วีดีโอ

إنما يدافع عن الأعراض ويدفع الفتن عن الأمة ويطفئ نيرانها من تعلم ما أنزله الله عز وجل، والجهال الذين لا يعرفون قيمة العلم ولا قيمة ما يقوله الشيخ الحويني عن الخطيب البغدادي هم الذين يهدمون وهم سبب تأخر الأمة، ولن يصلح حال هذه الأمة إلا بعلم يصحبه عمل

الله يبارك فيك

@@elsharief02 01064763195 أتشرف بك

جزاكم الله خيرا يا سمير

@@مسافرعبرالأثير بارك الله فيك

@@طالبمتواضع images.app.goo.gl/v6otJ6pMkD2nA7Dr6 راجع هذا الكتاب سيما مقدمته

ترى أن الهكاري متابع فيما يرويه

​​@@أبوعاصمالبركاتيالأثري جزاك الله خيرا يا شيخنا الفاضل بس ممكن احذف هذا الرابط حتى أرى جوابك فقط مكتوب عندي ....المزيد وكلما اضغطها لا يفتح عندي . أو اذا عندكم بحث للهذا الراوي ابو الحسن الهكاري للدفاع عنه فيما تكلم فيه فالتعطيني جزاكم الله خيرا .

​​​@@أبوعاصمالبركاتيالأثري شيخ الإسلام أبي الحسن الهكاري وأبو طالب مخمد بن علي بن الفتح العشاري . من ضمن الرواة الذين رووا اثار الامام الشافعي في عقيدته مثل قوله . (القول في السُّنة التي أنا عليها ‏ورأيت أصحابنا عليها أهل الحديث الذين رأيتهم‎ ‎وأخذت عنهم مثل ‏سفيان ومالك وغيرهما الإقرار بشهادة أن لا إله إلا الله , وأن‎ ‎محمداً ‏رسول الله‎ ‎وأن الله تعالى على عرشه في سمائه يَقرُب من خلقه كيف ‏شاء وأن الله‎ ‎تعالى ينزل إلى السماء الدنيا كيف شاء‎.أ.هـ يقولون هذه الرواية غير مقبولة لأن فيه راوي ابي الحسن الهكاري . متهم بالوضع والرواية ثانية : يقول الإمام الشافعي رحمه الله : "لله أسماء وصفات لا يسع أحدا قامت عليه الحجة ردها، فإن خالف بعد ثبوت الحجة عليه٣ فهو كافر، فأما قبل ثبوت الحجة عليه فمعذور بالجهل، لأن علم ذلك لا يدرك بالعقل، ولا بالروية والفكر، ونثبت هذه الصفات وننفي عنها التشبيه، كما نفى عن نفسه، قال {ليس كمثله شيء وهو السميع البصير} "٤. غير مقولة لأن فيه راوي أبو طالب العشاري ضعيف . بيان حقيقة أبي طالب العشاري ١ - قال الحافظ الذهبي في ترجمته في "ميزان الاعتدال" (٣/ ٦٥٦ - ٦٥٧) ما نصه: "أدخلوا عليه أشياء فحدث بها بسلامة باطن (١) !!! منها حديث موضوع في فضل ليلة عاشوراء ومنها عقيدة للشافعي. . ." انتهى. أقول: ومنها كتاب الرؤية هذا، لان من حدث بعقيدة مدسوسة على الامام الشافعي رحمه الله تعالى ليس بمستغرب عليه أن يحدث بعقيدة مدسوسة على الدارقطني أليس كذلك يا أصحاب اليقظة؟! ٢ - وقال الحافظ الذهبي في "ميزان الاعتدال" (٣/ ٦٥٦) بعد أن ذكر حديثا في سنده العشاري هذا ما نصه: "فقبح الله من وضعه، والعتب إنما هو على محدثي بغداد كيف تركوا العشاري يروي هذه الاباطيل" انتهى. وقد روى الخطيب في كتابه "الكفاية" عن سيدنا ابن عباس قال: لا يكتب - العلم - عن الشيخ المغفل. فهل جهل المحققان هذه القاعدة الحديثية!!؟!! ٣ - وقد ختم الذهبي ترجمته في الميزان حيث قال: "قلت: ليس بحجة" انتهى. فأقول ويقول كل منصف هل تثبت المصنفات ويؤخذ العلم عن مثل من هو بهذه الصفة أيها القوم؟!! وممن طعنو فيه الامام ابن بطة صاحب الابانة أريد أن أسمع ما عندكم تجاه هذه الشبهة .

@@طالبمتواضع الجزء المروي في عقيدة الشافعي رُوِيَ من طرقٍ غير طريق أبي طالب العشاري ‏منها.‏ الطريق الأول: ما أخرجه أبو محمد المقدسي المعروف بابن قدامة في كتابه " العلو ‏‏" رقم (92) قال : وأخبرنا أَبُو يَعْلَى الْخَلِيلُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ، أَنْبَأَ أَبُو ‏الْقَاسِمِ بْنُ عَلْقَمَةَ الأَبْهَرِيُّ ، ثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي حَاتِمٍ الرَّازِيُّ، عَنْ أَبِي ‏شُعَيْبٍ وَأَبِي ثَوْرٍ، عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدِ بْنِ إِدْرِيسَ الشَّافِعِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ: ‏الْقَوْلُ في السنة التي أَنَا عَلَيْهَا، وَرَأَيْتُ أَصْحَابَنَا عَلَيْهَا، أَهْلَ الْحَدِيثِ الَّذِينَ ‏رَأَيْتُهُمْ فَأَخَذْتُ عَنْهُمْ، مِثْلَ سُفْيَانَ، وَمَالِكٍ، وَغَيْرِهِمَا، الإِقْرَارُ بِشَهَادَةِ أَنْ لَا إِلَهَ ‏إِلَّا اللَّهُ، وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ ؛ وَذَكَرَ شَيْئًا ثُمَّ قَالَ: وَأَنَّ اللَّهَ عَلَى عَرْشِهِ فِي ‏سَمَائِهِ، يُقَرِّبُ مِنْ خَلْقِهِ كَيْفَ شَاءَ، وَأَنَّ اللَّهَ تَعَالَى يَنْزِلُ إِلَى السَّمَاءِ الدُّنْيَا كَيْفَ ‏شَاءَ؛ وَذَكَرَ سَائِرَ الاعْتِقَادِ .‏ ثم قال في رقم (93): (وَبِهَذَا الإِسْنَادِ) قَالَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي حَاتِمٍ: ثَنَا يُونُسُ ‏بْنُ عَبْدِ الأَعْلَى، قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدِ بْنِ إِدْرِيسَ الشَّافِعِيَّ (رَضِيَ اللَّهُ ‏عَنْهُ) يَقُولُ -وَقَدْ سُئِلَ عَنْ صِفَاتِ اللَّهِ تَعَالَى وَمَا يُؤْمِنُ بِهِ- فَقَالَ: لِلَّهِ تَعَالَى ‏أَسْمَاءٌ وَصِفَاتٌ، جَاءَ بِهَا كِتَابُهُ، وَأَخْبَرَ بِهَا نَبِيُّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أُمَّتَهُ، لا ‏يسع أحدا مِنْ خَلْقِ اللَّهِ تَعَالَى قَامَتْ عَلَيْهِ الْحُجَّةُ رَدَّهَا، لَأَنَّ الْقُرْآنَ نَزَلَ بِهَا، ‏وَصَحَّ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ القول بها في ما رَوَى عَنْهُ الْعُدُولُ، فَإِنْ ‏خَالَفَ ذَلِكَ بَعْدَ ثُبُوتِ الْحُجَّةِ عَلَيْهِ فَهُوَ كَافِرٌ، فَأَمَّا قَبْلَ ثُبُوتِ الْحُجَّةِ فَمَعْذُورٌ ‏بِالْجَهْلِ، لِأَنَّ عِلْمَ ذَلِكَ لَا يُدْرَكُ بِالْعَقْلِ، وَلَا بِالرُّؤْيَةِ وَالْفِكْرِ، وَلَا نُكَفِّرُ بِالْجَهْلِ بِهَا ‏أَحَدًا إِلَّا بَعْدَ انْتِهَاءِ الْخَبَرِ إليه بها، وثبت هَذِهِ الصِّفَاتَ، وَنَنْفِي عَنْهَا التَّشْبِيهَ، ‏كَمَا نَفَى التَّشْبِيهَ عَنْ نَفْسِهِ، فَقَالَ: {لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ ‏الْبَصِيرُ}.‏ وَقَالَ الشَّافِعِيُّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: خِلَافَةُ أَبِي بَكْرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَضَاهَا فِي سَمَائِهِ، ‏وَجَمَعَ عَلَيْهِ قُلُوبَ أَصْحَابِ نَبِيِّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ .‏ الطريق الثاني: قال أبو يعلى في "طبقات الحنابلة" (1 /283): قرأت عَلَى ‏المبارك قلت: له أخبرك مُحَمَّد بْن عَلِيِّ بْنِ الفتح قَالَ: أَخْبَرَنَا عَلِيّ بْن مردك قَالَ: ‏أَخْبَرَنَا عَبْد الرَّحْمَنِ بْن أبي حاتم قَالَ: حَدَّثَنَا يونس ابن عبد الأعلى المصري قَالَ: ‏سمعت أبا عَبْد اللَّه مُحَمَّد بْن إِدْرِيسَ الشافعي يقول وقد سئل عَنْ صفات اللَّه وما ‏ينبغي أن يؤمن به فقال: لله تَبَارَكَ وَتَعَالَى أسماء وصفات جاء بها كتابه وأخبر بها ‏نبيه - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أمته لا يسمع أحدًا من خلق اللَّه قامت عليه ‏الحجة أن القرآن نزل به وصح عنه بقول النَّبِيّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فيما روى ‏عنه العدل فإن خالف ذلك بعد ثبوت الحجة عليه فهو بالله كافر ؛ .... وذكر ‏الاعتقاد إلى آخره بمثل لفظ جزء أبي طالب العشاري رحمه الله.‏ الطريق الثالث: أخرجه أبو الحسن الهكاري(‏ ‏) في جزئه المعروف " اعتقاد الإمام ‏الشافعي" قال في الحديث رقم (7) أخبرنا الشيخ أبو يعلى الخليل بن عبد الله بن ‏عبد الرحمن القزويني الحافظ ، أنا القاضي أبو سعد القاسم بن علقمة الأبهري، أنا ‏أبو محمد عبد الرحمن بن أبي حاتم الرازي، نا يونس ابن عبد الأعلى المقرئ ، قال ‏سمعت أبا عبد الله محمد بن إدريس الشافعي رضي الله عنه يقول: وسئل عن صفات الله عز ‏وجل ........ إلى أخر الاعتقاد، بمثل لفظ جزء أبي طالب العشاري.‏ وقد روى الذهبي في "سير أعلام النبلاء" (10 / 79) هذا الجزء في عقيدة ‏الشافعي عن أبي الحسن الهكاري فقال : وَقَالَ شَيْخُ الإِسْلاَمِ عَلِيُّ بنُ أَحْمَدَ بنِ ‏يُوْسُفَ الهَكَّارِيُّ، فِي كِتَابِ (عَقِيْدَةِ الشَّافِعِيِّ) لَهُ: أَخْبَرَنَا أَبُو يَعْلَى الخَلِيْلُ بنُ ‏عَبْدِ اللهِ الحَافِظُ، أَخْبَرَنَا أَبُو القَاسِمِ بنُ عَلْقَمَةَ الأَبْهَرِيُّ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بنُ ‏أَبِي حَاتِمٍ، حَدَّثَنَا يُوْنُسُ بنُ عَبْدِ الأَعْلَى، سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللهِ الشَّافِعِيَّ يَقُوْلُ - ‏وَقَدْ سُئِلَ عَنْ صِفَاتِ اللهِ -تَعَالَى- وَمَا يُؤمِنُ بِهِ - فَقَالَ: للهِ أَسْمَاءٌ وَصِفَاتٌ، ‏جَاءَ بِهَا كِتَابُهُ، وَأَخْبَرَ بِهَا نَبِيُّهُ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- أُمَّتَهُ، لاَ يَسَعُ أَحَداً ‏قَامَتْ عَلَيْهِ الحُجَّةُ رَدَّهَا، لأَنَّ القُرْآنَ نَزَلَ بِهَا، وَصَحَّ عَنْ رَسُوْلِ اللهِ -صَلَّى اللَّهُ ‏عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- القَوْلَ بِهَا، فَإِنْ خَالَفَ ذَلِكَ بَعْدَ ثُبُوتِ الحُجَّةِ عَلَيْهِ، فَهُوَ كَافِرٌ، ‏فَأَمَّا قَبْلَ ثُبُوْتِ الحُجَّةِ، فَمَعْذُورٌ بِالجَهْلِ، لأَنَّ عِلْمَ ذَلِكَ لاَ يُدْرَكُ بِالعَقْلِ، وَلاَ ‏بِالرَّوِيَّةِ وَالفِكْرِ، وَلاَ نُكَفِّرُ بِالجَهْلِ بِهَا أَحَداً، إِلاَّ بَعْدَ انتهَاءِ الخَبَرِ إِلَيْهِ بِهَا، وَنُثْبِتُ ‏هَذِهِ الصَّفَاتِ، وَنَنْفِي عَنْهَا التَّشْبِيْهَ، كَمَا نَفَاهُ عَنْ نَفْسِهِ، فَقَالَ: {لَيْسَ كَمِثْلِهِ ‏شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ البَصِيْر} [الشُّوْرَى: 11] . انتهى وأيضا مما يقوي نسبة الجزء للإمام الشافعي رضي الله عنه أن شيخ الإسلام ابن تيمية ‏طيب الله ثراه نقله بنصه في مجموع الفتاوى (4/ 182): قَالَ وَذَكَرَ الشَّافِعِيُّ ‏الْمُعْتَقَدَ بِالدَّلَائِلِ فَقَالَ " لِلَّهِ أَسْمَاءٌ وَصَفَاتٌ جَاءَ بِهَا كِتَابُهُ؛ وَأَخْبَرَ بِهَا نَبِيُّهُ أُمَّتَهُ؛ ‏لَا يَسَعُ أَحَدًا مِنْ خَلْقِ اللَّهِ قَامَتْ عَلَيْهِ الْحُجَّةُ رَدُّهَا .... إلى آخر الاعتقاد.‏ ونقل أبو جعفر الطبري المتوفي 310 هـ في كتابه " التبصير في معالم الدين" ص ‏‏132 هذا الجزء بكامله ولكنه لم يعزه للشافعي رحمه الله. ‏