วีดีโอ

مشاءالله عليهم و انشالله ربي يباركلكم❤

بارك الله بك دكتور ممكن ذكر المصادر

شكرا جزيلا كثيرا ❤❤

* أشكر الكاتبة الفاطمة على هذه المداخلة وتوضيح رأيها، نعم الدين الإسلامي هو دين السماحة والإحسان والرجوع إلى الله. * الإسلام هو شريعة الدولة السوية. * صان الإسلام المرأة وجسدها، ولم يرد خثان البنات سوى في العادات وثقافة الأمهات البسيطات، ولم يفرضه الإسلام. * حقا الكتابة ليست بريئة يجب أن تعرض لنا الوجه الخشن والمرفوض والوجه الناعم والمرغوب وهذا يكون في حدود رضا الله. * نعم الإقناع يكون بمدى قوة الحجج التي يراها المتلقى، قد يختلف هذا؛ لأن الكاتب قد يراها حجج تخدم العمل وشديدة القوة، والمتلقى يرى هذه الحجج غير مقنعة، أو مرفوضة خاصة إن جاءت من وراء ثقافة مجتمعية. شكرا لكم على هذا اللقاء وطرح الإشكاليات القيمة، حقا أثرتم فضولنا وشوقنا لقراءة هذه الروايات والاستماع إلى كثير من هذه الآراء المتباينة.... أرجو منكم طرح أكثر لمثل هذه المواضيع الأدبية الشيقة.

رواية الكونبطا 25:25

احسنتم

شكرا لكم لقاء مثري ❤❤❤

أين نجد هذا الكتاب

ياريت تتعدد هذه الملتقيات الادبية الراقية

الم يكن شهريار هنا غير نبيل خال من القيم يظهر ذلك في عدم تحريك كاهله عندما اكتشف الخيانة و لمح العبد امامه؟؟؟؟؟؟؟؟

محاضرة جيدة جدا والاستاذة فاطمة الحمزاوي مبدعة جدا🎉

❤ فوزية العلوي 🎉

❤️

شكرا جزيلا ❤

يعطيكم الف صحه على مجهوداتكم 👏🏼👏🏼👏🏼 و بارك الله فيكم الكل

دام بهاء الملتقى وبهاء زملائنا

من هي مرأة الفقهاء ؟! لم تتحدث الضيفة بشكل واضح عن إمرأة الفقهاء

أكثر مايؤلم أن لانجد تفاعلا في مثل هذه الفيديوهات التي تنشر العلم ،بينما يقبل الناس على التفاهة أشد إقبال

شكرا لكم 😍🤩

مافهمتش كيفاه تلامذة البكالوريا آداب ماتفرجوش فالفيديو هذا

مافهمتش كيفاه تلامذة البكالوريا آداب ماتفرجوش فالفيديو هذا

شكرا جزيلا

كل الشكر والتقدير أساتذة ❤️❤️❤️❤️❤️

شكرا على الشرح كل الاحترام والتقدير للاساتذه ❤

❤❤

أنا بحاجة الى معرفة التخييل عند جميل بن معمر

السلام عليكم ماهي المقولات التي يقول عنها الباحث في هذا النص إذا ممكن سعى محمد مشبال لأن تكون البلاغة رحبةً تحاور مختلف الخطابات وأنواعا متعددة من القول، وبخاصة الخطابات المعاصرة بمفهومها الكوني، وتمثلا المقولات ميخائيل باختين وتزيفتانتودوروف وبول ريكور ، وجيرار جيني ، ذهب إلى ضرورة تعميق الروابط بين كل التخصصات المعرفية متجاوزا ما وقعت فيه البلاغة من تدهور بانحصارها في نظرية الشعر وبعدها عن البلاغة العامة والبلاغة الجديدة التي استشرف جينيت «أنها ستكون سيميائية أنواع الخطاب إذا كان جينيت يعيب على الكتابات البلاغية المتأخرة نظرتها القاصرة في الاكتفاء بنظرية الشعر وبنظرية الأسلوب منها، فإنّ بول ريكور يقر بما كان للبلاغة الأرسطية القديمة من اشتمالها على نظرية الحجاج، ونظرية الأسلوب ونظرية تأليف الخطاب

النظریة الاولی فی البلاغة الجدیدة علی اساس الفنون الجمیلةو اصول تداعی المعانی فی علم النفس .dr elham salehi

تالقتم اساتذتي فافدتم لكم كل الشكر

هناك فرق بين التعدد الصوتي والحوارية

حوار راق بين اساتذة افذاذ. الف شكر لكم

مساء الخير ورحم الله الشاعر محمد الغزي وكل من فقدناهم وكل التوفيق للجميع

ممكن ارسال هذا العرض الخاص بالنقد الثقافي لعبد الله الغذامي عبر الايميل وشكرا

المستضيفة تشعر بغيرة شديدة من الضيفة. هذا هو التفسير البسيط لمقاطعاتها المتكررة وانتقالها من موضوع المحاضرة "الرغبة الميمية" إلى العنف والمقدس.

مشكورين على الإفادة

مفيدة هبطوا لنا على بقية المحاور

جميل جداً نفع الله بك وبعلمك 🌹

الوزن والايقاع ليسا شيىا واحدا .الوزن خارجي ونمطي على مستوى واحد لولا اداء الشاعر التنغيمي او النبري ..فهل الايقاع يشبه تنامي الحبكة عند ارسطو ..كبحيرة البجع تقريبا

سنيا فرجاني..كل الدعم

شكرا

ممكن رابط السلسلة لم اجده .

من المدرسة العليا للأساتذة سطيف ... تحية طيبة للاستاذ ساعد بلهادي ........

مهتم بمثل هذه الحاضرات القيمة

جميل

تَحِيَةٌ خَاصَةٌ إِلى االأُسْتَاذِ وَ النَاقِدِ العَضِيمِ البَشِير الجِلجَلِي👏🏻❤️

تحية الى الأستاذ البشير الجلجلي👏🏻❤️

شكرا للملتقى الثقافي العربي الذي وضع بصمة في المشهد الثقافي التونسي وانفتح على كامل الوطن العربي

اليوم الصباح رأيت أماكن متفرقة من هذا اللقاء، والآن شاهدت حوالي الثلاثين الدقيقة الأولى فوجدت أخطاء علمية كثيرة، وإذا شئت دكتورة هاجر أتواصل معك، ونتناقش فيها بإذن الله تعالى، أنا طالب علم ومتخصص في الحديث النبوي، فآتيك أينما تريدين بإذن الله تعالى في الجامعة أو المكتبة الوطنية أو اي مكان عام تختارينه وإن شئت إيت معك بمن شئت بإذن الله تعالى. أستاذة من الأخطاء الفادحة هو ظنك أن النساء في الحديث قليل لأن المجتمع بزعمكم ذكوري، هذا خطأ علمي فاااااااااادح، لعدة أمور منها تناقضكم؛ فمن جهة تذكرين أن مجتمع ما بعد التابعين ذكوريّ ولذلك لا يوجد نساء من الرواة بزعمكم وذلك كون المجتمع ذكوري، ومن جهة أخرى تقولين إن النبي صلى الله عليه وسلم عاش في مجتمع ذكوري، إذن هنا لو سلَّمنا جدلا بكلامكم ولن نسلِّم لكم لاختلالات كثيرة في طرحكم هذا، فلو سلَّمنا جدلا به فيدل على أن المجتمع بزعمكم كان ذكوريا قبل وبعد التابعين إذن هذا يسقط زعمكم من الأساس. إذن بداهة لابد أن يكون السبب شيئا آخر، طيب ما هو؟ وقبل ذلك أريد أن أصحح لك معلومة خاطئة ذكرتيها وهي أن النساء راويات الحديث لم يُذكرن إلا في الطبقة الأولى والثانية ولا وجود لهن في الطبقات الأخرى، هذا الكلام خاطئ للغاية ويكفي أن تفتحي أي كتاب من كتب التراجم لتري أن كل طبقات رواة الحديث فيها نساء راويات حديث، إذن هذا يسقط زعمكم أن العلماء همشوا النساء وأنهم تأثروا بما سميتموه المجتمع الذكوري. إذن الآن ما السبب الحقيقي الذي جعل النساء راويات الحديث قلائل: الجواب ببساطة هو أنه لما كثرت الفتوحات الإسلامية تفرق الصحابة في البلدان وطلبتهم الذين أخذوا عنهم الحديث تفرقوا أيضا فيها، فصار طالب العلم يسافر بين البلدان ويمضي عشرين أو ثلاثين عاما من عمره أو أكثر في الصحاري والقفار لكي يجمع الحديث ويطلبه من عند العلماء، ولصعوبة ذلك وخطورته والمشاق الكبيرة في سبيل تحصيله، كان من الصعب على النساء المسافرة، وهذا يدل على أن المجتمع حافظ على المرأة لكي لا تعرض نفسها للمخاطر، وإنما كانوا يعلمونها محليا في المساجد والبيوت، وبذلك يحفظون دينها وعلمها ونفسها، إذ كثير من المحدثين الرجال ماتوا في طريق الرحلة، الرحلة التي تسمى الرحلة الحديثية، وهذا الأمر على خطورته فقد جعل من العلماء من تميزوا في هذا الشأن وعلا قدرهم في حفظه وإتقانه، وكثرة حديثه، فانصرف لهم الناس بداهة للتعلم، وهذا مشاهد الآن في في حياتنا اليوم إذا جاءني بورفيسور في الطب وأنا أريد تعلم الطب فسوف أدرس عند ذلك البروفيسور وأترك الأطباء العاديين، فحتى لو وجدنا راوية من النساء للحديث النبوي في القرن الثاني الذي فيه أحمد بن حنبل الذي جال الشرق والمغرب وهي مثلا حفظت مائة حديث فلن أدرس عندها هي وأترك أحمد بن حنبل الذي هاجر بين البلدان وأمضى في طلب الحديث أيام عمره وحفظ ألف ألف حديث( ومعنى ألف ألف حديث أي أسانيدها ويدخل فيها المكرر وفيها الصحيح والضعيف وأقوال التابعين وغيرهم، أما متون الأحاديث فهي قد تكون عشرين ألفا فقط أو أقل). وأكرر مرة أخرى عندنا في الحديث نقدم دائما الأتقن ولا نكترث هل هو ذكر أو أنثى هل حر أو عبد هل هو أبيض أو أسود، وإنما المعتبر في ذلك الإتقان، واليوم مثلا أنا طلبت العلم في تونس وخارج تونس، وأعرف كثيرا من طلاب العلم من تونس طلبنا العلم في الخارج، فالذي طلب العلم عند المشايخ في الخارج وفي تونس هو متفوق على من اكتفى بأهل البلد. هذا لشخص درس في بلدين فقط، فكيف بعلماء كانوا يسافرون من خرسان إلى العراق إلى الشام إلى مصر ثم إلى جزيرة العرب ثم إلى اليمن وفي رحلتهم هاته يدرسون على كل من وجدوه من أهل العلم، ثم يذهبون مرة أخرى برحلة أخرى يرجعون فيها من حيث أتوا، حتى إن بعضهم قد يطلب العلم على أكثر من ألف عالم حديث، فهل نترك هذا ونروي عن شخص سواء كان ذكرا أو أنثى لم يدرس إلا على عشرة مشايخ، أو أقل. وأكرر مرات ومرات هذا لا ينفي أن من النساء راويات كثر ولكن المقدم دائما هو الأكثر إتقانا بين الرواة، ولذلك طرق كثيرة نعتمدها في علم الحديث. وأرجو مرة أخرى أن أتواصل معك الدكتورة هاجر لأني أحسست أن هناك أمور عندكم فيها لبس، ولم ترجعوا فيها إلى المختصين في العلوم الشرعية.

محاضرة قيمة كشفت كل لبس بخصوص نظرية التخييل

محاضرات ماتعة جدا عميقة على بساطتها وهذا ما يكسبها قيمة بالغة، ولكني لم أجد الحلقة عن التخييل عند عبدالقاهر وكنت أتمنى التعرف على رؤيتكم لمفهوم التخييل عنده ... دمتم بود