هدا النوع من الفانتازيا موجود في شمال أفريقيا ولا علاقة له العادات الجزيرة العربية الحصان البربري وليس الحصان العربي و البرنوس والكسكس و العيطات الصحية هي اعمق مما يخطر في بالك هدا تقليد تعود جدوره للحروب النوميدية الرومانية و كان النوميديين يستعملوا موجات الخيالة باش يكسروا تشكيلات القتالية الرومانية بموجات من الخيالة ليكانت تتقدم في شكل خطوط متوازية بالتاعلافت العلفة البربرية كل علفة تمتل ابناء عرش الواحد داخل نفس الجيش النوميدي لكن قبل ماتنطلق التاعلافت كان يطلقو الحيوانات المفترسة كالاسود والفيلة و الاكتر استعمالا هو الفرد او التور و التور هو تجسيد ل اغرزيل إله الحرب عند الأمازيغ و النوميد و كان التيران تطلق على التشكيلات الرومانية لتدميرها وعقبها موجات من الخيالة علفة بعد علفة باش يهييؤا الهجوم للموشات النوميديين وبعدها يقوم الخيالة بالهجوم النهائي ويباد الجيش الغازي وهدا التكتيك كان يشكل رعب للجنود الرومان ليكانو يشوفو تيران مندافعة عليهم و بعدها موجات من الخيالة علفة بعد علفة تطلق وابل من السهام والرماح في وقت واحد وين تكون التشكيل مربع مبعتر ومكك من التيران و التور مازال رمز يوشم في يد اجدادنا وجبهة جداتنا كارمز للقوة والخصوبة ومازال لحد الساعة هدا التقليد متداول في الوعدات و مزال يدبحو الفرد أو الوكريف وليس البقرة أو الخراف بصح أغلب ناس ماتعرفش علاش الخيالة يسيرو في خط مستقيم واحد ويرمو في وقت واحد وعلاش يتراجعو ويتركو مكانهم لهجوم العلفة الموالية و دايما كن الجيش ياما يكون على شكل تاكدامت او تازمالت يعني اما ينطلق من قاعدة تابتة على شكل تاكدامت او من قاعدة متنقلة على شكل تازمالت
هدو لخضران مشي ولاد نهار
اخي راك غالط هذو هلانقاد القور علفت لخضران
تبارك الله على علفة الخضران وعمي بوعلام والكلام زين
الله يجيب الحفظ و السلامة لجميع الفرسان
الله يبارك في الفرسان الزنين
شق٥ه ٦غق
هدا النوع من الفانتازيا موجود في شمال أفريقيا ولا علاقة له العادات الجزيرة العربية الحصان البربري وليس الحصان العربي و البرنوس والكسكس و العيطات الصحية هي اعمق مما يخطر في بالك هدا تقليد تعود جدوره للحروب النوميدية الرومانية و كان النوميديين يستعملوا موجات الخيالة باش يكسروا تشكيلات القتالية الرومانية بموجات من الخيالة ليكانت تتقدم في شكل خطوط متوازية بالتاعلافت العلفة البربرية كل علفة تمتل ابناء عرش الواحد داخل نفس الجيش النوميدي لكن قبل ماتنطلق التاعلافت كان يطلقو الحيوانات المفترسة كالاسود والفيلة و الاكتر استعمالا هو الفرد او التور و التور هو تجسيد ل اغرزيل إله الحرب عند الأمازيغ و النوميد و كان التيران تطلق على التشكيلات الرومانية لتدميرها وعقبها موجات من الخيالة علفة بعد علفة باش يهييؤا الهجوم للموشات النوميديين وبعدها يقوم الخيالة بالهجوم النهائي ويباد الجيش الغازي وهدا التكتيك كان يشكل رعب للجنود الرومان ليكانو يشوفو تيران مندافعة عليهم و بعدها موجات من الخيالة علفة بعد علفة تطلق وابل من السهام والرماح في وقت واحد وين تكون التشكيل مربع مبعتر ومكك من التيران و التور مازال رمز يوشم في يد اجدادنا وجبهة جداتنا كارمز للقوة والخصوبة ومازال لحد الساعة هدا التقليد متداول في الوعدات و مزال يدبحو الفرد أو الوكريف وليس البقرة أو الخراف بصح أغلب ناس ماتعرفش علاش الخيالة يسيرو في خط مستقيم واحد ويرمو في وقت واحد وعلاش يتراجعو ويتركو مكانهم لهجوم العلفة الموالية و دايما كن الجيش ياما يكون على شكل تاكدامت او تازمالت يعني اما ينطلق من قاعدة تابتة على شكل تاكدامت او من قاعدة متنقلة على شكل تازمالت
P