ لا يقهر بين الشرّ والخير بامتياز مهما كان هذا الشرّ قليلاً. وإنّ نفسًا، يشوبها دنس خفيف، محرومة من الاتّحاد به قبل أن تصبح طاهرة. وذلك منعًا لدخول الخطيئة، ولو مرّة واحدة، إلى الجنّة. بأعلى صوته صرخ الملك النبيّ: "يا ربّ، من يسكن بيتك ويرتاح فوق جبلك المقدّس؟ إنّه من هو بلا خطيئة ويملك تمام العدل!". العقل يقول لنا أيضًا. بما أنّ الله هو عدل لانهائيّ، يفرض إصلاحًا، كما أنّه لن يدع نفسًا من غير تطهير مهما صغرت خطيئتها، فإنّه لن يترك أيّ عمل خير من غير جزاء حسن. فكلّ من لم يصلح خطأه في هذا العالم، يصلحه حتمًا في العالم الآخر. إنّ الإرضاءات التي تمنّعنا عن تقديمها للعدل الإلهيّ في هذا العالم. سيقوم العدل الإلهيّ نفسه باسترجاعها. ولكن أين سيسترجعها؟ في المطهر حتمًا. لنبرهن عن إيماننا بعقيدة المطهر، بمحبّة تجاه الأنفس التي تعاني القساوة، بأن نبتعد عن الخطايا مهما صغرت والتي تستطيع أن تقودنا إليه. فليتقدّم العادلُ بعدله أكثر والمقدّس بزيادة قداسته. • يقول القدّيس توما: "لا! إنّ الأفران الأشدّ حرارة والنيران الأكثر حريقًا التي قيد إليها الشهداء ليست سوى طيف خفيف بالمقارنة مع ألسنة اللهب المفترسة للنار المطهريّة. ويضيف أحد البابوات القدّيسين: "هذه النار، (نار المطهر) هي مساوية لنار جهنّم، إلاّ أنّها ليست أبديّة. إنّ عذابات هذا العالم مهما عظمت لا يمكن مقارنتها بالعذابات المطهريّة. أليس فاقد الإنسانيّة فقط، لا يسمع صراخ هذه الأنفس المعذّبة؟ هذه الأنفس التي من أعماق سجنها حيث تحترق ليل نهار، ترجو مساعدتنا. كيف تفسّرون هذه القساوة إذا كنتم في مكانهم والعالم أهملكم من محبّته إلا قليلاً؟ فكّروا بجديّة في هذا الأمر وخذوا القرارات المناسبة بشأنه". :
إنّ الإيمان بوجود المطهر ليس أمرًا ذاتيًّا عند المؤمن، يقبله أو يرفضه ساعة يشاء، إنّما هو عقيدة إيمانيّة ثابتة في التعاليم المسيحيّة الكاثوليكيّة والتي يجب تعليمها تحت طائلة الحرم الكنسيّ (Anathème .( أن نصلّي من أجل الأنفس المطهريّة هي فكرة مقدّسة لسلام هذه الأنفس بحسب العهد القديم، بهدف تطهيرها من الخطايا. لقد اعتنق اليهود هذه الفكرة وطبّقوها في طقوسهم بأن أقاموا لها صلاة خاصّة قرب البيت، وقبل الطعام، يقدّم هذه الصلاة من أجل خلاص نفوس الموتى. ●وإن السيّد المسيح، نفسه، يعلّم: "إصطلح مع خصمك فيما يتوجّب عليك تجاهه، طالما أنت في هذا العالم. لأنّه سيضعك، عند موتك، بين يدي القاضي العادل الذي يسلّمك إلى سجّانه، راميًا إيّاك في سجن لا تخرج منه، حتّى تكفّر عن آخر فلس عليك". - وكما يقول القدّيس أغسطين: هذا الخصم هو االله نفسه عدوّ الخطيئة بلا هوادة. والقاضي العادل هو المسيح، كما جاء في الكتب، قاضي الأحياء والأموات. وأخيرًا هذا السجن القاسي هو المطهر، حيث لا يمكن الخروج منه إلاّ بعد إرضاء العدل الإلهيّ وجلوّ كل الظلمات التي تحيط بنا. لم يكتفِ السيّد المسيح بحفر ذكرى المطهر في قلوبنا، إنّما أعطانا المثال عندما نزل إلى لجج المطهر، يوم موته على الصليب، وأعاد معه بفرح السماء العظيم، التي فتحت أبوابها إلى الأبد، الأرواح المنتظرة بأمل، منذ سقوط آدم وإغلاق أبواب الجنّة. لقد جاءت تعاليم الكنيسة، بحسب مجمع "ترانت"واضحة،حيث اعتبرت "محروم كلّ من يؤكد، بعد حصوله نعمة الغفران، أن كلّ خاطئ ينال غفران الخطايا ويعفى من القصاص الأبدي، ولا يعود عليه دَيْنٌ في العالم الآخر، أي في المطهر، قبل أن يُفتح ملكوت السماوات... كلّ علماء العقيدة يونانيّين ولاتين، كلّ الشعوب القديمة والحديثة أعلنت الإيمان بهذه العقيدة. انطلاقًا من هذا الإيمان، تقوم الكنيسة، كأمّ حنون رحوم، بالصلاة يوميًّا خلال القدّاس من أجل راحة الأنفس المطهريّة. كما تطلب إلى أبنائها تقديم صلواتهم، وتضحياتهم، وآلامهم وقداديسهم إلى االله تعالى، من أجل خلاص إخوانهم الأموات، كما تدعو المسيحيّة جمعاء إلى إقامة ذكرى الأموات المؤمنين من أجل خلاصهم. لنا العزاء بمعرفتنا أنّ الكنيسة، بعد موتنا، ستصلّي من أجلنا. ستدعو جميع المؤمنين إلى الصلاة الله تعالى من أجل خلاصنا. وهي لن تكفّ عن الصلاة حتّى تدخلنا جسد الكنيسة المنتصرة. إنّ كنيستنا الكاثوليكيّة هي بمثابة أمّ طيّبة تقدّر ضعف أبنائها. ●يهوذا المكابي، هذا الرجل المفعم بالإيمان، والذي أوكل االله إليه، الدفاع عن شعب إسرائيل وشريعته، عن أورشليم ومعبدها، حقّق انتصارًا كبيرًا على أعداء الله ووطنه. وكان أوّل عمل له، حينها، أن لوى ركبته تمجيدًا لربّ الجنود. وعندما وقف، شاهد من حوله جثث رفاقه في السلاح مدفونةبانتصارها. خالجه احترام عميق لجثث هؤلاء الأبطال، فجمعهم بعناية ودفنهم في مقابر آبائهم. ومفكّرًا بأرواح شهداء الدين والوطن. جمع إثني عشر ألف قطعة من الفضّة وأرسلها إلى أورشليم طلبًا لغفران خطاياهم. وذلك لاعتقاده بحكمة وإيمان كبير بالقيامة معتبرًا أنّ الذين ماتوا في الإيمان لهم أجرٌ كبير. هذا ما حدث منذ أكثر من ألفي سنة مؤكدا كل الأمور العظيمة والمؤثّرة. لقد ردّد روح الله، على لسان المؤرّخ القدّيس: "إنّها لفكرة مقدّسة ومفيدة الصلاة من أجل الموتى بهدف خلاصهم من الخطيئة". كما الإيمان، يعلن العقل أيضًا وجود المطهر. صوته يخاطبنا كما جاء في تعاليم الكنيسة والكتب. فيقول لنا بما أنّ الله هو القداسة عينها، فلا دنس يدخل ملكوته. فهناك تناقض أبديّ لا يقهر بين الشرّ والخير بامتياز مهما كان هذا الشرّ قليلاً. وإنّ نفسًا، يشوبها دنس خفيف، محرومة من الاتّحاد به قبل أن تصبح طاهرة. وذلك منعًا لدخول الخطيئة، ولو مرّة واحدة، إلى الجنّة. بأعلى صوته صرخ الملك النبيّ: "يا ربّ، من يسكن بيتك ويرتاح فوق جبلك المقدّس؟ إنّه من هو بلا خطيئة ويملك تمام العدل!". العقل يقول لنا أيضًا. بما أنّ الله هو عدل لانهائيّ، يفرض إصلاحًا، كما أنّه لن يدع نفسًا من غير تطهير مهما صغرت خطيئتها، فإنّه لن يترك أيّ عمل خير من غير جزاء حسن. فكلّ من لم يصلح خطأه في هذا العالم، يصلحه حتمًا في العالم الآخر. إنّ الإرضاءات التي تمنّعنا عن تقديمها للعدل الإلهيّ في هذا العالم. سيقوم العدل الإلهيّ نفسه باسترجاعها. ولكن أين سيسترجعها؟ في المطهر حتمًا. لنبرهن عن إيماننا بعقيدة المطهر، بمحبّة تجاه الأنفس التي تعاني القساوة، بأن نبتعد عن الخطايا مهما صغرت والتي تستطيع أن تقودنا إليه. فليتقدّم العادلُ بعدله أكثر والمقدّس بزيادة قداسته. • يقول القدّيس توما: "لا! إنّ الأفران الأشدّ حرارة والنيران الأكثر حريقًا التي قيد إليها الشهداء ليست سوى طيف خفيف بالمقارنة مع ألسنة اللهب المفترسة للنار المطهريّة. ويضيف أحد البابوات القدّيسين: "هذه النار، (نار المطهر) هي مساوية لنار جهنّم، إلاّ أنّها ليست أبديّة. إنّ عذابات هذا العالم مهما عظمت لا يمكن مقارنتها بالعذابات المطهريّة. أليس فاقد الإنسانيّة فقط، لا يسمع صراخ هذه الأنفس المعذّبة؟ هذه الأنفس التي من أعماق سجنها حيث تحترق ليل نهار، ترجو مساعدتنا. كيف تفسّرون هذه القساوة إذا كنتم في مكانهم والعالم أهملكم من محبّته إلا قليلاً؟ فكّروا بجديّة في هذا الأمر وخذوا القرارات المناسبة بشأنه". :
امين يارب يسوع المسيح صلي لينا ابونا على كول ناس تعبانا
❤❤
آمين شكرا أبونا🙏🏻🙏🏻🙏🏻
شكراً الك ابونا 🙏🙏
الله يخليلنا ياك يا ابونا،انا عندي كتير محبة بقلبي لهالقديس الكبير،
آمين 🙏 شكراً ابونا 🙏
سلام يسوع المسيح بقلبك ومعك أنا أسأل إذا لم يكن الشخص التوفي في المطهر بل في جهنم لمن يكون هذا القداس وكيف نعرف مع جزيل الشكر والامتنان
نحن لا نعرف بس بعرف انو الصلاة دائما احسن
@@fathermauricekhoury1012 الف شكر لك ابونا موريس على اجابتك الرب يسوع المسيح يباركك ويزيدك من نعمه لخدمة كنيستك ورعيتك
انجيلهم مدو من قبل المشركين 😂
انتم مشركين برب السوات والاراضين 😅
@@mhd5033 وأنتم شياطين
يسوع ياكل ويشرب وروح للمرافق ويزوج بعني مثل باقي البشر بس عنده معجزه من الله سبحانه وتعاله
بس هاذا شرك ب الله
يا رب يسوع. المسيح. ،،مخلص. جميع. الناس. اقدم. لك. كل اعمالي. الطيبة. التي. فعلتها. بفيض. نعمتك. ،. اي التي. عملتها. في. وكنت. انا اداة. عملك. الصالح. ،، اعمالي. السابقة واللاحقة. ، لاجل. النفوس المطهرية. ولا سيما. ابواي. واجدادي. ، وكل. نفس محتاجة. لرحمتك. ،، حتى. انتقل. مفلساً. الا. من. ما قدمته. لهذه الانفس. المحبوبة. ،
شكرا ابونا موريس الله يحميك ويحفظك
عيسى أو يسوع كلها شخصيات خرافية.
قصدًا لم تكمل الايه من لوقا ١١ عندما رد يسوع على هذه المراه وقال لها في عدد 28: : «بَلْ طُوبَى لِلَّذِينَ يَسْمَعُونَ كَلاَمَ اللهِ وَيَحْفَظُونَهُ». طبعًا ليس من مصلحة تعاليمك المضله تكميل للايه التي هي اوضح من الشمس وفيها الرب يسوع يوضح لمن الطوبى. تضلون اذ لا تعرفون الكتب !! وويل للذي يعرف كلمة الله ويخبر الناس بنصف حقيقتها ومستحكة مسامعه ويحرفها كما يحلو له. اصبحت مريم شريكة للفداء وهي التي سحقت راس الحيه وهي التي تفتح لنا بال السماوات ماذا بعد؟ وهي التي تدين وهي التي تغفر الخطايا وهي التي ترحمنا!! ونسجد امامك ضارعين !! وتجديف وتجديف بحق القديسه مريم العذراء التي وضعتموها بمرتبه اعلى من الرب يسوع واصبحت بالنسبة للكنيسة اقنوم رابع للاسف الشديد هرطقات وبدع!! كل شيء يفعله ابليس لكي هو لكي يبعد انظارنا عن يسوع لان به وحده الخلاص وليس باحد غيره الخلاص. وَلَيْسَ بِأَحَدٍ غَيْرِهِ الْخَلاَصُ. لأَنْ لَيْسَ اسْمٌ آخَرُ تَحْتَ السَّمَاءِ، قَدْ أُعْطِيَ بَيْنَ النَّاسِ، بِهِ يَنْبَغِي أَنْ نَخْلُصَ». اعمال الرسل ٤: ١٢
الحياة الثانية. ليست. تبديل. فجائي. من. حال. الى حال. انها. تجلي. ما داخل. الانسان. ، فمن. عاش بفكر. ( كما في السماء. ، كذلك على الارض ) انجيل. متى. 6. : 10 ما داخل. الانسان في الزمن سيحيا. الانسان داخله. الى الابد. من داخل. كل انسان. سيحيا..ذلك الانسان ، داخله. الى الابد.
كم هو جميل. ان نفهم. كيف هي. الحياة. المسيحية. التي بحسب (. فكر. الرب يسوع المسيح. ،) انها. الحياة. بفكر. (. لتكن. مشيئتك. ، كما. في السماء. ، كذلك. على. الأرض. ) انجيل. متى. 6. : 10. باله في سمو. فكري. ، لحياة. سامية. ، وهل هناك سمو. حياتي. اسمى. من. كما. في السماء. ،
كل. الأباء. ،. وكل. الأمهات. . يعرفون جيداً هذه الوصية ( أيها الأولاد، أطيعوا والديكم في الرب لأن هذا حق. ) لكنه يجهلون. هذه الوصية ( وأنتم أيها الآباء، * لا تغيظوا أولادكم، *. بل ربوهم بتأديب الرب وإنذاره. ) رسالة بولس الرسول. الى. اهل أفسس. 6. : 4 (. أيها الآباء، لا تغيظوا أولادكم لئلا يفشلوا. ) رسالة بولس الرسول إلى أهل كولوسي 3. : 21 لا تغيظوا. اولادكم اي اسمعوا. تنهداتهم. وهمومهم. ومشاكلهم. الصغيرة. والكبيرة. ،،. اهتموا. باحلامهم. المشروعة. ،. وهواياتهم. المباركة ، اجعلوا. بينكم. وبينهم. حوار. بناء. ،. علموهم. وتعلموا. منهم. ، كونوا. اصدقاءهم. ومحل. ثقتهم. ،،