إلى متى...؟؟؟؟
فقط من امنتانوت الغالية:فيديوات ورحلات وكل ما تصادف عدسة كاميرة هاتف صاحب هذه الصفحة أثناء حياته ليشاركه معكم أيها المتفرج المتناقض؛لا تنساو أن تتركوا لي رأيكم اعجابكم استغرابكم رأيكم أي إحساس احسستم به في لحظة رؤية الفيديو.
المسائل التقنية لاتهمني بقدر ما يهمني أن أشارككم لحظة عشتها في لحظتهاوفقط،واتمنى لكم أيها المتلقين حياة جميلة بأكثر المواقف جمالا وأقلها حزنا وتحسرا؛فعيشوا لحظة حياتكم فكل شيء يعوض إلا لحضات العمر فهي أغلى من كل الماديات التي يعاد إنتاجها وتكريرها فقط العمر ثمين ولحظاته أغلى فعيشوا واستمتعوا وابتسموا للحياة واصنعوا الخير وغرسوه في النفوس الحية..
صراعُ الحياة والمزاجية المتقلبة في اليوم،تكون مشغولاً بمقتضيات الحياة فيتم إستنزافك من قِبل العمل والأهل والأصدقاء أو الذين تتعامل معهم،فإما أن يكون نهارك سعيداً؛أو تعيساً؛وبغض النظر سعيداً أو تعيساً تُرهق وتذهب للنوم ويبدأ شريط الأحلام تارةً،يُذكرك بماض،وتارةً يُذكرك بأن المستقبل أحلا،وتبقى على هذا إلى أن يغلبك النوم،فتستيقظ صباحاً إما متعلقاً بالأمل أو متشائماً بذكريات مرت..
فاتصنعوا لعيشكم حياةأسعد ولو..