วีดีโอ

تعاليم عيسى أن يعبد الله وحدة و انه عبد الله

Hh

❤❤

ان من عمان ودمن فلسطين ❤❤❤❤❤❤❤

لا يوجد فرق بين الإسلام والمسيحية ❤

الله لم يتخذ ولداً ولاشريك له (الي ضحئ بأابنه النبي ابراهيم مو الله)

ان الله يغفر الذنوب كلها. الا ان يشرك به. مثل عيسى كمثل ادم عليهما السلام. انما امره اذا اراد شيء ان بقول له كن فيكون

المسيحيين لا يذهبون إلى الجنة ،بل يدخلوا ملكوت الرب .. إنما الجنة لبدعةً دنيوية تعد بالبزخ والرخاء بين انهارٍ وكروم وعسل ونساء تشبع نهم من لم تشبعه هذه الدنيا والجنة لمصتلح ترضية للشعوب اللتي لم تؤمن بيسوع المسيح رباً والهاً ومخلصاً

😂😂😂😂

لاكنه هو الله ربي ولا اشرك بربي احدا

و سؤال اخر ما الحكمة من صلب الرب من بشر ضعفاء و ضالين و ما رأي المسيحيه في الأنبياء مثل نوح و ابراهم و موسى هل تؤمنون فيهم ام لم يردون في كتبكم

سؤال كم كتاب مقدس يوجد

ممكن تجيبلي ايه واحده في القرآن بتقول إن عيسي عليه السلام إبن الله

اشهدو انا لا اله الا الله وانا محمد رسول الله

استغفر الله العضيم واتوب اليه لا اله الا الله

من اتيت بنص الحوار ؟؟ ماهو مصدرك ؟؟

♥️♥️♥️♥️♥️♥️

هذا كله من أجل الابتعاد عن القران الكريم ولكن كتب السماوية الأخرى حرفت من رجال الكنيسة لانو الحكم كان عند الكنيسة فحرفوه على حساب حكمهم

اليسوع هو اية منزلة من عند الله لبني اس اسراءيل

فلم غير مفهوم

🌹❤

❤❤q🎉😂😢😮😅😊🎉😂❤😂🎉😢😮😊

❤ً

❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤

حتى اضلال الناس ما تعرفون تضلونهم اقسم بالله الدين النصراني اضعف دين

❤❤❤❤❤❤

أريد اعرف قصه عيسى ابن مريم عليه السلام من كتب النصارى اعرف قصته وسيرته بالقرآن الكريم والأحاديث النبويه الشريفه

يعني جايبين اللهجة السعودية صح بس ضحكني يوم قال الكتاب المگدس 😂😂😂😂

أشكرك ربي يسوع على نعمك وتواضعك قدوس انت

نريد أي نسخة من الإنجيل هي التي جاءت من الله ، وكل النسخ متناقضة وعلى اقل تقدير تصف الرب بالضعف و الهوان وتعالى الله علوا كبيرًا و تصف الانبياء كديوثين حاشاهم الله ، الأب يقتل ابنه لأجل مغفرة خطيئة قام بها غيره ! هذه هي نهاية الأله الضعيف في الانجيل ! الثلاثة في واحد لا تكون الا في بونكس المنتج السعودي الرائع يزيل البقع و يعطرها و يوفر فلوسك ، اذا كنت تؤمن حقيقي بالله العظيم رب السموات و الأرض فأنت بالتاكيد لا تؤمن بأله الأنجيل المحرف الذي استقدم من الرومان الوثنيين و آلهتهم وأبنه و زوجته و صلب ابنه كل ذلك في تاريخ الرومان الذي لا تستطيع عد آلالهة فيه ؟

Question 1: The resurrection of Jesus proves that He is God incarnate, the Messiah and Savior of the world. Death had no power over Him and Jesus holds the keys to life everlasting. His resurrection proves He is faithful and true to His word, as prophesies were fulfilled through this act and His promises were fulfilled. Question 2: The death and resurrection of Jesus means that It IS FINISHED- all human striving and yearning and longing to find hope and freedom and healing can be found in the name of Jesus and in what HE HAS DONE. It is through this death and resurrection that we can find life and hope and peace. Our eternity can be assured through this truth and through belief in what He has done for us. Question 3: Jesus promised that He would send a gift, the comforter, the Holy Spirit, to live in them and be a comfort to them. This is how God is with us, even though Jesus ascended back to Heaven and is now seated at the right hand of God, interceding for man (Romans 8:34), His Spirit is dwelling in the hearts of His people on Earth. Jesus said that His Father promised the Spirit would remain with us, so we can have confidence that God will fulfill what He has promised and not take His Spirit away from us. Romans 8:9-10 says that the Spirit is the Spirit of God, and the Spirit of Christ, so Christ is with us even as He is also seated with God in Heaven. Question 4: Humanity would have remained separated from God, unable to achieve a righteousness before God, and therefore destined to die and live eternity apart from God. Humanity would have been without any hope and any promise of salvation because works of the law lead only to death. A perfect God requires a perfect sacrifice, and only Jesus was able to give such a sacrifice. Praise be to our God, who through Jesus, has given us life and hope and freedom in His name, the name above all names.

ماذا كانَ سيكونُ مصيرُ البشريَّةِ لو لم يمُتِ المَسيحُ على الصَّليبِ ويقُمْ من بينِ الأمواتْ؟ كانت البشرية ستبقى منفصلة عن الله، وغير قادرة على تحقيق البِرّ أمام الله، وبالتالي مُقدَّر لها أن تموت وتعيش الأبدية بعيداً عن الله. وكانت البشرية ستكون من دون أي رجاء أو وعد بالخلاص لأن أعمال النّاموس لا تقود إلّا للموت. يحتاج الإله الكامل لذبيحة كاملة، وكان يسوع هو الوحيد القادر على تقديم مثل هذه التضحية. المجد لإلهنا الذي أعطانا الرجاء والحياة والحرية من خلال يسوع المسيح الذي يعلو اسمه كل اسم.

كيفَ أمْكَنَ لِيسوعَ أن يقولَ لَهُم أنَّه مَعَهُم إلى انْقِضاءِ الدَّهرِ وفي الوَقْتِ نَفسِهِ تركَهُم وصعِدَ إلى السَّماءِ؟ لقد وعد يسوع بإرسال عطيّة، المُعزِّي الروح القدُس ليسكن في المؤمنين ويكون عزاءً لهم. هكذا يكون الله معنا على الرغم من أن يسوع صعد إلى السماء وهو جالس عن يمين الآب يشفع فينا (روما 34:8)، إلّا أن روحه يسكن في قلوب شعبه على الأرض. قال يسوع أن الآب وعدنا بأن الروح القدُس سيبقى معنا حتى نتمكن من الثقة بأن الله سوف يتمّم ما وعد به بأن يُسكِن روحه فينا ولا يتركنا. تقول رسالة (روما 9:8-10) أن الروح القدس هو روح الله وأيضاً روح المسيح، وهذا يعني أن المسيح معنا كما هو أيضاً جالس عن يمين الآب في السماوات.

ماذا يَعني مَوْتُ وَقِيامَةُ يَسوعَ بالنِّسبَةِ إلى البَشَرِيَّةِ؟ وإلَيْكَ شَخْصِيًّا؟ إن موت يسوع وقيامته تعني أن الأمر قد أُكمِل- كل سعي الإنسان وتَوقه وشوقه للعثور على الرجاء والحرية والشفاء يمكن العثور عليه باسم يسوع وبما فعله. ومن خلال هذا العمل أي الموت والقيامة يمكننا إيجاد الحياة والرجاء والسلام. حياتنا الأبدية مضمونة من خلال هذه الحقيقة ومن خلال الإيمان بما فعله يسوع من أجلنا.

ماذا تَفْهَمُ منْ قِيامَةِ يَسوعَ؟ قيامة يسوع تُثبت أنه هو الله المُتجسِّد، المسيح ومُخلِّص العالم. ليس للموت سلطانٌ عليه. مع يسوع مفاتيح الحياة الأبدية، وقيامته تُثبت أنه أمين وصادق بوعوده، حيث تحقّقت النّبوّات وتمّت الوعود بما فعله.

Question 1: Yes, they claimed that He is the Son of God, but they did not understand the significance fully, nor did they believe this to be true. He is Messiah and Savior of the world, and He is eternal and from of old. He was not created, but has always been, and is, and will be for all of eternity. He is not the physical son produced by a physical act between God and a woman, but is the eternal word of God come to earth. They believed He was blaspheming and displaying His power through demonic sources, rather than as the Son of God, fully God and yet fully man. Question 2: Jesus faithfully submitted to follow the path God had laid out for Him. He laid His own life down, as He said himself. He allowed them to crucify Him, because He knew that He must pay the price to save all of creation from their sins. Only a truly loving God would sacrifice Himself to save His created ones, the ones He loves dearly. He gave Himself for His creation, also because He is the only one who could live a perfect life and ransom creation from bondage and slavery. He fulfilled all the prophesies written about Him, and humbled Himself to death on a cross, in order to buy back all of His children from death. Truly there is life and resurrection in the name of Jesus Christ. Question 3: Jesus spoke about His death beforehand with His disciples, and the prophets for hundreds of years wrote about His death and resurrection. Question 4: We can understand that by professing who Jesus Christ is, and through belief in His name, we can be pardoned of our sins only on account of His identity. There is grace and mercy free for the taking upon admission and belief and life in the name of Jesus. The forgiveness of sins does not depend on humans performing holy acts or abiding by the law, but instead it all depends on belief and life through Jesus and what HE did. It is a free grace, given in love. This is why it is called the “Good News,” and it is ever such good, good news!

على أيِّ أَساسٍ وَعَدَ يسوعُ بأنْ يكونَ المجرمُ مَعَهُ في الفِرْدَوْسِ بينَما لم تَكُنْ لَدَيْه الفُرصَةُ للقِيامِ بأيِّ عملٍ صالِحٍ أو أن يعيشَ حياةً تُرضي اللهَ؟ ماذا تفهمُ منْ ذلكَ؟ يمكننا أن نفهم أنّه من خلال الاعتراف بيسوع المسيح ومن خلال الإيمان باسمه نستطيع الحصول على غفران الخطايا وذلك فقط بناءً على هويّة المسيح. هنالك نعمة ورحمة مجّانيّة للقبول والإيمان والحياة باسم يسوع المسيح. إن مغفرة الخطايا لا تعتمد على قيام البشر بأعمال مقدّسة أو الالتزام بالنّاموس، بل تعتمد على الإيمان والحياة من خلال يسوع المسيح وما فعله. هي نعمة مجّانيّة أُعطِيت لنا بالمحبّة. لهذا السبب سُمّيت "الأخبار السّارّة" وهي دائماً أخبار جيّدة جداً.

كيفَ نَعْرِفُ أنَّ مَوْتَ يَسوعَ لمْ يكُنْ صُدْفَةً أو مُفاجَأَةً؟ تحدّث يسوع عن موته مسبقاً مع تلاميذه، وكتب الأنبياء لمئات السّنين عن موته وقيامته.

كانَ ليَسوعَ القُدرةُ لِمَنْعِ صَلْبِهِ. حسبَ رأْيِكَ، لماذا اختارَ يسوعُ أنْ يُصْلَبَ؟ لقد خضع يسوع بكل أمانة ليتبع الطريق الذي رسمه الله له. وقد بذل حياته كما سبق فقال. سمح لهم أن يصلبوه لأنّه عَلِم أنه يجب عليه دفع الثّمن لكي يُخلِّص الخليقة كلّها من الخطيّة. وحده الله المُحبّ حقاً هو الذي يُضحّي بنفسه لإنقاذ مخلوقاته الذين أحبّهم جداً. لقد بذل نفسه من أجل خليقته، لأنّه الوحيد الذي يستطيع أن يحيا حياة كاملة ويفتدي الخليقة من القيود والعبودية. وقد تمّم جميع النبوّات المكتوبة عنه، وتواضَع حتى الموت على الصليب، ليسترِدّ من الموت كل أبنائه. بالحقيقة توجد حياة وقيامة باسم يسوع المسيح.

كانَ منْ بينِ الاتِّهاماتِ الّتي وَجَّهَها اليَهودُ ليسوعَ قَوْلَهُ إِنَّه ابنُ اللهِ. لقدْ فَهِموا هذا التَّعبيرَ بِالمَعْنى الجسدي. فهلْ كانَ فَهمُهُم صَحيحًا؟ أجل، لقد زعموا أنه ابن الله لكنهم لم يفهموا المغزى كاملاً، ولم يصدّقوا حقيقة ذلك. هو المسيح ومُخلِّص العالم، وهو أبدي وأزلي. لم يُخلَق بل كان موجوداً دائماً، وسيكون (حاضر الآن)، وسيبقى إلى الأبد. فهو ليس ابن جسدي (بيولوجي) ناتج عن فعل جسدي بين الله وامرأة، بل هو كلمة الله الأبدية الآتية إلى الأرض. لقد اعتقدوا أنه كان يُجدِّف ويُظهِر قوّته من خلال مصادر شيطانيّة وليس كاِبن الله، أي إله كامل وإنسان كامل.

Question 1: Jesus told his disciples when he heard about Lazarus’ illness that this “disease was for the glory of God, so that the Son of Man may be glorified through it.” Jesus knew that by raising Lazarus from the dead, it would bring faith and revelation of His identity to the disciples. Jesus also said, “Lazarus is dead. I am glad I was not there. So that you may believe.” Jesus knew that He was going to raise Him from the dead. His timing and this miraculous work was planned long before the time came to pass, and by waiting, Jesus gave the family and others an opportunity to trust in Him. Question 2A: Jesus Christ is the only person who has the power to raise the dead to life. He is the resurrection. Through belief in His name and in His identity, as the Son of God, He gives life and promises eternal life through His name and in His power. Question 2B: Jesus Christ demonstrated that His words are true and that nothing can stop God from fulfilling His words and His promises. Raising Lazarus to life was a very significant moment for the disciples to witness. This miracle showed the disciples that Jesus is far more powerful than an ordinary prophet of the time, but instead is the Son of God, incarnated in the flesh. Question 2C: Jesus promised that if you live and believe in Him, as the Son of God, that though you die, you will live eternally. He promised that there is life in His name and through His power alone. He said He is the resurrection and the life. This promise was given to all of creation.

قالَ المَسيحُ: "أَنا القِيامَةُ وَالحَياةُ، مَنْ آمَنَ بي، وَإِنْ ماتَ فَسَيَحْيا. وَكُلُّ مَنْ يُؤْمِنُ بي لَنْ يَموتَ أبدًا." أ. حسبَ هَذا الإِعْلانِ، منْ هوَ الوَحيدُ الّذي لَهُ القُدْرَةُ عَلَى إِحْياءِ المَوتى؟ ب. المَسيحُ أَعْلَنَ أنَّه القِيامَةُ، ثمَّ أَعادَ لِعازَرَ إلى الحَياةِ. فَكَيْفَ عَمَّقَ هذا الإِعْلانُ والمُعْجِزةُ مَعْرِفَةَ التَّلاميذِ والحاضرينَ بِشَخْصِ يَسوعَ المسيحِ؟ ت. في الإعلانِ يوجَدُ وَعْدٌ. ما هو هذا الوَعْدُ؟ وَلِمَنْ أُعْطِيَ؟ أـ يسوع المسيح هو الشخص الوحيد الذي لديه القدرة على إقامة الموتى للحياة، فهو القيامة والحياة. من خلال الإيمان باسمه وبهويّته كاِبن لله، يمنح الحياة ويعِد بالحياة الأبدية باسمه وبقدرته. ب ـ يسوع المسيح برهنَ أن كلامه حق وأن لا شيء يمكن أن يمنع الله من تحقيق كلامه ووعوده. لقد كانت إقامة لعازر إلى الحياة لحظة مهمّة للغاية شهدها التلاميذ. أظهرت هذه المعجزة للتلاميذ أن يسوع أقوى بكثير من أيّ نبي عادي في ذلك الوقت، بل أكثر من ذلك، هو ابن الله الظاهر في الجسد. ت ـ لقد وعد يسوع أنّك إذا عشت وآمنت به كاِبن الله فإنّك إذا مُتّ، فسوف تحيا إلى الأبد. لقد وعد بأن هناك حياة باسمه وبقوّته وحده. قال إنّه القيامة والحياة، وقد أُعطِيَ هذا الوعد للخليقة كلها.

بَعْدَما سَمِعَ يَسوعُ أنَّ لِعازَرَ مَريضٌ، لِماذا انْتَظَرَ يَوْمَيْنِ قَبْلَ أنْ يَذْهَبَ لِرُؤيَتِهِ؟ أخبر يسوع تلاميذه عندما عَلِم بمرض لعازر أن هذا المرض كان لمجد الله وليتمجّد به ابن الإنسان. لقد عرف يسوع أن إقامة لعازر من الموت ستجلب الإيمان للتلاميذ وستُعلِن عن هويّته لهم. وأيضاً قال يسوع: "لقد مات لعازر لكنّي سعيد بأنّي لم أكن هناك كي تؤمنوا أنتم" عرف يسوع أنّه سيقيم لعازر من بين الأموات. وقد تمّ التخطيط لهذا العمل المعجزي قبل وقت طويل، ومن خلال الانتظار أعطى يسوع العائلة والآخرين فرصة ليثقوا به.

هلوسة ما فهمت شيء

كل شخص وشريعته ودينه وعادته وثقافته ماهو مقدس لك ليس مقدس لغيرك والاحترام والتعايش معهم ...واخيرا لكم دينكم واليدين

لو تفكرون بمنطق وتقارنون القرآن بالانجيل بتعرفون أي واحد منزل من عند الله لا تضيعون عليكم الجنة عشان كم سنة نعيشها في هذي الدنيا والمسيحية فيها كميه تناقض عجيبة واصلا انكتب الإنجيل الي في وقتنا الحالي بعد وفاة عيسى عندكم بفتره طويلة فكيف له ان يكون صحيح ١٠٠ ٪ وعيسى اساسا رفعه الله وسينزل اخر الزمان هذا بالنسبه للمسلمين لكن قلت وفاته حسب المسيحية عندكم وكيف يكون كتاب كتبه بشر كلام من عند الله؟ نصيحة اطلعوا على القرآن لزيادة الخزينة المعرفية عندكم وصدقوني بتشوفون الفرق

الحمدلله على نعمة الاسلام

ةغى٨ىفى٧رففه

كيف لله ان يكون بشر هذا يتناقض مع قدرة الله و قوته المطلقه كيف لله ان يذل من خلقه؟! كيف لله ان يخلق نفسه على هيئة بشر كيف لله ان يكون 3 في وقت واحد كيف لله ان يظلم بقتل ابناء عماليق؟!؟!؟!؟!؟! اهذا اله ام هذه خرافة رومانية!!

Question 1: God desires a sincere, repentant heart for forgiveness of sins. He does not favor public displays of religious fervor to gain human respect and public admiration, but instead a simple and contrite spirit. In Psalm 51:17 David writes: “My sacrifice, O God, is a broken spirit; a broken and contrite heart you, God, will not despise.” God looks at the inner workings of a person’s heart and not simply on outward appearances and public displays of righteousness. Question 2: The Pharisee prayed to God with arrogance, as he compared himself to other humans. The Pharisee elevated himself above others and viewed himself with superiority, whereas the simple man viewed himself humbly, as a sinner in need of mercy. God delights in raising the humble and giving mercy to broken individuals. Pride and arrogance distances a person from sincere repentance and forgiveness. Question 3: God sees and understands my thoughts and my heart. This humbles me greatly, as I am laid bare before God as a broken person in need of mercy and grace. His kindness leads me to draw closer to Him in prayer and in worship. He is a God who invites sinners in, who delights in bringing Good News to the hopeless, and healing to the sick.